مختارات احمد تيمور طرائف من روائع الادب العربي ♦

الشيعح الا ول

القاهرة : ميدان الجمهورية بشارع البدولی رقم ۳۰
تجوار متحف القاخرة تليغون ۲۵۱۷۹۳

انطعه الآونى

ربيع الماتی ۱۳۷۱ .. توقمیر تما

جیع حقوق الطبع: حفوظة للجنة

MOHAMED ۵

کته لته موه

72 ا
ہی الا رر
و ہے تپ" چھ
را دول
عم ع نضا
حذا موكب من مو کب الم والأدب والتار يخ وسائر الفتون التى دب الققید
انکر م النفور له السلامة ا لحقق السيد -- أحمد تیمور - ( باشا) على التنقيب
والبحث عنها للوصول إلى بنيته من کشف الغریب -- منتللك للوضوعات -- التی
يضيقها إلى بحوئہ النفیسة .
فقد کان رمه الله من أعلام اللنة والادب والتاریخ ء امرفہ شعوب الشرف
مخدماته الجليلة الى أهداها إلى اللغة العر بية وعلومبا ء وض براحته ومالہ فى سبيلها »
وقد وقف سه على التحقيق » وعمل البحوث القيمة التى طالا زادت من ثروة التار بخ
والأدب ء وکشفت عن كثير من غوامض السائل العلمية الى اضطر بت فبا الآراء
الخطفة ء فبدت بفضله وجهوده خالصة من شوائب الريبة والشموض .
بدأ دراسته فى داره » قتلق بها مبادی" المر بية » والفرنسية » والتركية » وشي
من الفارسية ؛ ثم دخل الدارس فتلتی بها العلوم الحديثة » وتوسع فى الفرنسية .
| ولا ألم دراسته لم تتوجه نفسه إلى التوظف » وانصرقت عنه جملة . فڈکتنی
بالاشراف على ضياعه ء ومساعرة کتبه ء و إعادة النظرفیا بدأ فيه : من العلوم العر بية ؛
والفنون الادبية .
فتوسم فیها على أستاذه ‏ الأول - الشیخ رضوان محمد الختلاتى ء أسد
أفاضل العصر ؛ ثم سحب علامة النقول والمقول » الشیخ حسن الطو یل ء فأعاد عليه
الصرف والمنطق والبلاغة وغيرها ء وقرأ عليه طرفا من الفلسفة القدعة » ولم زل معه
کتلیذ خاص إلى أن توفاه الله سنة ۱۳۱۷ .

سب کے سس

فصحب بمده امام اللغة الشیخ - محمد مود الشنقيطى -- الشهير فقرأ عليه
لملقات السیم » رواية ودراية ء وكثيراً من دواوين العرب التی كان برویها ء
و عض ارسائل اللغوية » واستفاد منه فوائد جمة » صرفته إلى الاشتفال باللنة »
بعد أن کان مقتصراً على الدب والتاریخ .

واہزل مصاحباً 4حتی توف قبل غروب نوم الجعة ۲۳من شوال سنة ۱۳۲۲ .

وقد انصرف إلى علوم الفقة والتار يي > فكان لغویاً كييراً ؛ ومؤرخا تابث
القدم فی فن التاریخ » وما قرأ کتابا إلا ذيله بالتعليق على مسائله بالشرح والتسليل
أو یاہداء الرأى الطريف ء وأغلي كتبه على هذا المنوال من التذييل علیہا مخطه .

وقد آلف عدة کتب ف اللغة والأدب والتار بخ .

وم يكن عليه الر-مة والرضوان حر يما على الإسراع فى طبع مؤلفاته القيمة الق
سد من السکنوز الدفو نة لا کان من طلاب السكال ؛ وكان كذا وحد فى مطالعاتہ

و ما يصح إلاہ اف من للؤفات »باه فى النشر ۔ اناك بق
أ كثر مؤلفانہ خطوطا ء أما الرسائل الى نشر ھا فی‌حیانه فسکانت موا ضافية کتپا
فى بعض الصحف وا جلات العلمیة والاديية فى مصر والاقطار الأخرى ۔

واللحته تقدم لقراء العر بية سفراً جديداً «ختارات أحد تيمور 6 وعو طرائف
من روأئم الأدب المر بى ؛ فالکتاب محوى زهرة من کل بستان » وقطرة من کل
ینبوع . وهو قطرة من بحر ذلك البحث الیل الشأن » الذى بحثه النقید المظے ء
وعمق ف درأستة » وسہرق هم شتاته › ما سيكون له وقعه ق فوس الباحئین
والكتاب حيث مدون فيه رغيتهم و بنیتهم . وهو عين ما تسبی الانة
اتحقیعه و سره .

ولقد کان حرص الفقید -- صاحب هذه الوسوعة النادرة ‏ على أن تسکون
دائرۃ معارف ينبل منها الوارد من کل صوب ؛ ققد استنقد ف سيل اعدادها ‏

سو س
والتنقیب عنها ء جهداً مذ كوراً وغذاها بأحسن وأدق ما عثر عليه من وادر ااؤلنات
ا حخطوطة وللطبوعة التی زخرت بها مكتبته وغير مكتبته طبقاً لما نشأت ندے عليه
فى الأسرة التی ا دته » وآفترن قہا عد السیف کجد. الم » من حدہ الا كبر
یمور السكاشف القائد المروف » إلى أخته الشاعرة النبنة ھ عائشة تيمور » » وهی
الق لم مها ی جاء الأدب ۔

وقد قامت اللجنة بنقل أصول هذا الكتاب من مذ کرانه الى کان يمتفظ بها
والتى عثر عليها من مخطوطاته النفيسة الكثيرة التعددة تطبعه ونشرہ طب
لنهج الذى رمتہ لنفسيا فی سبیل نشر الثقافة العامة فى مصر وسائر الأقطار الأخرى
مترمعة فى آعافا مأوضعته نص عينيها من إفادة اتمم » وتثقيف النشء » والنبوض
. بالمستوى العلى ق * شت آلوانه ء مساهمة منها فى حقیق أشرف حهاد ء وأمعى غاية .
ومن السار الجليلة الق خلفها النفور له مكتبته الفريدة التى اشتهرت بمالم
آشتپر به مكتبة آخری من احتوائها عل النفائس والآثار القيمة التى ابر على میا
من الشرق والغرب ستينطويلة » وصرف من ماله وتجهوده فى سبيلها ما لم بتح لغيره
من الملاء الولمین بالكتب حتی أصبحت مق أول مكتبة جمها شرق إلى الآن .
وقد وقف المتفورك الملامة- آجد تيمور بأشا ‏ جانياً من أملاکہ ليضمن
بقاء هذه ال كتية والانتفاع بها . وقد اهتم بعد وفاة والدها اس تجلاه الس‌کر عان
النفورلہ اسماعيل تیمور ( باشا ) والکاتب القصصی الكبير الأستاذ مود تیمورعضو
جع الله العر بيةس أطال الله یره س باهداء هذه للكتبةإلودار الکتس‌الصر ية .

3 ¥ ¥

و ان اللسنة لترى لزاما عليها أن تذکر للاستاذ الكبير خليل تابت --
العالم فى:دنيا الصحافة والفکر ؟ عرفاناً الہ من سبق الفضل علیها لما قام به
و شوم داعا من حسن التو جيه وال زشاه سب عا هو محروف عنه من حهود صادفة

3 |١٠ wry, 01ھ ]۲۱۱۱۶۸ 1ق‎

مسيم ۹ س
متکورة ققد رى بحق الصداقة لانقور له الملامة أحد تیمور ( اها ) أجل الوفا۔ >
کا وق آیضا بحق الم والأدب .

ولن یکون غر یبا أن يمد کتاب و ختارات ود تیمور 6 الذى تقدمه اللسنة
الیوم بين بدی الماری" ما وجدته الصنفات السابقة لفقیدنا العلامة ا حقق أحد تیمور
« باشا » لانه من الذخاثر العامية التفيسة التى جند نفسه لها خدمة للع و إحیام ما
اندر من کنوز الدب » وتقدیراً منه لاثار المرب . نسأل اللہ أن عد طلاب
لبم فی هذا السکتاب تیسیرا ادراستهم ؛ وتسا لفاندتهم وشهم .

وهو بحت خير ذخيرة تہدیہا الاسنة إلى الكتبة المر بية .
عن اللجنة

ریک

-
سین

(قال أبو نواس يرث خلفآ الاحمر ٩‏ ) :
دی جاح الل مذ آودی لف من لا سد الل الا ماعرت

اہب

قلیذھا مر العیاغ الشته گت ی نشاه مته تفترف

هی ] الم سر سك اث
پا سم

7

5 مك سر
روابه لا جتن من الصدف؟

هو : اف بن خان » وكان طلا ہالغر یب والنحو والنسب والأخبار شاعا
کثیر الشعر جیده ء ولم یکن فى نظرائه من آهل المل أ كثر مته شعرا ۱

( كال لمي 1 : کان خلف موی أبى بردة 7 أبى موسی الاشمری ؛ اعتقہ
وأعتق آو به » وكانا فرغاً نين » وفيه يقول ہو نواس برثيه : أودى جماع الخ .

وهو القائل ( أى خلف ) :

س ۴ سے e‏ ص ۳ ج 5

عق للْحَاجَناً ناه الثّريًا كى ماکان من مخل وَمَطل
م نوا الال وأخرَزوه روا دوا 51 سل

غٍن آھدیت فا کهة وجّدیا وعشر دجاج سنا بتضسل
سوا کين طول ذراع وعشراً من ردگی: ال شل

7 تام ت لم روا 6 عاوم من غور وبل
۹ ر“ > ری
إذا !نشبوا تفرع من فر یش ولک الغمال فمال عكل
(وهواتقائل):

Ê ہ+‎ ۶

إن شب الذى دون علم الهلا تئے ما يطل

ra‏ ےڈ r.‏ سر

7 فى ارات الرآغب ‏ ۷ س ۴۹۱ : أن آبا نواس آئمد آپا عبید- عنم الاأیات
قال : ما أحسها وطوبی ان يرق عتلها ۔ قال : مت راشد! وعلی أن آرئيك يخير منها .

نم اس
وی أن أخت « تین شا » ء وکان يقول الشمر و ینسله النقدمین ء
و یکثر قول الشعر فى ا لحسیّات » وأراجيزه فى ذلك كثيرة اھ .
E ¥ ¥‏
(وقالت) جانة بنت قيس بن زھیرء وأا بنت ار بيع بن زياد فى شأن درع
أبيها ال وقم اش بسبيها بينه و بین جدها :
أبى لا ری أن يلب اليوم درعهہ ودی پری أن يأخذ الدرع من أ
فرآی آی رآی البخيل ماله وشيمة جدى شيمة الجانف الأ“
( فائدة ) : قال عر ئن الخطاب رضی اللہ عته : کس کوا بذنوأن شع رک
في جاملک فان فيه تسیر كتايم اه .
وإنما قیل الشمر دیوان العرب لام كانوا رجون إليه عند اختلافهم ف
الأنساب واطروب ء ولاه مستودع علومہم ومفاخرم »> وحافظ آدابہم وما رم ء
ومعدن أخبارهم » ودا قيل :
ره کشا ما آوزدی الزمان به ‏ والشَمرُ محر ما ينىي عن الكرم
ولا مقال یر فى قص‌انده ‏ ماکنت ترف جُودا كان ف هرم
BB +‏ ¥
( وقال ) ا لسن النای رئيس القرامطة ء وکان قصیراً جد! :
زعوا آتی قمر لمتری مامكا ارجال بالقفزان
ا الہ بالستان وباقلب وهذا قلبی وهذا لسانی

( ولبعض الاعراب) :

کے قد ولذ من ونين قنور دای الأظافر ف اتلییس التمطر
سے _ ره ۹ ,۳ 0 حید الا
سدكت آتامله بقائم مهف وبنشر فاندة

¥ ¥ ود

کے

: من بلاغات الشاء اه . الاش‎ ١785 - ٩۷۵ انظر سدیث عذی الین فی س‎ )١(

۳ جص از ایس ×ط ہے ہی
مَأ إن يريو إذا الرماح شاحرت

يلقى السیوف بوجهه وبندره
و ول اعرف اضطیر نبا القت
وإذا امل شخ ضیف مُقيل
أرما إلى الکو ماء عد! طارق

45 ¥

(فائدة ):
وقد کتب الشيخان لى فى یف

مر لس فیح 8
ےھ رس ولاس ب×٭ اهمها
فعفرت ر ئن اشد أن ل تعفر

سر ۴ 7 ۶ سے #عا بر 1{
محر تق الأعداه إن لم تتحر ی
*

شبادة عدل أدحضت 7 بأطل

نی والديه » بقول نا ته فى حيقة وی ۔ أم

من کتاب إسفار الفصیح

(فائدة جليلة ): وقال أبو سہل َو : جم الماء میاه بإظهار الحاءء والماء

معروف ء وعو أ

للمطر ولا يظهر من الارص ؛ و یجری فوقها ما يتتسل به ء ويتطهر
و یشرب وییا به الميوان والتبات» کا قال اللہ تعالى: (وجعلنا من الاء

شی٭ حی)

ومیاه جع كثير » ویقال فى القلیل : آمواه بإظهار ؛ ماء أبضاء والكثير ما زاد على
السشرة ء والقليل من الثلاثة إلى اامشرة ء وافاء فى الجم ظاهرة » ولانقلب تاء لأن

أصل الماء مَوَء - بفتح

المي والواو س فقلبوا الواو ألفاء » لتحرکھا واتفتاح مافيلها »

ولذلك قالوا فی تصغيره : مو به س بالواو واغاء .

(وقال الشاعر فی وصف ابل ):

حقَار إذا قاظت هضاب إذ! شتت

ر ۱ے مم یی

و یاثصیف و زرد ا میاء عل العشر

(9) انظر هذه الأيات زیادات رة فیپا س فى نهاية الأرب اتویری چ + س ۷۰۲ :

وڈ کر ألبا تروی لسیدنا حسات بن ثأ بت .

واتظر س ۳۸ من لب الألباب رقم ۱۵4 أحب یذ کر البيت الأول ۔

مسبت + mr ١‏
(وقال آخر):
سق الله أمواهًا عرفت مکانہا جراباوتلکو ما ویڈر والتَمْرًا
3 آخری : وٹ إلیك فى الأمر بالتشديد «للمین» أو عر توعيزاً ۽
کا هو درد یل _ ق ای ۱
قد كنت وعرت إلى علاءه فى السر والإعلان والنجاء
بان ع ررم الدلآء 5
( لان المعتز ) :لازال الا خوان سافرون فی الود ة سیم يلقو ا ألثقة >
ادا اوها س لوا عصا انیا وت بهم الا ء وأقبلت وفود النصاح »
وامتت ت خباا الضمائر ء ولوا عُقد التحفظ ء ونزعوا ملابس التخلق . اه
( فا ثلة ) : قال أو الطيب القامى سی « فيد » : ورأيت فى عض کتب
الأمئال أنه وجد فها كعك بضرب به الثل » ونظمه شيخ الأدباء مالك بن الرحل
فى نظمه للفصيح ۔
وتلاك فيد قرية والثل فى كمك فيد سائر لا يجهل
وأشرت فى شرح الئل إلى أن هذا الذى شهره ۸ بوجد فى شی" من کتب
الامتال الشهورة . واه أعل :
وأانشد ان الاعر ایی" :
ہق ال حا دان صارة وای
جى الفید صرب الدجنات المواطر اه
وما بذکر عن محقیق : « كمك الفید » الذ كور ما یی :
قال ا جرجانی فى كناياته : والامّة تقول فى ال‌کناية عن البخيل . هو دهن

۶( ام

ى

۰ عذاالیت اء ف س ۶۱۸ ج٦ من إرشاد الأريب ایس عنسوياً للکٹر‎ )١(

نت ٩‏ ہم
امس وحوذابة انلما » وهو من كمك فیدء كناية عن الشدید الصعب الذی
لا يطمع فيه س لن كمك فيد ا هو زاد ااج فیودعونه بها للرجوع سے
فبزداد فا > اھ

وقال یافوت فی معحمه . وه بليدة فى نصف طر بى مكة من ال کوفة عامرة
إلى الان بودع الحاج ها آزواده ء وما یل من أمتسّبم عند أهلها ء فإذا رجعوا
أخنوا أزوادم ء ووهبوا لمن أودعوها شيئاً من ذلك » وم مغوثة للحاج فى مثل ذلك
الوضم النقطم > ومعیشة أهلها من ادخار الملوفة طول العام إلى أن يقدم الاج
فیبیموه علمهم . 1 ۔

(فائدة أخرى ): قال آبو جسفر الب «نسبة إلى لَبل: بل بالأندلس »فى حفة
ا جد الصري فى كتاب شرح الفصیح : و يقال ق‌الواحد الذکر: هذا فمل » وهذا به
فعل ء وهی فی بنى أسد عن اللحیاتی فی نوادرہ » وأنشد :

هذا به الافتر خير دفتر فى کف قرم ماجد مصوّر

5 4 ۳ ت 3

(وقال القزاز) : ألى س مضمومة الأول : جمم ذو 1ه . وقال أ بو جفر ایضا :
من الإنسان « بالضم » : قلبه سب لأنه أول متكون فى الرحم وابجخع نتاس . أم.

ویقال :له على أوقاض « بالضاد المسجمة» أى على 2 مثل أوقاز » عن
الجومرى فی الصحاح » وأنشد ارؤية :

چ سی تا المد عل أو'قاض ¥

سر ول

اسوق 0-8 مايل اهاز مسا یەزیئی عل اواز | ۵ ۔

( فائدة ) . فى الحديث : « کن بالسلامة داه » وقيل لبعض الصالين :

كيف حالك ؟ فقال : كيف حال من یفنی ببقالہ » ویسقم بسلامته » ویؤف
من مامته . ۱

( وقال رو بن قيئة ) :
كانت اتی لا تلین ‏ لاز
ودعوت رق فى انتلامة جاهداً

( وقال الدیر بن تولب ) :

وڈ القتی طول السلامة جاهداً

( وقال ميد بن ٹور ) :
آری بصری فد رانی ا ۳
ولن لب العصران ہوم وليلة
( وقال ابن الروی ) :

( لبعض بی آسند ) :
يجاف” عن الأعداء بقیاً فرعا
إذا أنت أفتيت التبيه من الما
وهيك انقیت السهممن حیث شق
(ولآخر) ۳
ساحفظ من آخی آی فى حياته
ولست ان لا محفظ المهد وامقاً

نالانہا الإصيّاح 3 الامساه
لِسحّی فذا اللامة داه

۱ سے ے سس (۱)
وكيف ری طول المّلامة یفتل

وحتبك دآ أن تع وقد
إذا طلبا أن یدرک ماتيا

و اسر أقدم مورا من الو صب . أم
ولا ایکون له فى الارض آ تار
کفیت ول جرح يناب ولاظفر
فان الاعادی ینبتون مع الدهر

رمتك الليالى عن ید اطفاء لی ال کر
فکیف جن برميكمن حي ث لا دری

وأحفظه من بده فى الأقارب
صدیقا ولا عند الل بصاحب

ر+) انعر چا ق هذا ال ف شرح التبریزی على ا حاسة سر ٣‏ س ۱ھ

سے ۳ سم
( لعفيف بن النذر) :
فإن برقا العرقوب لا برقا النسا وما کل من تلق بذلك عام
3 تر أنا قد ذا جاتيم باأسرة عرو والرياب اگ
راب ( بالتكسر ) : هس قبائل تجتموا فساروا بدا واحدة» وم : سب
وو وف وم » وعدی اھ ۔
( وقال الفرزْدق مخاطب عبد الله بن الزيير) :
فان تتضب قريش ثم تتضب ‏ فات لارض ترعاها تم
م عدد النجوم وکل حي سوام لا تمد لم جوم
فلولا نبت عن من خزار لما صح النات وللادم
بها کثر العدید وطاب من وغورک احذ ارش حم
فهلا عن تذلل من زم مومه رآ به الجسم
أعيد اللہ مہسلا عن آذای قى لا الضعیف ولا الشووم
ولکی صفاة لم تؤیشس زل الط یر عا والعصوم
أناان الماقر الور المغايا بسوعر حيث فتحت المكوم
( آنشدنی ) : شیخنا"؟ العلامة الإمام الشيخ محمد مود الشنقيطى للشیخ الإمام
مد » قال اين مُتال من علماء شنقيط :
زمیلی آفن الي غير المتد على د نشب إن مته وأسيت بزدد
ولا یت اسر فی جم ما إذا خلت به تسم وین ُذت ید اه
(لبعضهم ) :
وماعيّر الانسان عن فضل نقسه بل اعتقاد الفضل فى کل فاضل

(۱) إشارة لآنه كان شینا للمخفور له املامة تیاور باشا .

سس چ -
ولیس من الانصاف أن يدفم الفٹی به النقص عنه بانتقاص الافاضل
¥ ¥ ¥
ودعوة ااره نطی نور بپحته ولا بحق فكيف الدعی ذللا
و ¥ جد
( ولله در القائل ) :
وما أتحبتنى قط دعوی عريضة وان قام فى تصدیقیا آلف شاهد
ولسکن ف النتیان من‌رام واغتدی قليل الدعاوی وهو اج“ انقوائد اه
لأى مد بن زریق الكوش الكاتب - وقد ححبه أبو عبد الله الکوفی »
وکان تقار مکان أبى جعقر بن شبرزاد وحصل فى الدار التی كان أبو جفر يناظر
الناس فپا » وعلى دسته وق مثل حالہ :

الشکر يبق ویفی ما سواه وک

فی هذه الدار فى هذا الرواق على

فلا يكن ذلنا فيه للك الغرضا
آشی بقولی لا مالا ولا عرضا
سواك قد نال ملكا فانقضغی ومضی
هذا السر ير رأينا اللات فانقرضا

فى كتاب المضنون به على غير آمل
لاز تس انی
؟ من مؤخر غایة قد آمکنت لد وليس غد له موا
حتى إذا فاتت وفات طلابها ذهیت علا قله حشسرات
تاف الکاره حين تأ جلة ‏ وأرى السرور ی فی الفلتات
¥ 4 ۷۰
(فاندة ى ا حرف الزاند؛وق لسیك) : متقولة من خط الشپاب انافای
کا فی ص ۲۰۲ من ا جموع رق ٩۰۱‏ أدب ونصها : ( سانحة ) الزائد معناه معلوم ے
لکن قال الشاطبی : يطلق على کل حرف دشل بین عامل ومعمول فیقولون‌نی [حثت

سو
بلا زاد ] : إن ( لا ) زائدة ء مم أن سقوطها تخل بالمنى الراد ؛ وکذا يقولون فى
[ ما جاءفى من رجل | : ( من ) زائدة مع دلاتتہا على الكترة والسوم ٤‏ وهذا
اصطلاح مشہور - فلا برد عليهم اعقراض .

وق ص ۲۰۳ من هذا ا جموع عن خط الشپاب أيضا : ( سانحة ) فى الحدیث
« أنه صل الله عليه وس قال : إذا دعا آحدک آخاء قال: لبيك فلا يقولن: لي يديك ء
ونيقل: أحابكإنُه ما تحب »‏ قال الشاطی : هذا يشعر بأن عادة المرب آنها كانت
تقول لمن قال لبيك : لى يديك » فنعى عنه صل الله عليه وسل وعواض عه
کلاما ا قال :

سے سے ا

وھ ذا من وادر العربية 3 وو أن دی الشرع من استسال لظ س
لا منسه قواعد المربيّة ولابخالف القیاس ء فیمتدل فيه آس الشارع تأد با کتصنير
أسماء الله ورسوله . انتهی

(فالدة لغوية ): « من رد العقول إلى ا حسوسء ‏ التصح : أصله
فی الامرة . المطاعة و الطبای : أصله ف رحل البعير ۔ رقع عترتہ د أصل العقيرة : القدم
إذا قطعت پرضھا صاحبها و یصیح من الام .

وجدنا فى قاع مکیال من الرخام بدار الا نار المر بية بالقاهرة -- فی ا زانة
ال مرموز الا حرف 5 ما نصه : ( سلمة مص بقلس ) .

شی" من الرقق باألیوان عند العرب ص ۲٩۹۳‏ من مادة ( عصا ) من الاسان .

( فائدة تأر خبة ) : في کتاب تنيه الطالب و رشاد الدارس لأحوال مواضم
القائدة بدمشق کدور القرآن والدیث وللدارس للشيخ عبد القادر النمیمی؟
الدمشق التوفی ستة ۹۳۷ ما أمته : « فصل الامينية قبلى باب الزبادة من آواب

عرب معاد هد

. 4۳۰ افظر ترجة العیمی ال كور فى السکوا كب الائرة س‎ )١(

ا امم الأموى الستی قدعا بياب الساعات ؛ لانه کان هناك مكان الساعات يعلى مها
کل ساعة تعضی من‌النهار عليهاعصافير من حاسء ووجه حية من نجاس ء وغراب >
فلذا مت الساعة خرجت الیّة وصفرت العصافير وصاح الغراب وسقطت حصاة > ۔

(قول سید حستان )

فى تذكرة ابن العدم مد أن رد قول من فشر کلتاها؟ بار والاء لعدام
جواز تغليب الؤنث على المذكر قال : ھ ومن هذا هرب أبو بشر ما ذ کره فی التققية
فقال : وقولہ : کلتاها ء آراد کلتا الشر بتين من للاء وا مر وهذا فاد أيضاً لا نه
| بذ كر فى شعره شربة من الماء وشرية من ار بل ذ کر المزوجة وغير للمزوجه
والاء وار إذا امتزجا كانت الشربة منهما واحدة » أثنبى ما ذکرہ ابن العدسم ۔

انتبى ما انتخبتہ من المجلد الذى وقفت عليه من بذ كرة ابن العدیم >
وهو موجود بدار الكتب انفدیویة ( للصر بة الآن ) برقم ٣٢‏ من‌فن الأدب >
وفی الصفحة ۱2۸ من هذا ابر« قصيدة بائية طويلة لشاعر برثى نسه لم أتقلها لطوطا -

( فائدة ) : فى مادة ( صر ) من اللسان ص ٥٢١‏

وکتا إذا البّار صت خده آقتا 4ه من درم فشكنا

للتلس . وانظر بي لبشار صدره کصدر هذا .

وانظر : ىا را کا اما عرصت فبلخن ¥ اي ص ۹۵ج امن سره
ابن ہشام طيم بولاق .

( فائدة ) : قال ارو القيس :

کان دماء افادات بنحرہ عصارة حتاء شیب رل ١ھ‏

(۱) افظر خزانة البندادی + ۲ س ۲۰ . وافظرس >٤‏ سب 44 من شرح ابن معام على
بائت سعاد وفھپا حكاية القاضى فى مذن اين .

س پا بعد
وی کتاب البدیم للاسیر أسامة بن متقذ ء روی فی باب التفی لعد ی :
وما حدر ورد برشح شبلہ قان قد آجی عع للوارد
کان دماء الاد بات بره صییب مُلاءات خضيب جاسد
بأمنع می“ ملا حير تی اس بأ بدت عن حدم اطرائد
(فائدۃ من الق ) الكانان إن تنا را كلها فتباينان»و نصا تا
کی ٤‏ ا فن وجو بن نی تان ری[ بقال .
(لزبراهی بن المهدى ):
ذھبت من الدنيا وقد ذهبت منی هوى الدعر بی عنها ول بها عنی
فان أبك قسى أبك غا قيسة وان أحتسبها أحتسبها على صن
¥ پت 4
( قائدة جلیلة ) : ( ( زھیر بن أي ی ) صاحب الملقة وی ( بض
السين ) ولیس فى العرب سى بالضم جره .
( یی ميلان ) قیل : عیلان آبوم فهو على هذا قيس بن عیْلان. وقیل :
کان اسم قرس فأضيف إليه » وأصل المیلان : اذ کر من الضباع » وهو و قبيلة
من مضر يتنبى نسب «تأبط شر*ا» إليه . وقيل: هو مشتق من العثيلة (ہفتح المين)
و الفقر ؟ “عام ذلك آخوه أنه کان متلاف 3 وکان أخوه بتاصفه ماله واا
واسیه فقال له مرھ : غلبت عليك الیل فأنت عیلان . واسم قيس الاس
( بالنون ) واسے أشيه إلياس ( بايا التاة التحتية ) ولیس فى لنة المرب يلان غیرہ ۱

وما عداه ( بالنين المحمة ) .
میں سے 5 ۳ 5 مگ می عب
ملسكان ( محر کة ) فى قضاعة -- وهو ابن حرم بن ران بن حلوان
ان عران بن خاف .

زگ

- 4

وتلسکان ( محركة أيضأ ) هو ابن عاد ی عیاض بن عقبة بن السکون .
ومن سوا ما من العرب لكان ( بالكسر ) ۵۱ .

( وف السكامل جزء ١‏ صفحة ۱۷۷) كل ر فى العرب ( مکسور النون )
إلا المّر بن تولب اه وهومن کلام أبى الحسن الشارح .

( نی القاموس ) ورّاشد ارگ ساب ککتاب شاعر ولس خم سهاب بالوعلة
غيره ۔ وق شرحه : بع الست التكلة والصواب راشد بن جھیل !> وق آواخر
ص۸ مادة ( عدس ) من اللسان : عدس وعدس قبيلة » فى کے يضم الدال » وف
ساثر المرب بفتجها 1ه .

نس بن مالك . قال المرشی فى شرحه على ا حاسة : ليس فى العرب ثعس
مضموم الفاء غير هذا . وق جزأية الدب شندادی قلا عن اسن ا
كل ماجاء فى أناب الین فهو مس ( بالضم ) وکل ما جاء فى قر یش
تمس پالفتح ام .

وقال الأستاذ الشيخ حرة فتح تم اللہ _ رجه اله _ فى الواهي الفتحية : لا تناف
بين عبار لمح والسکری ١‏ لامكا أنه م وجد من للضوم إلا هذا البعان ؛
قیکون من قبيل تعر یف الشمس بأنبا كل كوكب نهاری ول وجد منه إلا هذا
الفرد واللہ تسای آعل اج ,

( تا مل بنت القر اقصة ) : لیس ف المرب فرافصة ( بالفتح ) إلا أو السيدة-
نائلة أمرأة سیدنا عمان ‏ وسواه بالق ۱ ه .

ع چ 2

( فائدة ) : عدل الشیء ( بکسر المون ) : : متله من حنسه أو مقداره » و بفتسها

ما یقوم مقامه من غير جنسه أه .
جع ع ¥

(أخری) می الرّيم : أن تأخذ وما وندع یومین ونجی'ف ارام ۱

سس و
( آخری ) ا مدیدان : الليل والنهار ؛ وه لوان وال بدان والفتیان والعصران
( آخری ) الباع والبواع ( بفتح الموحدة ) : ما بين اليدين إذا مركا من جية

العرض > و يقال : إن قامة الانسان بقذر باعه اھ .
( آخری ) ااضنتی : ارتفاع النهار فويق الضحوة » وهی مؤتئة » و إن صفروها

عل م ضحی لا نه للغرق سپاو بين ضكية : تشر صحوة اھ ۔
( أخرى ) الازار : ما ستر النصف الأسفل » واارداء : ما ستر الأعل .
( أخرى ) الثلة ( بالفتتح ) الجاعة من الغنى » و ( بالضم. ) : الججاعة من التاس
( أخرى ) أول من اتخذ الحامل الاح . وف ذلك یقول الراجز :

وَل عبر تمل للخابلا أخْرَاة ری ايلا واجلا
دج
: ۳ ۰ 2 د ير = ۱ . 1
( أخرى ) ف اللسان : الشكة : خشبة عر يضة تجمل فى رت الفأس ونحوه
وہس

لضيق ميا ڑھ ۔
( فا د ة) انبم القبيلة ثم الییارۃ (بالكسر )نم الیمان ثم ان اه
) أخرى ) د“ عن الدایة إذا فتح فوها لینظر ما سیا 4 ومتة الٹل : ظ عته

ار » وقال الحجاج : ولقد فرت عن ذكاء » وفتشت"عن تجر بة .
( آخری ) آسود غر ييب » وحالك وحانك ء آحر قانی » أصفر فاقم » أخضر

تاضر ء وناصع » أبيض یقق » فإن اشتد بياضه فلهق ڑھ .

¥ ¥ 1
(استون ادن )
: ٭ ہے و ۳
وقد لای اہم شالش الب احتساره بناج عشية تپ مسکدم
سے مار
وطراقة بن العيد حاضر » وهو غلام ء فقال : استنوق الجل لن الصيعرية من

ےپ ہل
سمات النوق دون الفحول ء فتضب الْسيّب وقال : لیقتان لسانه » فکان کا تفرس
فيه » يضرب الرجل یکون فى حدیت ثم بخلطہ بغیرہ و ینتقل إليه ۔

وق شرم القاموس : رواه ان ری :‏ و إلى لاروی الم عند احتضاره *

وش العياب : ٭ فقد أقطم اليل الطويل ادرا که ٭ 1 .

وقال الترافی" فى حاشيته على القاموس ما محصلہ : يكن أن يجاب بان مراده
الناقة » و اما ذکر فخا لشأنها کا فى قوله تعالی و قال هذا ری » - أو یصفیا
أنها نالت من القوة وسرعة السیر ما ضاعت به الفحول ؛ کا فی قوله تعالی : « وکانت

من اثقانتین » ام وهو غير وجیه کا ری .

وق القاموس ف مادة ( صعر ) : ااصیعر یق : اعغراض ف السیر وسمه یی عنق
ألناقة لا اليسير » وأوم اوهری ست اسب الذى قال فيه طرفة لمأ عه : قذ
استتوق الجل ۰٠ھ‏ .

( فوائد عفر علها فى بحم الآمثال للیداف) . : الكروأن : مه کر ان »
ومثله فرس صلتان وهو النشيط ء وصلیان » وهو الصّابء 7 صلتان وصلیان »
ورحل غَذّیان ۳ » أى نشيط » وا لحم غذیان ؛ وكذلك الورشان وجعه ورشان ا
( حرء ۱ ص ۳۷۸ ).

قال حر : يقال تلتض : قفط > وسقد » وقرع . ولنوات الافر :كام >
وکاش ء وباك . وللانسان : نسکح ء وهرج »وتاك ( جزہ ۲ صفحة١١‏ ) .

الاس أخياف » أى : مختافون . وال یه : الذى اختلفت عیناء ؛ فصکون
إحداما سوداء والأخرى زرقاه . واتلیف : جع ايف وعیفاء . والاخیاف جم
اليف أو َي الذى هو للصدر ؛ وهو اختلاف العينين ء والتقدیر : الناس

سہ را

5 فی الان غذران باو ڻو .
ڑ) ق القامو س ا مم عل ( خوف ) اسنا و که اوه أشاف آعم واحدہھ
والاياء شت )

سس ا لس

أولوا أشياف 4 ی اختلافات ء وان كانت المصادر ا می ولا جمع ول کہا El‏
اختلقت أنواعيا حسمت كالأشغال والسلوم | ه ( جزہ ؟ صفحة ۲۵۲ ) .

(فا ئدع ادییة ) : أخيرى” اصاستا الشاعر الادیب محمد شکری آفتدی الک
تزيل القاهرة » قال رو یت عن الاستاذ الحجة الإمام الشيخ مد مود الشتقیطی بت

من قصيدة : بانت سماد لا يوجد فی النسخ ۰ ثم رأيته بعد ذلك فى نسخة مغر بية

ق خزأنة وحهى بلك وهو:

سر وی حم و سم وب سا س سس ٠‏ 1
ِن اللوالى لذا تاخلة صدقت بشن مشاجتهاً شر

و بعده : هیقاه مقبلة اخ .
ومن هذه ألفصیدۃِ :

بر ی + هلر 4۲ وو سب ني عي ۴ پر ہے الب

۳

وتقبیل

ا سی

سے گار ۳۳ س ئا _ می
وا اليا فودا. مل

ثم تسب هذه الناقة صاحبتا مد افتدى شکری ال کور بقولہ :

کب بن زهیر فته لمريقة
قد کات آخوها واللما
كيفيّة ذا فل ضرب ابلصه

هحتة آ ار

الع الال بلا مين
نات بر

0 ۳ ہر
3 حدللك النافه من دک

(ذ تلع اجر ىأدبية):وعاحدثىيهالأديب اذ کو ۲ قال. کان‌الشیخ حسنالسينى”
من أدباء مكة کر مة » وکان متصلا بالشر یف عبد أشن حدہن‌عبد الممين بن‌عون ‏
وكان شدید الصطتب على أنى الطيّب التضی ء وکان الشیخ مد راهم امانی من

وو سند ا ننم ینم سسس

)١(‏ أى المرحوم اقلاة آحد تيور باشا س یا حياته رجه ال ۔

(۷) كال اللامة أبن حجر فى رقم الإصر من قضاة سر رجة یوسف البالی آوآخر
من ۵۵۰ : أنه شرح بانت سماد وأفرد جزءآ فى شرح قوله حرف آخوها آبوما اخ وتصوبر
ذلك ف الآدميين . وا کلام عن سرف آبوعا آخوها فى ص ۸۰ من المجموع رقم ۱۰۰ أدب .

و ار فى الضوء الامم بج ٦‏ سن ۸۰ه
حرف أبوها آخوما امم

: من ألف رسال امیا الافصاح والارشاد فى شرح :

سے با
سکان رياط المانية بعکسه يحمي التقبّی و یفرط فی مدسه ولا یفضل عليه شاعراً ء
واتفق أنهما اجتمعنا م2 حضرة الشریف للسمر وجری ذکر الط ء فأنحی عليه
المسييى” وعاب شعره ورماه بالزندفه وله -
ابوک آدم سن العامی وک مفارقة اختا
مم القت إلى الماقی وقال : ما تقول فى هذا ؟ فقال : ليس على ألى الطیب
شیء فى هذا الييت ء ولو کنت تمہت لما قبله وهو قوله :
یتول, بشمب يوان حطافی أعن هذا مار إلى الطان
امات أن هذا م کلام حسانه لام ن کلامه فد ذلك من لطائف الأجوية .
(فائدة) : الطعوم تسعة ء أصاها أر بمة : الحلاوة » والرارة » والجوضة ء واللوحة ؛
والباق مركب متباء وهو : المزوزة » والعفوصة »> والدسومة » واخرافةء والتفاهة 1< .
( فائدة دة ) : قال الد رای فى لاميته :
وذى شطاط كصدر الریج معتقل عثله غير هياب ولا و کل
قال الصفدی فى أثناء شرحه لهذا البيت : وصدر بيت الطفرانی هو بمینه صدر
بيت ار بری فى مقامته الرابمة والار مین من قصيدته البائية لانه قال :
ودی دلا كصدر الرمح مستقل صادفته می يشكو من الدب
ومثل هذا لا يمدت سرقة لا النی لیس بیدیم ء ولا لفظه بفظيع ء ولا نی
ہماجزعن الإتيان عثلہ بل جرى على لسانہ ونسى أن هذا لغيره لمدم الاحتفال
بأمره إذ هو لیس بأمر كبير ء وعذا كتير الوقوع فلتاس ء لایکاد یسل الفحول
منه . اتہی کلام الصمدی .
قلت : ولقد أصاب فى فوه : إن الفسول لا تسکاد تسل منه ققد وقعت على
(1) افظر زهر الريع #تنوخى من نوع الوارية سى دول ۱۳ .
(۷) السواب : وذ! پالنسپ © هو ق القامات ام .

(*) العطا کاب وکتاب : الطول وحن القوام أو اعتدالہ عاریة شطة وشاطة

سے ما
شىء كثير من ذلك فحاعة من جلة الشعراء ء ومنه ما يكون بديم العنی حسن
السبكك ولو كدت جمعت ماوقفت عليه لجاء ک-اسة لطیفة .

وسأذ کر هنا ماعلق بذهنی منه ثم أتبعه عا أقف عليه ہمد ذلك ء إن کان
فى السمر مبلة . قن ذلك قول ایب بن علس :

و ای لامضی الهم عند احتضاره بناج عليه الصيمرية مکدم

هکذا رواء فى اللسان عن ابن بری : والصدر هو سينه بيت طرّقة بن المید
فى فوله :

وی لمضی الى عند احتضارہ بموجاه مرقال تروح وتفتدی

عل أن فى بیت المسيب روایات آخری .
وقول شاعر من العرب آنشدمان الاعرایی" :

بيض اوجوء كرعة آحسایپم فى كل نائبة عار“ الآنف

الانف جم أتف ۱ ۱

ومثله قول حسان بن ثابت رضی اللہ عنه :

بيض الوجوه کرعة ایهم شب الأنوف من الطراز الأول

فى ابن عشام على بانت سماد ص ۱۳۲ من طیعة أوربية بیت كبيت كسب
وأيات غيره وكلام ابن ہشام فا ۔

فى مادة ( جرم ) من اللسان ‏ أول ص هد : » علون يانطا كية فرق عقمة ٭

فی شعر لاعری القيس .

فى همم الموامم + ٢‏ ص ۰۳ :

طوف ما أطئف ثم آوی إلى أما ویرویی النقيم

إلى ا ابی يضاف إلى لكاع .

)١(‏ افظر مادة ( عزز ) من الان س ۲٢٢‏ : فيا روایة أخرى ف مدر هذا اليت وعلى
حذا ترجہ عما عدن فيه ۔

e
: (وقول أبى واس)‎
فق بشتری حن الثاەااه ويل أن الداثرات دو‎
: ) هو مث قول الراعی الفیری‎ (
فی بشتری حسن الثناء عاله إذا ما اشتری ا حزاۃ با جد یہں‎
: ) وسبقهما إليه الأبيرد حيث قال‎ (
فی يشترى حسن الثناء ماله إذا السّنَة الشهياء أعوزها القطر‎
الكتة الشپبا+ : الكثيرة الثلج الد بة . والشہباء : آمثل من البيضاء والجراء‎
: آشد من البيضاء وسنة غبراء لا مطر فہپا وينشد‎
. إذا السنة الشہباء حل“ حرائها ٭ھ أى حلت اليتة قا‎ »
۱ : (وفی حديت حليمة التّئدية)‎
. خرجنا نلتمن الوْضّعاء بمكة فى سنة شهباء » وروی : سنا‎
: ) وقال للتنى من أرجوزة‎ (
أغناه حسن الجيد عن لبس ای وعادة المرڑی عر ال‎
: ) وهو بعينه قول ابن الروى‎ (
أرضى بصورته وض فاغضیا فندا المحب متا ومعذیا‎
أغناء حسن الجيد عن لبس الى وکفاہ طيب الق أن يتطيبا‎
۱ : وفى زھر الر بيع للتتوخی ص ۱۶ - قال عنيرة‎
وخيل قد دلفت ما ميل علہا الأسد تمر اہتساراً‎
: ) وقالت انطنساء‎ (
ويل قد دلقت فا يل فدارت بين کشها رساأها اه‎
من خرانة‎ ١ ج‎ ۱٤١ انظر جرا وقع فى شعر شاعرين من ص ۱۳4 إلى‎ ۱
. آلادب لليتدادى‎
: ۱۵۵ الروض الأتف ج ۲ صضٰ‎
وليلة من جمادی قات أندية بيا جادیة قد بت أسريبا‎

سم

ہے ج٣‏ سے
أى فى قصيدة آخری بتغبیر المحز عن البيت الشهور .

فى الروض الأنف ج ۱ ص ٢٢٢‏ : »شا دنب مثل دیل العروس ےچ

فى شعر آخر غير الشهور . وانظرج ٢‏ ص ۱۲۱ ۱

فی خزانة البندادی ج ۳ ص ۱۲۹ لجربر: * 6 عمة لك با خلید وخالة ٭

هو مثل قول الفرزدق : * عمه لا با حر پر وخالة ٭ .
¥ جات .ا
(فا ندة) : ف اللسان فى مأدة (حسب) و الصحاح:و شال: أحسیه (بال‌کسر (
وهو شاذ لان کل فعل كان ماضيه مکسوراً فإن مستقبله یأنی مفتوح المین نحو
(عل يل )الا أربمة احرف - جاءت نوادر : سب کیب » ويبس يَیْبئء
وئس بيس ء ونم بت" ء فإنها جاءت من السام بالكسر والفتح » ومن المتل
ما جاء ماضیه ومستقبله جميعاً بالكسر : ومق عق » ووفق نيفق » وقئق يث »
سے بے سے ر میں سے سے با "سب پگ سے ہے ¥ سك
وور بر ع » وور م برم » وورث يرث » ووری الر ند بری » وولى یل اه .
(وق حذه للادة ) أن الاعرابی : الحدبّة : سواد یضرب إلى اظجرۃ .
حا ےا ی بت سے 1
وال‌کهية : صقرۃ نضرب إلى الخجرة . والعیاة : سواد لس لب إلى انلضرج :
١‏ ۳
والشهبة : سواد و بیاض . والحلية : سواد صرف . والشرية : بياش مشرب
2 مس ےت اال 890
بحمرة . واللهبة : بياض ناصم نت . والئوبة : لون الملامى ء وهو الذى أخذ من
سواد شیثا ومن بیاض شیثا كأنه ولد من عر فی“ وحبشية اه .
ف لہ سم ای ۳
( وفها أيضاً ) يقال لساط البيت : الحلس ء ولمخاده : المنايذ » ولمسأوره :
الحسانات و سره ۳ القجول 5 اھ
( فائدة أديية ) : وقال یس بن اتلطے الأنصاری ۴۳ :
اجد سره غاا ٹر آم شاننا شالا
سر سے رد وه ہے رس ج
رود الكتيبة ل29 .ہا اآفنما وا ذانہا

)١(‏ آفنثر القد آظرید ج ۳ س ۲:۲ . وأنظر التبريزى على افاسة ج ۶ س ۱۷٩‏ ۔ وانظر
الأغای ج ٢‏ س ٦٦١‏ و س و سس ۹۵ء ج ١١‏ س ۱۱۹ و ۱۲۱ ۔

۳۷ سب

( وفال کنا" ای ) :
رددنا الكتيية لففه بها افا ویها دابا
ولستٗ إذا كنت فى جانب أذ المشيرة أغتابها
ولکن أطاوع ادتبا ولا اتر ألقابها
تال فی السان : وف شمره إفواء*٭ فی الرفوع والتصوب اه .
خاییت الثانی من قول قيس كالبيت الأول من قول کناز إلا آمهما تخالفا
فی القافة فقط . والذان والذاب والذَام والڈ ت كلها عى اليب اه .
(وقال عبید بن الا برص) :
قد أثر 8 القرن مصفر! اام کان اواب مت" بف اتاد
( ومثله لأبى لت الهذلى ) :
ويرك ارات مصفر“ا آنامله - بيد فى الذمح مَيْدَ الاح الأسن
( وقال رجور أن مسعود الس ) :
مل عالت داك اللہ ماعتی عند الطآنِ إذا ما جرت ادى
حل أثرك القرن مصفر! اتاملر قد بت آئوابه من حوقه العلق
الملق : الدم ٠‏
(وقال المتتكّل ادلی ير ابنه ) :
والتارك القرن مصفرۃ اس اہ من صقار هو عل
وقالت ره لہ ری آخاها را ذا السكلب :

ےس
air‏ ۳۹

والتاراكء العرن مرحم ا أنامله i‏ من جم الو خضوب اھ

(۱) انظر جر ٤‏ ص ۴۲٣‏ من خزانة الیتفادی وانظر پیا آخر ف ج ٣‏ من ٤1٤۷‏ ووروده
فى آیاته كثيرة فاج ۶ س ۰۰۷ سس وه . وار أيناً س ١68‏ من مادة ( آسن ) من
ان . وق مادة ( سقط ) من أقان ول س ۱۸۹ بيت طدبة بن خصرم -- سدرء :

وواد كجول المير تقر قطته ۶ أى شل قول اسری- القمى فى سلفته

[؟) هذا بت رواه ی الات س ۱ ۳۶ من مادة ( قدد ) #هنل مم تال [ته ميد بن الأبرصس.
عن این بری . ظا ایل ال تسه لأهثل احته عليه اليت فی بعده هنا .

سپ
( وقال كسب بن زهير رضی الله عنه ) :
تلو عوارض ڈی ل إذا ابتسمت. کاتہ مني باراح عتلول
وقال عة بن عقيل بن علفة وهو قافل من الشام مم آییہ وأخته ار باء فى قصة
لا عل لذ كرها ( الاغانی جزء 1١‏ صفحة ۸۷ ) :
فاصَخٰنَ بالوماة حملن فية شاوی من الإدلاج ميل المائم
وهذا السجز وقم بسينه فى مطلم قصيدة للشر یف الرضی ‏ " وهو : ۱
من ال کي ما بين الا والأناع نشاوی من الادلاج ميل الماعم
( وقال درید بن الصمة) : ۱
أمرتهم آمری عنعرج ثللوی هم بستبینوا لکد إلاضحی الد 1
والصدر هو بعيتة صذر بیت المتلمس :
أمرتهم آمری عتعرج اللوی ولا أئزٴ لفممی إلا مضيم
ثم رأيت یخزازة الدب للبغدادئ أ بات عينية منصو بة للکاحیة العرینی منها :
بتک أمرى بمنمرج اوی . ولا آمر ام إلا مضي --
وهو بسينه يبت التلس ولا الاختلاف ق الرقم والنصب . انظر اتفرانة جزہ ١‏
صفسته ۸۷٦‏ وسام ۲ صفیحه ۳٣‏
انظر المقد الفر ید ج ۳ ص ۲۸ وفیہ * ثمسها آعرفها من آخرم ٭ ولمله عثل
به فقط فی شرم کفایة للتحفظ ص 407 بیت فيه :
٭ وما كنت آخشی أن تسکون میتی ٭ غير بیت البحترى ۔
فى ص ۱۸۲ ج ۳ من العقد الفرید بيت لأسحتون فيه :
چ وما کنت آخشی أنتكون منيتى» راجم ديوانالبحترى فقدشطر كذلك .

(۱) صرح ان انشجری ق آنالیه ج ١‏ س ۱۹۹ : بان الرغی آخنه من قول ملس
این عقيل ٭

( وقال الا خطل ) :
إذا ما ندھی علنی 1 نی ثلاث زجاجات هرن هدر
خرجت جر الذيل حتى کآننی عليك أمير الؤمنين امیر

( وهومثل قول اليرى ) :
وقفت على حالیسکا فإذا النی عليك أمير الژمنین أمير ام
جا ¥ عد
وقال عبد ینوٹ الخارئی انی من قصيدة قفا بعد أن آسر فى يوم الكلاب
ادا كلاب تم وان :

فیاراکیا إا رضت قبلقَیْ ‏ نداتای من ان أن لاتلاتی«۱)
والصدر هو بمیته جاء فى قول خداش بن زهير المامری الصحانی :
فيا را كأ اما عرضت فان عقيلاً إذا لاقيعه وأبا بكر
( انظر اطرانة جزہ اع صفحة ۳۳۸ قفيها صدر بيت أيضاً وجد فى شم
ثلاثة شسراء ) ( ولاس الزبير) :
ابا را کیا اما عرضت فبلنن كبير بنی الموام إن قلت من تمنی
معاهد التنصیص ص ١۹٤‏ وفیه أيضاً فی ص۲۱۷ : يارا کا ما وصلت فلت ٭
وق دمية القصر ص ۳۷ : ٭ یا را كبا ما عرضت فبلنن ٭
( انظر شرح التبريزى على الجاسةج١‏ ص ۱۷۹: فيارا کیا ما عرضت فبلن 3
وانظر ص ۲۱۰) .
۱ وق ج٦‏ ص؟؟ ١‏ من کتاب الميوا نتتساحظ هن اک ماهر ضت‌فبلتن نع
وكذلك قصيدة فى خرانة البندادی ج 4 ص ۰ E:‏ فیا را کا إا . ٠‏ الخ .
ول ج ١‏ ص ۳۱۳ وج ۲ ص ۱5 و۲۳۰ من اننرانة .

r‏ ہے اس سيسےےےے nu‏ ہہےے۔

(۱) ار المزانة سزء (۱) مفحة ۳۱۳ وافظر المقد افرید ‏ ۴ س ۷۲ و۰ ۱۰و۷۱

۰ے 4 سس
( وقال قيس بن زهير) :
اطوؤف ما أطوف ثم آوی إلى جار ار أبى دور“
والصدر هو بمینه فى قول أب الثر يب النصیری : ۱
اطرّف ما آطوف ثم آوی إلى بيت قعيدته نکاع (السان)
التبر پزی" على الخاسة ج ۲ ص ٠٠١‏ :
ذا هم کئی بین عينيه عزمه وم قصمے السرتجی دی الا
وابحمث عن ألببت الاخر ۔
فى شرح التبريزى على الجاسة ج ٣‏ ص ۸۰ :
أطوف ما اطوف ثم آوی إلى تا ویکفنی النقيم
فى التبريزى على الجاسة ج ۳ ص ۱۳۷ :
نطواف مانطوف تم یأوی خوو الاموال متا واسدم اج
ومن شعر الشیخ حسن السینی الذ كور :

افٰی قد مضی عری ول اعل لميمادى

فب لى متك بنفرة وأصلح شأن حتّادی اه

عو 3
( فائدة أدبية ) : الط زى على القامات ص ۸٦‏ بيت فيه :
»إن تند فى دون القناع وسرمی ۰ . . #

أى مثل قول عتدرة .
وفى أول ص ۱٢۲۷‏ منه :
٭ ندمت دامة الکسعی لمأ * للفرزدق .
ومثله سده للحطيئة فی صن 178 .

(۱ ) جم الأمشال جزء ١‏ سنعة ۱۶۳ ۔ اظر ينا كتايات ا خر باق س ۱۹١‏ ۔ ق اسکامل
جع ۷×صسفحة ۰ ۱۸ أن ایت للسطعة ورواه : اجول ما حول م آوی ام .

ہچ ےہ
٭ السبد يقرع بالعصأ . م . * وقم ق آبیات لشعراء محتافین . البیان والتنيين
للحاحظ ج٢‏ ص ٥۹‏ .
وقال التمیمی وهو اللعين التقری
لس 2 ما أدرى وان كنت دارا شمیت بن سہم آم شعيث بن منقر
وقال عر أف ر بيمة :
لس رك ما آدری و إن کشت دار با سیم رمان الم ام ا

وقال مضیم
يناك عیناها وجيدك جیدها ولكن عظر الساق منك دقيق
(وقال ذو الرمة ) :
آری فیک من خر قاء باظبية اللوی مشابه جتبت اعتلاق ایال
فميناك عیناها وجيدك جیدها ولونك لا ا غير عاطل
انظر الكامل جزء ۲ صفحة ٩۰‏ .
FE # 3#‏
من شواهد الندو

قال ان : کان سر اقة البارق من أظرف الناس ء وکان من أهل الكوقة >
فأسره رجل من أصحاب الختار الثقنی الذى ادعی النبوة وألى به إليه فقال : أأسرك
هذا ؟ قال سراقة : قد كذب وا ما آسرنی إلا فارس عليه ثياب بیض فوق أيلق ع
فقال غختار : إنلك عابنت الک وأطلته ء فلا آفلت قال :

الا آیلغ أا اسحق أنى رأيت البلق دا مُثیتاتگ

أرى می ما لم تایه كلانا عام بالات

کفرات وحم وجعات ثرا عل تال حت الات اع.

( انظر خطرین باق شمر شاعرین فی ص ۰۴ ج ۴ من شرح ااتمرریزی على الخجاسة ام
(۲) انظر هذه بیات فى الكامل لابن الاثر ج غ سس ٠١٠١‏ ۔

س ۳ س

( نادرة) :ولا احتضر مد بن سلیان بن علي بن عبد الله بن المباس
کا ا يلقدونه الشهادة فيقول :

آلا لیت آمّی ل نلدنى ول أ كن شہدت خُسیتاً يوم فخ ولا حسن

وقال قبل قتلیما ومن معھما : ثم واه أ کرم خلق الله وأحق ماق آیدیتا مناء
ولكن المللك عقي ؛ وو أن صاحب القير --- نی رسول اللہ صلی الله عليه وس
نازعنا الاك ضر بنا خيشومه بالسیف » ثم سار إلهم وضل مافعل من كتلهم »
وقطح رؤوسهم . !

( لاف حيْة العيرى ) :

اا اموت الذى لاب آتی ملق لا أيأك ‏ خوفیی

دع ما دا علست سأتقيه ولكن الغیب تبني

قال فى مادة ( ی ) من اللسان : أراد تخوفیننی غذف النون الأخيرة .

( فائدة لغوية ) : فى مادة (صیف) من اللسان : أبو عبيد : استأجرته
مُصَايْقَة ومرابعة” ومشانا وعتارقة من الصيف والر بیع والشتاء والر یف مثل
المتاهزة والمياومة والعاومة 1< .

وی مادة ( سنه ) منه أيضاً : استأجرته ماه ومتاناة .

وق التصر بح للشيخ خالد سء ۲ صحيفة ٩۵‏ : : وشذ بأومه يوآماً حکام بن سيده
وح أيضاً : مياومة على القیاس |« .

فى اهر س ج »ص ۳۹ : عالت ساوعة من الساعةء ومیاومة من الیوم -
ولا يستعمل منهما إلا هذا اه .

(أخرى) : فى لسان العرب عادد (جز): والعمو : عضر باليدءقال زياد الم :
و کت إذا ۱ غوت 6 قوم 001 و أو حا ید

م م سيدا ویس م رس سوسوم اپ

() انظر اغا ج ٦١‏ س ١٦٦۱ء‏

نے پا

قال ان تی : هکذا ذ کر سیبو به هذا الييت بنصب تسنقم بأو » وجمیع
البصر بین قال :وهو فى شمر اتکی ثلانة لا غیر وهی :

ألم . 7 ر أت ورت قو سی لابق من من کلاپ تی 2

عوی فرمیته بام مات رد عوادی التق الیم

وکنت إذا غزت قناة قوم کرت کوبہا أو تق

قال : والحجة لسیبو به فی هذا أنه مهم من ارب من بنشد هذا ايت بمب
فكان إنشاده حجة کا عمل ایضا ی البيت اسوب يتالا دی وهو :

اوی نت شر فأسجم فلا بجيال ولا الخديدًا

هکذا عم من بنشده بالتصب ول حفظ الأبيات التی قبله والتی بسده . وهذه
القصيذة من شعره تحفوصه الروی و تعدہ :

ا کت آرضتا . فجردغوها فيل من قائم أو من عصید

وللانی فى شعر زياد الأتجم أنه عجا قوم زعم أنه ارم باحشحاءے وأملكيم إلا
أن یترکوا سب وهَاء » وکان پا جى اأخيرة بن حنباء التي" : ومعئی غم ات
ینت وهذا متك : وللمنى إذا اشتد عل جانب قوم رتیه وب

لأنى يان الاندشی : و بقال أنه عرض فا ان ازى" :

ین ار أن الك تهدرى ٠‏ أغاتهم لإدرال الس لوم

وما پدری الهول بأن فيا نوا حيرت عقل الفھے

اذا رمت الصاوم بغير شيخ .ضللت عن الصراط الستقے

وتلتبس" الأمورٌ عليك ستی تصیر اضل من توما کے ا

اک نهد سسے وی 0 سو

رہ ( موی .
(۲) فى نار القصر پتراحم تلاء السر لابن طولون تلهر س ١*9‏ أن قوش ج إلى سان متا
تظمه فى أبن قفتار وق ان اأطيب ب على آلائترام آخر س ۱3 . وانظر کراس اکب وانلوم

س ۳۹ . واظر أينا يفرء الشاء والرواة فى القضاة اسناوی س ۳۷ .
(۳) انظر عنم الأيات فى طبقات اسيل جج ٦س‏ ۳۰

سے تم
(لأبى الاسود الدوی) > :

أعصيت أمس ذوى اہی واطت اس خوی ا مال
اعطاأت ین حرمت والره سح لاعح اد
والعبید يقرع بالعصا والطر تکنیه الما"

کے

وما للرء إلا >الشهاب وضومه ‏ مور مادا بدا هو ساط
( فی اللسان حرء ۱۸ صفحة ۱۰۸ ) وال واد : موضع لیس فى الكلام ۱ سم
مفرد على مثال ابع غیرد » وغیر ماتقدم من الأثباء والابلاء ء و إن جاء فانا مجی۔
فى ! للواضع لأن شواذها كثيرة › وما سوى هذه فإما يأنى جما أو صفة کقولم:
قدر أغثار » وئوب أخلاق » وأحال وسراو یل أَتماطَ ونحو ذلك اه .
( وق مادق خلق جزء ۱ صفحة ۲۷۹ ) وقد يقال : توب آخلاق + بصقون
4 الواحد إذا كانت اة فيه کل کا قالوا ٠‏ رة آم عشار ۽ ولوبأ کاش
وحیل أَرْعام ۰ وأرض سباس ۲ وهذا النحو كثير » وكذلك مُلاءة أخلاق
ويرام أخلاق عن الحیانی ء أى نواحيها أخلاق . قال : وهو من الواحد الق
فرق ثم أبعم . قال : وكذلك حبل أخلاق ء وقر'بة أخلاق عن ابن الأعرابى .
النبذيب توب أخلاق يسم بماحوله » قال الراجز :
ساء الشتاه و و قیصی أخلاق شَرَازْم” بضحت منه التاق
وروی : کب منه » بدل يضحلك .
والتاق ابنه س وق هذه للادة س وبقال حبة حبة لی بغیرہاء وحد ید بغیر
هاء آبضا ء ولا جوز حبة” خلقَة ولا جديدة7 ا
(+) فی کتاب (ما يمول عليه في ااضای وااضاف زله)سی: « حار توماء هو طبيب پتمئل
ارم فى امهل ء وقیل فيه : یه هل رام یوی ال حار الطییب توما ام
(؟) افظر التبريزى من الناسة سے ۳ س ۱۳۰ .

وار س ہ ٭ ج ۴ من أأزحر فقبه زيادة ما دنا رویت هن أشرى :
42

وس لم
( فائدة لغوية ) : اتاطیر وامََطیرٌ -- يقال : لب الذى يبدو بوجه الغلام
بعد مأ مت »وأنشد :
ولا واحد للنقاطير » وكذلك التفاطیر فيمن رواها بالتاء ء لا واحد ها ولا نظیر
لما إلا ثلائة أحرف فى عدم الواحد عا جاء على بنالہا :
تعآشيب” الأرض » وتاجيب الاهر » وتباشير الصباح . ام ملخصا من
اصص سراء ١‏ صفحة .۳٣‏
( فاندة ) : حروف السفیر والقلقلۃ واللين مجمسها قول ابن املزری فى مقدمته
فى التجو ید :
صفیرها صاد وزای-وسین قلقلة ‏ قطي جد واللين
الواو والیا سکنا وانفتسا قبلهما ( والاحراف عسا)
وحروف ضوی مشفر ( بالضاد والشین السستین والراء الهملة ) لاندعم فيا
بقاریپا ء فى اللام والراء » وقلیلا ماجاء أصلح وأضرب بقلب الثانی لا الأول »
مم الادغام ؛ وهلا عكس قياس الإدغام ؛ شعاود رعاب4 اصعیر الصاد ء واستطاله الصاد
وضف اضجم فى اضطحم » أى نام على الجنب» وقری لیعض شأنہم و خسف بهم
و یتفر سکء وذى العرش سبیلا ۔بالإدغام اھ .
جو YH‏ ¥
( فائدة): بين السالم والمثال » والناقص والأجوف من الأفمال بالثالمن قال :
تصرنا سام وعدوا مثال وأجوف قال متقوص عفاك ام
HK ¥‏ ¥
(فائدة) :
وعوض المرب ها وسینا
من هة ألعين من اسطاع ومن هراق وهو ماله شبه يمن

ها بت مت هو سس

0) انظر عتا ابیت فى التصعیف وار رف امسکریس ٩۶‏

e
: (آخری)‎
وأوال فى الغالب سما ولا وحر وأرفمن ما مد امجلی‎
وانصب مسکرآ جوازا ووصل بالظرف والفعل ورعا جعل‎
قفا وقد يقال لاسوی ها كذا لامتا بض روى‎
35 ¥ ¥
فائدة جليلة ) : ماجاء على (ضلولة) ویس بايا هو : كينونة ء وهيموحة‎ (
ودعومة » وسيدودة ء أفادتما شيخنا إمام اللغو بين محمد مود الشنقیطی ء رح الله‎
. رة واسعة ء وکان ینکر ( ألولة ) وقوله الصواب‎
قال فى اللسان فى مادة ( ك و ن ) : قال الفراء : المرب تقول فى ذوات الیاه‎
ما يشبه زغت وسرت طر'ت طَيْرُورَةٌ وحذت حيدودة فيا لايحمى من هذا‎
الضرب ء فأما ذوات الواو مثل قلت ورُضت“ ء فإنهم لايقولون ذلك » وقد أتى‎
» منهم فى أربعة حرف منها : الكيتونة من كنت ء والديمومة من دشت‎
» والميعوعة من الهواع ء والسيدودة من سدات » وکان ينبني أن يكون كونونة‎
ولسكتها لا قلت فى مصادر الواو وكثرت فى مصادر الياء ألقوها بالذى هوأ کر‎
. جبيئاً منها إذ كانت الواو والیاء متقار بی ا حرج‎
وكان الیل يقول : كينونة فیولة هی فى الأصل کیو نونة التقت منها ياء‎
وواو والأولى منهما سا كنة فصيرتا باه مشددة مثل ماقالوا : الهين من حتت ثم‎

هه حا خقالوا کے نة کا الوا : هين لين » قال الفراء : وقد ذهيت مذهيا مذهياً

إلا أن القول عندی هو الأول .
٢*۸‏ اللسان فى مادة ( ص وغ ) ضیفوغة قال ومثله کان كينونة 4 ودام
دعومه > وساد سيدودة . تم قال : قال الكسانى كا نأصله کونونة وسودودة ودومومة

عاد

.١ھ س دوس‎ ٤ افظر ایشا شرم التبريزى على الخاسة ج‎ )١(

فقلبت الواو ياء طلياً للخفة ؛ وکل ذللك عند سیبو 4 فسلولة کانت من ذوات الیاء >

آومن ذوات الواو اھ .
¥ 4۶ ¥

(فاندة ) : قال ف القاموس : وس لفرأة » أى ياست جانی أو أن >
واتصواب : سیدنی اه .
وگ الأول بنظر قول المپاه زهیر :
سی من امیا بست فتنظر لى النساة ہمین مقت
و عم أننى قد قلت لتا وکیف وانتی زیر وقتی
ولكنغادة ملكت جانی فلست بلاحن إن قلت سی
باسح بقوله - و إننى لزھیر وقتی »إلى زهير بن اب سل صاحب المملقة الشهورة
وهو أبو كمب بن زھیر صاحب بانت سعادء وقد لمح إليه أيضا فى قوله :
هذا زهيرك لازهير مزیته وافاك لاهرمًا على علاته -
دعه وحوالياته ثم استمم ازھیر وقتلك حسن یلته
يشير إلى قول زهیر ق هرم :
انالبخیل ماو م حي ث کان وله کن الجواد على علاته هرم
وقال زحیر أيضاً :
إن تلق یوما عل علاته هرما تلق السیاحة منه والندی خلقا
ولشپاب ادن هد بن أى حلنات مضا :
تعيب نحتى جوادا لاحراك به يكاد من رة بالركض ینخرم
فلا یفرنك مته سته غلط إن الجواد على علاته حرم
¥ 4۶ 9
( فائدة ) فى القاموس : و بيضة العفر ( بالضى ) الى تحن مها الرأة عتا
الاقتضاض ء أو أوّل بيضة للدجاج ء آوآخرها ء أو بيضة الديك يبيشها فى الستة
سج اھ .

سپ

(لیفة):

ف القاموس : والمصا : قرس جذ عة » والعصية ( كسمية) : آمها » ومنه
الل ء أى سض الا عن بعض اه . قوله : ومته للثل » هو . « إن السضا من
العصية » اد .

FF ¥ ¥‏
( لبعفهم ) :
إذا أعطثتك أ كنة الام كفتك القتاعة غبعاً وريا
فكن رجلا رجله فى الأرى وهامة مه فى الثرنا

هذا الشعر من المتقارب ء وأجزاژه : ضول نای رات ء ولا مخ عليك مافيه

من زحاف وع اه . ۱
¥ ا 4
(فائدة) :
إذا کتبت بأ فلاتقتره فضك التاه فيه ضر“ معترف
و ان تكن باذا نوما تفنره ففتحك التاء آمر فيه غیرعختلف ام
¥ ¥ 1

) قائدة ): بان و بان واستبان و بین وبين » عذہ الأفمال اة كلها من
مادة واحدة مجردھا وم بدها متعديات لازمات نی واحد ء وقد نظمها بعض علماء
شنقیط فی قوله :

<< وعشين ارت کیا أبن بن واستبآن ينا
2 ¥ +3

(أخرى) :

إن جرم القمل" الذى قد شذّدا "ارم كلا تضر اعدا

فأ سره مطلقاً لقوم وافتحا لاخرین ثم إن الفصحا

من مژلا حیث یلق اکتا با

رس
قال مروان بن سک بخاطب الفرزدق أ
قل لفرزدق والسقاحة المي إن كنت تارك ما آمرتك فاجّلس
ودع الدينة لها محفوظلة واعید که أو ابیت القدس ‏
قوله : واجلس » أى ازل لس > وهو تید ويقال قعل تى الجلس ء
وافتعل وانفعل فى السار وفاعل فقط فى المالية «١‏ .
(فائدة ) : کل مسدر على تفعال یکون مفتوح الأول » وش تسّکاء
وتلقاء وتبیان وتان » هذا ما أفادنيه شیخنا حجة اللنو بين » الشنقیطی » وزاد
فى اللسان شاه من مشی قال فى مادة بى : والتبكاء البكاء ء عن اللحياق >
وقال اللحیانی : قال سض نساہ الاعراب فى تأخيذ ارال :
ااخلااق وبا ر ملا , من الماء » ملق قرشاء » فلا رال فی شاء >
وعینه فی ٹنسکاء ؛ فسره تال : القرشاء : الخبل ء والتمشاء : الشی" ء والتبکاه ‏
الیکاء ء وکان جع هذا آن يقول : تُشاء وتبكاء لأنهما من الصادر ۳
للسكتثير كالتهذار فى المد ر والقّلعاب فى اللمب, وغير ذلك من الصادر التى عکاها
سیبو به : وهثه الأخذة قد جوز أن نكون شعراً » فاذا کان كنك فهو من
منهوك للنسرح و بیته ( صبراً بی عبد الا ) انتم یکلام اللسان .
( وق عادةمشی) أن التستاه بال کسر لا پستعمل ا فی الا ذۃ عند ان سید ۱ حم
( لإبراعيم بن عرامة ) ر أبته :
فأنت من النوائل حين ری ومن دخ ارجال متام
أراد عت‌زاح» أى بیعید : إلا أنه أشبع فتسة الزای فتولدت الألف 1< .
( قائدة ) حدم والكسوب : سيفان لرسول اللہ صلی اللہ عليه و
( لبسنهم) أقول له زيد! فيسمع خالا ویکتبه را ویقروه يكرا

١ (‏ ) ار قسة كاش ج ٤‏ س ٩٩‏ س + من شرح التبریزی على الناسة ۱
(») ااصواب : فلا یزل ۔

سد س

فى مادة ( جور ) من القاموس ذ کرت فيروزاباذ بالذال المعحمة .
( لبسضوم ) : ا ۰

وتاتھتی كناح العلوق ما ترب رة تضرب
(ولآخر): 1
اجاد طويس والسر میم بده وماقصبات السبق إلا ید
( لآخر) : ۱
الف الصّقون فا ہزال کاله ما یوم كل الثلاث گرا

۳
ار سے نا

( قائدة ) : معاوية بن دش( بالحاء المهملة لا باطاء المسجمة )کا ورد محر فى
بعض التوار يم .
¥ 4 ےی
( ما تنسيه السرب )
للسججاوات ما قيل على لسان الضسب ۳ :

گا الاق سس

سے کا سے ہے صي 3 سي خی
اصیح قلی صر دا أي لوی أن بر دا
۱ * سے ای

نی تع حي ہے عم سد تين 220
الا عرادا غردا وصلیاناً ‏ ردا
وع کٹا ماعبدا اھ

( لبعضهم ) : ۱ ۱
ماأ کثر الناس بل ما اقلم لله یز آی لم آقل فندا

() وف ان تقول ارت قیل صب : ورا ورداً قال : ثم ڈ کر الأیات اه . وشر ح
شوامد الكشاف س ٩۳‏ .

وانظر [رضاً ا مائس ج + س ۱۷۲ . وانظر مادة بيت س ۳۱۸ من اسان س- فقیها پیت
على اسان الضب . وانظر اغیوان #اجاحظ ج ٦‏ س ۲۸ . وانظر فی س ۳۶ - ۳5 . أو مر
ال واتار و لت روهال ق الي ما زود ابا وكام أن الث ف
الاستدراگ على لاذ ال‌کندية س ۲ ٠‏ الاسعاف شرس شواهد السکشاف س٢٠٢٢‏ وافظر
۳ وشم ل لمان اران من الأشعار » ویڈھے ابره (ق ذاك ق اتضاقی والنسوب ) اثعالی
س :۰۱ وق ؛ھ* زمن الفعطحل . وانتثر ف اذندادی على شرح نت سماد ۲ عن ۵۰۸۲ ٭
و وان امعی اال حواا کاڈ من كول الب قصل وهو من أ کاذیب اامرب . شیه عأ و ضمت
المرب على ألستة ا يوان -~ إن آی الدید مل لهج اابلاغة ج ۷ ہمد وسط مس ۳٤٣٣‏ .

(۲) آراد ارد وعارداً ولأما حذف الضرور< .

نی لافتح عینی مین آنھا على ستثیر ولکن لا أرى آحدا
( آخبرنی ) الأمير الیل سید شمراء عصره ۱ مود سای باشا البارودی )
أنه وقف على نسخة من دوان ( أف عام ) بالق طدطینیة زید عل ماهو باہدیتا
من شعره » قال : ومنہا قصيدة مطلعها .
رتت عليك الاهلية مهدد والماهلية ‏ چرة لا تيرد ۔ام
¥ وب تہ
(فائدة ) : يقال کم اثرجل که _ أى صار سکیا ء ومته
قول الشر بن تولب :
شیب حبييك جا ریا فیس يولك أن تصرتا
وا فيضك مسا ریا إذا ات حاوات أن کا اه
¥ ¥ 46
( فائدة نحوية ) :(1 ) جاءت ق الضرورة غير جازمة کا قى قوله : ©
لولاا فوارس من فم وأآسرتہم يوم الصلیفاہ لم یوفون باج ار
کذا قال السعد وغيره » ولكن ظاح يكلام ابن مالك أنه لغة » وجاعت أيضأ
مفصولة عن ا جزوم كا فى قول ذى ارتة :
فأحت ممانها قفار رسومها كأن لم سوى أهل من‌الوحش‌توهل
بريد كأن لم تؤهل سوى أهل من الوحش - قال أبن عصقور : وهو من قبیح
الضرورات ء فلا یقاس عليه فى شعر ولا فى غيره .

وجاء حذف انجزوم بها کا فى قوله :
احفظ وديعنك ألتى استودعتها بم الأعازب إن وصلت وإن 1
أى : و ان ل تصل . ١م‏

E ¥ ¥

وایند س د می ہے۔

(۱) اقار شواهد التوضيم لای مالك فى شلات اللہخاری س ۲۲ ۔

س
( فائدة ): فال بعض الحو بین : ل ب + ایل جوعا على فو اعل إلا فى قوم :
إنه تخالفمن الحوائف » وهالك من الموالك ء وفارس من الفوارس اھ من اللسان .
( وقال قى مادة ف رس )20 : والفارس صاحب القرس على إرادة الفسب ء
والجم فرسان وفوارس وهو أحد ما شذ من هذا التوع » ناء فى للذ کرعلی قواعل .
قال ا جوهری فى جسه على فوارس : هو شاذ لا یقاس عليه لأن قواعل إنماهو
جم فاعلة مثل ضاربة وضوارب » وجمم فاعل إذا كان صفة للمؤنث مثل حانئض
وحوائض ء أو ما کان لغير الأدميين مثل مك بازل وجمال بوازل ء وجمل عاضه
وجمال عواضهء وحائط وحوائط » فأتامذ کر مايل فل حم عليه لا فوارس وهوالك
ونوا كس » فأمًا فوارس فلاه شى. لا یکون فى للؤنٹ فل من فيه الى + وأما
هوالك فانعا جاءفی المثل(هالك فى الموالت) فری‌علی الأصل ءلأُنەقد بجی فى الأمثال
مالا عیء فی غیرعاء وأما نوا کس ° فقد جاء فى ضرورة الشعر .‏
والفرسان الفوارس » قال ابن سیده : و نسمع أمرأة فارسة . ا
(فائدة أخرى) : وقال آحند بن بی : لم نسمع من المرب کل يقملما ليس
عینەولامه من‌سروفطلق الا بای . وقلاہ یلاہ وغثی یشقی ء وشجا بجی
وزاد ايرد : جى تی ء قال أو متصور : وهذه الاحرف أ كثر المرب
فیها إذا تدم على قلا ی » وعَثی بی ء وشجاه یشجوه » وشجی شجی
وجا بجی ۔ اه من اللسان ۔
وف ج ؟ ص 2٩‏ من الرهر ( قال ابن خالو به )فی شرح القصورة «أى مقصورة
أبن در ید » : لیس فی کلام اسرب فتل فتل بعتح الاضی والستقيل إلا إذا
كان فيه آحد حروف ا لی عیتاً أو لاما حو : : سر پشجر الا ان ین ء

. ۲۷ ۷ افظر ایشا الکامل ٹلبرد جزء ۷ صفحة‎ )١(
(؟) تواری“ عا سياه أينا تخوط على فواعل الظر مادة ( قرى ) من اقلا ۔‎
. راجم س ۹۹ من خزانة الآدب قبتدادی ققد أوسلها قيا إلى (حدی عصيرة : لفظة‎ )(

س اڳ سم
ین قیل : أليس قد رو بت لنا أنه جاء قل يفل بالفتح فى خسة أحرف : عنّی
یسّی وقل يقل وحياً بجی و ر کن رکنء قل فى ذلك خلاف » وأ ,أن لا خلاف
بين النسو بين فيه ء فانلك خص بالف كر انتهی .

C1)

خسرو باشا وحوم -- وإعرابہ

فى کتاب المرب والدخيل للشيخ معطق امدق ما نصه س والسکتاب
فى دار الكتب الصر نة بالقاهرة :

« خسرو » : فظ اجس - قال شيخ شیوخنا الملامة عبد الله الدنوشرى :
وقع ال عن خسرو حلا على شخص هل هو معرب منصرف ء أوغير
متصرف ء أوهو مبنی » وهل هو ( بضم الراء أو بفتسها ؟ ) فأجاب عن ذلك
سص الحققين من علاء الحصر : إنه مقتطم من خسرو شاه » وخسرو شاه من أل ركب
الس نمو : أحد شاه ود شاه » ومظفر شاه » ومعدیکرب . وذ کر أنخسروشأه
غير متصرف » وإعرابه على الجزء الأخيرء واغزه الأول مته عبنی على السكون
فى آخرہ » وهو الواو » لكونه معتلا ککدیکرب ‏ وأنه بجوز إعرابه إعراب
للتضايفين . ثم قال بعد كلام طويل : وقد يقال : يؤخذ من ذلك آن نحو معدى
وخسرو إذا أقرد یام سکون آخره » کا صرح به الیل اللڈ کور » ثم محتمل
أن يكون ممنوعاً من الصرف قتقدّر فيه الضتة والفتحة على الواوء وأن یکون
مصروفاً فتقذر فيه الضتة أو القتحة أو الكسرة ء ويؤيد زوم سكون الواو وحالة
الإقراد عدم قلها لا » مع أن مأ قبلها مقتوح انتعی . وهو صرح فى أنه مقتطم
من خسرو شاه ء وف آن" راءه مغتوحة ء ولا نس واحداً منہما ء أما الأول : فلا نه
| بتر الدليل على الاقتطاع المذ كور . وأما الثانی : فقد قال الإمام ابن درستو به
ف شرح فی شلب : وأآما قوله كسرى » فیجوز فيه الفتح والکسر ء وهو

01 مکدا وحقق عل عو اهلد أو بالعجمة .

سے ل
اسم آعجسی أصله خسرو باطلاء والضم انتھی . وظاهی قوله ( بالضم ) أنه بطم
١‏ ماء والراء ء ولیس صرحا فى ذلك طوازآن يكون مراده بالقے ضے اتاء لا الراء
فيكون مواقا تقول ا جیب للار .

ویؤخذ من كلام ابن درستويه : أن خسرو لیس مقتطماً من خسرو شاه
کا قال ا جیب ء فان قلت : ما كيفية إعرابه على تقد.بر عدم اقتطاعه مما د کر .
قلت : قد يقال عل تقدر صحة ضم را أنه يكون کیدعو مسبی به ؛ وقد صرح
اثرضی فى شرح فلقدمة الماجبية بأنه يكون غير متصرف » وأنه ينون تنوين
العوض فى حالتی الرفع والجر ء فیقال: جاء یدع » ومررت بیدع بألتنوين المموض
عن اللام التى هى الواو » وتظهر الفتحة فی حالة النصب حورأیت يدعو على ما هو
مقرر فى جوار وغواش فیقال : جاء خسر ومررت بخسر ؛ ورأيت خسرق بالواو
المنتوحة » وعل تقدير د فتح الراء یکون غير منصرف أيضاً ء ویقد ر فيه الضمة والقعم
ف حالة ارشع ور ع وتقلب اٹواو ألناً فی حا التصب ء قيقال : حاء خسرو ء
ومرزت تخسر و ¢ ورأيت خسرا۔

فان قلت : كيف جوزت أن یکون خسرو مضموم الراء ولیس فى العربية
اسم معرب آخرہ واو قبلها معة ؟ قلت : هذا اسم أعجمى والكلام فى الأسماء
المريية الت ل تنقل عن فسل کا مرت الإشارة إليه . هذا ما ظهر فى هذا القام
بسون للاك العلام » وا لحد لله تعالی على الدوام » . انتعی .

إبدال الماد من السين

إذا كان سد السین قاف أو طاء مهملة أو خاء أو غين مسجمتان جاز إبدالما
بصاد فتقول : فى السراط : الصراط » وفى سخر لك : صخرء وق مسغبة : مصغية
الم وتقلپ السين صاداً سواء ولينها هذءالأحرف مباشرة ء أوكانت بمد فصل بان
کون ثالثة أو رابعة . وذ كر محمد بن المستنير آن هذه لغة قوم من بنی تم يقال لم :

ہو اس
بلبر . وقال الملامة ان خلکان : ول أرفى کتب اللنة من ذکرهذا »وحی
فيه خلافاً سوی الجوهرى فى کتاب( الصحاح) فی‌لفظة (صدغ) فانه قال : ورعا قالوا
السدغ بالمين”'* انتهی .
فى بتيمة الدهر للثمالى
من غریب ما ی عن أنى الطیب الطاهری أنه کتب إلى آخیه آبی طاهر
بکرة يوم رام بهذن البیتین :
وی والمؤذنَ بوم رام" تلفان فى هذى النداة
آنادی بالصبوحم*' لہ کیادا إا نادی عي على الصلاة
و ذا برسول أبى طاهر جاءه قبل وصول رقعته برقعة فیا :
وی وللوذن یوم رام لفان قى هذا الصیاح
آنادی ‏ بالصبوح 4 کیادا إذا ادى عي على الفلا
وکان التقاء رسومپما رقعتپما فى منتصف الطر یق ١ه‏ .
(فاطة) : فى لسان الغرب (جزہ ۲۰ صفحة )۳٩۲‏ : ومنها آلقات
ادات کتول المرب كنكل . الكلكالء ویقولون للخائم : خانامء
وللدائق : دانای ۔
قال آبو یکر : المرب تصل القتسة بالالف » والضمة بالواو » والكسرة ,الياء
شن وصلهم الفتسة یالالف قول الراجز :

ساد جج سس جع وریہ رجح جج > سوھ یس نے

رها انظر ایتا ج ١‏ س ۴۷٢‏ من اازهر #سيوطى ٠‏ والظر س ۱٢١‏ من الكناش رقم
۶ . أدب الماشية والامل - وانظر شرم الدرۃ #خفاجى س ٣٤‏ .

وافظر فى المرج الاضر والارج العار سن ۳۰۳ 7 لأدرة ف إبدال الماد سينا أم .

(۲) افظظر تفسیر يوم رام فى( ما يمول عليه ) ج ۳ س ٩۶۱‏ وبيتين لاق نواس فيه . وراجم
شفاء الغلیل آخر س ۰۸ ۰ وغسول العالیل لان ناسز س ٢٤‏ . وأبيات لای نواس فا يوم
رام ء وانتلر آیاتاً نپا ذاك فى س 45 ۔

(م) فى الأسل : که كياداً فى الموضمين والصواب : آنادی بالصبوج 4 کیادا ۰ ۰.. کیا روا
فى عيون التوار خ لابن شا کر ج ۱۲ س ۲:۹ ) .

ہمہ چک ہب
فلت وقد مر وس" على الکنکال ا نأقى ما حلت عن ال
أراد على الكَلسكل فوصل فتحة السكاف بالألف » وقال آخر :

حر بساك

فامتفتانِ تیج 600
راخ ومن وصلوم ال الضمة سة الولو ما نشد اھر هر :
أراد أن “قد فوصل ضبة القاف بألوأو ع وأنغد شد أيضا :
طم ا تر اكت ۔ ‏ ہے )سور
له يعر آنا فی تلقتتا یوم الفراق إلى إخواتتا
رع روخ رو م2 ۴ e‏
وا ننی حیعا دی الهوی بصری من 2 سنکوا ادنو فانظور
أراد فأنظر ء وأنشد فى وصل الكسرة بالیاء :
لآ عمد لى بنیضال آضبخت
آراد بتضال وقال :
جيم 3 گے سپ یب
على عجل نی أطأطىه شال
اراد مال فوصل الكسرة بألياء ٤‏ وال
نیا من ذفری عضوب جَطرَة
راد ینیم قال : ومذا قول أ کثر أعل النة .
وقال بعضهم : ینباع ینفصل من باع یبوع ء والاول یفتل من نیع
یلم اه کلام اللسان .

کاش البالى

قلت : ومن إشباع الفتحة قول إبراعي بن همه :
فأنت من الغوائل حين تررتی ومن ذخ الرجال عنتزام

س۔ رر یت تسیا

( < ) و سدم + کب على ساهديه الفر وعو ایی" القیس » ونلا له تاو ستاو و وختلی
خظا ء | کنتز: الاظي ء الكثير مھ .
(۴) رواه فى بادة ( میور ) إلى أحابتا أه .

قال فى السان : آراد تمرح ء أى بیعید -- ولا أنه أشيم الزای ختوادت

الال تم بأاختصار .
ڪر عم رر و 4 اب +۴
( فائدة ) : قد الأوابد : لقب يطلق على الأعور الشتی من بنى عبد اليس
من ر بيعة القرس ء وهو القائل :

إن تنظ روا شزرا ۶ فان 5 الأعور اله قب الاوا بد
2 . : ۱ 7 1 ۱
بثوله لبی عصر . وش اسان : وشن : حى من عيد القيس ء ومتهم
الاعور لته .
2 الا ٠‏ + 4 اه | ارت
ول شرم الفاموس : وسيم الاعور الشن الشاعر » وهو أو متقذ بشر بن منقذ
كان مم على رضی الله عنه يوم لجسل . 1م

E : ¥

ا رام الي ۶٣:‏
فى القاموس : وأيام السجوز: صن » وصتير » وو بر ” » والامر ٤‏ و الم کر
وال »نی ابر ۳ و مكنئ الظئن ام
قلت : وقد أنشنوا ہا :
ھی الشتاه سبعة ار بالصی و الصتثر وال تر
و بر وأخيه مو 2 ول و عطفىء انر
قال فى اللسان ‏ مادة ( علل ) صفحة ۶۹۹ : ول : يوم من أيام السحوز
السبعة» الت تکون فى آخر الشناء لأنه يتلل الناس بشىء من تخفیف البرد وهی
مين و تل ول وف ابر وار و عر ؛ وقيل : هو تال » وقد قال
فيه بسض الشعراء دم وأخر ء لإقامة وزن الشمر :

عند تند

() الظر س ص۰ نہ ۲۵۷ من ( عار التاوب قى الضاف والن۔وب ) قفالی .

ام

2 تضت یام عبت ن ومن مم لو
ر

وبآمر وأخيه . 2 وسل وعطفیء الئر
ذهب الشتاه مُولیا ربا واأتتلت وافدة من التشر
و يدوى محلل مکان ( ممل ) والنجِرُ : ( اطرت ) اه محروفہ .
¥ جو بی
الاماء القد عة للا یام فى الجاهلية هی ( کا فى مادة «جير > من اللسان ) .
ری أن اعیش و إن می اول او بآمون أو بر
أو الثاني ذباز فإن یفتنی فموانس أو عروبة أو شيار
فالاول الأحد الج . وقد رك صرف مؤنس ودیار ما ضرورة على مذهب
من لا جیز ذلك وهم البصر ییون » أو إجراء على مذهب الكوفيين » وم مجیزون
منم الصروف من الشعر .
( فائدة ) : سیب بن علس » وعلن اه - لا اوه - کا تو هه بعضہم
وطذا منم من الصرف للممية والتأنيث اھ آفادنیه شیخنا الشتقیطی تفمده شیرجت
( قائدة فى لعل ) : فى القاموس : امل وم كلة طمع و إشفاق اگل وعن
وغن ون وان و من" دعل ون ولتن رودن اه هذا ما ذ كره ه فى
( انظر اللسان فى مادة ھ علل » فيه فواند فيا ) اه .

E ۸ ¥

سسجت سے ود سد وج و ص ا جام me‏ تا تن mT‏

(1) قسب یاقوت ق ( إرشاد الأريب ) رقم ۰۶ تارخ ج 4 س ۷۰ سب هذه الڈیات
لخرقة بن غیاتة

س رو

( فائدة ) : البَحَدّة : الأصل » والس‌خراء ء ود خلة الأمرء و باطنه » و بضمة
و يضمتين ء وهو ابن مد نها للمالم بالشیء وللدایل افادی ء ولن لا يبرح عن قوله
وعندہ جِدَءَ ذلك » آی عله . انتھی من القاموس .

ثم قال : ومد كلق وص وحاز ( موضم ) وما هن خاسس اھ .

قال شارحه : قال شیخنا : وسیأآنی له الزای خامس .

وق الفسان مادة « ح م ص » قال أبوحنيفة : احص عر ء وما أقل
ماف الكلام على بتائه من الآماء .

القركاء : | يأت على فمّل ( بفتح المین وکسر القاء ) إلا قتف و قلف ۾ وهو
الطين المتشقق إذا نضب عنه الماء » وص وقتب » ورَجُل” خت
وختاب : طويل” .

قال لورد : جاء على فعل: جلق وحص وحلڑ وهو الفصیر .

قال : وأهل البصرة اختاروا ما -- وأهل الكوفة اختاروا صا .

وقال الجوهرى : الاختیار فتح الم أ ۔

(فائدة) : الطوی:ابلوع» وقمله کفر ح » فان تسد الجوع فالقم لكر ی اھ .

٭ یب ¥

بغر جبان القوم من ان أسه ویحمی شحاع الوم من لا یتأسبه

ویر زق معروف الکریم عدوه ‏ ورم معروفة البخیسل أقار به

قوله : ويرزق مینی للمجهول وتاب الفاعل عدو » ومروف مفعوله الثانی »
وکذا قوله : ويحرم الخ (تنبيه ) القابلة بأی تفسیر فترت احم من الطباق
فهو ینتی عنها اه . ۱

ہے وم

(فائدة ) : أصمام : قتله مكانه ء وکذلك رمام فأثبتہ وأقصمه وأقصده >
كل ذلك إذا قتله مکانه .

ورماء فعا : إذا أصابه فتحمّل الصيد بالسهم فیحا.ه بعد ما غاب عته میت :
ورماه فأشواہ : إذا أخطأ مقتله فأصاب‌شواه ء وهی الاطراف ۔

والشّواة أيضاً جلدة الرأس » وا حم شوى اھ .

ومما يستحسن ذ کره ما رواه الراعب فى عاضراته قال آهدی رجل إلى آخر
قلنسوة ونملاً وخا فقال : لقد آشوای فلان بکسونه أى أصاب شوى اھ .

HNH 4 ¥

ل يأت على فی إلا ری » أى الداهية » وأراى : حع بقل يجين الین
و یشغنه . وأرعى » وحبقی وشعبی : مواضم .

وا ی : ام لعظام الغل اللالى یمضضن ون أفواه واسعة.

قال أو على :

ولا نعل آتی من هذا الباب غير هذه الأحرف الستة اه .

چا 24 جات ۱

السمم » سیم" ركب » وهو ولد الذٹپ من الضبع » والمسبآرة : ولد الضبع
من الذثب » وم یضر ہون الثل بالسم فى حدة السمع فیقولون : امم من سم >
کال شاعرهم : ۱

تراه حديد الطرف بنج واضحا ار طويل الباع نهم من مم

4 ¥ ¥

( قال فى الواهب الفعحية للأستاذ الشيخ -هزة قتح الله ) : قال أبو على :
اعر أنه إذا كان ثالث الاسم حرف لین فقه انٹیل فى نحو : رغيف ورشف
وقضيب وب » و موز افیف لأنهم أرادوا أن نی المع با کان فى الواحد

ا(

پچ انس
فل يمكنهم اتا ما هو منه أعنى الحركة ء و إذا كانت الزيادة ف ال الاسم
كان احم مکنا » ويجوز اافقیل فى الضرورة , وذلك تمو : هر وهر وماأشبه
ذلك ء و ما التثقيل فى رف وق لن خمة المین عوض عن حرف لان ال رکا
بسضه ول يحب أن سض ی آهر لان الاائد فيه رم الألف ولیست اشمرة عن
الین فى شىء» وتقیله على الشبه بیاب قضّب ورغف اھ .
عد ¥ ¥
ای اللسان ) دقفت الدواء وغيره ء أى بلاتد 5اه 1 شيره کیو مدوف
ومووف ٠‏ وكذلك سك موف » أى میاول » ویقال مستحوق
قال : ولیس‌بأی مفعولسنذوات الثلاثةمن بنات الواو بالمام إلا حرفان » مك
مروف » وئوب متشوون" ء فان هذبن حرفین جاء! تادر ين ۔ وال‌کلام موف
ومصون » وذلك لتقل الضمة عل الواو . والیاء أقوى علا اغا منبا . فاهذا اء ماکان
من بنات الیاء الام والنقصان ؛ جو : توب محیط ویو طط انتهی ۲
ومر يض مود وود والأخيرة شاذة وهی يمية اه
وقولول" ومقوول . ومن‌الأئمة من طرد ذلكف ذوات الواو أيضا و قبل مته.
¥ ¥ ¥
( قال ردق )‏ اتب يزيد بن عبد الاك تا ولى عر بن هبیرة
ال ات۲۳ :
مير الؤمنین لات مر مين یس بالطمسع ار يس

(1) انظر هدم ال بات و قا ف کامز ارد صفجة 1 - و من ٤ڑ‏ الثاق واتطر
الآیات تی شرح ا ُاسة ق8تبرزی ج ١‏ س ٠٢۶‏ : وانظر الآغای ے ١5‏ س ۱۷ . ان ألى اطدید
على نهم اللاغة ؟ عن ۲۱ ؟ وأواخر ص ۳۲ سس ۳۳ و . واثتار ف مفحة ؛ ٭ ی
ممق أحد ید القميس + وق ألمب بأء ج ۲ س ۲۹۹ : الفرزدق عيا أن هرت أميراً وده
أسير! »راجمه *

ایت امرای ورفدیه فراريا أعذ ید اقییس

ول" يلك قبلها رای اض یمه على ورك توس

تی _بالیراقی آیوشتی وَل قَْمَهُ أ کل" اطبیسر

قوله وليت المراق رواہ فى اللسان فى مادة (ح ذذ ) أ لت اراق ء
وق مادة ( رف د) بعثت إلى العراق .

والرافدان : دحلة والقرات" . وقوله : أحذ ید اقمیص : راد أحذ اليد
فأضاف إلى القمیس لاجته » ورجل أحَ : سريم اليد خفیفها : أراد خفتہا
فى الس قة .

وقوله : ول يك قبلها الخ تعر يض بینی فزاره لالہ م كانوا یر مون بإنيانالإبل »
ومته كول ان دارة .

لا مامت راربا خلت به على قلوسلت وات بأسيار

کب الدابة والبئلة والناقة يكتبهًا وی کتبہا کتبا وكتب علا : خزم
ها حلقة حدید أوصغر تض شفریٴ حیالہا ثلا بی علیہا »وال یار"
جم سر وهو الشر ال . ۱

وقوله : ف۷ق ء أى توس فی کلامه وتنطم > وفسروا المتفٹی ایا
بالتکیر ۔ وا بیس : الملواء ا خبوصة واتلبيصة اخم منه . اھ

۱ فى أغياز إسماعيل بن عمار من الاعافی ج ۷۰ ص ۱١‏
( قال ابن حییب ) : ”مح إماعیل بن عتار رجلا ینشد آبیاتاً لفرزدق ہجو

مها عبر بن هبيرة القزاری" لا ول اشراق ويعجب من ولایته لياها » وکان خالد
القسرى قد ولح فى تلك الأيام المراق » فقال إماعیل : آجب واف ما تب منه

ما
الفرزدق من ولاية ان هييرة ما لست أرله يسحب مته ولاية خالد القسری + وهو
نٹ دع ابن دعي؟ » ثم قال د

جب الفرزدق من فزارة أن رأى 2 عا أمية بلشارق تزع

فلقد رأى یپا وأحدث ببندہ أمر تطير له القلوس وتفرع

بکت ابر من قزارة شسوها فلان من قسر قضج وتجزع

لوك خندف أضرعونا لدا الله حر ملوكنا ما تست

کاو كقاذنة بنا ضلة سنها وغيرم ترب وترضم

-# ¥ ¥

(فائدة فى المذ اب ) : فی الجزہ ای عشر منالأغانى صفحة ۸١‏ -- دخل
مطيع بن إیاس على عبد الله بن مماوية یوما وغلام واقف على رأسه يذب عنه
بمندیل » و1 يكن ق ذلك الوقت مذاب [ما الذاب عباسية ء فال.۰ ركان الغلام
انى يذب أعرد حسن الصورة بروق عين الناظر » فلما نظر مطيع إلى الغلام كاد عقله
يذهب » وجمل یکلم أبن معاوية و بلحلج ققال :

ی وبا أعل دلجیج له آخثی مطیم ا موی على فرج
آخثی عله منامسا مرسا ليس بذی رقية ولا حرج

فیطل من هذا انبر أن المذاب لم مذ إلا فى الدولة العباسية ء وهو مالف ما ىق
کنب الشةء ققد جاء فا : للذ بة : خلا نسوی من هلب الفرس » أى شعر
ذنبه » يذب بها ال باب . واعل العباسبين انخذوها من غير ذللك فنسبت لدوتتهم
وق عص نا تتخد للذاب من خوص اللخر يد . اه

۱ 3 4۶ ¥

(فائدة ) :فى السان : لل یات فمل صفة الا قوم عدی » ومکان سوی ء

وال روى » وماد صوی ہ وملامة تی : وواد طوی ء وقد ۔جاء الضم فى سوی

نام
و و طوتى ء قال : وجاء على فعل من غير المستل” لماز م وسی طيبة . آھ ۔
FE‏ 4 ¥
المرب ستعمل الاح على أر بعة آوجه ۾ أسدها : الملآس» واللازم للٹی.
كولم : آخو ارب ء ومنه :
أخو رغائب بط وَيْقَنُهَا يِأَنَ الظلامة منه التاق ار
والثاتى : الجانس والشاه . كقولم : هذا الثوب أو هذا .
الثالث : الصديق . الرایم : أخو النسب بقرابة » وهو الشہورء أو قبيلة »
أو قوم و حو یا آخا تی لمن ہو منهم » و به فشرقولهتعالی : ( یا أخت هرون ..) .
¥ ¥ ¥

أفمل التفضيل
لا بى أفسل التفضيل ولا التسجب من فمل يِب لمجهول» فلا بجوز أضرب”
من رید وما اضرب زد إذا بنيته من صرب ريد فإذا كان من صرب ريد
جاز لأنك تريد تفضیل زيد فى الضرب الواقم منه لا عليه » وكذلك ف التعجب .
لأنك تريد ما آشد الضرب الواقم منه » وعلى هذا لا يجوز ( أعيب من الأسد
قياسأء لأنه بی من هيب الأسذ) » ولکن هذه معدت فى قول كسب بن زهير :
مرحم ہے و س 3 ت 5 3
ادال آهیب عندی إذ أ کلمه وقیل إنك منسوب: ومسئول
1 ۴ 5 هس س۔ ۰1 جر ۰ ۳ ۳
من خادرمن ليوث الا سد مس له بيطن تار غ دو غيل"
ج عد في
سین 2
و بعض ما جاء على أفسل من غير بابه شاذا :
2 ا
( ت من ارقش ) : اد لانه نی من الفسول » تقول : تامَهُ اب ونيمة؛
أى عبّده وذللة » وتے الله مثل قولك : عبد اللہ .

سم وق سب

١‏ المود اعد ): حور أن يكون امد ال من ا۔فامد سی إدا اسداً
العرف حمل اد لنفسه ء قاذا عاد كان أسمد لہ . أى : أ كسب إلحمد 4 .

و#ور أن يكون أفعل من المفمول -- یعنی أن الابتداء مود والمود أحق
بن مید منه - فهذا شاد ۔

( فس من ان ادلی ) : شاد لأنه بی من رباعی » أى الافلاس » وشرط
أفمل أن يكون من الثلای .

(أفسثمن المراد) » ( ومن آرضقر لحتل ) ينون بنى ايل » وم ج
من الأتصار . و( من السُوس ) و ( من الضبع ) : کل هذا شاذ لا نه من الافساد .

وأما قوم : ( أفسد من بيضة البلد ) وهی بيضة النمام فليس شاذاً لا نه من
الفساد اھ وأ كثره منقول من الجمع للیدای والقلیل من القاموس 22 .

أعمال جاءت عمی سار

سی صار فى الأفال عشر حول آض عاد ارجم لتقم

وراح غا استحال اوقد فاقعد وحار فا کيا والله اع

اہی من حاشية انفضری على ابن عقيل .

وقال السلامة ا حتار بن ون فی کتابه ( الاحرار ) فيا جاء ععتى صار :

کصار آش حار راح قدا ول استحال وارتد غداً

وعاد آل ثم جاء رجا وف ورام مثل زال وق

٤ ۳ ۳ ۱‏ : 4
هذه الافعال انستة زامدة على ما رواه اتلضری فى معنى صار اھ .
¥ ¥ وت
(فائدۃ) :فى شرح الطلوب ) : اعم أن الفرق بين الشاذ والتادر والضعیف

(۱) وانظر جوز سيبويه بتاء فمل التعجب بعد اثثلای ما كان على آفسل خاسة . التبرزی على

چمچ سم
أن الشاذ هو الذى يكون وقوعه كثيراً لكن بخلاف القیاس والنادر الذى يكون
وقوعه قليلا لکن على القياس . والضعیف هو الذی لم يتصل حكه فى الثبوت .
( آخری ) : ( إضافة بیان ) أن يكون بین للضاف والضاف إليه السوم
والخصوص للطلق ء بأن يجتمما فى مادة وینفرد الم ہما فى مادة أخرى .
( والإضافة البيانية ) أن يكون بیتہما العموم واللصوص الوجهئ . بأن مجتمعا
فى مادة ویتفرد کل منہما فى مادة أخرى
( الياسمين ) -- , بفتح السين وتسکسم - واحدہ نام کصاحب ء وی مین
ابر الظیٰان أ نشدوا مغرداً 7
الك بيق على الم ذو کید بمشسخر ابه الان والآس
أراد لایبق . ولو قضد الڑمجاب لادخل عليه اللام اه من شرح الكفاية .

FF ¥ ¥

أسماء التراب

جم الجلال السيوطى فى قلائد الفوائد أسعاء التراب قال :
فى اللغات التراب بينها النحاس شيخ الدحاۃ والاداب
وربا توب تراب رام . الب إثلب مم الّوراب
گنت کثلت ودقم اه کذا عير بقل صواب
كليح كلحم وخائمة الف کل القسی کانتسا فد مجواب
اج من شرح الكقأبة . ومنه قول : وفى کتاب الأسماء والصفات فی آمعاء
التراب : الک کت والحضيض ٤‏ واللطضحض ء الأب ۰ والائلب ٤‏
وا حصلب » والبرى »> وی ٤‏ والکیاب ء والسمید » والتیام ؛ وابوب
وارغام » والاغفر ہ وا ال » وبق علیہما أضعاف ما ذ کراه کا يمل بالاستقراه ام

E ¥ ¥

سے و ممست

(الرح ) : أسماء اج مت إلا الإعصارء والأضال للبنيّة منہا ثلاثیة کنصس
تملت الر ی وویت وعتیت وضبّت كدعا الا اه تی ( بالغتم) تقول انمت
رباع » وهی من أسماء الجنوب » قال نا القصیح :

وکا تقول فبا فس بلتم لکن فى السا متمل

لا اشای فقول آنعمت وهی الق إلى اطتوب يحمت

ام من شرح الکفایة . وقوله : لکن فی الصبا حتمل » مما لا معنی له -

بل هوأيضا کدعا ء لن لامه وا وکا صرحوا به آه منه .

د ¥ 3

لعبر بی ألو ردی :
سحائب الد الرفض صائلة على جنان دمشق صولة الأسد
کم کرت أصل تفاح وک حطست فرعا وعضت عل العتاب بالبرد

¥ و © ۰

( فائدة ) : لاشیخ الدمامینی مثو الى :

آصح صقات الادی وضہطیا نتلقط جرا تقتنیه ‏ بدسا
نين إذا ماکان فى بطن مه ومن بعد يدعى بالصبی" رضیعا
نان فطموه ظالتلام لسيمة کذا یافعا للمشر قله مطيعا
إلى خی عشر باطوور فسمه لتحسن فا جتليه صلیعا
كذاك إلى خس وعشرین ححة فی قد دعام الفاضاون بديما
لا ےد الأرسين وبعدہ بکیل لدى اتسين فارع يما
وشیغا إلى حد امانین فارعه بها م 2 لمات رحا

قوله : الرور » قال آیضا : ازور .۱

¥

لس[ سيلا وم سیل

( للفارابى ) :
أخى حل حي ذى باطل وکن للحتائق ‏ فى عير
ار اه دا خلود نا ولاللره فى الارضص لیر
وهل نحن إلا لوط وقسسن علی گآ اقم مستوفز
یتاقش هذا لمنا عل ا من الک لو
حيط السموات ول بنا ف ذا التزام فى الركز
سی ¥ ود
(من املاء الشیخ الامام الشنقیطی ره ال۵ :
وقست کر ة فى بر فأمسك الماع تَا فاستغات به الام ألا قط عليه
فقال له ذاك لذ نها ام .
وفى ”رجمة ابراهى بن مد الملقب بتفطون من مج الأدباء لياقوت ومن نوادره
ای تفطون-- : قیل لبهاول فی کم بوسوس الا نسان ؟ تقال : ذاك إلى صبیان الحلة .
ع2 135 15
( فائدھ): المكير : حيس النفس على الکروه .
فان کان عن شهوة البطن والفر نج ۰ . . . فيفة .

أو عن فصول المیش ا فزهد
أو عن سر العيش 0٠0...‏ فُمتَاعة
أو على ركوب الأدوال فى المرب بے فشحاعَة
أو على توائب الدهر ..... قصير خاصة
أو على كز الفیظ اف
24 ¥ ¥

() و افام © عو الى بستخرج الاء من لیئر اقلو ۔
(۲) الماع هو ای يدخل الثر فیملا اللو لف ماما ام من القاموس پتصرف

( فائدة جليلة ) : بوجد فى الاسم والفمل الثلائيين خسة آمور يستدل مها
على أن الالف - منقلبة عن باه :

و س الإمالة » وهی حركة بين الفتحة والکسرة نمو : کی الندی ۔

۲ - افتتاح السکلمة بواو شمو : وعي الوری ۔

س توسط الواو حو : غوى آشوی .

۽ افتتاح السكامة بهمزة تحو : أي قعل الأذى .

8 سب توسط اطمزة نحو : رأى اللای - الاستة أفعال : بای . دی . سأى .
لی . فأى . مأى - فاسہا جاءت بالواو والياء ء ولا سکتب ألا كراهة المثلين ء
ویستفی عن رسم الياء عدة فرق الألف إلا إذا اتصل به ضمیر الفاعل مو :
ما . شاه . اھ .

جو 34 ع

( سوط باطل ) : هو الذى تسه العامة : حبل الشمسس''٭ س وهو شماعيا
الداخل من الکوة ء وق الثل : أرق من خوط“ باطل .

( السحاة ) : التقطة دسحی من القرطاس .

وید

(۲) فی یات الجر جا : ویکنون عن ااماو بل بقلل السامة» وخرط باطل » وق حيط باطل
ولان ۾ اها : أنه اء فی ضوء الشمس قیدخل فى الکو من ؛اییت ء ویقآلی : أنه یکوزغزرل
عين الشمس ۔

والثاى : أنه الط الى جرج من فر ا عضکہوت > واسبہ المامة خاط الشسيطان » وعنا
القول أجوه أه.

ہس ٹاھ س
( الازلام ) : الاقلام مترادفان .
¥ ¥ ¥
( فائدة) : فی الاقتضاب صفحة ۳۶۳ لضابیء بن الخرث البرجى :
ال على وحشية وکانها ‏ یاسیب صیف پئرہ ذ تيلا
وقال عید بنی ا لحسحاس فى مثله :
ال على وحشية واھا ری فوقة يا جديداً یانیا
الس : وب رقيق آبیض کالمامة ام .

فى الا غانى فى أخبار إبرام الوصلی
عن أبته إسحق ول يقل عن أبيه

ھ قال :واللہ ۴ لفى معزلى ذات وم ونا مضکرفق الركوب مج » وق القعود
سر تھے إذا غلاعی قد دحل ومعه خادم اارشید بأمرتی بالحضور مذ وقتی ء فرکبت
وسرت إليه فقال ی : اجلس یا إبراهي حتی آريك جبا ۔فجلست فقال : على بالأعرابية
وابتتها » فآخرجت إلى أعرابية ومعها بنية لها عشر أو أرجم » فال : ا دامے إن
هذه الصبية تقول آلشمر » فقلت لا مها ما يقول أمير ااؤمنین ء فقالت ھی هنم
قدامك فسلها ء ققلت : با حبيبة أتقولين الشمر ؟ فقالت نر ء فقلت : آنشدینی بعض
ماقلت ‏ فأتنشدتى :

تقول لا تراب ما وهی یہی دموعاً على ائلدین من شدة الوحد
أ كل خاة لا مال ازل ببامثلمابى أم بلیت به وحدی؟
واف لہ حب نف فی الحشا فل بی من جسم سوىالمتم والجلد
وجدت الموى حلواً لذيذاً بدیته وآخره مر لصاحبه مردى »

اتہی القصود منه .

امع
( فائدة ) : فى أصوأت الاشیا." ؟» وهی نبذة عربيّة متقولةمن الدرّة النادرۃ

التى ألفها بالفارسية السید ميرزا مهدى وجملها فى تاریخ تادر شاه :
تريصوا وتصيروا » وتار سواونتروا» وتوقروا وقروا ء وتوفروا وفرُواء
وناهیوا وتأهّيوا ء وتوثبوا وتأشبوا » وناشبوا وتناشبوا ء وتہامشوا وتباوشوا >
وعر غو وتراوغواء وأخلوا ونخالسوا ء وأحر ہوا واحتريوا ء وأسهاو! ونوا
وهر بوا وكربواء ولعبوا ولفیوا » وأحصروا وأصحروا ء وأضحروا وأخسروا ء
وأذهيوا وهذیوا » وا ر زواء وأنقدوا وأغذوا ءوأوقدواوانقادوا » وشردوا وطرحوا »
ویاحواوتاحواء وحاصواوصاحواء: وشبوا وشابوا » وخبوا وخابواء وحبوا وجايوا >
وأبلسوا وأبساوا وأعولواء مما عليه عو لوا + فلم سمح الا آئین الحنيّة » نين لني ء
وهفيف السيام ء لديف اللمام وصديل بنات الغمود : من غليل أبناء الحقوڈ ء وقرع
الظنباة بالظباة » ووقم الشباة على الشباة » وضدّة المديد بالحديد » وعحة الشديد
بالشدید » وجسحمة رحا اخرب و عحة أ حاب طمن وضرب وهد تام اجام ءورجرة
قدوم الأقوام » وهز بر رلح الباس ء وهز م رعد المراس » ووعوعة ذثاب الدل ء
وغقنقة أجدل الأجل » ودعوة الوت بالسجل : ودعدعة صاع الصاع ؛ ووهوهة سباع
القراع ء وزفرفة الأفاوج الهائبة » وزقرقة ا جارف الثاقبة » ورفرفة الر يشات الراشقة »
وهنية الطعنات الفاعقة » ووغاء ذثيان التضال » ومعيعة هي الوغاء والتضال ء
و بربرة البيور الباسلة ‏ وخرخرة الور السالية : وجرجرة أفراد ارجال » وفشفشة
آوفاد الأجال ء وزرة ا میول الفحول ‏ وشنشنة الرمح السقول » وطتطنة آفواج
البلاء » وطبطبة آمواج الدماء » وشخشة اباند الطیاش»وخشخشة دروع انمشخاش:
وقضقضة الاجسام ا٣سام‏ ء وکسکةعظام العظام » وصلصلة معصام الصماصي »

(۱) انفار باب الأسوات فى مسر نلم الجواعر رقم ٦٤٤‏ س ۳۸ واان.خة القدعة رقم ۸ ۷ه
أغة س 4+ لي ۱

وانظر ف القتبس چ م س ١ہ‏ ء : یذ : وی الأسوات کصپیل الفرس وشسیح اليغل 2۱
من لناب تحقة الان فى أصول التدریس خیائی افندی لاشى وداد .

سے ۹۹ الم

و”عصمة الصم الصلادم ء وطحطحة الكماب والكمابر » ونسنسة طيور الطاحر »
ونشنشة جاود أهل الجلاد » وققعة اداة الطمان والطراد ء وهيقعة عذام البداد .
وحححجة الياد فی,مدالث الجياد » وزمزمة نار ا محاء ء وحسيس بات لش ؛
ونضاضة أفاعى ااعر اص ء وغيطلة فرسان المراص ء وکشیش أفموان الرران ء
وفیح الشجمان“ الشجمان » وخطب أقواس الرماة » وقرقرة يوم السکاة ء
وصرصرة ہزاۃ الغزاة » وجهحية اللنود الرجراجة » وهحهحة الأسود السجاية ء
وزهرقة اليوش ار ارت وهزهزة الذیل السالة » وهرهرة أهنادك »> ودقدقة

وححمة الا خیال » وههية الأبطال » ونمة الأقيال » وصثیی الفیال » وهليلة
از بر » وولولة الزمر ء وغلتلة النپور ین » وفلقلة التتمر بن » وهسهسه الدروع »
وهشهشة الجوع » وحكحكة لاناصل » وجاجلة للناضل » وقهتهة الفوارس » وهقهقة
القناعس > وعطعطة الوا کب وحطيطة لرا کب » وقبقية القباب ء وصلفمة الا تیاب »
ونمیر النالبين » وصخب السالبین » وجب الالبين» و نهیب الاسود » وقصیف

الرعود » وحشرجة الطمونین » وخنشته النبونین ؛ وهیمة الصارخین » وصيحة
النالخين » وزعقةالمستقزعين » وامقةالسترعین: وهتاف ا جروحین » وغطيط المذ بوحین »
و پسد بذل ا جھود ء حصل القصود ء و کل المراد » وكلم المراد ء وسلب عن اتلصوم
قوۃ الاقدام ء وأخذوا بالنواصی والاقدام .

اھ ونقلت من ورقة قدعة بالیة ولیصحح ما قبا .

( فائدة أدبية ) : سيأ فی العيارة النقولة عن ازاهر آنشد القرآه :

فبشت جاربق فقلت ا اذى قول عك ماما بولا

(3) لمله : شان ااشحه أن

یب ۲ سب
انتھی . یؤخذ مع قول عتقر :
فبعثت جاريق فقلت ما اذهی فتحسی آخبارها لى واعلی
جو ہے

( فوائد لغوية ) : (متتخبة من كتاب الزهر فی معایی الكلام انی
تسل التأى ) .

للامام أنى القاسم عبد الرحمن بن اسحق الزجاجى التوق فى رجب سنة ۳۳۷
اخٹتصرہ من الزاهر لف بكر الأنبارى وشرحه وحذف شوآهده 3 و حتلیڈ تیاب
فى نوادر اللشة وشواذها . وتوجد مته نسخة پا نقص بدار اللکتب الصر ية
بالقأهرة کت بت سنة ٩۲۰‏ برقم ۳۸۲ من فن الاد دب وميا نقلنا هذه القوائد :

(نلان شاطر) قال الا می“ : الشاطر فى کلامپم : التباعد من انفیرء من قوط :
نوی شطر أى بعيدة. وقال أو عبيد : الشاطر الذی شطر عو الشر فأرداه ء من قوله
جل وص : فول وج شر السجد ارا ٠‏ 7
اء سدم ومياء سدم وأسدام کات متشارة ۔ ول قوم مم - ای با
ذهايا ولا میا كأنه منوع من ذلك » من قوم : بير مسدم إذا کان منوعا
من الضراب .

( فلان عرة ) فيه أر بعة أقوال ء قال أو عبيدة : ااسّ : الذى ھی عل اهل
الأذى » مأخوذ من الم » وهو اطرب ‏ واحتج بقول اللہ عر وجل" : « فتعیبک
منه معرة بغیر عل » أى جناية کہتابة ارب .

وقال قوم : العركة : الذى یاحق أهله قذرا ودنسا كدنس العرة » وحی
المذرة ۔ وقال الا“ سی : العرة الذى يعر أهله ویدنسہم کا يدنس العر سيا حرف

وقال : والعر وااعركة عند المرب : المرب . وقال‌قوم : العرة : المیف الذى لایدنم

سے ۹۳ سس
عن نقسه » مأخوذ من السر » وهو قروح تأخذ الإيل آشرافها وأطرافها شببية بالقرع
رم العرب أنه یکوی الصحیح من الابل فی الذى نه لعرء والسر : أرب

(فائدة لغوية): نی الو اهب الفتحية قلا عن الطبری فی شرح مقصورة ان درید:

يقال فیا وضرب عؤحره کالزنبور والعقرب : (لسم ء ولسب ) وفيا بقبض
بأستانه کال کلبپ والسباع : ( بش ) .

ولا يضرب يفيه كالية : (لدغ ) بالدال الهملة والفین المحمة ء ومنه
قول الراجز .

ان" السحوز حين شاب صدغها كالية السّّاء طال لدغيا

وفرق بعضہم بین ( النبش ) - بالشين اأمجمة ء والسين المهملة » بأنة الأول
ما كان بالضرس . والثاتى بأطراف الأسنان .

وأمأ قوط : لدغته العقرب ؛ فنیر مختار۔

E 45 1

2 دة ) قوطم : (جاءوا طر أى : جميعاً) وق حدیث فس ( ومرّادا حشر
ا ملق طا . أى جميماً ) وهو منصوب على المصدر أو الخال . قال سيبويه : وقالوا
مررث بهم طرًا أى جيم -- قال : ولا تستعمل إلا حالا” . واستمملها خصیب
. النصرای للطییب فی غير الال ء وقد قيل لہ : كيف أنت ؟ فقال + امد اللہ إلى اس
خلقه . وقيل : رأيت بنی فلان بطر - إذا رأيتهم بأجممهم . قال بوس : ال
الجاعة ۰ وقول : جاءنی القوم طر! - منصوب على الال يقال : طرراته القوم”
ای :عررت مهم جیعاً

1 4 4

سے 8 بلب

( فائدة لغويه ) : الحبوة : بش الا وکسرها : ما حتی به من ثوب
وحوم - بأن بذار على النپر ؛ وش" على السافین » وهی من خواص
ألعرب . والحم : ( حب ) : بشم الحاء وکسرھا . ویکی :( يحل" با )
عن : « الطيش ٤‏ ۔

HE 1 ¥‏
۱ نأدرة آدییه ) : قال رهر :
: ۱ ٦ا‏ ے مر سے ٣و‏ ٭
ومن یمس آطراف الزجام'''' قانہ ‏ يطيم الموا ی ر کیت کل" ذم
کان من عادة المرب » إذا التق الفريقان » ساد كل منہما زجاج رماحهہ
نحو الآخر 4 ثم يس الاعون 2 الصلح > فان اسب و إلا قلا الرمأحر ع
واقتتلا بالاستة .
وقال عرو :
وف وان عشرت من خشیة الردی ماق مار أف روع
كان من عادة المرب فى الاعلیة اذا دخل آحدم آرضا مو بتة س يضم يديه
على قفاه وينهق نهیق انار » لینحو من و نها على زعهم » والتعشير نیاق عشرة
أصوات ل دفعة واسدع :
¥ ¥ ¥
قال آخر :
ولا عرب فينا غير سل لمش کرام وأنا لا ba‏ عل الل
اَل : جملة وهی : شىء فى امد کالقرح ؛ ودواژه أن رق ریق ابن اٹجوسی
من أخته تقول ا جوس ذلك

دعلا
ے۶ ہے ہے رر ہے سی س

۱) انظر الافه‌ي القريب سب اتو خی فی اڈیآان می ۸۷ .

س و س

فمنى البیت : أنا لسنا عجوس نتكم الا خوات

ع لد 9
وفی ماسة آبی نمام :
من كان مسروراً بمقتل مالك فلیأت نسوتنا بوجه هار
يجد الاساء حواسراً يندبته بالصیح قبل بالج الا سحار

کان من عادتهم » عدم ندب القتیل الا إذا أخذ بثأره .

قسنی الیبت : أن من کان مسرورا عقتل مالك » فلیأت لیری النادیات عليه »
ام ہے ہے
فیمل أنه اخذ بثارہ . 5

ولان ألى ر بيسة :

إذا خدرت رجلى آبوح بذ کرها لیذهب عن رجلى المدورفيذهب

وإى لأدعوها إذا خدرت رجلی .

(فوائد لخویة ) عثرت علا فى التذ كرة الاطبية للشيخ عبد الرحن
الفرفخوری' من علاء القرن الماشر ء وهی عندنا مخطه رقم ۳٤٣۷‏ أدب ء وهذه الفوائد
تایا من کتاب تثقیف اللسان » وقد ذکرقی ص ۲۲۰ أنه للصقلى » وقال فى
ص ۲۷۰ عنه : « تثقيف اللسان وتلقيح الجنان » لاقاضى أبى حفص عر بن مکی
العمقل * النحوى” کته على خسین باب تأليغا وترتیباً .

« فى ص :۲۰ من التذاكرة للذ كورة نقلا عن السکتاب المذ كور ء .

(من باب ماوضموه فی غير موضه ) ويقولون : !كنا طماما فوجدنا لہ بئة »
أى طیب مذاق ء وذلك غلط ها اليتق : اراحة » قال الشاعر :

وعيد تخدج الارام من“ وتکره بنة انم الذثابُ
رید أن هذا الوعید مخدج الأرام مته ء أى تسقط آولات‌ها قبل حين الولادة ۰
ز e‏ )

ہے ۹۷ لہ
والارام لا مد جم ولا مج زعموا ٤‏ أی لا قط قبل تام عدتبا ء ولا تلد وادا
ناقص الاق ء وكذلك لاتمرض إلا مرض الوت » واذلك الوا : أصح من خلبى »
وقوله : وت ه بن الغنم الذ أب > بريد أن الذثاب تكره رآمحة الننے على yT‏
ما فتصخالف عادتہا لشداة هذا الوعد .

(وقال قبل ذلك بأيواب » لکتا کتبا ذلك كيف ما اتفق من غير ترتيب )
وما كان من العظ بنير جارحة فهو بالظاء مو عظ الزمان وعظ اغرب““
قال الشاعر :

وعظ مان يان مروان ل يدع من المالإلا عقا أوعف'
وما کان مجارحة فهو بالضاد حو عض الکلب والإنسان .
(فائدة آخری من الكتاب الذ كور ) الفآرة من الیوان مهموزة ء وفارة

السك غير مهموزة لأنه من فار يقور .

( فائدۃ أخرى منه ) الصواب ق ربيع الأول ء ودخل ری الأول ء ود بیع"
الا على النست » وكذلك بقولون یق جادی الأول 1 والصواب جمادی الأول 4
( بغتح ادال ) على وزن حبارى إلا أنها تکتب بالیاء وألقها للتأنيث » ولیس
فى الشپور مؤنٹ سوى جادی الأولى > وجادی الاخرة » قلا جوز لو

ولا الآخر ۔
( فائدة آخری ) ویقولون لضرب من المقاقیر : صبر » والصواب صیت
قال الشاعر :

)6ن لمل الساقط لفظ ( ےہا ) أو ود -- زیادة یقن پا تلدام :
(») بحاشیة الد كرة للذكورة على هذا للوضم ما صه : ( ليس هذا بحسا عليه بل ال کنر
أن عط الزمان واغرب الصواب فه الضاء س وعلی ذقك قول اليل : غلبت بی آقی الا ی اا
وف الرب الذاثرة المشوض . واقصدة شادية ) اه .
(*) كب كاتبالتذاكرة ق الخاشية ما لصه : ( والظاعر أنمنا سقطاوآن مل الإقواء بسر
الوزن مکسورا ۱ه قلت قلت الصواب ق الكلمة ( سعباً ) وما يستقم الوزن اما نم ( علب ) تیم
كلام فيه كثير لیس هذا موضمه . ( تیمور )

س ۷
لاسب ا مد تمراأنت 1 كله ان تبلغ ا جد حتى تلسق الصيرً!
( ثم قال ف السکتاب المذ كور ) ومن غلطهم فى آبیات التناء قول قيس
ان الیل :
أتعرف رما کاطراد الذ اهب لمترة وتا غير موقف راکب
مجساونمکان عمرة عة » وذلك غلط » إا مى عمرۃ أخت عبد اللہ ن رواحة
وقول الآخر :
ولا نزلنا منزلا طله بالندی أنيقاً وبستانا من الثور اليا
ساون مکان طله حفه الت ء والصواب ل ۔ وقول الآخر :
ایا جبل نان باللہ لیا طريق الصتبا مخلص إلى نسیمها
يقولون نم اليا ء والصواب طریق الصبا » قال الشيخ أبو بكر : عكذا

رواية أبى موب ن خر اداد » ورو بتأها عنه ۔

( فائدة أخرى منه ) قال أبو الفتح بن جنی‌قرأت على أبى الطیب :
وقد صارت الاحفان قرحا من‌البکا وصاز سار ف الخدود الشقاش
ققال لی قرحا » آما تری بمدها بارا ء فالرواية قرحا التتوین

( ومن الكتاب الذ كور ) وقال قوم : التآء فى ترّهات مبدولة من وأو من
ارہ » والورء -- لفتان - وهو الق » يقال : رجل ره وامرأة ورهاء » کان
جاء یا حاقات وما لا ينتفع به .

وق ص ٣٦٢‏ من التذ كرة المذ كورة قلا عن هذا الكتاب :

( وم نكتاب تثقيف اللسان ) قال : : ومن ذلك قول كب

ولا وققنا وائقلوب على الصا وللدمم 2 7 والفرائس برع

بقولون تر “عد (بفتح التاء وضم > العين) والصواب تر عد على مأ یسم ول

وقول الآخر :
أو ميض يرق أو تألق بارق ام ريم فلبك للخیال الطارق

يقولون أم تألق یارق ( بنقطة واحدة ) والصواب بالیاء بنقطتین . والیارق :
ا لی ء يقال فيه : يارّق ویارق ( يفتح الراء وكسرها ) والفتح أفصح الا أن
الاختيار فى هذا الباب الکسر ۔ كراحة السناد ء وقد يترك الأحسن لا هو أحسن
منه »كا قال عبد ا سن الصوری سین قزیء عليه من شعرہ :

یا عار ان از کب قد حاروا فذحب لمحتس" لن انار

( بكسر الراء ) من با حار . لی“ فى" لأغل آن کسر اواء أ بصن ؛ ولکن
لا یراع" شمری إلا باختیاری ء فى لا تارف هذا للوضم الا با حار بض
الراء »و انا اختار عبد الحسن ذلك لیجانس أوّل القسے آخرّه .

( ومن الكتاب الذ كور ) قوله : باب مایجری فى ألفاظ الناس ولا
یمرفون تأو يله .

من ذلك قوطم : : ما يعرف کوک من بوعه .

الكوع : رأس اند الذى یل ا . والبوع : مايلى طرق یدی
الانسان إذا مهما يتا وثمالا » يقال : باع و بوع ء وقد بست اليل با إذ
فته باعك .

وتو : ما یدری ماطحاها | غا بریدون قول الله عر وجل « والأرض وما
طحاها » ومعنی وما طحاها ء بسطها ووستها . وقال الأص می“ : طحاها : مذها ۔

وقوم : ما يعرف قبیله من دییره . القبيل : ما أقبلت به للرأة إلى صدرها ما
غر-ضا حين تفعلہ . وال بير : : ما ارت به .

قوم : فلان لا قسیر ولا للتغير . وأئٹل ۔ لا فى المير ولا فى الفیر . وأصل ذلك

۹ لب السواب : : پا .

عع عام ہے سے

چپ سے
ما أريد به لا فى عير آبی سفیان بن حرب » ولا فی عسکر للشرکین يوم بدر .
وجری بين شلد بن بريد بن معأوبة و بین الوليد بن عبد للك کلام فقال
الوليد تلالد : ما أنت فى العيرولا فى الغیر ٠‏ قفال له خالد : إلى“ تقول هذا وجدّی
أبو سفیان صاحب المير » وجذی عتبة بن ر بيعة صاحب التغير .
( وى ص ۷۷۰ من التذ كرة الذ كورة نقلاعن الكتاب اذ كور ) .
باب التصحیف . انا والثاء . يقولون : بی بن[ کے . وأ کم بن صيق”
بالتاء . والصواب بالثاء ألثلثة . قال ان دريد : الأ كنم الم اليطن + و به
سی التجل . وما يشا كله من الأسماء عرو بن كلثوم الضلى” ء من بى تغلب ء
والتمّام بن ضرار الا ء من بنی تعلبة بن سعد ء ثم قال: « ومن ذللك
قول بشار :
باقوم أذ لبعض الى عاشقة والأذن تمشق مثل الین أحیات
يقولون قبل الین . والروأية مثل » و يدل على ذلاك الى بعنه .
قالوا بن لانری") تہذی نقت کر الأذن كالمين توق القلب ماكانا
فقوله : الأذ ن كالمين » يشهد لثل » لأن معنى الكاف ومعنی مثل واحد .
ومن ذلك قول ابن اروی :
وما تستريها آية بشرية من الوم إلآ أنها هخر
بقولون تسیر ء و ما هو باعاء والتاء » أى إعلاء المجمة والتاء المثناة بالفتین
من فوف -
وقال. التفی : [ الام طواعية المواذل ] يشددون الیاء من طاعية >
والصواب فقینها . اه

. لف : ای‎ )٩(

سے ے ٹیڈ بده

( فائدة) . (ق السان ) الین : الکنب ء قال عدی بن زيد :

فقددت لادم راهش یه وألتی قرغا گنا ومٹنا
قال أن ری ومثل قرو له :> کنا ومیتا قول اوه الاودی

وفينا القری نار" پری عب دھا لضف رحب وسته"
والكحب والكّمّة واحد » وكقول لبيد :
وقال للمزق العتبدئ :

۲ 5 لے ۴+ سس ايم ہج وس و آپ‎ +٣

ون" على الاجائز وا کنات طویلات الذوالب واقروت

والذوالب والفرون واحد . ومثله فى القرآن العزيز : عبس وبسر وفیه -
لا تری فہا عوحاً ولا متا » وفیه : اجا سبلا » وفيه : غر ابيب سود > وقوله :
و فلا اف لا ولا مٿا چ2 اد ۔

¥ ¥ *

(آخری) فى التاموس : ( واتفطيئة انب ) قال الشارح : وقد جوز
فى هرتپا الابدال لن“ کل ياء ساکنة قیلھا كسرة أو وأو سا كنة قبلها مق
وها زائدتان » لد لا للالحاق » ولا ما من فس الكلية » فإنك تقلب الحمزة سد
الواو واواً ء و بمد الیاء ياء > تدم تقول فی مقروء » مقرو » وف : خیء خی سس
نقشدمد ا واو والياء اه ۔

FE ¥ ¥

(آخری )فى القاموس ( وأعات" الیڈر : التبا فیها» وحاتہاً کنست :

زعت نپا ) قال الشارح : اع أن للشہور أن الفعل اجرد برد لاثبات شىء وتزاد

. + انل شرام شواهد ال عن‎ )٩(
الاح : امن الأسود للنقن ۔‎ )»(

سے ۷۹ لس
الحمزة لإفادة سلب ذلك المنی نحو : شك إل زيد فأشكيته ء أى أزلت شکواء :
وما هنا جاء على المکس قال فى الأساس : ونظيره قذیت المین وأقذيتها .
وقي النهذيب : أحأتها آنا إجاء : إذا نفيتها من حأنها ء وجأتها إذا ألقيت فبا
ا ا2ء ذکر هذا الاععسی فى كتاب الأجناس کا أورده اللیث قال : وما أراه
نوا اھ .
¥ ¥ #

( فائدة ) : نی ابن ملكان ( جزء ١‏ صفحة ۲۷۲ ) لبعضهم :

بصیر بأعقاب الأمور کنا خاطبہ من کل اس عواقيه
ولآخر :

يصير بأعقاب الأمور كاتا بری بصواب الظن“ ماهو واقم

(فائدة لغوية ) الت عتا : الذى قد مات ء وال وللاات : الذى
لم عت بعد » ولککته بصدد أن وت : وأنشدوا :

يا ساٹلی تفسير میت ویر فدونك قد فسري إن كنت تعقل

من کان دا روح فذلك میت" وما ليت إلامن إلى القبر بل
وحم بين اللنتین عدی بن الرعلاء فقال :

ئيس من مات فامتراح یت إنما الت میت الأحياء

ما الیت" من يعيش شقا کاسفا بال قلي الرجاء
سل لیت كلمت اه ملخصا من القاموس وشرحه ۔

4# 4# # ۔

( فائئدة أخرى ) تي كتايات التعالو : روى بسض أسماب اللنة أن قوما من

الأعراب خرجوا عتارون » فلا صدروا خالف رجل فی الیل إلى کم صاحبہ وأخذه

تست
وجعله نی عکه » فلا أراد الرحيل وقاما یتما کان رآیعکه يشول وعک صاحيه يرجح
وبثقل فأنشأ یقول : ۱

کم تعشی بعض أعكام القوم ا آر يكنا سار قبل الیوم ام

چا 1

( فائدة نادرة ) ذکر ارجا هذه الأبيات فى كناياته صفحة ۷۶ وروی
تفن بالعراق بدل تفهيق وفسّره یم قال : وقوله : أذ يد القميص کثایة عن
السرقة واعليانة مأخوذ من الخذذ وهو انلفة فى موضم آخر فان ذهبت به مذهب
الف ة كان معناه أن كمه قصير فیده یادیة للاخذ واعليانة فیکون کنامة عن السرقة ع
و محتمل أن کون کتامة عن الدناءة واطسة وترك امّة لان آدوان الس | کامپم
قصيرة وأ کثرم يليسون الصدر » وني هذه الأبيات نادرة ء وهی ماح أبو عبيدة
عن عبد الله بن عبد الأعلى قال : کنا نضذی عند عرو بن هبيرة فأحضر طباخه
جامة خبیص فكرهه للبيت السائر الا آن ده أدركه قال ضمه با غلام وأنشد :

تفتق بالمراق آو الى وعل قومه أكل البیس _ ام

مم ساق وآدر من هذا القبيل جميلة :

ود كر الثعاليئ في كناياته ما مسناه : إن قوم أحذ ید القمیص کناية عن قصر
كيه ء والسارق بقص كن" ویخففہ لیکون أقدر على عله اھ وهو معتى سيد .
( في القلنسوة سیم لنات هى : القلنسوة والقلیسیة » والقلنسية ء والقلينسة والقلیسة >
والقلساة » والقلنسأة ء اما القليسية والقليسة والقلیقسة -- فتصغیر وما سواهن تکبیر ۔

( قولم : أقتل هذا آما لا) قال أهل النحو : معناه أفمل هذا إن كتت”
لاتفمل غيره ء فدخلت ما صلة لأن وصارت عوضا عن الفمل .

( قولم : وب مصمت ) قال یمقوب وغيره : الثوب : للصمت الذى 4 لون
واحد لا خالط لونه لون آخر وكذلك حلىی مصمت وأدم مصمت ۔

س م 3
( قوم : لا ثبل عليه ) معناه لاتجمم عليه أنواع الكروه والقول القبیح ء
وهو من الأبلمة : خوصة القل » وفيه ثلاث لمات : أبلمة ء و إبلمة وأبلنة .
قال الأ#عسى : لا تب عليه » لا تفتح عليه » من قولم : آبشت الناقة إذا ورم
حياؤها من شذة الضبعة .
( قوفم : قد شوش فلان الشىء ) وهو مشش قال : ليس هذا من كلام
المرب ء والصواب قد هوشت الثم ء وهو میوش » أى خلطيه .
وروى عن عبد الله أنه قال : ابا ك وَهوشات اللیل 4 ومته : من أصاب مالا
من تپاوش » وقد یکون هوشت ععنى هبحت .
( قوم : قد ربعت الحجر) مناه أشلته لأعرف بذلك. شذتی ء ويقال :
أرتيعته ممناه . والمر بعة : العمى التى تحمل بها الأجال فتوضم على ظهر الدواب ۔
( وم : فلان لا يقوم بان نفسه ) قال عم" : ممناه لا بقومجتونة نفسه
و بقوت جسمه واحتح بقول الراجز :
گا رأواتى وف حالف بر تجلى من دی الجن
غضبان آهنی بکلام ان فعضه مهم وض می
جپة باه کف ضحم اانراعین عظم الطن
معناه : صظ الجسم . قال تعلب : الط : اردان الذى يوضع بین وین
فاذا قیل : فلان لا يقوم بطن“ نقسه فعناء بهذا القدار وأنشد :
سترضاً . مثل اعتراض الطن
(رجل شحّات ) قال : هذا غلط من العامة » و إتما هو شحاذ بالذال ء وهو
للل فى للسألة » من قولم : قد شحّذ الرجل السيف إذا ألم عليه بالتحديد .

, ) له ق ( دجي‎ )١(

یپ

( قوم : جلس على السورۃ) سعيت بذلك لملوها وارتفاعها ء من قوشم : سار
ارجل يسور ذا ارتفم .

( توم على فلان حلّة) قال آو السای : لاتکونا لد إلا ثو بین زار ورداء
من جنس واحد » و إا یت حلة لأنہا نحل" على لا بسها كأ يحل" الرجل على
الأرض » قال النجّاجي : لر كان کا قال لكل ما يلبسه الانسان حلة لأنه محل
على الانسان على هذا القیاس نحو القميص والإزار والبة والدرّاعة وما أشبه ذلك »
وإعا الخلة اسم لهذا الجنس من الثياب غير مشتق عة القميص والإزار والسراو يل
وليست الأسماء كلها مشتقة فیازم طلب اشتقاقها .

( قرم : أحق من رجلة ) قال الأصمعى” : هی البقلة اقا » وسميت حقاء
لأنها تتبت فى مجاری السيل وأفواه الاودية فإذا جاء السيل قلمپا .

وقال خلا بن سکاو : “ميت جقاء » لأنها تنبت فی کل موضع . قال
الحاجى : عل هذا التفسيرلا موز أن يقال بات الحتاء لأنها حقاء والشیء لا يضاف
إلى نسته ء والصواب أن يقال البقلة اقا .

(قولم : هو الوت الأحر) : قال أبوعبيدة : معناه أن يسمدر بصرالرجل
من ا ول فبری الدنیا فى عينه حراء أو سوداء . وقال الاعمی» : يقال : هو الوت
الجر والاسود ء شبه باون الأسد كآنه أسد بپوی إلى صاحبه » قال : وقد يكون
هذا آیضاً من قول المرب : وطاة حراء إذا كانت طرية لم تدرس فک نه قيل
الوت الجديد الطری . ۱

( قولم : ذهب منہ الأطيبان ) معناه ال کل والتكاح ء والأسودان : القر
وللاء » ولللوان : الیل وائنہارء وألافقان : المشرق وللغرب » میا بنلات لن اثلیل
والنبار معان قهما » وللذریان : طرف الإليتين » والیرتان : الس‌كوفة وا فیرد >
والوصلان : الوصل واج بر ۔

و ویب ریا عه ہے سس سس توت

7 الله : جالد .

وم

( قوم فى النداء على الباقلاء : شرف الغداة طری ) : معناء قطم النداۃ » أى
مأ قطع بالنداة والتقط ء يقال : شرفت المرة ء إذا قطعتها » و يقال : شاة شرقاء إذا
قطتها » ویقال : شاة شرفاء إذا قطمت أذنها . قال الرجاجی : هذا الذى حكاء فى
النداء على الباقلاء غيرمعروف فى كلام الخاصة ولا العامة ء ولا ممم به قط فى بلد من
البلدان فى التداء على الباقلاء : شرف العَداۃ طری ؛ ولا حکام أحد فى کتاب من
کتب اللنة فى الأصول ولا النوادر > وهو مع ذلك خطأ إنما جم فى الحديث أنه
ینپی عن أن یضحی بشرفاء أو شرقاء » أو مقابلة ء أو مدارة » ففرأن الشرقاء
القطوعة الأذن طولا لم يسمع غير ذلك » فتوم أنه جاثزآن يقال فى کل مقطوع :
مشروف ء وشرفت نی قطمت. » ولو كان هذا جائزاً استمالہ فى القطم ما جاز
استساله فى جنی المّار » ألا ترى أنه غيرجا نز آن يقال : بعلت المرة و بترتہا وصلتہا
وعضبتها » وكذلك سائر ما يستعمل منالألفاظ فى القطم لا جوز نله إلى جن المّارء
ولکل موضم" پستسل فيه فلا یتمدی إل غعرم ۔

( قوفم فى النداء على الباقلاء ) قال : فيه وجمان » يقال : یا باقلاء حار » على
معنى با هؤلاء اشتروا باقلاء حار"| وقضمر الفعل . والآخر أن يقال : یا باقلاء حارّء
عل معنى با مؤلاء هذا باتلاء حار » وأنشد :

أأنت الال الذى كنت مر ستا به والارجی العلف

أراد وهذا الأرجى الملف قال : وأنشد الفراء :

فيشت جاریی وقلت لا أذهى كول بت هابا خبولا

أراد هذا حبك فأضمر هذا . قال الاجاحر» : أما الوجهان يدان بالثان ها
نظائر كثيرة من كتاب الله عز وجل وكلام المرب » ولكن البيت الذى احتج
به » وهو قوله : « محبك هاعا خبولا ہ قبيح جن! ء لأنه لادليل فيه على إضمار
هذا » فیازم فيه أن يقال : زيد منطلقا » وعبد الله شاخصاً على إضيار هذا » وهو
بعید ء والأحود فى إضمار هذا ما احتج به سیبو به ء وهو قوله :

س ۷۷ سے
وقائلة خولان فانکح تلہم وأ كرومة الحيين لو کا هيأ

الى حؤلاء خولان وجاز حذا الإضار » لان فى قوله : فانكح فتانپسم
وأ كرومة ا لحیین عاو دليلا على الاضار » على أن سيبويه ذ كر ار الوجه قبه
النصب بإضمار صل ۔

فَأمَا قولنا : عبد الله منطلقا بلا شى” سبقه » أو يتأخر عنه من حديث يدل
على اضار هذا قنير جائزء و اما مجوز الإضمار إذا کان عليه دليل ۔

وآما قول الله عر وجل : قل ونك بشر من ذلکم » النار . وتقر بره هو التار
از إضماره لعودة الإضمار على الثىء المذ کور وكذلك (سورة أنزلتاهاوفر ضناها)
جاز الإضيار لدلالة هذه الأشياء التى بعد السورة على تقدير الإشارة إليها .

فأما قوانا : زيد منطلقا ء وحبك هاا » فلا دلیل على شی" من ذلك ء لأنها
بجی سد ام الکلام ۔

وقال فى موضم آخر :

( قوم : ق النداء على الباقلاء ) قال : جوز فيه خسة أوجه :

« اوضا : أن تقول : بباقلاء حا ء ترفم الباقلاء لأنه متادی مقرد » وترقم
المار على مجر يد النداء ء کانك قلت : بایاقلا یآحار ء والنداء واقم فى اللفظ على
الباقلاء » وهو فى القيقة لصاحبه ء کا تقول المرب : ر حت دتانيرك ودراحمك »>
وخسرت مجارتك . قال از جاجی" : هذا الوجه خطأً غير جائزعند أحد ء وذئك أنه
إذا قال : یاباقلاء حار فرشا جیما بغیر تنو ين » فک نه قال : یاباقلاء یلسارت ء ثم
حذف با وذلك غير جائز ء أعنى حذف حرف النداء من التكرات لابیجوز أن
تقول : رجل أقيل وأنت ريد بارجل أقبل ؛ وذلك أن حرف النداء ینف
رجلا » فإذا حذف مته لم يكن على تعر يفه دليل ء وهذا لايجيزه أسد” » وكذلك
لاأحيزون حذف حرف النداء من الممهم موز هذا أقبل و ف ضرورة الشعر .
وأما قوله : والنداء واقم عل الباقلاء والمی تصاحبه کا قيل : خسرت شارتلت

3 |١٠ wry, 01ھ ]۲۱۱۱۶۸ 1ق‎

سے پا
ور حت دراك » وماآشبه ذلك فان ذلك غير متکر م ن كلام المرب فى الانساع »
ولكن نی هذا أن صاحب الباقلاء نادی عليه : با پاقلاه الا ء فنادیته أنت
وحکیت كلامه فهو إل الحکایة أقرب ما قال :

فقال بو بكر : والوجه الثای أن تقول . یاباقلاء ارا صما جیما » کا تقول
بارجلا ظريفاً .

والثالٹ . [ آن تقول . ااقلاء إلا » فترفم الباقلاء ٤‏ ونعته کا تقول یارجل
الظر یف والرآیم . أن تقول اماقلاء الخارة فرقم الباقلاء وتنصب الاو > لانه
لاحسن فيه إعادة يا قال ال جاجی . هذا غير جائز لأنه مثل قولك . بارجل
الماقل ء ولامجوز نصب العاقل لأن التقدير . ياأيها الرجل الماقل هذا موضوع
( موضم ذلك ) . واتمامس . أن تقول . ياباقلاء الا فتنصبہما جیما على أنهما

۱ اسے واحد ألزم النتح
أجاز الفراء . از ید الظریف بتصیهما جميعا وقال . جملتہما المرب عنرلة
ارف الواحد ء وا نشد

فا كسب بن مامة وان سعدی باجود منك با نمت ا۔لوادا

قال الزجاچیع : هذا الوجه غير جاعز عند البصر بین » لا مجبزون نصب الفرد
الم فى النداء لا مين" على الضم غير معرب + فأما قول الفراء وإجازته یا زید
الظر يف ء وقد جملتهما العرب عمزلة حرف واحد فليس عسموع من العربء وإ عا

نهم : با زید ن عبرو والثانى مقح . فاما البیت فإعا الرواية فيه عندھ :
ا اقا برغم عر ونصب انس مل أن أل" لكاتو زب
الماقل » وقد ذهب بنضهم إلى أله قد یفتح على تقدير يا عراء » فلا وصله حذف
الحاء لأنها للسکت » ومثل هذا النداء قد يقم فى کلامہم على جهة الاستنالة

(+) لله : على الأسل .

¥ سے
كقولك : با زیداہ إذا "كنت مستلیثاً به ء وهو علزاة قولك : یا لزید فى الاستفانة

وق الیافلاء وللرعرّى بالنشدید والقصر والتخقیف ولد .

( قوم : هو لآ قوم سُوقة ) تذهب العامة إلى أنهم آهل الأسواق للتبایمون
نبا » ولي ذلك ء ھا السوقة عند العرب: من لم يكن ملكاء تاحراً کان أو غير
تاجرء يقال : رجل سوقة بلفظ واحد .

( قوم : رجل دیوث ) قال : هو الذى يدخل ارجال على امرأته . وأصله
بالسريائية » وكذلك القتذع والقنذع . ۱

وق حدیث النى صلی الله عليه وعلى آلهوسل : « الغیرۃ من الاعان وللذاء من
النفاق » وهو الم بين الرجال والنساء لازنا » وستی مذاء لان بسضپم عاذى بعصا
عند الاجتياع "ماذاة ومذاہ ۔ والذى : ما يخرج من الذ کر عند النظر والفکر >
بقال : مدی وأمذى والاکل أ کثر. وا : ما خرج عند الجاع » شال مته :+ أمق
عتی ومنی » والأوّل أجود . و يقال : الإمذاء » إرسال الرجال على النسآء » من
قولك : أمذيت فرسی ومذیته إذا أرسلته برعى » وقد رزوی ۔ والإمذال من النغاق
فن رواه مکذا فهو من الضحرء فإذا جر الرجل من حبسه نفسه على أعرأته وأراد
ارام وخحرت ارأة من حبسها على زوجھا وأرادت ا رام کان ذلك مذالاً » يقال :
مذلت من مضجس » إذا جرت منه » ویقال : مذلت رجله ء إذا خدرت .

( الشغار) کان فی الماهلية أن يقول الرجل لارجل : زوجنی ابنتك على أن
أزوجك اینی فلا یکون بینہما مہرسوی هذاء وکذلك ما أشيهه » غرم النبی صلی
الله عليه وسل ذلك » وحومن قوظم : شفر السکلپ » إذا رقم رجله وبال > و کی
به عن خلت ۔

( قوطم . عندی زوجان من الام ) يمنون ال ذ کر والاتی » وكذلك زوجان
من اتلفاف » یعنون المین والشمال » وتوقع المرب الزوجین آیضا على ابلنسین
الختافين نحو الأسود والأبيض وا او و الحامض » يدل على ذلك قوله عر وجل .

سے ۷8 سے
۱ ( وأنه حلق الزوحمين الل کو والائتی ) وقال عر وجل" : ( عائية آزواج من

الضان آئنین ومن آلعز اثنين ومن الإ بل ائنین ومن البقر اثنين ) فدل" على الآفراد .
ولا تقول المرب للواحد من الطیر : روج هک بقولون للائتین : زوجان ء بل يقولون
للذ کر فر وللاتی فردة . ویقال لرأء : هی زوج الرجل وزوحته لغتان معروفتان .

قال انز جاجی : ما قول : إن المرب تقول للحاو والامض : زوحان » وكذلك
الاسود والأبيض » فليس راد بذلك غير الستفین فقط ء وال کثر فی کلامپا أن
توقم الزوجين على الذ کر والأتى » وعلی کل اثئین يحتاجان إلى الصاحية ویقل
إفرادعما ء ثم قد توقم الأزواج على الأصئاف کقولہ عر وجل“ : وكتم أزواج
ثلاثة > أى اصنافاً علاثة :

( قوم : رجل طرار ) معناء يقطم الأشياء . والطرت : القطم » وسميت الطرة
من الشعر بذلك لانپا مقطوعة من جلته ومفصولة منه . وقال الدساحی : هذا غلط
ليست الطردة مفصولة م نالشعر ولا منقطعة مته بل هى متصلة به » و[ عا ميت بذلك
لأنها 'يقطم منها وتحذف لتحسن وتقوم .

( قو : الخير وللداد ) قال + إعا سى حيرا لز بيه السكتاب وتحسيته ء من
قول المرب : حبرت الشیء إذا زینته . وقال قوم : إغا مى حيرا لأنه يؤترى
فى القرطاس والكتاب فيكون علامة فى الثىء الذى يصيبه ويقم فيه » ویقال
للأثر : حي وحبآر ۔ وا یر » العالم ( بالكسر واتفتعم ) وقال الأسسی : لا أدرى
كيف يقال شال » حيرا وحبر . وأمّا المداد فسی بذلك لامداده الكاتب » من
قولك : أمددت الیش عند ء ومد النهر .

( قوطم : رجل ناد ) معناه الزن للثياب » من قولم : قد جدت البیت » إذا
حسنته وزینته » و جوز أن يكون سی بذلك ارفعه الثياب . والنسد ء ما ارتفع من
الأرض . وق جد ثلائة أقوال » أحدها : [ ما ميت دا لارتقاع موضمها . والثانی :
أنبا سمیت بذلت لقابلتها ما يقابلها من البال » والنجاد : ما قابلك . والثالث : آنا

سس ٭ پر سس

عیت بذلك لصلابة أرضها وكثرة حجارتها ء من قوم : رجل مد وتجد ء إذا کان
قو یا شحاعا . والنجد ابضاً والنجود . افرع » والنالب عل نجد التذ كير ء ولوأ نت
على معنی الدينة لم يكن خطاً .

( قولم : مہا یکن‌من‌الاس فاق قاعل كذا وکذا ) فيه قولان : قال بعضهم »
معتی مه کف » ثم أبتدأ مجازیاً وشارطأ ‏ فقال : مأ يكن من الأمس ء فإق فاعل
كذا . وقال آخرون : الأصل تا ما فاستقيحوا الم ين لفظتین مغقتين فادرا من
ألف ‏ ما » الأولى هاء تقالوا مہما .

( قو : جالس فى الو ) قال أبو عرو : ایپو عند المرب ء الصفة الوأسعة .

( وقوطم فلان واسع ال لف" ) معتاه كثير المطاء سخی 4 ۳ 3 ۳۹ 8
كنابة عن البذل » وضيق الكف وصترها کنایة عن البخل + کا يكتى عن الناس
بالثياب . والعرب تقول : فدا لك و بای » مر بدون آنا فدالك .

( قوف : فلان أخضر ) قال فيه معنیان » أحدعا : مدح والآخر ذم » فإذا كان
مدحاً فعنام كثير اتلصب والعطاء : من قوم : آباد الله خضرآءم > أى خصہہم ¢
قال آلابی :

أنا الأحضر من برفی أشضر الجليةفى بیت المرب“
واا لاخضر من ری اخلرۃق بيت المرب

وأما الذم فقوم للرجل ہو آخضر" * ومعناء ہو لذي وا ضرع عند الہ ی ۲
الوم » قال الشاعر :

كا الؤم تيا خضرة فى جلودها فويل لئے من سرابیلھا اتلضر

قال الزحاجى : هو الذى ذ کره غلط قبیح لا يعرف ف کلام المرب أن يقال :

(۹) ار منا الیبت فى الا ج ١6‏ س ۱۷۸ وتكلم عليه ق ب ۱۵ س ۴ وال آنه تال
نه سود الف وافظر 9۷×۹ ---. با ۷ ۷ من هذا از ء ی +„ و گر ان اق لد ہد عی سید

اللاغة ج ١‏ س ٤٤١‏ واقرآ إلى آو نخرها وفھا یرم .
(۲) انظر ال لام على الألخضر ق س ۹۹۰ من الأضداد س ۳۸۹ أنة .

سس اپ اسم
رجل آخضر ء وفلان آخضر ء يراد به کثیر المطّاء وانلصب ‏ وأما قولم فی الدعآء :
آباد الله خصرآ ہم فى مذحب من قال ذلك قاراد به خصبهم فَإما جاز ذلك لن
اتلضرة عند السواد ء فإذا آخضر النيات واأشتد ربه ضرب لونه إلى السواد من
شدة خضرته » ولذلك می السواد بالعراق سوادً! لكثرة خضرة الشحر والنبات
فيه ء ولا يقال على هذا : رجل أخضر : إذا کثر عندہ انلصب والنبات الأخضر ء
وإنما الأخضر فعت لازم للشىء الوصوف به فى لونه مثل الأحمر والأصفر والأبيض
وما أشبه ذلك » وأما بيت اللهئ فقد غلط فى تأو يله أقبيح غلط ء وهو قوله :
وأنا الأخضر من یمرفتی أخضر الجلاة فى بيت العرب
إعا أراد اللهيى”2 أنه عر ى عض خالص اللون ء وذلك أن التالب على لوان
المرب السواد » ومن ذلك قولم : قد قال ذلك الأسود والاهر ء راد به العرب
والسجم ء والعرب تسمى العجم : الجران ء والدليل على صمة هذا التأويل قوله :
( آخشر ةا الجلدة فى بيت العرب ) وما فى اخضرار جلدة الإنبان من الس
واتلصب ء وانما آراد نه خلوص تيه ء وأن لونه لون المرب اخلص ؛
ألا ترى أن آیا نواس بقول فى هجائه ارقاثی ونسبه إلى أنه دعى إلى العرب
ولیس متهم :
قلت یوما رفا شی“ وقد سب الموالى
ما الى عاك عن أص لك من عم وخال
قالی قد كنت موی زمتاً ثم بدا لی
أنا بالبصرة مول عرب بالجبال
أنا تا أدعهم سوادی وهسالى
فى يقبل أحد من يوثق به فى يبت اللهبى غير ماڌ كرناه » ولسكن قد قيل

0 إلغار ضير بيت أ#هى ق س ۱۸۷ من سرح لأعيوله .
(؟) واظر شفاء الملل النغاجى ف لفظ ( آخضر ) س ۹۳ء
لے

سے ان
فى قول حسان بن ثابت فى هجائه افع بن عياض ایی" من تیم بن كسب
ان مرة بن كسب حیث یقول :

لو کنت من حاشم أومن بى آسد أوعيد شمس أوأععاب اللوا المد

أومن بى وفل آورهط مطلب الله درك ۸" تهمز بتهدید

أوق الذؤابة من قوم ذوی حسب الى تصيح اليوم نکسا انی اليد

أومن بى زهرة الأخيار قد علموا أومن بى جمح البيض الناجید

وی السرارة من تم رضيت بهم اومن بى خلف اتلضر الجلاعيد

ياآل تم ألا اہی سیپ قبل اقراب*“ يقول كالملاميد

فقال أو العياس لليرّد : أراد بقوله اتلضراء سواد جلودهم » کا قال الامبی :

« وأنا الأخضر من یبرتی ٭

سل دليله على عة فوله يبت اللهی" کا تری » قال : وقد زم بعضهم أنه
شههم قى جودم بالبحورء قال : وهو قول لايؤخذ به » ولیس عدا ما قال
ان الانباری» بتى" لأن هذا تمثيل ء کا يقال : فلان محر من البحورء وذاك حمل
تا تسب من وم :دا شرا
0 وآما قول : يقال رجل آخضر ء يراد به آن لئے ء واتلضرة عند المرب : لوم >
واستشپاده يبت جر بر :

(صا الوم تيا خضرة فى جلودها) '

فن أقبح الفلط أيضا » ومن الذى حكى من أل اللغة رجل أخضر بمنی
شم » هذا لايعرف ولاروآه أحد بوجه ولا سیب ولا الذهب الأول ء فإتما أراد
جر بر باتلضرة فى بیته السواد ۳" وأراد أن اللؤم قد خالطهم فصار کاللیاس شم >

ہجواقسج دسسبییوہے۔ج پوس یهت بت ہے rm‏ بے گیب یا ہم — ہے

)0 ای ف امل آفبرد : قبل ااقفاف
(؟) وق ماة ( کت ) من امان :
الا مس ما یکت عدیده سود اود من الخحديد عئاب أ

لم
وقد اسودات جاودھم ومن شدة لبسہم إباء »ومن شأن الشی" إذا لزم الد ودام
عليه أن سو"ده ويغيّره ء فأراد شدة القة اللؤم لم حتى قد اسودت جلودم من
ذلك ء کا قال عرو بن كلثوم فى وسط الدرع ولزومها جاود لایسیپا .
إذا وضعت عن الأبطال یوما رأيت لما جلود القوم جونا

أى سودامن كثرة ملازمتها إبام ء و انا قول جر رر مثل .

( قوم : ذاك اطلیفة ) سمّى اللليغة خليفة مخلافة رسول الله صلی الله عليه
وعل آله وسل » والاصل فيه خليف بغیر هاء » فدخلت اللاء للمبالئة فى مدحه ذا
الوصف » کا قالوا : عللامة ونشاة وماأغيه ذلك .

وأول من خوطب بأمير المؤمنين عر بن اتلطاب رغی الله عنه » ویقال :
قال ا طلیفة » وقالت الخليغة » و بقال أيضاً : قال اطلیفة الآخر واتلليفة الأخرى ء
من ذ کر قال معناه فلان » ومن أنث قال هو وصف دخلته علامة التأنيث غمل
الفمل على المؤنث : أنشد الفراء :

أبوك خلیفة ولدته آخری وأنت خلیفة ذاك الكال”

وقد استعمل المعنى المذ کر قال فى الحم : خلفاء » قال اللہ عز وجل : (خلفاء
من بعد نوم ) » وقال عن وجل : ( خلائف ف الأرض ) ء ويقال : خلف الرحجل”
خلافة وشلیق : إذا صار خلیفه وخلف أنم خارف + إذا ننٹر » ویقال : خلف
ارجل خلافة . إذا کان متخلفا لاخیرفیه ء يقال : رجُل خالف وخالفة : إذ'
کان كذلك . ۱

[ قال اازجّاجی> : هذا الذى ذکرہ من تأتيث فل الطليفة حلا على اللفظ >
حو قوله : قالت الليفة وخرجت الخليقة » خطأ فاحش عند البصر ین ولا جيزوته
بوجه ولاسبب لان الا خیار إعا هو عن صاحب لام لاعن الامم ١‏

ال أبوالمباس اليد : يقال لمن آجاز ذلك من السکوفیین : آما عتم أن

: اللہ : عنااطة‎ )٩(

د یر سم

التأنيث على ضر بين ء آحدها : حتیقة عر تأنيث الیوان النى تنقلب الاسعاء إليه
ولايتقلب هو إلى الأمياء ع ولامجوزآن بذ کر فعاہ ؛ لا جوز جاء ںی أختك. ولا ام
أنانك . وأما اتقلاب الاسماء إليه فا لو ميت أمرأة عمرا أوححرا لم تقل ف التصغير
لا عمیرۃ وحجهرة کا تقول فى هند وشمس ۔ ۱

وکذلك مذ کر الیوان او سیت رحلا عیتاً أوأذنا لم تقل فی التصنیر الا
عيين وأذين ء فیتلب الامے عليه حتی يصير کزید وعرو ؛ فأما قوطم : عبيتة
ابن حصن وأذینة فاا سمیا بہذین بعد أن صفرای مواضهما » والدلیل على ذلك أنه
ليس اسم واحد منهما عيتا ولاأذنا ثم مقر .

وأما الضرب الآخر من اإتأنيث فلافظ وليس نحته معتى تأتیث يلزمه ولاتذ كير
نحو قولك : دار وأرض وتارء فليس تحت هذا تأنيث ولاتذ كيرا كثر من لفظدے
آلا ترى أنك تقول : هذه بلدة طببة : وهذا بإد طيب » فلا تكون آنثت مذ كرا »
ولاذ کرت مؤتاء کا قال اللہ عز وجل : (فن جاءہ موعظة من ر به ) وقال :
( وأخذ الذن ظدوا الصيسة ) لأن الوعظة والزعظ سواء ء والصیحة والصوت
واحد » فالخليغة صفة فى المنی ء كأتك قلت : الرجل الستخلف ء والرحل أنطايغة .

تم غلب عليه حتی صار علا خاصا لأنه بقع على غيره » کا بقع السا م على كل
من عل » والظریف على كل من ظرفء إلا أن تضيقه فتقول : هذا خليفة فلان »
وآما خلائف وخلفاء فى ام غار ء لن الحم يقم فى السکسیر على حروف الاسم
وعل قدره یکون» غاز حله عليه کا قیل فى السالم طلحات فاجری حجری حفنات
وما آشبه ذلك .

( قوط : هو ذا الفتی فلانا ) هل الحجازیقولون : هو ذا بقتح الواو » وهذا
شطاً منهم لان العلماء للوثق بهم أجمعوا على أن هذا من غلط العامة وتحر ينا »
والعرب إذا أرادت معنی هو ذا قالوا: هاأنا ذاالفتی » ویقول الاثنان : هان

A —‏
ذان تلقاه ع و یقول یم : هاجن أولا. تلقام ء و يقال : هاأتت ذا © قلانا »
وها تیا تلقیانہ » وها نم آولاء تقونه » وللنائب : هاهو ذایلقاه » وهام فان
یلقیانھ ء وهام أولاء يلقونه ء و بنی التأنيث على التذ کر ء قال الله تعانی : (هاأتم
آولاء تحبونہم) ء أراد هؤلاء أت .

( قوشم : قد لعب بالذّوامة) سمیت بذاك ادورانہا » من قول العرب :
بارجل دوام » إذا كان به وار ء والداع‌من حروف الأضداد » يقال للساکن
دام » ولشتحرك دام ء و يقال : دوم الطائر : إذا محر فى طيرانه » وقال بعضہم:
دم الطاتر» معناء سکن جناحيه مثل طيران ارح والداء » وقال الأصمعى* :
لا يكون التدو ى فى الارض ء وأخطأ ذوالر مة فى قوله :

حتى إذا دومت ف الأرضراجعة کیرولوشاء بجی تفسه الحرمب

وقال النىعليه الصلاة والسلام : ( لایبولن أحدك فى الاه ام ثم ينتسل منه)
یمنی بالدانم :السا كن ۔ ويقال : أدمت الشی؟ء اذا سکنته .

۱ قال احاح : هذا الذى عکاه عن الأصعی من قوله : لا بکون الندو م
فى الأرض و إنشادہ بيت ذى الرمة وم مته وغلط عن الاصسی » واه قال
الصععی : لايقال الندو یم إلا فى السیاء » يقال : دوم الطائر ق السیاء » ذا حلق
واستدار ء ولایقال : دوم فى الأرض ولكن يقال : دوّی ف الأرض ۱ ود وم
فى ااسیاء » قال : و بيت ذى الركة غلط وهو قوله : حتی إذا دومث ف الأرض »
وما كان سبيله أن يقول : دوت ف الأرض » قال : والصواب قول فى الیبت
الآخر : (والشمس حيرى لا فى ابو" تدويم ) وکان سبيله أن يقول : لا يكون
الندو سم فى الأرض . انتھی ما انتخبناه من الزاجر . ۱

(۱) لط : علق ۔

— چم ہہ

( قائدة فى لقب الشعراء ) : ۱ - ف « الواهپ الفتحية » ( القطاى ) واه
( عبر ) هذا الذى مضی .

والثانى : القطامی الضیعی : (ضبيعة بن ر بيعة بن تزار » وکان صاحب شراب
ومن شمره :

اف |ذا أصبحت من کل عاذل فأمسى وقد هانت عل“ المواذل

ركان آوء من آصاب خالد القسرى » بفتح القاف نسبة إلى قشر بن عبقر
وهی بطن من مجیلة .

والثالٹ : القطامی الكلى واسعه : السین» شاع عن وهو القائل س ما
له من خبر يزيد بن اهل :

مل عینی أن ری پزیدا يقود جیشا جعفلارشیدا
تری ذوى التاج له سجودا اه

¥ د ¥
أغربة المرب

ولقد عدوا « الشنفری » وهتأبط شرا » من آغر بة السرب ے وهم ء سوداژم ؛
شُُوا بالأغربة فى ونہم » وكلهم سّرّی إلمهم السواد من آمهاتهم ۔ والأغر بة منهم
فی الماهلية آو القوارس «عنترة بن شداد » وحفاف ۔۔ کغخراب۔ ان عير .
وأبوعير بن الخباب . وسليك بن السلکةر کھمزۃ . وعشام بن عقبة بن ألى معیط
اک ره هو وخغاف ضر مان ای : أدركا الإسلام ٠‏ اه مروفد مرن
الواهب الفتحية.

ثم قال : والاغر بة من الإسلاميين : عبد اللہ بن خازم 0 وعبير بن ألى عبر
وهام بن مطرف » ومنتشر بن وهب ء ومطر بن أو » وتاب شرا والشتفرى ء
وحاجز غير منسوب إلى أب ولا لام ء ولالمكان اھ .

س زر

تم قال بعد ذلك : وتعداد أغربة المرب -- جاهلية وإسلامًا کا ذکرناس
هو ماق القاموس وشرحه وا مک واللہذیب ولسان العرب ؛ وق غير هذه السکتب
خلاف ی بمضهم ء وا تعالی أعل .

صادفات لو به

نهت ابیت » والنهات : الصیاحء وقي لکالزحبر والطحیر ء وقيل : هوالصوت
من الصدر عند المشقة ء وصوت الأسد دون الزثیر » ونبت فى زره تهت » وأسد
نہات ومنت ء و بقال‌جار تهات استعارة أى : نهاق » ورجل نہات : زحار .

( السیاط) : ساط القوم : صفهم » قام القوم حول مياطين أى : صفین .

السمط : الخيط مادام فيه الخرز » و الا فهو سلك ء والسمط خیط النظر »
ج سموط » والسمط : السکوت عن الفضول .

سط » وسمط » واسمط : إذا سكت » والسمط : الفقیرء وناقة سس
وأسماط : لحا وس عليها » وناقة غفل » وتمل سمط » وسمط وحیط وأسماط لارقة
فها أو: ليست عخصوفة » والسمیط من اثسل الطاق الواحد ولا رة فيها ؛
وممطت الشی" : لرمته ؛ والسمط من الشعر : آبیات مشطورة مجمعها قافیة واحدة ٤‏
وقیل : ماقنی ار باع بيوته » ومعط فى قافية خالفة » يقال : ا سرن
قال بیش الحدثين : : وشيبة کالفبيم ٤‏ غير سود الم » دوایتها الک » نوداً

و مہتاتاً :
وقال اللیث : الشعر الط القی يكون فی صدر الييت : آیات شرا
منهوكة مقفاة ؟ وحسمها قافية خالفة لازمة للقصيدة حتی تمصي , قال :

امروٌ القیس فى قصيدتين مطرین عل هذا امال 0011
قصيدة مصراعان فى يبت ثم 7 ساتره ذو مموط ققال فى احداها :
ومستليم کشفت بارمح ذیلّه ‏ أقت بعضب ذى شفاسق ميله

AA —‏
فت به فی ملتق انیل خی ترکت عتاق الطیر جل حوله
کان على سر اله نضح جر یال

وأورد ابن بری مسمط امریء القيس :
تو مت من عند مسال أطلال عفاهن طول الدعر ی الزمن ا ما ی
برابم من هد خلت ومصایف يصيح عنتاها صدی وعوازف

وہیجھا وج اریلم المواصف وکل مس ثم آخر رادف
سم من نوہ الما کین هطال

وأورد ان ری لاخر :
خيال هاج لی ہنا فیا مكابداً حرا عید القلب عرتهنا
بذ كر اللهو والطرب
سبتنی ظبية عُطّل کان رضابها عسل ينوء بخصرها كفل
بنیل روادف اقب
حول وشاحها قلقا اذا ما آلست شفقا رقاق التصب|و سرقا
__ من شية اتب
مح الك مقرقھا وبصي المق لمتطتها وعسی هأ يؤرقها
سقام الماشی الوصبِ
ومن أمثال المرب السائرة لمن جوز حکه كاك مستتملا ۱
قال المبرّد : وهو على مذهب لك كك مستماً ای متا . الاآنهم محذفون
( لك ) . اه من لسان المرب .

( اللجلجة والتلجلج ) !

یلجلج مضنة فيها آئیضش أصلت معى تحت الكشح داد

أورد هذبا الییت أبو الفضل جمال الدين مد بن مكرم المعروف باین منظور فى
لسان المرب ق مادة (ل ج ج ) ومادة (!نض ) وماذة ( ص ل ل ) قال ف
الڈوی : اللحاحة واتلحلج : « التردد ی كه كد 8 ولج اللقمة فى فيه : آدارها
من غير مضع ولا إساغة . وتلحلج هو ور عا لجلج الرجل اللقمة فى الف فى غير موضح
وأورد البيت ازعیر .

ثم قال : واستلج فلان متاع فلان وتلجحه : « إذادماء ۾ الق أبلج ء
والباطل بلج برددمن غير أن بنذ . واللحلج : الختلط . وقال فى الثانیة : الأنيض
الذى ۸ یتضج » ويكون فى الشواء » والقديد » وقد أنض أناضة وآنضه هو . آنضت
الاح إيتاضاً : إذا شويته فم تنضجه ء والأنيض مصدرٌ قولك : نض اللحم يأنض
a:‏ : ذا تخیر ولم أنيض فيه لوق .

قال زهیر ی اسان متکلم عآبه وهجاه وأورد البيت . وقال فى الثالئة : ما رفسه
ف الثانیة من حوانه ء أى : « من الارض 6 .

وف ا حدیث گل مارد عليك قومّك » مالم يصل أى مالم نتن ۔ وهذا على
سبيل الاستحباب قإنه يجوز أ كل اللحم اتير ارج .

قال زهير : وأورد البيت لكن قال تلجلج مضنة اتا القوقية بدل التحتية.
شم قال قيل معناہ : أنتلّت -- فهذا يدل على أنه يستعمل فى الطبيخ والشواء .
وقيل : أصلت هناء أثقلت ء وصل الاء » أجن ومآء صلال : آجن ؛ وأصله ؛
القدم غيره . انتھی تصرف .

> والجلاج : الذى سجية أنه تفل السکلام و نقصه » واقجلجة أن یکلم بان غي بين‎ )١(
۰۰ ولج با لمیء 4 آداره لا خذم منة‎

سس مه سے
الفرزدق بر امرأتہ
ماتت امرأة للفرزدق حسم يمع وایم ولدها فى بطنها أو جم فرثاعا بقو له ۳

ثم قال فى رثائها أیضا :
شكوت وما الشكوى اع لی عادة ولكن تفيضالكأس عند امتلالہا

+ 4 لت

(المدره ): لسان القوم ء والتکلم عنہم ہ والدافم عنہم يقال : درهته عنى »
وحرأته عی : ( دسته ) .

مشأهير

نبذة کتبا الملامة مود شکری الالوسی لاعلامة اللفوى الاب آنستاس مارى
الکرملی فى رده على من نکر عليه استمال مشاهیر"؟ جیما مشپور قال : نظرت
فیا كتبته على لفظ مشاعیر ردا على من أنكر هذه اللفظة من أدباء دمشق سيت
حك آنه لا يقال مشاهیر الم فرأيتك قد وفيت له سکیل ماعا بصاع » وأبته بلحام
الإسكات والإنقام ء غير أن خصمك خصم لا يذعن السق زا یل أو تحاهل ء
فإن لفظ مشاهير أشير من نار على عل » واستال اللغاء ما قديما وحدیاً لا حيط به
تطاق الحصر ء لاسپاوججوع لنة العرب لاتدخل تحت قاعدة من القواعد » وما ذ کروه
فى هذا الباب تھا ہو تقر يب لا حقیق » ققوم کل ما جری على الفعل من 4 -
القاعل والمفعول وأؤله مي قبابه التصحیح فاعل أن هذه القاعدة منقوضة بثات من
الکلات مها : ملمون ومشئوم ومیمون ومسلوخ ومکسور ومیسور ومفطر ومتکر

)١(‏ انظر رأ صاحب الضياء فى ڑ مشرور ومثشاحیر ) ق السیاء ج + من وج

س سے
ومطفل ومرصم وعجنون وعاولك ومحذوب وموقوت وموعود ومنه کانت مواعیذ
عرقوب ال ومصروع ومخدوم ومضمون ومقدور ومعذول ومحختث ومسند وسانید
ومرسل وعراسيل وجموع وعجاميم ومکتوب ومکاتیب إلى غير ذلك ما لا يقوم به
الإحصاء » فيل يجوز الك على جيم ذلك بالشذوذ وهی تجمم على مفاعیل و يستعمل
هذا الحم فصحاء الأمة الم بية صيانة لا ذ كره بعض الاعاجم من القاعدة التی ماأنزل
الله مها من سلطان على أنه لو سلمنا أن هذه الافظة من الشواذ على قاعدتہم فلا يجوز
الحم بإتكارها وقد وردت فى ا حدیث التبوئىة ء وهو لفظ الشاييب ء فقول
خصمع أنه ورد اخدیث روایة آخری ون الدلیل إذا طرقه الاحتال يطل به
الاستدلال مما يدل على مبلغ علمه فى هذا القام > ققد ذ كر الاعة أن غلبة الظن فى
هذا الباب تكن ء وقد وردت روایات متعددة فى غالب ما استشهدوا به من الشعر
المربی » ول يقل أحد من أتمة العر بيّة أنه لا يصح الاك عثل ذلك لان الدليل إذا
طرقه الاحتال بطل به الاستدلال ء وكل من ذكر هذه القاعدة استثق
ألفاظا كثيرة منها فانظر إلى البغية للسيوطى وما استثناه » وهو كتاب ألفہ على
الكافية والشافیة والألفية والشذور فإنه تعقب كثيراً من قواعدھا وما أهل أسابباء
وعکذا شراح القسهيل اسنٹنو ثنوا كثيراً من الكلات من هذه القاعدة » فيقال إن کل
حلك شاد د مم أن الات شحصر فى كلة أو کلتین أو أ كثرء ثم إن الشاد أقسام قسم
مته موافق للاستعبال لا یساب مستعملہ » فاو سل ز أن لفظة الشاهیرشاده فلصکن من
هذا القسم ء > ثم إن من يقول إن لفظة « المشاهير » جم شهير ؛ وشهير لا مجع جم
السلامة لا فى كتب الصرف من إن فعیلا عمنی‌مفمول لايجمم جم الصحیح فلایقال
جر يحون ولا جر يحات ليتسيز عن فيل نی فاحل وقالوا إن لم يكن متضبتا للاقات
وال مكاره التى يصاب بها الى کالقتل وغيره لا يجمع على فيل ريح وجرحی
وقتیل وقتل فالشبير ليس متضمًناً لمسکاره فینتذ لا محذور إذا قلنا : نها تجممع على
مشاهير وكذلك فأى منكر یلسق المستعم ل انلك بهذا للنی وكذا إذاقلنا :إن المشاهير

سد ۳ ہے
جع لكلمة مشتہر وهذا ام ُذا المفرد ما صر”حوا به مع حذف يعض الزوائد
کیت پنکر اسعیال لفظة المشاهير إذا ادعی أنه جم مشتهر فھل وقف أحد عل
اهم جموا امنهر جع سلامة فقالوا مشتهرون ما مستا ذلك من آحد بدا .

فتبين ما ذ کرناه أن قد حك على من آتکر استمال هذه اللفظة قدح سحیح سس
وأن ا حالف لک فيه الا بانکار هذه السکلمة لیس لہ وجه وحیه ء وكذلك
إتكارك على استمالی لها فى مکاتبتی ليس لہ وجه بعد أن عرفتم القيقيقة هذا ما لزم
انه واه اللهم للصواب و إليه المرجم ولثاب. انتعی ۔

هلا من خطه ( حفظہ اللہ) فى صفرٴسنة ١٣۱۳ھ‏ .

افو لات مشر

زید الطویل الازرق ان مالك
(الجوهر) (الي) (الکیف) (الاضانت)
۴ دارہ بالأمس کان 2
(لان) ‏ (للتى) (الوضم)
يله سیف واه ئالتوی
(ثلبت ) (الفعل) (الاغعال)
فده عشر ولات سوا
(غائدة لغوية )
عن كلمت التلمیذ والحشوية
سثل الأستاذ الملامة السيد مود شكرى الاوسی عن التفیذ وجعهہ وعن
المشوية ء فأجاب بما نصه ء وذلك سنة ۱۳٣١‏ فی رمضان :

اتاسیذ

اطم أن اللفظ إذا کان مرا ء أى لیس بعر بى بل کان تسیا ء زاد المرب
فى جمعه اء زيادة ليست واجبة فقالوا : تفيذ وتلامذة » وزندیق وزنادقة وکیلج
وكيالمة ء وفرزن وفرازنة » إلى غير ذلك ء ماو التاء دلیلا على کون الوا حدمس با :
ولیست التاء عوضاً عن شی" فلذا لم تازم » إذ موز أن يقال : تلامیذ وزنادیق ء
و کیالیج وفرازن » ولو کان الفرد عر بیام بز یدوا فى جمه ناء کافی صندید وصنادید >
وغطر یی وغطار یف ء ومندیل ومتادیل .
وألقوا التاء أيضاً فى جم النسوب عوضا عن ياء النسبة ا حذوفة فى الم ذظ
لازما ‏ و إا حذفت فيه کون أقمى ا وع ثقیلا لفظً وممنى » فلا يركب إذا
رکب وجعل مح شی كاسم واحد الا مع ماهو خفیف » والتاء أخف من الیاء
المشّدادة و بیتہما منأسبة مذ كورة فى محاها ء فلزا اختیرت لاموض ققالوا :. أشاعثة
فى جمع أشعنى” ء ومهالية فى جمم مهاي . ومشاهدة فى جم شى » ودیللة فى جم
دی ؛ و بغاددة فى جم بغدادی إلى غير ذلك .
وقد اجتمست السحمة والنسبة فی برابرة جم بر بر ی وسيايجة فی جم سیبجی
على وزن دیل" ء وهم قوم من اند یبذرقون الر! کپ » أى خقرونها فى البحر .
وهذا من آسرار المر بية فعض عليه بالنواجذ » والتاء تأنى مان كثيرة
تکون للتعر يب کیا ة ء وعوضاً من زائد لممنى كأشعى” وأشاعئة › أواغير معنی
كز نديق وزنادقة ء وفى الكافية لابن مالك :
وأ کدوا بالتاء تأنيثاً کلم کناقة ونمجة مما عله
ویالنوا ہا کشخص‌راوتة وهكذا علامة وداعية
والتابها عوقب فى زنادقة ونيا تبین فى آزارقة
وأبدت السریب فی کیا مة ‏ وهكذا الوز "والوازجة

ا مشویة

سألت آمها ابر الجليل عن تطلق عليه لفقلة الشو بة وسائر شڑونہا » فاعل
أن ال حققین ذ گروا فبها وجوها ما ما أن کل قرقة تنيز بها خصومها ء وقد استوعب
اتكلام علیہا آبو اسحاق |براهي بن عنان بن در باس فى كتابه الذى صنفه فى تاز یه
أئمة الشر بمة عن الألقاب الشنيعة » ول أعثر على هذا الكتاب مع مزید التنقيب
عليه والبحث عنه » وقد رأيت بعض أهل المل ينقل منه تفاً مسبرة ء ولا بد من بيأن

بمض ماوقفت عليه من معانى الكلمة بوجوه :

(الوجه الأول ) ماذکرہ اللغويون » وهو آنهم قالوا : الحشوية »> نسبة إلى
المشوء وا حشو من الكلام » الفضل الذى لايعتمد عليه ء قالوا ‏ وكذلك من
الناس ء أعنى من لايعتمد عليه ء وم رذالتهم » کا أنهم قالوا : فلان من حشوة
بی فلان (بالكسر) أى من رذالتهم ء وقالوا أيضاً : حشو الإبل وحاشیتہا
٠‏ صتارها ء وكذللك حواشپا واحدها حاشية ء آوصنارها التی لا كيار فپاء
وكذلك من الناس ء وحاشية کل شی" ء جانيه وطرقه ء وقال ابن قتیبة فى کتاب
مختلف الحديث : إن آصحاب البدع موا أهل الحديث با لشوية والنابتة والجبرة
والجبرية » وسموم النثاء » وهذه كلها أنباز لم يأت ہہا خبر» کا آتی ف القدرية
أنهي مجوس هذه الأمة » وق الرافضة : يكون قوم فى آخر الزمان یسمون الرافضة
" برفضون الإسلاغ ويلفظونه إلى أن قال : هذه أمماء من الشارع وتللگ أسماء
مصتوعة اه .

فعلى هذا يقال : حشو بة الفلاسفة أن لايعتمد عليه من رذائنہم .

( الوجه الثاتى ) : ما ذ كره شارح جم الجوامع فى الأصول عند قول الصتف :
وم برد فى الكتاب والستة ما لا معنی له خلافا للحشوية > فاته مد آن شرح هذا
الكلام قال : وستوا حشوية من قول الحسن الیصری لا وجد كلامم ساقطا وکانوا

ہے وہ سے
يحلسون فى حلقته آمامه » رَدُوا حؤلاء إلى حشى الحلقة ء ای جانا . قال از فى
حواشیه على هذا الكتاب فيه إشارة إلى أن المشوية ( بفتح الشين ) لأنها منسوية
إلى الحشى بالقصر كالقتى ء و جوز إسكان الشین على أنها منسوبة إلى المشو الڈی
لا معنى له من الكتاب والسنة و بالوجهين ضبطه الزركثى والبرماوی ام.

( الوجه الثالث ) ما قاله الإمام ابو العباس تق الدين هد بن تيمية فى عدد
کتب من مصنفاته » منہا رده على کتاب مناهج الأدلة لابن رشد الفید ونصه :

مسمّی الحشوية فی لنة الناطقين به ليس هو اسا لطائفة ية ها رئيس قال
مقالة فانیمته كالجهمية والكلاية والأشعرية » ولا اما لقول مین من الم
کان كذلك.

والطائغة إعا تتمیز بذ كر قوطاء أو بذ كر رٹیسپا ثم إنه أطال الكلام نحو
ورقة ء وامتد إلى أن قال » أوّل من عرف آنه تكلم فى الإسلام بهذا الفظ عرو
ابن عبيد رئيس السرلة وققيههم وعابدم فانه ذکر له عن ابن عر شیء يخالف
توله فقال ۔ ۱

کان أبن عمر حشویا نسبة إلى الحشو وم العامة والجهور ۰ فإن! الطوائف الذين
يڙوا به ما عليه جماعة الاين وعامتهم یسمونهم پنسو هذا الاسم فالراقضة بسمهم
الجهور وكذلك بسمیهم اافلا۔نھکا سام بذلك ان رشد فی کتابه » والممزلة
ونحھوم يسمونهم الشوية والعتزلة ؛ تمنی بذاك کل من قال بالصفات وأثبت انقدر»
وأخذ ذلك عنهم متأخروا الرافضة فسموا الجهور بهذا الاسم > وأخذ ذلك عنهم
القرامطة الباطتية قسمو"! بذلك کل من اعتقد صعة ظاهر الشر يعة ء فن قال عندم
بوجوب الصلوات انس والركاة الفروضة ء وصوم رمضان » وحج ألبیت > ونر كم
الفواحش ء والظالم والشرك » وتو ذلك موہ ؛ حشوياً » کا رأينا ذلك مذ كوراً
فى مصتفاتہم ۔

سس 8ا1 سب
والفلاسقة تسمی عن أقر بالعاد الحسى والنعي السی سشویآًء وأخذوا ذلك
عن الو وتلامقتهم من الأشعرية موا ر من أقر با یکروت من ن الصفات ومن يلم
ات رشد إلى آخر ال . وقد نتم هذا امسق يذه ان ال ف اه الشافية

فصل فى تی آمل ات و ول من لقب به آهل السنة من
أحل الیدع :

ومن العحاسب قوم أن اقدی پالوحی من أثر ومن قران
حشوية نون حشوا فى الوجو د وفضلة فى أمة الاسان
و ین جاعلهم بأنهم حشوا رب المباد بداخل الأ كوان
إل أن قال :
درون من مت شیوخع بهذا الاس فىالماضى من الأزمان
سی به عرو لبد الہ دا لا ان الخليغة طارد الشيطان
فورثم مرا کا ورئوا لمبد الله ألى يستوى الرئنان
تشرون من ادری بهذا الاسم وهو مناسب آحواله وزان
من‌قدحثی الأوراق والاذھانمن ‏ بدع تخالف مقتضی القرآن
هذا هو ا حشوی لا أهل الحدیث أنئمة الاسلام والاعان
ثم إنه عقد فصلا آخری تنزيه أهل الحدیث والشر بعة عن الالقاب القبيسة
الشنيعة » مته قوله :
ورموتم بغیا عا پارامی به أولى ليدقم عنه قل الخال
ری البرىء با جناه باهتا ولذاك عند الغر يشتبهان
جوم حشوية وتوابتا وجسین وعابدى الأوثان

سے 6۱۴ سسس
وكذاك أعداء الرسول وصحبہ وم الروافض آخبث الیوان

تصبوا العداوۃ للصحابة سم سموا بالتواصب شیعة ارهن
إلى ار ماقال :

وق کتاب الغنیة للشيخ المیلانی" : أن الباطنية تسس أهل ا حدیث حشوية
موم الا خبار وتعلقهم الأآثار اتھی .

فتيين لك من هذه ال و جوه التی ذ کرت ماعراد بلفظ ا حشو یة وكيفية ضبطماء
وأمکدات المع بینھا ا لامختی عليك » ولولا الصیام » واحراف الزاج من الأسقام .
لا أجملنا الکلام فى ذاللقامء فرح الله مرا عذرء وقبل ماتیتر وشكر » وعم
الكلام > والله ول التوفيق والإنسام اتہی ملخصاً ..
وا طفل العا ی ححور المرضمات
وی شيخ كبير فى علو اراتبات
ٹھی آہی ینت ع خالتی إحدى بنا
لابن الروی فى أصلم
حلب من تقرته طركة إلى مدی يقصر عن ميله
فوسهه بأخذ من رأسه أخذ نبار الصيف من ليله
و لاعرایی" :
قد ترك الدهر قاعا صفصقا فصار رأمی جبة إلى ألما
9 قد کان ر سا ضفا

)۷

ہے گار ٹا سم
مثل فی أجع امیوب

بال : هلان آجهم سوب من بعلة آی دلامة 3 و شار طناز 4 وطیلسان
ابن حرب » وإيرأبى ارجا حكيمة ۔

( فائدة ف المترجم ) من رسالة عفیف الدن عل بن عدلان النسوی"
الوص" التی ألفها فى المترجم لت الاشرف مظفر الدين موسی » وهی موجودة
پاطرزانة از كية“ ضمن جوعة متقولة بالتصو بر الشمسی" .

( القاعدة اارابسة) : وهی فى المقيقة أولى » وهی النظر فى الفصل » وهو الاجر
بين كل“ کلتین ء فان کان الکلام مفصلا بفاصل مُتحد غذاك هو السیل ء
واستخراجه من طريقين أن تراه أ كثر الاشکال ٤‏ ون بتکرر 7 ما جوز أن
یکون منه إلى مثله كلة » والکلمة قد تکون كيرة » وقد تکون قليلة وک هرت ۽
ويأنيك بیانہ فيا بعد » فیعتمد ذلك فى جلة المترجمات » ثم انظر إلى أوائل الكلات
وأواخرها فى ظثك » فإن ركبت الألفات > فتلب على ظلنك أن ماشککت فى كونه
نسلاعواقمل
اہ فلن للك ء فان سن » وانظر إى ماقيل ات و ندم تمد اقام ال
ان شاء اللہ .

وإن کان الكلام بفاصل حتاف فهو مشکل ء وقد رأيت عض من بصاطی
حل هدا القن يزعم أنه لاتا كشقه وإيضاحه » وكنت أخرجت مده عدة
مکتو بات على جهة الامتحان ء وكتابين ظفر بهما بعض اللوك ء وهو الماك الممظم
عیسی بن الاك أبى بكر بن أيوب ء وكذللك لولدم « الاك الناصر کتابا طفر به

)١(‏ الخزانة الزكية واتٹھا الملامة شین العروية الرحوم ١‏ أحد زک باشا ؛ والوحودة الآن
بدار ال کب الصرية *

— و
من بعض الأطراف » وطریقه أن تنظر إلى الشکل الذى يغلب على نك أنه الف
فننظر الشكل الذى بمده غيل فى سك أنه لام إذا كان الألف فى ظنات أول

كلة فا کان قبل فنیل أنه فصل ء ثم اعتبر ذلك فى عدة مواضم » إن صح و إلا اعتبر
ا مرف الذى بمده ما خیلتہ فصلا ء فإن الألف واللام التين للتعريف قد یکون
قبلیما أحد الأحرف الأربعة على ما يأتيك ببابه آیضا » وتستمد أيضاً على أوائل
الكلم وتنظر لفات وتحک عليها تا فى أوائل الكل وأواخرها فإنها تكثر فيهماء
وتجمل القاصل ما قبل الأوائل و بعد الأواخر » .

فائدة ( ليلة النابنة ) :فى ص ۱ من التذ كرة الخاطبية وهی عندنا بخط
جامعها الشيخ عبد الرحمن بن محمد الع" الشهير بابن فرفور من بعطمآء, القرن الماشر
إذ کان موحوداً سنة ۹۸۸ ما نصه :
رأيت شرح الامام المطرزى فى شرح المقامة السابعة والمشرین حيث قال فى
أمثلهم + ( ليلة النابغة ) بروى عن الأصعبی »أنه قال : انصرفت ليلة من دار الرشید
وأا أشكو علة ء نم غدوت إليه فقال لى : یا أصمبی » كيف بت ؟ قلت بلیلة النابنة
با أمير المؤمنين ء فقال : !نا لله » هو والل قوله :
بت کاتی ساورتتی تیه من اززقش ف أنيابها الم نام
فقلت | عا أردت قوله :
كلينى له يا أميمة ناصب ‏ وليل أقاسيه بط“ الكوا کب
( ق الأغانى لتَدئ بن ارفا وأوردها فى أخباره ) :
ولا الیاه ون رآمیٴ قد عا فيه الشیب ازرت آم القاس
راا ضط النساء آعارھا عينيه أَحْوَرَ من جار جا
تستان آفصّہ ساس فرق فى عینه تق ولیس بام

. جاسم : موضع ء ولط عاسم‎ )١(

ہم پا سم

( فائدة تا خية ) : جاء فى الجر ا حفوظ - بدار الکتب اطدبوية ( من
الوقائم الصر ية ) فى عدد يوم الاين ۱١‏ ذى القمدۃ تة ۱۳۹۶ ما نصه : ( لا کات
اُسی التحارة والزراعة ساسا للرفاحية والثروة » وقد آراد الجناب انلدبوی أن یطیحم
جرنال جس فی شأن ذلك ميث يشتمل على اخبار التحارة والزراعة وال علانانت
الملسكية ء ون بنشر على البلاد والقری كاقة زيادة على فسخ الوقائم العتاد نشرحا
فی کل آسبوع اس أرياب التحارة والزراعة عطالمته مایتحصل من لرواج » و یکوت
وسيلة إلى استحصال الفو اند العامة » حصل تنظے لاحة سيان الافادات والکشوحَة
والاعلانات الواجب ارسانا کل أسبوع إلى دبوان الدارس بالأخبار الذ کور »
وقدمت صورتہا اللازم نشرها على الدبریات لأعتاب الداوری وتوتج أعلاها بأوامرم
السنية و بست مها إلى من یازم إرسالها (لیپم) .

4 ¥ ¥

وحاء فى عند الاين ثالث ذى ا ححة سنة ۱۳۹۶ ما نصه :

قد ذ كر فیا طبع من نسخ الوقائم ساسا اة بتمر2 ۱۳١‏ - أن لادارة
الداور ية لقت بطیح جرتال عرب العبارة يحتوى على الحوادث التجار ية والعلاتاست
لللكية وينشر فك لأسبوع علىكافة البلاد والقرى بالسوية خلاف نسخ الوقائم الستاد
نشرما لیتمل أرياب العجارة والزراعة مته رواجها و اتبا ء و إذ کان ذلك معد وداً
من أساس الرظاهية والیسار » ومن وسائل قوت الما كا ہو جلى لدی أعل البصیرۃ
والاستيصار بودر إلى الشروع فى طيم الجرنال للذ كور من الآن طبق مراد الآصنى
عل“ الشان وسینشر فى کل جمعة يدون انقطاع » وقد حرترت فى هذا الاسیوع ال
نسخة مته وطبست وعلى كافة الدبر يات نشرت . ) ام

( فاندة تأر عضة ) : أخيرق صاحبنا الشاعر الأديب محمد آفندی شكرى

جبیوہہیو”"م”سسصسدسچہ- ا ی سس سے

۱ ای الملامة احقق احد شمور شا .

سا ےو ے
الك سس وحن بالقاہرۃ بدارنا الى باللية الجديدة فى ۹ ذی الححة سنة ۱۳۳۲ م
أله رای بک سنة ۱۲۸۶ ه تجوزاً ا مھا السيدة فاطمة تخدم مقام السيدة فاطمة
ازهراء عليها السلام ؛ وهی من ذرية السلامة جد بن حجر الميثعى ء وهی آخر عقبه
فى الد نیا ء وقال :

وقد غادرت مک سنة ۱۳۸۰ ه ولا آعل بعد ذلك ما صل الہ مباء ولا فى أى
سنة ماتت . ومقام الزهراء للذ كور هوق الأصل الدارالتى كانت تسکنها مع زوجھا
الإمام على --- علیهیا السللام .

( قائدة ) : آخبرتی صاحبیاك؟ ارحالة الفاضل الشیخ خلیل الخالدى” القدسی
أله اطلم على نسخة من کتاب تقو الأدلة لأبى زید الدوسی" وبأوّها
لان سينا :

او صُوتر الكون عيناً تستفيض دما بشق" جيب ولط الوجه بالأيدى

لم وف من نقسه ما كان یازمپا من البكاء على القاضی أبى زيد

جهدت تسیل الدلائل للورى فوفقتی ری فا طاش من سہی

فأحييت ما قد مات من ستن ال ھدی لتتبط الاحکام بارأی والنهم

و بآخرہ اؤلفه ایشا :

أتيت دی سسا الق حدود ممانی النطق حت استقرت

نظرت سخین المین عشر بن ححة فا رات حتی زال عنها فقرات

زو آی اللامة اشحقق آحد تیمور بأشا ۔

ساب ٩‏ مب ۷ سد
فى طبقات النقهاء وغیرم للفاضل محمد أمين المذيلة لى قلا عن جوع عبد الكر یم
آفندی اتللیفی مأصورته :
ا سو و و ون مدعا - رام ۶ من لا نظیر ٤ ٩‏
اا مل ایس مده ا ماش الأصل ق4

( فائدة ة فى الدارات والبرق”" ) ( دارة رمح ) -- قال جران العود :
کان النمیری الذى کمن“ بدارة رمح تالم الرجل آحنف
( برقة عاقل ) - قال جر بر :

إن الناسائن ہوم مر عاق قد هجن دا سم فردن خبالا
( دارۃ صاصل ) سنہ کال حر ر :

بالیت شعرک یوم دارة ۳" صلصل رید صر آم رید دلالا

للقاضی العنسى الينى
يا سميرى وللفتوة قوم غُلقوا من سلالة الانسجام
6 الأو زان فی شعرا'ء سی الاس س ۱۳۳ : يدت لأشجم فيه برقة ستق
ارد سادا فى مان ف أشي مادة ( صدر ) قي شامد علا
ز+) فی الال ج ۷ س ٦٤‏ : شاعد فی ( دارة صلصل ) وق س ۸٩‏ مثه شأهد على
( برقة حول ) ۔ وق ج ۱۰ ص ۲ : شاهد على ( برقة الرمحان ) وق س ۲۸ منه : شاهد على
( رق رحرحاض ) . وق ج ۱۹ س !۱ ٠‏ : پیت فيه ( برقة آذرت ) وف چ ٩۷‏ من ۱۲۰ :
ست شه ( دارة موضوم ) . وق ج ۱۳ س آخر س ٦‏ : ست ت ( دارة ساصل ) : وق
آتشیه قلکری رقم ۷۹۷ أدب س ۰٩‏ : ببت به ( دارة الموج ) .
وق آخار أف توس لابن منظور از ء الأول للطبوع رقم ٣ 4٩‏ تارے س ۲۱ : زداره
ملسوب ) ق شمر ابی نولی ػ و قار فى ۷۷ : عراده متا /

س 2
بطراز ارفا بقشییب مهيا ر بلطف البها بطیم الستلایی
قم فرج ينا على مرقص الشسحعر وفتش بنا طریق الفرام
کمیون للها ويا ظبية اليا ن ألا فاسقنی أدر باغلا
مأ لنا والبكا على رسم دار خن هذا امروة بن حزام
ثم دعا منالكلام النى يش مخ انا بالبأس والإقدام
كليسنا الحدید ثم اعتقلنا ألا من مثقف فوق لام
وأرحنا من الصعود على رض سوى وأعنى به وعور الکلام
كقفا نبك مع أقيموا بنی أمى وتلك الصخور قوق الا كام
أو ما تنظر النسے وقد هب كشكوى مت مستهام
ورياض برزن کالفید إلا أنها ما خلت من السمام

وبروی صدر البيت الأول : ( يا دى وللصبابة قوم )اھ .

( فائدة ) : قال كثير :
ولقد ارت 02 لها عينا صادقاً با عند مارم الرحمن
بالراقصات”* على الکلال عشیة تنشی متابت عرمض التَايْران
ارٴتتض هنا : صنار الأراك . وی ص ۸۲ ج ٠١‏ من الأغانى :
رب الراقصات بشعث قوم بوافون ا جار لصبح عشر الخ
۰ 6
ق ص ٤‏ - من المنتق من جامم الننون للحر ای رق 4٩۰0‏ أدب سب

لشمس الدين مد ن حامد ا لخر الى فى (واوات الفضول ) :

(۱) شرح شوامد الكماف أواشر س۴٣١۲‏ : حافت يرب الراقصات ال
(۲) موأسم الأدب بج ۹ میں ٭ھ 4 5 مات به سيقت أما و الراتمات ےچ

سج3 سے
إحذر من الواوات آر سة فجن" من التوف
ولو الوكالة والوصية والودیعة ‏ والوقوف
فى ميحة افرجان للام عى آژاد ص ۸۵ لان شاته العدی*
ی فرس أغر” محل
وادم يتمد اليل منه وتطلم ہین عینیه ار ۲۱۶
سری خاف‌الصبام بطیرمشیا ويطوى خلنه الأفلاك طيًا
فلتا خاف وشك القوت منه تئبّت بالقوام وایا
مم قال کان او عبيدة يستحسن بيت عدی : وستان أفصّدم النماس الخ
جد! و یقول :
ما قال أحد فى هذا المتی أحسن مته فى هذا الشعر اه .

( وق الاغاتی ثلاخطل ۔۔ رو یت لی آخباره )
وكأمر مث لعین الديك صرف تسى انشار بين لما المي لا
ود شرب الفتى منها ثلاثا بير المآء حاول أن یطولا
مشی قرشیة لا شك فبا وأرخی من مازره الفضولا

ورواه فی موضع آخر : ( لا عیب فیها )
من اغرب ات و ارح

قول درو یش حمدى بك مورعاً ولاية السلطان ماد القامس ‏ کا آء
يمر بدة اخوادث ال رمحية سته ۱۲۹۳ :

ز0 أنظر هه الأیات ایشا فى جموعة شعرية برجم آنها الصتورى ق س ١۸ء‏ : وود
روی نما : ( وطير رهوا ) يدل ( يلير مشيا ) .

سسہ قم اه ۹ ہم

2 ” ۳ انث اع 46 سر ید ب
بیت ایکی بور طقسان اوجده أولدى شاهنشاه

u sm

عر اد

نو و سب

ro ٦۷٦١ ۱ 15 YY e 5 2١ TY

۱۳۹
وأرح بعضیم وفاة السلطان عبد العز بز بقوله :

مایت عبد العزيز خان سس

٦۹ ۳۰ 3‏ ۳ +99
وأرخ بسضهم ولاية السلطان مراد بقوله:
السلطان مراد ن عبدا ید خان

سید سی وت موی جر

۱۲۹۳ ۵ 2 ٦٤ oO YD ۸

ومنها تاریخ ذ كرى ولادة السلطان مراد :

9 لادت سلعائٹ

پمپ 4ھ

ججی+جیمہمہیمےےیپیے وا

٦

تادرة تار مخیة

ذ کر ابن الفرات فی تاریخه » وابن شا کر فی فوات الوفیات فى ترجة الشیخ
قطب الاين محمد بن أ-مد القسطادتی المتوق سنة ٦۸٦‏ آنه كان يذهب إلى آی امول
الذى عند الاهرام و یعاو رأسه و يضر به باللالكة ( أى النمل ) و یقول : با آیا ال مول
افمل كذا وال کذاء ودّلك لأن جاعة من أهل مصر عون أن الشمس إذا
كانت فی الجل وتوجّه آحدم إلى أبى ا ول ويخر وقراً کلات بحفظونہا ء وطلب منه
شيئاً فإنه يقم ٤‏ کان الشيخ قطب اندين ‏ رجه الله يغعل ذلك إهانة لأب المول >
وعكسا لذلك القصد الفاسد .

ہہ ۹ لہ
تأدرة وک بعة

جاء فى ص ۸۳ ایداع » فى الدر ا حتار مانصه :
۱ بعد الأذان حدث ف ر بيع الآخر سنة سبمائة و إحدى وعانین هجر به

ف عشاء لیلد آلائنین مم يوم الجسة > تم بعد عشر سنين حدث ف الكل الا
المغرب اه

قال شه : ( قوله سنة إحدى وشانبن وسبعائة ) کذا فى الہرعن حسن
احاضرة للسیوطی"» ثم نقل عن القول البدیم للسّخاوی : أنه فی سنة إحدى وتسعين
وسيعائة » وأن ابتداءه کان نی یام السلطان التاصر صلاح الاين يايد اه .

وقال الإمام الشمرانی فى کشف الشمة : نقلا عن شیخه » لم یکن النسلے الھی
یفطلہ المؤذنون فى أيام حياته صلی اه عليه وسل ولا!يلفاء الراشدين » بل کان ف‌آیام
اروافض صر » شرعوا النسلے على اطلیفة ووزرائه بعد الأذان إلى أن تو الا م
باس اله ء وولوا أخته ء فسلموا علیھا وعلی وزرائها من الفساء » فضا تولی الملك
المادل صلاح الدين بن أبوب ء أبطل هذه البدعة ء وأس المؤذئين بالصلاة والتسلم
على رسول اللہ صلى الله عليه وسل بدل تلك البدعة ء قراه اللہ خيرا اه .

أى جزاہ على ]بطال النسلے على النساء ء وإن کان الطاوب منه أن لاحدث
اما زائدا على الأذان المشروع ء خصوصا أن الموام اعتقدوا بمواظبة المؤذنين على
الصلاة والسلام على الى بسد الأذان آنهما من الأذان المشروع ء وأنه بدونہما
لایسح » لوا من الدین ماليس منه » وذا دود بقوله صلی الله عليه وسل : « من
أحدث ىأر نا هذا مالیس‌منه فهو رد » ؛ و عام حدیث 8 مسل 6 سد قوله : عشراً 1
مم سلوا الله تعالى لى الوسيلة "" فإنها منز فى النة » لاتنینی إلا لعبد من عباد الله

250 ال سي . ا الہ اون قبل الع وع فی السلا مسقل الق دعاءم : اه رب عددالاعوۃ
انامة و الما اتقائمة أت گدا الوسيلة الم . .

-ہ ۹۰ء س

تسای » وأرجو أن أ کون آنا هو س فن سأل الہ لى الوسيلة حلت له الشفاعقة
رواه مسا والار بمة إلا ابن ماجه . ۱
نوادر قصصية

( القيمى المغربى ) من وادره : أن الشيخ حسنا المطارکان شرع فی قراءة
الطول بالازهر الشریف ء فضر بعض دروسه » وأخذ فی مشا کته بالأسئلة
والاعتراضات حتی آضحره » فانتهره وأمره بالقیام من درسه فقام » ولکنه وقف
( ينفض) فروته التى كان جال عليها على إحدى أساطين السبجد » لتق الشیخ
وأعاد اتهاره وقال : اذهب بفروتك من وجهی » قال : حت آتفض ماعلق فيا
من الجهل فى درسکم . حدث بذلك الشیخ إبراعے السقا.

( الشييخ حسن السطار) حداث الشیخ إراهي الما أحد تلامینه أن بعضص
سکان مكة المكزمة » این عصر » أعجبهم عل الشیخ السطار » فأحبوا أن یق
ينهم ليخلف فیہم « ابن حجر الهيثمى” ) ويفتفعوا به و بعلمه » فاجتمعوابه » ومازالوا
محسنون له الرحلة حتی آجاب ء وأخذ فى تجهيز نفسه » ومع تلاميذه فاشتد أسفهم »
ول یکن فيم من بحرأ على منعه » قال : فاحتلت بأن أخرجته بمد الرس من
صن الأزعرء ونحن ف ( مارم القيظ ) وأخذت أسأله بعض السائل » وأخرج
من واحدة لأخرى ۽ وهو برقم رجله و يضعبا من شلة حر البلاط حتى تبین لى
الضحر فى وجهه واتتهرنى » قلت : یاسیدی أنت لاتطيق حر الشمس وأنت عصر
فكيف بك به ق مكة وهو هناك اضاف ماهنا . ففكر ثم جزانی خيرا » وفترت
هته عن السفر .

وحداث یت الشیخ السقا قال : يننا حن فى درسه إذوقف على اللقة رجل
آعجبی- بشم للنظر فى منطقته خنجر ء تم (رطن) مع الشيخ باغة لم تفهمها ء وکنا طال
فی الكلام ازداد الرجل حتقاً وحدة فترك الشيخ كرار يسه وقال : أنا حتاج لتجدید

س اي ۷ پسستیه.
وضوٹی ثم ذهب ول يسد وانصرفنا وتبيّن لنا أنه من أقارب زوجته لی روج بها ق
بلاد الترك شم ت رکھا وأخيرنا هو أنه كان يتهدده بالقتل .
تأدرة
مافسب من الشسر ( غلطاً )‏ ف للواهب الفتحية من قصيدة أبى طالب :
وأيض تسق الام ہوجمہ غال الیتامی عصمة للارامل
أن وقيقه س بضم الراء المهءلة وقافين : ینت صیقی بن ہشام » وهی التی سمست
اتف فى النوم أو الیقفلة ما تتابست على قر يش سنون أهلكتهم بصرخ : « يامعشر
قريش إن هذا البی" البسوث قد آظلتسک آیائثہ فتیهلا اليا واعلصلب » تم
آرم أن ستسقوا به - وذ كر كيفية طويلة أنشأت تمدحہ صلی اللہ عليه وسل
ییات أخرها :
تبارك الس بستسق العام به ماف الأنام له عذال“ ولا طا
فان ااسیری لما رأى هذا البيت فى رواية قصة عبد الطلب التی رواها
الطبرانی- س توم أنه لعبد للطلب + سیا وهو يبه بیت أبى طالب إذ فى کل
استسقاء الام به صلی اللہ عليه وسل . أم

حجر : أبو امری القیس
( شخر) بض فسكون أو بضتتين : أبو امریء القيس ء صاحب الملقة قال
ار بيع بن ضبع الفزاری » وآ به على ( سجر ) :
أصبح منى الشباب قد حسرا إن بنا عتی فقد وی عصرا
وت قبل أن تردّعه لما قفى من چاعنا وطرا

مرو
ها أنا ذا آمل الخلود وقد أدرك عقل ومولدی ما
أبا امریء القیس هل سعست به هات هات طال ذا عا
أصبحت لا أمل السلاح ولا اماك رأس البمیر إن دفر
والذئب آخشاه إن عررت به وحدى وأخشی ار یاحوللطرا
المي بیص ! !
أ كثر الناس أ كلا للضب , الا كراد . وکان الخيص بيس الكردى بتشبّہ
بی تمے ء فأرسل له يعض القيميين بقولہ :

ک تتادی وک وال مارو ا مالك شرق من کم
فأجاب بقولہ :

لا تضع من عظے قدوی وإن كنت مشاراً إليه بالتعظيم
فا ليل السظي ينقص قدراً بالسدى على الجليل الم
وَل الجر بالقول ری ١‏ خر بتتجیسپا وہالتحرم
وادر لعویة! !
« وی الواعي القتحية » : ومدهب عل فى ( طالا ٦‏ وقلما 4 وکر ما)
تبااضال - لا تال ام ولا مضرا ؛ وکان (ما) : - عوضصض عن الفاع لا ھی
و پدخول (ا) عل س مال ووا ا اقل كر پا فلا بلمپا
و موز 5 کون ما مسقو 4 وللصدر فاعل والڈوّل امرف 8
ومذهب ان جنی : وصلها بالفمل > وكان حب ف و کنرما » ولا آن إلراء
لا يوصل بپا شیء .

س

وقال ان درستو به : کب س ما س متفصلقء ولا يوصل من الأعمال :
إلا (نما و شتا ) ام .

أ كذب بيت قالته المرب ! !
قال الشاعر يصف سيقاً قاطعاً :
نظن تفر عنه إن ضر بت به بمد النراعين والساقين واغام

أى ؛ لو جعت ذراعى جزور وساقبها وعنقها “م ضر تن به لقطعين ووصل إلى
الأرض وساخ قا فتظل حفر عليه اه من « الواهب الفتحیة » .

وقيل : إنه أ كذب بيت قالته المرب الفتحية.

نادرة لمو بة
( طبىء ) بکرهون مجی- الیاء للتحركة بعد الکسرة » فیفتحون ما قبلها لتنقلب
ألا » فیقولون فى : (بق » قا ونی رضی : رّضا) قال شاعرم وهو سید نا زيد امير
الذى ماه رسول الله صلی الله عليه وسل بذلك وکان ا مه ( زید الیل ) :
أفى کل عام ا تيسثوبه على مخمر عواد أثيب ومأرَضا
بقول قبا :
فلولا زمر أن ١‏ كدر نسة أفاذعت کنباما بقيت وما بنا
فى جملة أبيات برد بها على سیدنا كسب بن زهير » والشیر بوزن مکرم بريد
به أله فرس حبینء أخلاقہ كأخلاق الجير بعلىء اتل رکة » والعوٴدٌ الخ » وأثيب
جمل ثواباً » وما تضاه أى وما رضی» وقوله »1 کذر نسة بدل اشتال من زهير
ند بر الرابط والتقدبر فاولا كدير نعمة أزحير » والقذع »الثم » وبقا » بق :

لیے
ای

لقب به لقوله » و يلاقب بصر يم الغواتى لقولہ :
صر یم غوات. راهن ورقنه لدن شب حت شاب سود القوائي
وهو أول م من قب نه من الشعراء :
سكين جاب] فاا صك القطایی" القطا القواطبا ‏ ام
قال القطاعی :
عشين هونأ فلا الأتجاز خاذلة ولا الصدور على الأمجاز كر"
قال فى المواهب الفتحية ٠‏ أى لبست ضعيفة الأيجاز , فلا ممذلا الأعماز ع ولا
صدورها ضميفة تسکل على الامجاز بل خلقت علق مستو با ف القوكة . وروی :
( عشين رَهواً -- وهو عسناه ) .
وقدسپا ھ جار الله مود الزخشری » لما أورد الببت يبذه الرواءة عند قول
تعالى : (واتراد الیحر رهوا ) اذ نسبه للاعشی دا مته أنه من قضيدته التی مطلمها :
ودع هر قلخ وليس هذا كا یمان بعض ا أن قوله فا :
ورءا فات قوماً جل آمرم مم التأتى وكان الحزم لو عجاوا
من قصيذة القطاعی اه حروفه .
قلت ومراده سض ۰ 8 تحب الدين آفندیاتططیب 6 شارح شوامدالکثٹاف
فاته أوود أبياتاً من قصيدة القطائى وروی هذا البیت منها مع أنه للاعثی .
فائدۃ تار شمه :
نبرآن امرب
نيران العرب أثنتأ عسرة ناوا ۱ الأولى : « نار الھری » وهی : تار وقد
لاستدلال الأضياف بها على المنزل ء وأوّل من أوقد التار س بالمزدلقة س حتى براها
تن دقع عن طرّفة (قمی بن کلاب) .

۱۹۴ سب
الثائیة : « نار الاستمطار ٭ ء كانت العرب فى الماهلية الأولى ء إذا احتبس
عنہم المطر مجمعون البقر و یعقدون فى أذنابها وعراقيبها ( السلم والشر )وها نبا ان
وتصعدوتها قى الخبل الوعر » و يدعلون فبا التار » و رون أن ذلك من أسياب
الط ؛ قال أميّة بن أبى الصّلت ی ذکر ذلك :
مت" أزمة تخیل بالا س ترى للمضام فیها صريرًا
لاع کوکب يتوه ولا رح جنوب ولاترىطخْر ورا
ويوقون باقر الكّبل للطو د مهازیل حثية أن توا
عاقد ين اتير ان فى تسكن الا ذ تاب‌منها لكى تہیج ابورا
لم ما ومشےے عش تا عائل ما وعالت البیقورا
أى : أن السنة ا حدمة ء أثقلت الیقر عا ملت من السّلم والمشر . قال
الجوهرى : و انا کانوا یفعلون ذلك فی السنة الجدية » فيعمدون إلى اليقر فیعقدون .
فى أذنابها السلم والعُشرء م يضرمون فيها التار وم بُصعدونہا فى الیل فیمطرون
أوقتهم ء زعموا اه . قال الشاعر :
لادر در اناس خاب سيوم بستمطرونلدی الأزمات»العشر
أجاعل”أنت بیٹورًا مُسَلة ‏ ذريعة للك بین الله وااطر؟
وأنشد البيت الثانی الامام الجوهرى فى مادة (سلم ) وقال امجد بها :
إن فى البیت تسمة أغلاط ولم ينها لاهو ولاشارسه » و اليك بیانہا :
( الأول ) : إدخال الحمزة على غير محل" الانکار وهو « جاعل » والواجب
إن إدخالها على مسسلعة ) لأنها تمل الانکار نمو : « آفنیر دين الله ببنون » .
( الثانی) : تقدم للسند وهو جاعل على السند إليه وهو ( نت ) وهو خلاف
الأصل فلا پرتشکب الا لسبب » وکان الواجب تقدیم ( مسلمة ) و إدخال الهمزة
علیہا » وترك التقدح بأن يقال : أمسامة أنت جاعل ذریعة .

ہس ٩ ٩۲‏ ست
(الثالث ) أن ترتیب البيت على ماقبله یقتضی أنه قصد الالتغات من النيبة
إلى الطاب قطما ء وأنه بعد أن حكى حالم الشائمة التفت إلى خطابهم ومواجيتهم
بالتو بیخ حتی کا نہم حاضرون یستمسون وحینثذ يكون : قد أخطأ فى إبراد أحد
اللفظین باجم والآخر بالإفراد » ولاشك أن شرط الالتفات الآمحاد .
( الراہم ) آن" الجاعلين الذين حکی عنهم فى البيت الأول هم العرب فى الماهلية
فلاو جه لتخصیص واحد مهم بالانکار عليه دون البقية لابقال هذا الوجه داخل
فى الذى قبله » لأنا قول هذا وارد بقطم النظر عن کون الكلام الغاتاً أوغير
التغاتمن حیث إنه نب آمراً إلى جاعة ثم خس' واحد! مہم بالإنكار من غير
التفات إلى الالتقات أصلا .
(اتلامس) تتکیر السند > إذ لاوجه له مع تقدم المہد ء إذ قد عل أن مراده
بالاعل ہم الأناس اذ كورون فى البیت الاول ؛ فكأن حق الكلام أن ال :
آمسلمة أت الماعاون .
یذ کر ويؤفث -- لکن قال الرضی فى محث السدد مأتحصله : إن اسم الحع إن
کان مختصا مجمم الم کر -۔ کائرعط » والنفر عمتی : الرجال ء فیسطی حك الذ كر
فى العذ كين فیقال : تسمة رهط لا تسم کا يقال : سعة رجال لا تسم ء وإن کان
موتا فیط سکم جمم الإناث نحو ثلاث مخاض لأنها عمنی حوامل النوق و إن
احتملهسا کاتلیل والإبل والم لأنها تقع على الد کور والإناث > فا حمست على
اد الحتملين فان الاعتبار بذلك النتص ۱ ه . فقدضرّح بأتہا إذا استعملت عرادا بها
الذ کور تععلى = ال كور وقد نص صاحب القاموس وغيره على نہ م كانوا بعلقون
الم على الثيران ‏ فبهذا الاعتبار لا يجوز وصف البيقور بالمسلعة .
( السايع )‏ إبراد اة صفة جارية على موصوف مذکر والقى بظبر
I‏ رج الما تلم للاستمطار ‏
من عبارة صاحب الصحاح : أنها اسم للبقرة لاعلق علہہا السّلم للا -

سا د ا سم

لاصنة ممضة > حيث قال ومته السلمة الخ ول يقل : ومته البقرة للسلمة . وقال
السيوطئ” ی شرح شواهد العى تقلا عن ا عة اللنة : إن السالعة يران وحش علق
فيها الم » وحينئذ فلا یجری على موصوف > کا أن" لفظهالتكب» اسے لركبان الابل
مشتق من الركوب ول يستعمل جار یا على موصوف فلا يقال : جاءتنى رجال رکب
بل جاء لي ركب .

( الثامن ) أن النصوص عليه فى کتب اللغة أن الذريسة عمنی الوسيلة لا غير »
ون الوسيلة مستعملة فى التعدية بإلى . ۔ فاستمال الذر بمة قا بدون إلى مع لفظ بين
خالف لوضعها واستعالها المنصوص عليه » وأما اللام فى « للك » فإنها للاختصاص
فلا دخل ها فى السدية کا يقال : أرسلت هذا الکتاب تحغة للك .
٠‏ (التاسم ) قوله : ( بین الله والطر ) لا معنی له ء والصواب : ( بيتك و بين الله
لأجل الطر ) وذلك لمهم کانوا بشساون الثار فى الم والمشّر الملقة على الثيران
لیرجھا الله تعالى ويتزل المطر | ه محصل ماذ كروه من تلاك الأغلاط _ وظاحر“ نا
أو معظمها لیس من الغلط فى شىء .

( الثالتة ) من نيران المرب : نار التحالف : کانوا إذا آرادو! الف أوقدوا نار
وعقدوا حلفهم عتذها ودعوا بأغرمان والمنم من خيرها على من يتفض العهد
ومح السّد .

ا( الرابمة ) نار الطرد کانوا یوقدونها خلف من عضی ولا یشتہون رجوعه .

( اللامسة ) نار الأحبة للحرب : کانوا إذا آرادوا حرا » وتوقموا يثنا
أوقدوا نار على حبلهم لیبلغ افير فيأتونهم .

( السادسة ) نار الصيد وهی نار توقد للظباء لتمثى إذا نظرت ء و يطلب بها
ایض بيض التمام .

( السابسة ) نار الأسد وهی نار يوقدونها إذا خافوه وهو إذا رای انار

سج لہ
اسپاا فششلته عن السابلة . وقال پیضهم : إذا رأی الأسد انار حدث لہ فکر
يصده عن إرادته . والضفدع إذا رأى النار تحير وترك التقیق .
( الثامنة ) نار السلیم : توقد فوع إذا سهر » وللمحروح إذا نرف ولشضروب
بالسیاط » ولن عضه السکلب الكلب لا یناموا فيشتد بهم الأمر ویودی
إلى اطلالۂ .
( التاسحة ) نار الفداء وذلك أن اللوك إذا سبوا القبيلة خرجت إلمهم السادة
للقداء ف‌کرهوا أن يعرضوا النساء مهارأ فيفتضحن وش الظة مخنی قدر ما حبسون
لأنفسهم فیوقدون النار ليعرضن .
( العاشرة ) قار الو سم : قرب بض العرب اللصوص إبلا للبيع ققيل له :
ما نارك؟ وكان أغار علیہا من کل وجه ء و إنها سآلوه عن ذلك لأنهم رفون میسم
کل قوم و رم إبلېم من لؤسها فقال :
تسالی اباعة أن رها إذ رَعْرَصَنْهَا قيضت أبصارها
73 تار إبل جارحا کل نار اسالین تارما
( الحادية عشرة ) : نار ارتي :كانت فی بلاد عبس فلا كان الیل نھی
نار تسطع ء وف النہار دخان برتفع ورا بدر مہا عت فأحرق من مر بها قفر لها
خالد بن ستان فدقپا فکانت ممحزة 4 .
( الثانیة عشرة ) نار السمالی وهو شىء يقم لتشرعب و اقفر ۔ قال أبو الضراب
عبید بن وب :
وله کر التوال ای رفیقه لصاحب دو حاف متفر
آرتت بلحن سد لن وأوفدت حوالى ل 3 توخ ویزهس
¥ ¥ 3
( نار ا حباحب) : وأماتار اليا حب : فكل نار لا أصل ها مثل ما یقتدح
من سال الدواب وغيرها .

ہس ۹۹۹۷ سا
وأما تار البراعة : فهى طاثر صنیر » إذا طار فى الليل حسبته شهابا وضرب من
الفراشی : إذا طار فى اللیل حسبته شرارا .
وأول من آوری نارها حباحب ان کلب بن و برة بن تغالب بن حلوان بن عرو
ابن لاف بن قضاعة ۰ فقالوا تار ألى حباحب » وکان مخيلا لا توقد له نار يليل مخافة
أن یتتبس منها ؛ فان آوقدها ثم أبصرها مستضی. أطفأها ء فضر بت المرب به ثل
فی البخل واتللف . فقالوا : أخلف من تار .
وقیل کان لا بنتفم عاله لبخله قنسب إليه کل نار لا ينتفع بها ء فقيل ا تقدحه
حوافر اليل على الصفا : نار الحباحب .
( تار الشدر ) وزاد بمضپم « نار الندر » کانوا إذا غدر الرجل جاره أوقدوا
له تارا ی آیام الج ء شم صاحوا : هذه غدرة فلان » وکانت نم نار بالین لها
سَدَنة فإذا تام الأمر بین القوم ء خلف بها » انقطم المزاع ء وکان اسعها حولة والمهولة»
وکان سادنہا إذا ی جل یه من اياف بها» اقم يطرح فبها املح والكبريت»
فإذا وقم پا استشاطت وتتغضت ؟ فيقول : هذه النار قد ندمت » وان كان مر 7
نکل و إن کان بر یٹاً حلف قال الاک
و خوفونا بالتتی هوة الردی ‏ کا شب نار ا یا لین الهوّل
وقال ب وذ كر امرأة :
ققد صرت عا لما بالئیب زولا لبا هو لازول
كيولة ما أوقد ا حفور لدى الالفين وما زوا
وقال اوس :
إذا استقبلته الشمس صد بوجهه کا صد عن تار الیول حالف
وكانوا فى نار الا هية دا جدوا وأ لا أوقدوا نارين . قال الفرزدق :
ضر بوا الصنائم والملوك وأوقدوا نارين أشرقما عل اننبران

لع .4
۳ ۹ 1
هذه الا عداد اذا معت من أى
اب ت او ۱
جهة کان اجموع ۵ ۔ کاتری
٦‏ ۱

رید أن نعقد کل رابع أربعة من هذه الاطراف بشرط أن یکون الیدأً غير
معفوث حق لا ببق منپا إلا واسد .

س ار ۷ سد

ڪ خی 9د خی

١-۔‏ (آت این يدتبا ) :

أى عام مها -- واشاه راحمة إلى الأرض > وبقال : البحَدَة التراب » أى :
ھ أنا خلوق من زانیا .

۲( که وحضہ اء الد من ) :

هو من قول رسول الله صلی اللہ عليه وسل » »فقيل له : وما ذاك یارسول الله ؟
فقال : « الرأة ألستاء فى منبت السوء » .

الد من : ما تد ہت الإبل والغنى من اوافاوآبارها لانه رما ينبت فا
التبات لسن فیکون منظره حستاً ای ومتبته فاسداً ء هذا کلام أبى عبيدة .
انظر جم الأمثال .

وفی اللسان : الام وابلم دمن على بابه » ومن الأخيرة كسدرة وسدر
وقیل الد من اسم ابلفس » » مثل السلا ام للجنس اھ ملخصا .

م - ( دی یات لقان ) :

(الظو بضے الحاء) : سهم صغير يلعب به الصبيان » و إذا ل يكن فیسه
نل ن م با و إحدى خُظیاتِ لقان مصفرة » وهو لقان بن عاد
و ختلیاته سہامه . یق القاموس : یضرب لن رف بالشرارة ثم جاءت منه صاللة
وفى مجع الأمثال : : بضرب لن رف بالشر » فاذا جاعت هنة من جنس أفعاله
تیل : « إحدى لیات ليان » أى + آنه فل من فعلاته اھ .

ويوافقه ماق اللسان . وله قصة برجم إليها فى اشجمع .

4 - ( إنه يشرق عل الوم ) .

فى الجمع : أى الأسنان أوالأصابم » ویقال الأضراس .

۰ لله ٠‏ نپا ٭ .

سس8 سد

وق القاموس : : حرقه" برده » وك بعضه بيعض ونابه مر وق ع
سحقه حى موم وله صر یف" .
۱ وق الاسان : ومافیه رم وم أى ضراس: والا رم : الأضراس ء قال

اطوهری : کانه جم رم . وقيل الا م أطراف الأصايم .

وقالوا : هو لاک عليه ال رم » أى 7 تصرف ای یه . اه ملخما

ه - (أ6 یر اسان ) .

قالوم س لن الرجل إذا رأى غارة وأراد إنذار قومه ء تجرد من ثيابه وأشار
بها ء لیب أنه فاجأم آم“ ثم صار مثلا ۱

وقيل : قالته أمرأة رقبة بن عامر لما أنذرت قومها مجیوش النذر بن
ماء السیاء » وقد کان حبس زوجها وغزا قومه لأنه قتل أبتاء أبى دواد الشاعر .

یضرب لكل أمر مخاف مفاجأته ولکل آمر لاشپپة فيه .

. ) إن الصا قرعت ری الم‎ ( - ٦

یضرب أن إذا فة 4 آتليه - قبل : أل من قرعت 4 العصا عمرو بن مالك
ابن ضبیمة » قرعها له آخوه سعد بن مالاك الکتانی" فى مجلس الشیان بن النذر .
ھ انظر القصة جزء ١‏ صفحة ۳۲ من اجیم ٭ ۔

وقیل : إن ذا اخ هذا : هو عامر بن افظرب الوا » وکان من حکا.
المرب ء فلا أَسَن قال ثبنيه : [ذا سهوت اقرعوا لى العصاً فاتبه . وقیل غير ذلك .

7 ( إذا ما الفارظ انزىئ آپا ) .

ها قارظان : فالقارظ إلا كبر هو : بذ گر بن عئزة لصليه ء كان خر عة
ابن نہد حب أبنته فاطمة وهو القائل فيها :

إذا الجوازاه أرادفت الٹُریا لنت بآل فاطمة الظنونا
قرج یوما مع یذ کر طلبان القرظ افا . وة فيا حل فتزل یذ کر لیشتار

سہہ و تست
عسلا » ودلاه خر عة بل مم اق آلا خر جه حت وه یأبنته فاطمة 6 ای و هو
على هذه الخال فترکه حت مات .
4 ا ہے : 1 ورد ۱
والاصخر هو : رم بن عا بن عئزاةء وق القاموس : عاص بن رم » حرج
الب ار ف برج وانقطم خبره فصار مثلا فى امتداد النيبة ء قال بشر
| بن أبى خازم لابنته عند مويه :
فرجی المير واتظری إا إذا ماالقارظ السزى آبا
وكلا القارظین من : ا ¢ . وی الصحاح ۳ أن القارظ الاصشر شو
للخل فلينظر .

سے ھا سے ا

۸ س ( بعد التیا والتی ) :

هى الداهية الكبيرة والصفيرة » وعبّر عن الكبيرة بالتصغير للظم ۔ وقيل
أصله أن رجلا من جر يس وج امرأة قصيرة فقاسی منها الشدائد » فعزوج طويلة
انت آشد عليه ققال : سد لیا والتى - لا أتزوج ء فری ذلك على الداهية -

ات والتکا : تصغير التی ۰

وق باب الیم من مجع الأمثال صفحة ۱:۶ : آنیما عمان للداهية ء وطذا
استغنیا عن الصلة .

کے ھ

۳ مم بالميدى حير ور ن أن ترا ) .
التیدی تساه ة إلى معد و خففت الال اعا للمشد د س
مع ياء التصغیر -
وهو على ما [فی مم الأمثال] * شقة بن خر = عرض مع إخوته على النذر بن
ماه السیاء بعد موت أبهم » وکان صدیقاً له » وکان یبلنه عن شقة شقة ما سحب به ے
ر انظر ( غرظ عئزة ) فى ما ول علیه بر ۳ س ۳۰۷ ۔ اش ف انیم ( أضل می

تاق ) صفسة ۳۷۳ وأضل من فرط مكزة س س ۳۷1 . ولا قك حي ؤب القارظان سفسة
۳ بزء ۲ وا ظر اکل ای ب ۔

سے ۴ سے

لا ره قال هذا الثل فقال شقة : أبنت ال ا وأسمدك یت »إن اقوم ليس
زر -- ۱ نی الشاء ‏ ما يميش اارجل بآصتریه : لسانه ر وقليه »یه کلام

واه شرع باس آیه فهو ضحرۃ بن كعرة . والقصة طويلة - جور : ما یذ
من الشاء » واحدتپا جزرةء وُجزر أیضا یکون جن زور » وهی : الناقة اجزورة
حاص بهاء وقد يطلق على البمير أيضاً .

: ) س ( جاء بالقض والقضيض‎ ٠

يقال لما تسر من الحجارة وصق قيض » ولا کب قن » والمنی اء
مالكبير والصغیرء ويقال أيضاً : ھ جاء اقو تمي" عضیضهم 6 ۾ أى كلهم
قال سيبويه : و يحوز قضهم بالتّصب على للصدر .

وف القاموس بفتح الضاد وميا وفتم القاف وكسرها اه ۔

ويقال : « حاموا قضا وقضیضاً » أى وخداناً ور رافات »الم عبارۃ عن
الواحد ؛ والقضیش عبارة عن ابم .

۱ -- ( جاه بالمثل والميمآن ) : 1

أى : با مال الكثير ء أو باارمل وٹریح »ونش لام ا یمان وتفتح .

۴۳ ~~ ( جاء ماله c(١‏

واحد الأكهات قال المي : « الأرمات : الطرق السذار غير الادّة التی
تتشعب عنپا » الواحدة رة سب فارسی هسرب م استعیر للباطل ۔

ویقال أيضاً : جاء بالنهاته وهی جم انهتپة وهی اللسكنة .

۱۳ - (جاواعلی بكرة أبيهم )

أى جآءوا ولیس هناك بكرة على المقيقة . وقالوا : التكرة تأنيث الیسکر »
وعو ال من ال یسغی با أى یت تم کر :ار
ما پستق عليها ء آی جاءوا بسضہم على آثر بعض کدوران البكرة . وقیل
و البكرة : الطريغة » ۔

سس ۲ ۱ ہ۔
وقال ابنالأعرابى” : ( البكرة : جاعة الناس ) يقال : جاءوا على بكرتهم و بكرة
ایهم أى بأجميم .
و موز أن کون -- البكرة ما يستق علها فشبّه اجتاع القوم فی اش ھی
باجتماع أولئك على بكرة أ بهم .
فى اسان : و بکرت ابر : ما يستق علیہا وجمها بكر ب بالتحر يلك
وهومن شواذ المع لأن کل لاتجمم على فسّل -- إلا أحرفاً مثل حلقة وحلق
وأ وجا وبسكرة وبکر وبکرات آیضا .
قال ابن سيدة : والبکر 2 واسکر 2 لفتان للت بستق علا »وهی : خشمة
مستدبرة فى وسطها عم للحبل وى جوفها مور ندور عليه .
وقیل : هی الا السریعة اھ .
1 ( حملت لی الال مثل الثايل ) .
ومثله : اختلط ا حابل بالتابل . 8 حابل : صاحب البالة التی یصاد بها الوحش .
واقنابل - صاحب التبل بصرب للمحاط .
وقیل : ا ابل فى هذا الوضم : « السّدَى » والنابل : اه
ویقال : ( ار حابلهم على ابلهم ) أى . اختلط آمرم .
یضرب هذا فى فاد ذات البین س البالة : ککتابة: و لد » ۱
و یقال : ماله حابل ولا نابل س أى : ماله شىء
~٥‏ ( حبلك کی غاريك )
الغارب : أعل الام : وأصله : أن الناقة إذا رعت وعليها انلام ال على
غاربها لأنها إذا رأت الم لم یہنٹہا شیء واتلطام” ككتاب کل ماوضم فی
أنف البمير ليقتاد به ء ويقال ( لق بل على غاربه ) .
١‏ - (اطريث نوشئون): ٠‏

مسبت ۴۷۳ ٩‏ لس

أى : ذو طرّقی س إلواحد : شجّن « بسکون ال » . تضرب فى اديت
يتذ کر به غيره انظر ( أسمد آم سعيد -- قيا يأتى ) .

۷ - (حلقت به عنقا مغر بك ) :

أَغْرب أى : صار غریباً ولم یؤنٹوا مغر با --- لأن المنقاء يقم على الذكر
والأتتى ء ويقال مغرب على الصفة ومغرب على الإضافة کا يقال مسجد ا جاسم
وکتاب الکامل .

۸ س (دوته ر ¥ بیش الأنوق ) :

الأنوق : ارخمة ء وهی تشع بیضہا حیث لا يوصل إليه بعد أو خقاء ۔ . صرپ
لنشى+ يتعذر وجوده .

۹ - ( ون دل حرط القتاد ) :

ارط : قشرك الورق عن الشحرة احتذاياً بكقك .

والقتاد : شحر له شوك أمثال الار .

يضرب للأمر دونه مانم .

: ) س ( راء اللہ بثالثة الانآی‎ ٠

ہی : القطعة من ایل بوضم إلى جانبها حجرّ ان » وينصب عليها القدر .

يضرب ان رنَ بداهية عظيمة . و يضرب أيضاً لمن لا يبق شیثا من الشر --
ان الا ثلائة آحبار فإذا رماء بلثالثة قد بلغ النباية .

و» ‏ (رماه اشوا ) :

آی : أخطأ حت وأصاب شوم » وهی الاطراف .

والشَّوَاةٌ أيضاً : جلدة الرأس وا حم « شوى » .

آنا إذا له مکانه يقال : رماه فأصماه وأثبته وأقصمه وأقصده .

E‏ س

ورماء قأغاء إذا آصابه فتصسّل الصيد بالسہم فیجدہ ما غاب عنه میتا ۔

۲ - ( وحم أُدْوَاحَةُ ) :

فی القاموس : رجح أدراجه س ویکسر ء أى فى الطر يق الذى جاء منه ء
وذهب دمه أَذْرَاج الرياح أى : هدر .

وف ا مع : محشت آدرای ء أى فی أدراجى غذف ف وأوصل العمل پمنی
رجت عودى على بد كاذك وج أدراجه ء أى طريقه الى اه من

وق اللسان : رجم ر دراه » أى رجم فى طر يقه الذى جاء فيه » وقال ابن
الاعرایی : رج على أحراجه كذلك الواحد -- درج . . ابن الاعرای : يقال للرجل
إذا طلب شیٹا فلم يقدر عليه : :)ر جم على غبيرآء الظهر ) > ورجم على آدراجه >
ورجع درجه الاو ول » ومثله : عودھ على يده > ونكص عل عَقبَيه -- وذلت
ذا رج وابصبغیٹا ؛ و شال د رجم فلان علحَاِ ریو إدراجه ( یکسر الآلف ) :
إذا رجم فى طریقه الأول . اه ملخصاً ۔

۳ -- ( وی الکلام على حاير ) :

ى الجمع : المواهن : عروق فى رح _الناقة ) ولمل الثل یکون من هذا » أى
إن القائل من غير روية لا یس ما عاقیة قوله کا لا يل ما فى اقرح .

وف القاموس : أى لا یبا ی آصاب آم ا٘خطاً .

وف اللسان : قال ان الأثير : المواهن : أن تأخذ غير الطريق فی السیر
أو الكلام جم عاحنة ٠‏ وقيل : هو من قولك عهن له کذا »- آی ل . وغه
الٹیە إذا عضر ء أى أرس ل الكلام على ما حضر منه ول" من خملا أو سرا ۱

۶ - ( از کن من إيأس :

ف القاموس : ر كته كفرح » وآرکنه : عل وفهمه وتر سه وفاتد >

(1١‏ ق انقاموس ) وقول لا مناج لہ « پال کسر > أرسق بلا روت 1ه

سے 35
أو الکن غلن مر الیقین عددك آو طرّف من ال وأزكنه : أعله وأفيه اھ .

و اياس هو اياس بن مماو به ند المز تی ء وكان قاضیاً بالبصرة سنة لعمر عن
عبد العز يز » يضرب الثل بز كنه » وذ کم ه بعض الشعراء بالذكاء لما لم بستقم لہ أن
یذ کرہ بالز کن قال : ٠‏

إقدام عرو فى سماحة حاتم فى حل أحنف فى ذكاء إياس
© سب ( أمعد ام سید ) :
عکذا نی الميداتى بالتصنیر » وق القاموس : سيد » ورده الشارح بأنه ئی ساثر

وسیبہ آن صب نم ابنی ت سہٰدا وسعَیدا ينشدان ابلا لہ --ضلت فردها
سعد ومضی سيد وعلیه بر*دان فلقیه ار بن کب سأله أحد البردن قآ
جعت ¿ ولا طالت غیبته صار أبوه إذا رأى شیخا قال : ( أسعد آمستید ؟) عم وای
عكاظ ---- ورأى البردين على كسب فسأله عنہما فأآخیرہ الخير فقال : آبسينك هذا ؟
قال نم ء فاخذه منه وه “م قال : ( الحديث ذو شجون ) ثم قعل . فقيل 4 : أ
الشهر الخرام ؟ فقال : (سَبَقَّ السيف التذل ) ام

کج چ ا م ام

(e: شنشتة اعر فیا من آخر‎ ( - ۲٩

الشنشنة : الطبيعة والمادة » و روى : نشنشة وكأنه مقاوبشنشنة . وی القاموس
هى الشدشنة .

والثل لأ حرم الطالى” » وهو جد أبى حاتم أو حد جذہ » وکان له ان عاق
يقال له : خازم فات وترك بنين فوثیواء بوماً عل حذها أبى آخرم فادموه تقال :

ب اس و سر سے

ان ت3 رتاو ی بالد م من یلق اتاد ارجال يكل

ومن کن ده به قرم شنشتة أغرنها من ارم

۳۳ 8 1 .۔
و روی : ضر حو ؛ وهو فى معتی كلوق ؛ أى لطحوی .

۹

والاّڑھ : الیل والسوج فى القتلة ونحوها .

قلت : قوله له ابن عاق يقال له خازم يخالف ماف الرتجز من أن آسعه آخزم ۱

وعبارة اللسان : ( كان أخرم عاقا لأبيه فات ال ) اه .

وفيه أيضاً : ھ وروی عن عمر رضی الله عنه أنه قال لابن عباس فى شیء شاوره
فيه فأحبه كلامه فقال + شنشنة أعرفها من اخسن ء قال أبو عبيد : هكذا حدّث به
سفیان ء وتا أهل العر بیة فیقولون غیرہ .

قال الاصعسی" : [عا هو شنشنة أعرفیا من آخزم اه 6 .

۷ س ( َو فلان عمتا للسلمين ) :

ای : ف جسیم - لأن العصا لا يقال لما عصا حتی تکون جمیما أفإن
انشثقت لا تدعی عصا .

والأصل أن ا طادیین إذا قرقهم الطریق شقت المصا التى محیما فأخذ هذا
نصفها وهذا نصفها . ويقال : ( طَارَتْ عا بنی فلان شققاً ) إذا تفرقوا
ف ویو شي .0

۷ -- ( الشتتحیر بتمرو عند كر بته ‏ كالمستجير من الرمضاء بالنار )

أصله أن اس نا طمن یا حتى دق صلبه قال : یاجساسء آغتنی بشر بة
ماء ۽ فقال جساس : ركت الماء وراءك وانصرف » وسلق به رو من الحرث تقال :
یا عرو » أغثنی بشر بة ماء » قزل إليه فأجهز عليه .

۳۹ س ( يقرب اماتا لأنداس )

الأخاس والأسداس : جم هس وسذس » وها من آظماء الابل والأصل فيه
أن اارجل إذا راد سَفر٣‏ بیدا عرد إبله أن تشرب سا وسدسا حتی إذا أخذت

(۱) ڈئنٹر اق اافرط ج ٣‏ س ۲۰۸ قفد آورده فى قمة قیل بن علفة وله عتل به کنیا
واظر ایشا شرح المريزى عل لحاسة چ ٤‏ س ۲٢‏ ۔

سس پوت
فى السير صبرت على الساء ۔ قال فى القاموس : « ویضرب آخاتا لأمداس » :
یی فی الکر والحديعة : يضرب لمن يظهر غيت ويريد غيره لأن الرجل اخ .

ويضرب عمنی : یبن » أى بظهر أخاساً لأاجل أسداس ۔

۳۰ (ضفت على بل ) :

الابالة : رة من الطب . والضفت : قبلشة من حشيش ختلطةارطب
باليابس » و بروی : إيبالة » و بعضهم یقول : إبألة نف وأنشد :

لى كل وم من واه ضفت بزيد على إل

ومعنی الثل : بلية على أخرى . دول اسم » ويطلق على الذئب رف جم
ذئلان وذولان .

۱ - (علی اهلا تجنى براقش ) .

الأشهر أن براقش كلية ‏ ممت حوافر انیل قتبحت » فاستداوا ہا عل
القبيلة فاستباحوها .

وقیل هی أمرأة بعض اللوك و ما قصة » وذلك أن زوسیا عوكد حيشه أنه إذا
دحن پچ ؛ فتاب مرج فدخدت براقش هذد ء فا رأى الرحال الدغان
بادروا إليها وخشیت أن تصرفهم يتير آمر فأمرتهم بیتاء قصر فقيل : « على أهلبا
جنی براقش .

وقیل : هی أمرأة ليان بن عاد أيه ابنها لم جزور و یکن يأ کل لح الابل
فاستطابه وأقبل على إيلها ينحرها وكان نازلا على قومها .

يغرب لمن يعمل عملا برجم ضررہ عليه .

»© - ( ود تعد ) .

موز أن يكون مد . أضل من الخامد ء يعتى أنه إذا ابتدأ العرف حلب الجد
إلى نقسه فإذا عاد کان امد له ۽ أى أ کسب للحيد له » و محوزآن يكون أفمل

سب ار کپ ہہ

من للفعول یعنی إن الابتداد مود والمود آحق بأن محمد منه . وأصله : أن خداش
ان حابس خطب فتاة يقال لما : اباب ء فرده أنوها ء ثم عاوده فعزو"جها
فی قصة .

۳۳ - ( أعفد من دنب الضب ) .

الوا : إن عقدہ كثيرة زع بمضهم آنا إحدى وعشرون عقدة .

۳۶ -- ( فى ولا كاك ) .

اه متس بن نب فى أخيه مالك لما قعل ف الرتّة ء وتقدیرہ هذا فتى
أوهوفتى . ومثلہ : (ساغى ولا کالستدان) و(مادولا كصداء) .

. ) (أفرخ دعك‎ - ٥

يقال : أفرخت البيضة إذا انغلقت عن الفرخ إذا خرج منها .

يغرب لن ندعی له أن يسكن روشٌه . وقيل الصواب : روعك ء أى
قلیك ء وهو موضع الا نی الترّع » أى : خرج ازع من قلباك .

۳ - (ققعت مز قول کل خطیب) :

أصله : أن قوماً اجتمعوا مخطبون فى صلح ين ين قمل آحدها من الآخر
قتیلاے فاءت أ ا مھا جهيزة وأخبرتہم أن القاتل 1 ه وقتل . يضرب لن
يقطم على الناس مام فيه حیاقة یق بها .

( انظر فى ماذة « جيز ۾ من اللسان * أحوّمن هرد ) .

۷ س قلب له یر لجن ) ۰

اجر والْحَتة سس پکسر ها وا لتان' وانلتانة س يضمهما : لس
وقلب يجنه : سقط ایاء وفسل ما شاء » أو ملاک آمزرہ واشت به . اه من
القاموس

وق ا سم : یضرب من کان لصاحبه على مودة ورطية » ثم حال
عن المھد .

-- 4 س

مم -- ( قد ھی الوطیس )

الوطيس ( حجارة مدورة فإذا ميت ۸ عکن أحد أن يطأ علیها )

یشرب للاسی إذا اشتد :

وم - ( قتل أرضاً عالمها )

أصل القتل التذليل ء و براد بالثل - أن الرجل الما بالأرض عند ساوكيا
يذللها و یتلها سلمه » ويقال فى ضده ( فلت أرْض جاهلها ) يضرب لمن يباشر
1 مرا لاع له به .

وقوطم : : قتل فلان فان فهومن القتال - بالقتح - وہو اکم » » فک نه
ضر به وأصاب 5ة » کا يقال : بطتهٌ - إذا أصاب بطنه » وأنقه إذا ضرب على
آنه » و کذلك صدره ور اأسه وهذا قياس : ۱

ہس( کاع) انشط م من عقال ) :

أ ىكأته حل" من عقا » وهوما ب به تیه البمیرء و تشطت؛ الیل نم
من داب ( نصر ) : عقدتة أنشوطة » وعی : قد - يسبل اتحلالها مثل عقدة
السكة ؛ وأنشطته : سللته ٠‏ يضرب أن بقع فى ورطة فیتخلص و ينهض سر يما .

: ) كير مرو عن الطؤقي‎ (--- ١

هو رو بن عدی بن اخت جذعه : الأرش فد ه * خاله زمانا تا ثم رده عليه
مالك وتیل فبثه إلى أمه فأليسته وزيفته و طو قته بطوق کان له من ذهب ء فلا
رآء خاله جذ يمه قال ده مرو راصق زواج عدی بأخت
جذعة سب طویلة -

س( ات سوار نی ) :

أى ال اتی ذات سر - لأن ( لو ) طابة لفسل داخلة علي ٠‏

والمنی : لو ظلمنى م کان فا لی لحان على » وقیل : لو لطمتتی حرة ٠‏

لان المرب قلا تلبس الإماء السوار -

وق اللسان : قالته امرأة لطمتها من ليست بگفعء ھا .
۹

سس م۳ سس
۳ - (لوٌ غير ذات سوار لطمتنى ) .
أصله : أن اتا مرت بأسير فاستحار به فال آسربه أن يطلقوه و يجملوه مکانہ >
فقعاوا ء وأتته امرأة منہم بیمیر ليقصده فتحره فلطمته فقال هذا الكلام » يريد إلى
لا آقتص من النساءہ ثم فدی نقسه مال عظی لأنه رف .
( كانت المرب إذا أصابتہم جاعة أشفقوا من ذس ہلیم فیفصدوته؟؟
و يعالجون الدم بالنار حتی یشخن قيا کلونه أو يطمموته الضیفان .
وا صید : الدم سس کان يوضم فى مکی من فد عراق البسیرو یشوی » وکان
أحل ا اعلیة يأ کلونه ) .
٤ء‏ -- ( لقي ول وَمْلَةِ ) :
و محر نت وواهلة أول شىء . اه من القاموس .
و الجسم : الوهلة فة من وهل إليه . إذا فزع .
أومن - وملت اعل إذا ذهب وك إليه » فیکون العنى : اقیته أوّل
دی وهلة »أى : أول من ذهب وهی إليه ,
٥ع‏ سس ( لاعطر يمد بعد عركوس ) :
أصله أن رجلا امہ عروس زوج امرأۃ من یی عمه » م مات -- قمزوجت
غيره ء وکان أمخر أعسر دمیا مخيلاً ‏ وأراد أن یظلمن ءبا فاستأذنتہ فى البکاء عند
قبر ابنعمها عروس » فأذن - فرشت بكلام عرخت فيه بز وجھا ء ولا رحل بها قال :
عى إليك عطرله ؛ وقد نظر إلى قشو عطرها مطروحة فقالت : لا عطربعد عروس.
اَشوَۃ : ( فة من خوص اسطر الرأة وقطیبا ) جم قَقَوات وقشا .
١‏ - (لا تبط" صاحبك ذَرْعَة) :
أى : لا تحمل مالا يطيق . وأصل الذرع : بسط اليد ء فإذا قيل ضقت به ذرعا
فعنام : ضاق ذرعی به ء أى : مددت یدی إليه فل تنله .

)١(‏ البجة دم قصید س وكاتوا يأ كلو نه فى ؟ جاعلیة ق الأزمة ء سی باارة من الج و أصل
ال : اط غير اتاخ ام ملثنما من القاموس وشرحه .

س ۸۳۹ سب

ولا تبطر : لاتدهش ء ونصب ذرعه على البدل من صاحب كانه قال : لاتیطر

۷ - (لاپڑفا مالا تلف ) :

ارف : الإطتاب فى الدح . یضرب أن بتعدی فى مدح الثی» قبل
تمام معرقته .

مع --( لا أصل له ولا فصئل ) :

قال السکسائی : الأصل : ات . وال : اللسان » يسى النطق .

۹ - ( أل من الشنيمة الباردة ) :

أى : التی لا حرب قیہا . وقیل : بل من قولم : برد حت على فلان وجد --
ادا ثبت . وقال الاحظ : إن أهل تہامة وافسار لما عدموا البرد فى مشاربهم
وملابسهم الا ذا حبّت شمال موا الماء : اانسة الباردة » ثم كثر ذلك حتی موا
ماعنموه : البارد » تازذاً منهم کتلزذم بالاء اليارد .

ءوس ( مات حتف أنه ) :

وروی : مات حتف أنقيه وحتف فيه » أى : مات و یقتل .

وأصله أن عوت الرجل على فراشه فتخرج نفسه من أنه وفه . ام

وأما قولم » قتل صَيْراً ‏ فأصل الصّير : البس » يقال : صيره یر عن
الثىء صقر أى : ڪب" ک7 الإنسان لقتل فهو میور » ورجل

قا را مب دم یقرب مله دقل صر می أنه
آمك عل الوت ۔

سد نمی

و اذا سك ت الطاثر أو نموم من وات اوح وبس کیا مم ری ؛
يقل فقد قعل مت

سد ۷۳۹۴ سہ
سے سی ر عب شم مر ان
وه - ( ماله عافطة ولا نأفطة ) :
انا والعقیط 2 تیر الان سب وی بأتوفه] کا ينثر الجار +

ی ۳۳ عم سی بو بيدا سر سم 5 ۹ 8
والعافطة : التمحة . وتفطت العمز تتفط تقیطاً : ثرت پأنقها - أو عطست .

فعنی الثل : لیس 4 معز ولا شاب ء أى : ماله شىء .

وقیل : ( المافطة : الأمة الراعية ء و يقال لحا : التفاطة أيضاً ) .

والضَاط : الألكن » وقد عقط يط قى کلامه ۱

( ماله اغية ولا راغية ) أى : لا نسحة ولا ناقة .

( ماه سبد ولا لب ) المَبَدُ : الشمر ء والبَد اسف ۔

( ماله مارب ولا قارب ) أى : صادر عن الاء ولا وارد » أى ماله شىء
أو معناه ليس اح هرب منه ‏ ولا أحد يقرب إليه » فليس هو بشیء ام
من القاموس .

جم س (ما فته تقرا ولا فتیلا ) : ۱

النقیر النقرة الى فى ظھر النواة . والفتیل : ما یکون فى شق النواة »أى :

ای - بالكسر : شی" الدواۃء أو القشرة الى فيه » أو القشرة ارقي
بین النواة والمرة » أو الكتة البیضاء فى ظهرما .

عه (ما وشو غبار ) :

برد أنه لا غبار له فش" وذلك لسرعة موه .(ذ کره فى شرح الملقات ) ۔

٤8ھ‏ ہہ (أندم من الکكتی)۔

هو رجل من گم امه محارب بن قيس » وقيل : غامد بن الحرث رأى تبعة فى
صخرة -- قتمهدها حتى إذا أدركت قطمها واتخذ منها قوسا ۽ ثم کن بوم فى قار

سے ٩۱۳۴‏ سب
على موارد المر فر قطیم منها فرماه فاصاب السهم يرا وجازه وأصاب اليل"
فاوری تارف أنه اخطلآءء ثم مر قطيع آخر ققعل به كذلك وهکذا» فسد إلى
قوسه فضرب بها حجراً فسكسرهاء ثم" بات فلا أصبح نظر فإذا امن مطرحة
حوله مصرّعة وأسهمه بالدم خضو بة » فصدم على کسر القوس وشد على إبهامه

فقطها وأنشاً يقول :
سے کے سی 3 ہے نال سے ہس آذ
ندمت ندامَة لو أن سی اطاوعى إا لقانت کسی

تبین فی سفاه الرأى میتی لسر یيكحین كسرت قو نی
٥ہ‏ - ( وقح لقم فى ورَطة ) :
أصل الورطة : الأرض التى تطمان لا طریق فا ء وورطة وأوْرَطة ء إذا
أوقمه فى الورطة .
يضرب فى وقوع القوم فى هلكة ٠‏
ده - ( يأتيك بالأمر من فَّو) :
أى : يأتيك بالاعر من مغصله مأخوذ من فصوس لام » وهی مغاصلها
واسدها فص . یسرب للواقف على العائی .
¥ 7#
طرائف
( للبديم افمذانی ۲۳ ) : ا مود بالذعب » لیس کال مود بالأدب ؛ وهذا الق
افيس » لا ساعده الكيس 4 وهذا الطیم اکر عم © لیس بأخذء اریم ء
والادب لا عکن ٴ رده ق قصمة ۽ ولا صرفه ی عن سلسة › ولقد جهدت بالطباخ ۳

(۱) قريب من رسا4 اليد قول ححظة البرمی :
فى صدیق مترى ری وشئوی وه عند لا وجه مسفن
قوله إن شددت آمنت زد واحنت لایام (آدفری
( ار ینا رسا وسم الأدباء لاتوت < ١‏ س ٩۰۰‏ .

س ےجا مسد
کب فر يقيل ٠‏ وحم فی ایت إلى و من از یت > فأنشدت من شمر
ال کیت مات بیت» فل يفن كا لا ینتی «اوه‌ولیت » ولو وقعت أرجوزة السجاج ء
فى توابل السکیاج الما عدمتها عندى ء ولکن ليست تقم فا أصنع اه .

قلا تحبا هنذا لما الغدر وحدعا ‏ سحيّة نفس کل غانية هند
( لابن بام ) :

ولولا الضرورة ل آنه وعند الضرورة إلى الکیفا

سلیان بن وهب ) نظر نوما فى الرآء فرأی شیب كثيراً قال ؛ عي
لا عدمتاه .

[ سثل القاضی أو ا لسن للؤمل بن اتفلیل بن آهد عن بشت فقال : صفتها
تتفیتها ء نی بشتان . ]
[ وحم آو عیان المازتى من بطن رجل قرقرة فقال : هى ضرطة مضرّة ۰ |
و کتب ابن قتيبة إلى اایدی يسأله أن بشرفه بالإذن فى تقبیل يده » فوقم إليه :
نا أبا قنيبة ء إت نصونك عنها ء ونصونها عن غيرك .
[ وکتب أحَد خطاب الأعال إلى الصاحب ابن عباد رقمة فيها : إن رأی
سید نا أن يأمى بإشغالى بسض آشناله .
وه ۔‫ کے اع
فوقم الصاحب : من کتب إشتالى » لا یصفح لاشتال . ]
قال الاعشی :
وکاس شرت عل لأ ان ۱
واس عربت على لدة واخری داویت منها مها
8 الس لماع ۳
لی یسل الناس 2 ٹچ انیت المروءة من بأسها

سے ج٣‏ س
قاحتذی الناس على آمثاله : وقال الشاعر :
تداویت من ليل بلیل من اموی کا یتداوی شارب ا هر بالجر
وقال أو نواس :
دع عنك لوی فان اللوم غراف وداونی بالق كانت هی الداء
( كان الاعععی یقول ) : آهجی بيت للمرب قول الأعشى فى علقمة :
تبیتون فى الشی ملا بطونع وجاراتم غرف بان 2
( قال أبو عل الحامى” ) : من جائب الاتفاقات وغرائيها و بداسها أن الأعثى
من صذور شعراء الجاهلية > وس بن الولید من صدور امحدئین ء وأبا الطیب من
صدور العصر بين » وقد شلشل الاعشی ء وسلسل مسل ء وقلقل أبو الطب .

أما الأعشى فاته بقول :
وقد غدوت إلى الوت یتیمفی شاو مشل شاول شلشل شول
وأما مسل فإنه يقول :
سلت وسلت ثم سل سليلها فأتى سليل سليلها مسلولا .
وأما انی فإنه يقول :

قشت لي سی قل كسا کل بیس كلمن قلاقل
وقد بلبل ۲ سض العصر بين فقال : ۱

و إذا البلابل أفصحت بلناتها "نف البلابل باحتساء بلابل
( جميل بن معمر ) قال آبو عمرو بن الملاء : هو أغزل نظراله وأغرلشعره قول :
ی فيا عنما ھل نش متيلا گی من شب نان تي

اليس ليس س جیب ہد ند

)١(‏ ف شرح السکیری على دیوان للتفى أن انی بابل هو آلا لى وله هذا البيت حکاية راجھا
فی الصرح للد تور س ٦‏ ہزء ۲ من طيمة بولاق ١م‏

سے ۱۳ ہے

(قیل ) أهبى بيت للسحدئین قول مسل بن الولید :

مخت مقاط غين تلہم مت مناظرم لیم الخ

وقيل بل قوله :
ابا تاه مدق عرضك دون والتدح عنك کا علدت جّلیل
اذهب فأنت طليق عرضك إت عرض عَرَرْتَ به وأنت ذليل

( لديك الجخ ) فى غلام دخل الماء :

رق حتی عسبته ور الو د اندیا يرف بين ارياج
ورد اله ثم راخ وقد أَسْتَرَه الاه فى غلاة تاج
یج 4 EH‏
( اسر الق )أ كثر الناس قى ذم البخيل بالطعام » ول يسمم فى دم البخیل
بانشر اب غير قوله وهو غاية فى بابه :

اکس دی ی شر ابا معا فا غذا الفتى صفر! من الفرسم
سفن ان ص ساقیہ لا دا كأننا دنه ینب فى القدح
( ومن مستحسن شمر الصاحب ابن عاد ) قوله فى الوحل .
ائی کیٹ وک لول کاڈ على ياب سُطْورًا لیس کم
فالأرض رة واخبر من لی والطرس تر بى ویشتی الا شهب الق"
(ولأں أجد النامی ) وکان الصاحب يحفظها و بمحب بها :
أقول وتار المثيب بارضی قد افتز لی عن ناب أَسوَد تال ©
يا وحاجات الفژاد کاعا جیش بها فى العتدر رل طایخ

ء١‎ . اقئی ألاء وائین خسان‎ )١(
ق ات موس الا ح اسم الأسود من الحيات والأتى أسودة ولاتومف بالة 1م‎ )۲(

8 سے ۳ سب £

وما کان حرق للشباب و إن هوی به الشيب عن‌طواد من الا نس شام
ولكن لقول الناس شيخ وليس لى على نائبات الدع صير المشايخ
( للشريف المرتضی أن القاسم ):
ای کی إلى آمل ات شوق بقلبنی عل جر الغضا
ولقد عرانی الشيبٌُ فی عصر الصبا حت لبست ب شیابا أبيضا
( لابی آلنوث الجمى )

هدا المراق" له منظر يمرب عن هة تأنيث

خن الطبم وليست لہ خنة ؤرولء9؟ الخانيث

اه متتخباً من خاص الحاص للثعالى” .
۸ و 40
( قائدة أديية ) : فى کتاب التذكرة لابن العدیم . ولات مسمة ا حم ی٣‏
فی ديك س وهو منبسی ولكته کان خطیب حص فنسب لها :

أبن آقیال وائل الکرام المي د من تغلب قروم القروم
والأمیر النى عليه آمارا ت المالی من حادث وقدیم
قد مدحت الأمير بالامس تل نورا وحشت النداة بالتظوم
فى ديك حضتته وهو فى اله ۰ة من متصب کر اليم
3 ر یلته کتر مب الطفل رضیعا و عش سال المي
با کل الضو کیا شاء من ما ی کا کل الوصى” مال اليتم

, قنے: هو كقول ابن الروى : هرا أشبهوا القرود و سکن ۔۔ خالفوعا قى خقة الآرواح‎ )١(
اظر هذه القصيدة فی کتاب الاتهاج رقم ۷۲۷۷ اتلاق ۔ ۷ س ۳۰ وانظر التذکرة‎ )+(
۱ + الملاهر ية رقم ۲ ۸۱ أدب من ۵ ۲ بو‎

سر۳ لم

وهو عندی فى صورة الولد الْبر
أبيض اللون آفرق امرف نطا
وعلى حره وشاحان من شد
راقم رایه من الذ مب ال
وإذا مامشی التبهنس مثى الط
وسم الأرض وم على کتابه
وله خنحران یق قصب السا
وعلیه من ریشه طلساتت
وجميم الديوك شید فى <
يتحاوبن بالصياح مشيرات
و زد ما رأيته بين حمس
قلت مک يخدمنه فتیسات
وری عرفه فتحسبه الا
اقب الل بالواقیت ليلا
و يحم 7 حول على البر
وإذا قت لاصلاۃ دعوت ال
لشریفِ أف الى من سيف الدو
وله پا الكريم على المهد
إنه آمن من السوء عندی
وذ اأحتحت ان ضح > فى الس

وبا يقلن ا آبتانا
و راهن" حوله يقبا کي

وع بر سوال من يغتديه

وق صورة الشفيق ١‏ تب
5 سين کا عين ریم
ر بيج ولڑلؤ منظوم
رق یس ہا کسی الظلے
وق النتثی من اتخرطوم
مخواتى ‏ کات سوم
قين قد ركا لفظ الخر م
صیخ من صنعه اللطیف امعم
ص #الجلال والعظےم
الیه ف ذاك التسلم
من دجاجاته كبار اسوم
تبادين بين زج وروم
3 على راس کروی کر
ونہاراً پألتحوم
کٹ الدر کاس الدع
الس" والنےم لے
3 السید السکرم ار

وحاذق

ف ساب الزماست القد_م
غير یوم للنية اختوم
د به حاجة الادیپ الدع أ

سمر یر کالم

فافده منیا دخ عظر

سس ۱۳۹
تب فى ذاك ستة لك یی ذکرها ذکر كبش اھر

عشت اق الس" مادعا انت داع

بدا بين زمزم والطم

۱

وف التذ ثرة المذ كورة
أنيأى اسن بن حدون البندادی وقلته من خطه : آنشد أبو بكر ممد
ابن ا لسن بن دريد بن عتاهية الأسدى” " لبعض یر :

7 مر 1 3 و2 ۳
مازلت أبى عند بر 3 وأهب ودمعى عل زی ورف شاپ

0 ہت ل ن ام تين على اتلصی
0 ےھ م۶

اتيح لا الوب من بطن قرفری
فيا جا“ بکی على قبر ام واهب

کے ےھ سے و۶

ف ببق مھا غير نصف عانہا

و أ ندب را وا ١ئ‏ ۳۶۴

97 سم ے تر ۰ ۳

وقد حلب الثىء البَعيد اطوالب
سے ۰٣‏ سے سیر

اک غلاب بإحدى للذانی(*

پچ سی ے + سر
وشتارة مہا وإحدى الدواب

قال ابن درید : هیر تی ار بظراً وما تا من شىء والب : اح :
يقول : أبى على قبر أم واعب ٤‏ ودمعی جار على ليت » وليت شائبة والفقحتان :
الراحتان . واتلصی : ا حدود . والأعرين : الفؤابتين وتات ا لقالب سى السنين ء
يقال : حقبة وحقب وأحقاب وسقب وحقائب والشنترة : الإصيع » وا ٣م‏ الشتاتر ام
ما تقلته من‌التذ كرة المذ كورة ول یف اللسان البظر بالقیر بل بالشىء الناتیء ء والقبر
ناتی۔ عن الأرض فيجوز على هذا ۔ وف اللسان : الب : اللحية عائیة » وقیل :

عو مقدم اللحية عند آهل البن ول يستشيد بالبيت بل استشہد بقول الشاعر :

ففاضت دموع الس یر

یو یں سے یہ ہے ۔حسعسسحسستعت ‏ یسه

(ہ) لله الأزدی
(؟) انظر ملوجه رقم اقاب .

على الب حتی اازبث فى الاء غاس

(۳) اة : المين ( ! ظر مقا البیت ف السرای على سيويه < + س ۱۲۲ .

. وواية اسان : بسن لالب‎ )٤(
. ڑھ) رو ایثاامان : شطرشاما‎

سن مج سم
وقل عن شمر أن ازب قیل أله الأنن بلنة هل الین . وفيه وشاح اليد
وتقحتها راحتباً عانيه .
ميت بذلك لاضاعما وم یذ کر الم عى الخلدود وم دستشید بالبيت
ایشا . وفيه : والقايب وانقلوب الاب وااوب والقلااب » الاب عانیة
قال شاعرم واستشہد بالییت ء وقيه : الشارة ة الإصبم حیریة وأنشد البیت
إلا أنه روی شطر انبا يدل نصف وذکر أن الشنتيرة هى الشنترة ایض
وروی البیت عن أ ز ید مکذا .
ول يبق منها غير نصف انا وشنتيرَة منها وإحدى القوائب
و کر أن هذه الأبيات قيلت فى امرآھ أ كلها الب 1ه . وق قول ان درد
فى اللْعبَة وجموعها اضطراب . والذى فی القاموس : الاب ( ككتاب ) : شی.
e‏ تی للرأة ال وتشده ف وسطها کاتلقب حر کة جع ککتب . وأللقية
( بالكسر ) من الدهر : مدة أ لاوقت ها ولس جع كيب وحبُوب . والح
( بالضم دن( > ماتون سنة أو اکثر والدهر” والكية أو الستون جع
احقاب راد
عل هذا اش باق عو جم لتاب المرأة » أو مفرد
معنام ثمانون سنة أو أ كثر كاعر . وأمًا حقائب فالمشهور أنه جم لقيبة ويؤيده
القیاس واه أعل اج .

وف التذ كرة الغ کورۃ
تقلا عن کتاب ادا والتحف لاحالدن . أعذى الر کی إلى آی الیش

ارو به بن آحد بن طولون فی يوم عید عرٴآ2 وكتب مها .

ساسا او و وا ایس

( ۱) انظر ا غاسن والناوی لیمقی س - ۱ قفها شىء من الألفاظ العنية كالق هنا

دا 8 یا س

ولا نی عید علیلت مارك
وخ اض مد وحده لك محقة
پشت بأخت البدر والشمس والق

شقة ستر السی عن ذوى السی
یرد نور موجه متدافم
فا ور و ند ورونی جوهر
صفت‌واستوت بالماء والدار وا کنست

آتیدت شلا 32

سل غ
ر قے

حلام
و آهدها الا و نهسی تحمپا

( وسها ) : قال عبد انعم ال جلبالى :
الزياء طلت :

وقائلة لِم ليست اتّلاتا
فقلت لما لو ریت الذى
ول بای مرت آعالی اطتی
أغاف إذا مارأی لست
ومجسییی ناسصسیا عهذه

( وف تذ 5ة ابن المد أيضا ) .

تقايل فيه طالم السعد لا النحس
ون کان وشیا لا یدانس بائلیس
رأيت فا فضلا على البدر والشمس
غدت طينة لسحد فی صورة الأنى
ومنطقة ف وصفھا ی( انلس
وليس لما غير التألق من جنس
يكذره آدنی التفس واللس
من اللين وبا وهی كامتة الینس
عروس توافی يعلها لیا ارس
ولکن تفسی آثرتك على ضی

کے ہے ٠‏
و برد قبل غفا لاما
رأيت تلاشت هذا القیاسا
حبیب ھی مقلع" المآ
سوی سب“ أن برها التباسا

و بش اخییب یچس تناسی

قال آبو السرايا ميكر بن إراھے الصورئ : رهن عبد الحسن الصورئ دراعة

ات ¬= سسحد

(۹) الصواب ألسنة الرس لأنه چم لان عمو المرحة وهو مذکر وجمه على آلنة وسکن
الوزن لاه إل ذ كك م .
(۷) امله : جية .

میں سا

سد غ س
له حدیدۃ* ؟ عند أى لسن بن عياض والدمسين الدوله آی مد ء قبقیت عنده
نحو سنعين قأتفذ إليه هذه الأيات على بدی » فَأنغذ إليه الدرامة :
مرن أسورة رهيتة عامین ‏ قضت أسرها الليالى القراضی
وهی عنرا وإنما احختلستها 27 الشهر من ید القراضی
قولت وفارقت آخوات ساخطات بالبین غير رواض
اسلتین لبلی حرقة الفر قة حتی قضوا ومن مواض
وقی قلہا علیین تا رأت الم فى ید ان عیاض
عست آنپا ید ۸ تكن قط عن الکرعات ذات اقباض
وهو یدزی ان اقدراریم فى الد ود دروع بق عل الام ای
وفى هذه التذ کرة بسا
لبعضهم فى مدح الدواۃ وذم للحيرة :
ان تری كل كاتب وسر وجليل وماجد ای
کا قيا حين يكتب 7 فى ميباته شیر ادو"
فلها فاتخذ فكل ادیب تاشر فضلیا يكل" دی
وتحتب شمارا مااستقرت منذ كانت الا يكف دی"
احق مائق سخیف خقیف ‏ فاقد الح جاهل حشوی"
هل تراها لماقل وآدیب أو نبیل من ارجال سری
ما تراها إلا يكف ثقیل أوخسيس مُبَنض آوصی
( فيا ) اسايق بن أي ميزول ری + را أب اين محديين اتلضر :
حلب* معهد الصيا والتضابى ها الوسمعی ثم الول
موطنی بعد موطنی فکایف 57 حه البحترئ

(۱) هل جوز دح ( جقه ) س وانظر الدبريزى على ا حا سةج ۳ س ۱۳۰ .

سے E‏ مہ
٤ھ‏ .وهأ من قصيدة له طو بل استوفاها ابن العدم .
( وفپا ) لأبى عبد الله القيسراتى :
تن أنى كا اقتضى اسکری ‏ لیف ا لیال منحتی سل
واللہ مالك ف الت مت و کان منك لا نات وحادا
بليت به فما ذا جدال ینار بالدلیل وبالدلال
طلبت الوصل منه وهو حل ققال نہی اوه عن الوصال
( وفبها لنم الدین یعقوب بن صابر لادجتیی البندارئءن أبيات ) :
لو أن لحیة من يشيب حميفة اياده ما اختارها بیضاء
أعلل قلى عن جفونك واللمی بكأس مدام أو بباقة ترج
وجب من لذات قلبی مجلس إذا لم يكن فيه جمالك مؤسى
( وق التذ كرة أيضاً ) :
لآب ا سن على بن مد الننوخی يمف اٹ ر إذا شکبت فى السكأس وطفا
حہا۔پا طالعا على وجهها بعد انحدارہ إلى سفلها وأحسن
وقهوة کشماع الشمس فى قدم قد مھا مزاج الماء ساقیبا
ريك دا شرا فی آسافلها یود درا نظا فى آعلیپسا
وفپا _ للك النساة من أبيات يصف آمرأة):
١‏ ۳ و2 7
حار به کل خضت الحا الت عدمت التحاة والشمرا
طویلة الد والاسان فل آدر أأهجو آم آمدح الا

1 حسن منها عندى رة" ساذجة وزها قد اقشرا

س سے با سا

(ئ) فان : مدخقة ۔

e
نان أن ي والكثك ق‌ذی‌الدیار قد كما‎
(وفہا) : قال بعضہم : عست عرو بن بحر یقول : نظرت إلىشيخ من حمق‎
: الصوفية وهو ساجد ؛ وهو يبصق على نفسه و بقول‎
. سحل وجهی لماص بظر أته " وجيك الکرم يأ سیدی اھ‎
: وا ) : لعمرو بن ہوبر بخاطب خليقة عصرہ وقد صلب إنساتاً‎ (
ترکته اولح الله باسقة على الطريق طریاً طرفه عود‎
کآنہ شاو كبش وا مواء له تتُورُ شاوية والجذع فود‎
وقبا ) قرأت عط الشیخ أنى الفضل عبد الواحد بن محمد بن السطار الر بی‎ (
: ا لی علی ظهر كتاب آنشد أبو الملاء المری فيمن قتل وصلب‎

الشارمی“

ید دجّی غالته إحدی النوائل
أتته الْنايا وهو آعزل حاسر
غلام إذا عاشت عاق وريه
مسح بالك لذک مرجلا
سوك عليه فى السوابم راد
وع على اللیاء آن حيل بین
وعرى من بردبه‌والسیف ‏ يكن
أحلوك من اعل الفضاء لد
ولیس بار ماعراك وانما

قأصبح منقودًا ولس بافل
خی غرار السيف بادی القاتل
رایت عليه شاهداً للحا عل
يرف على التتین مش السلاسل
نی عطنه آم فى رقاق النلائل
ونين ی اس یافه والعوامل
يحض لا من دماء الأفاضل
نأت بك عن ضنك الثری والنادل.
جال انساع الصدر ضيق آڈنازل

( وفیها ) للات الأفضل على بن توسف بن آیوب کتپا لڈخیە للات العز بز
يستعطفه بعد أن ودعه واجتمع به ساعه وأحلة :

نظرتك نظرة من بعد سم
وغ* الذهر عنها طرف غدر

وعاد إلى سحیته فاحری

تقضت بالطرف من سنین
سافة قرب طرف من جبين
بفرقته آلعیون من العيون

نے وچ نہ
فوج الدحر لم يسمح بوصل سود به المجوع إلى ابلفون
نما 2 سقيه ميت يميد إلى الشا عدم السكون
ولا يبدى جیوش القرب حتی رب جیش بعد فى الکین
ولا يدق محل منك إلا اذا دارت رحی اطرب از ون
فليت الدھر پسمح لی بأخرى ولو أمضى بها حك النون
رسألة بلا تقفط
( فى الت ذكرة ) : قرأت بخط الوز بر أبى فصر مد بن الحسن بن التحاس ا لی :
کتت رسالة بلا نقط :
ادا الله دولة الاك افلاحل ء وا یام الرّاعر » صارم أعمار الأموال ۽ ول
آمال السؤال » مورد رماحه أرواح الد اج ۰ وسم عم صوارمه رووس العصاة » ما وعد
إلا سيم عطاژه سح السهاد » ولا أوعد الا ملا دعلا صدور الأعداء وا لاد » آعار
الصمصام حده . وع الاطو اد حلمه ء هعلال الراحة ء لال الساحة ع مدرم
للمحامد ء مسعود الصادر والموارد » عم الامة عدلا ء وطال السماء محلا » وأعاد مال
الكرم معمورة أله » وعراص المدم مدحورۃ عاطزة » العام أسراء مکارمه » والدھر
طوع آحکامه ومراسمة ء أطال اللہ عمره وأعلا سء ء ما دعا ال داع ء وسعی حول
حرمه ساع ؛ وك حرمة مؤکدةء وأواصر عهدة » وعو حلس ملة آوهاه جلها ء
وهد کاہلہ لها » وماله مال" مما اصطلمه ودهاه ء إلا رحمة مالكه ومولاء
والسلام 1ه .
(فائْدة ) : من عادة الأندلسيين ليس البیاض فى الداد ء وقد قال بعض
الشمراء وهو المصرى :
إذا كان البياض لباس حزن بأندلس وذاك من الصواب
فها نا قد لبست بیاض شبی لای قد حرنت على شبای
۱۰

س۔ غ ا س
وقال ابن شاطر الس ر قط ( نقح الطيب ج ۲ ص ۱۰۷ ) :
قد كنت لا آدری لأية علة صارالبياض لباس كل مصاب
حتی كال الذهر سحق ملاءة | بیضاء من شيى لققد شياي
فبذا تبين لى إصابة من رأى ليس البياض على وی الأحباب

وق شح الطیب ص ٩۰۰‏ ج ۲ : وقال بعضهم ف لباس أهل الأتدلس :
البياض فى الزن مم أن أهل الشرق یلبسون فيه السواد .
ألا با آهل أندلس فطتم بلطف إلى أمر
لبستم ف مام ا فب له یز رب عر دب
صدعتم قالبیاض لباس حزن ولا حزن آشد من الشیب

مسألة ا عراب

وق تذ كرة ابن المد الذ كورة : قرأت خط أبى اسن جمد بن معقل بن محمد
الأزدى مما أملاه عليه آبوعبد الله ن خالو به -- رجھما اللہ - قال أبن حار به
ری أللّه عنه : قد سن سیدنا سیف الدولة -- رضی اللہ عنه ب ستة یتحدث ا
حيري الدهر » ويد الد ء فانا لان معشر عبيده ملكا ولا أميراً شرواه حرابة
وفهما » ويهر الا با تكلم فيه من اللوم وأجراه محضرتہ عقيب صلاة الجعة .

حد گنا عیاش الموهرى » قال حدثنا شر م من ألى سفیان عن مسر عن
قتادة فى قوله عر وجل : ( وآثارم ) قال : خطوام” وکل ماستوامن خير یسمل
به بلتم

وروی منذرين جر يد عن أيه قال : كنا عند رسول الله صلی الله عليه وسل
قال : من سن فى الإسلام ست صالحة عمل بها من بعدہ فقد تضاعف . من یصلی
فى السجد ا امم أضمافا مضاعفة بي ركة حضور سيدنا وترك التاس ان حياء منه

و لأن سكل" من لا قال نی و بينك بوم الجعة ء فقد ارتدع الناس عن الشر »

I0: wry, 31-]1109418 01ھ‎

— ¥ —

وأقبلوا على امیر زی اللہ سیدنا سیف الدولة عن تفسه النقيسة » وعن رعيته خير! ء
وأقام که وقدرته وسلطانہ ماقام عسیب > وسنت إلى أولادها اليب . وذلك أن
مولانا سيف الدولة صلل فی السجد الجامع محلب فى يوم ا حمة » وهو سلخ ارام
سنة اسع وأر بمین وثليائة » فقال اتلاطب فى خطبته :

واجمل يأر بنا حَسينا الله ونم الوكيل عدة سيدنا سیف الدولة ء فنا قضی
صلاته تكلّموا فی إعراب هذا الحزب ء واختلفوا اختلافاً عظيا قدعاتى وا جلس
از من الأشراف والقضاة والفقہاء والمدول والأدياء » فرفنی عليهم كلهم وقال :
هذا الم قد رفاک ء فقلت : بل بفضل مولانا و إقبال دولته .

وقد كان ابن عباس مجلس أبا السالیة معه على السر یر فقيل : أترفع أبا العالية
وهو مَل » فقال : إن هذا الم يرفم المولى على الشرّر » وقد ذ کر اللہ تبارك وتعالی
الذاء فملهم اتی الملائكة وثانی الأنبياء فقال : شبد الہ أنہ لاله إلا هو
والملائكة وأولوا ال قابمنا بالقسط ‏ فبداً بنفسهء وی ملاسکته » وجعل
المزاء ثالتاً .

وحدثنا أبو عبد الله الشافیی قال : أخيرنا أحمد بن حى الحلوانى” قال حر نا
سید بن سلمان عن أبى فيك قال حد"ثنا عر بن كثير عن أبى الملاء عن المسن
ال : قال رسول الله صلی اللہ وله عليه وسل: من جاءه الوت" وهو يطلب الم فبينه
و بین الأنبیاء درجة واحدة .

قال الزعغفرافی“: وحدثنا أحمد بن على امار ( اخ از) قال حداثنا النمان
ہن شبل ؛ قال مدنا حى بن أی روق عن أ بيه عن الضحاك فى قوله تعائی :
( ثم آورثا الكتاب الذین اصطفینا من عبادنا ) قال : سم حا القرآن ۱

وقال الزعقراتى : وحدثنا موسی بن هرون » قال حدثنا ا لحانی عن و کیع عن
سفیان عن منصور عن ای رزين فى قوله تمال : ( و ع كونوا رعانيين ) قال:

الفقباء شون .

سے رو س
وحد ثنا الزعفرانى عن موسی بن هرون قال : -حدثنا قتيبة بن سعید قال :
حدئنا عبد ا حید بن سلمان عن اللا ء عن أبيه عن أبى هر برة قال : قال رسول الله
صل الله عليه وسل : « إذا مات الإنسان انقطم عل الا لا صدقة تصدق بها .
وعلماً عليه وولف صللا سدم 4 ۔
تقال بسضیم : يحب أن یسب حسبنا لأنه مفعول وقال : سيدنا يحكى ذلك
فيقال : واجمل حسّنا الله وتم الوكيل بارفع » وكذلك كان اتلاطب قال » فقا للى :
ما تقول فى دلك ؟ فقلت : هذا ميتداً وخير حسفا مبتداً و( الله )عر وسا“ متیر"
ونم الوكيل تس عليه وا جملتان فلا بقخلحان عن إعرابهما الأول ولا يغيران کا
تقول : قرأت امد لله رب انسالین لأن کل شىء قد عمل بسضه ف سض مثل :
( البتداً وخبرہ ء والقعل والفاعل ء والظرف مم مأ فيه » والشرط وجوابه ؟ وذلك
نحو قوفت : زيد قائم » والله ر بنا وتمد نبينا . وقام زيد وتأیط شر » و برق بضره
فیس كله » فیقال فى ذلك : ریت رید قالم” » ومررت بزيد” قال“ » ورآیت قام
زید قال الطرماح :
وجدنا فى كتاب پنی تھے احق الیل بارکض التار*'“
لحك ما وجده ء وقال ذو الرمة :
معست الناس ينتجمون غيثاً . فقلت لصّیدح انتح بلالا
تناخی عند خیرفتی کان إذا السکیاء عارضت التآلا
فرقم الناس لأنه سعم من يقول : الناسٌ بنتجسون غيثاً » حك ما مم وصيدح
اسم ناقته : وقال أ :
کذبتم ویت الله اتنکحونها ‏ متى شاب فر تاعا قم نحلب
وتقول : بدأت بالحد له رب العالین ء لأن ا مد مبتداً و (الله) عر وجل خبره .
هذه ألقاظ سیبو به .

(۱) ااتار : ( باامین المهملة والنین العحية ) .

مسبت 8 ٩‏ ہمہ

وقال الكوفيون : رأيت حسبتا الله ونم الوكيل مكتويا ء ورأيت فى فصه
عشرون اذا تک عشرون بالواو » وكذللك وحمل اللہ لا له إلا اللہ عدت فأعا
إذا ذ كرتا“ شيئاً لیس جلة أو اسما مفرداً ونصبت وأعلت الفعل" فيه فقول :
حمل الله آىة النگرسی“ عد2 سیدنا وحمل القران شافعا له . فما تفسیر حسبنا الله
وم الوکیل فساه افیا ونم السکافی .

وقال ا تعالى ۰( ایا البی حسبك الله ومن اتبعك من الومنین )
قال الشاعر :ٴ

ادا كانت امیحا ؛ وانققت ت السا فسيكت والضحالۂ عص مد

وقال تمالى : ( حراء من ربك عطاء حساباً ) أى کان ٠‏ ومن ذلك فوطم : :

حسى اللہ » أى کی إناه اللہ + وقیل حسبی أى القندر على اللہ ء وقيل ا خیب
الحاسيء وأنشد :
دعا ا حرومون اللہ بستغفرونه بمكة نومأ أن ہی دو ہا
ونادیت یار باه أوّل سالتی لنفسى ليل مم أنت حسیہا

والحسيب : العالم ء معناه العالم بس الله . وقيل فى قوله تمالى : ( وكان الله على
کل شىء سیا ) قيل مقتدراً » وقیل عألَأ » وقيل محاسباً » وقيل السکافی .
ونس الوكيل » أى نم السكاق وتم الب ء قال الله تمالی : ( أن لا تتحذوا من
دوف رکا ) أى ریا وقيل فم اکل ۽ آی : م کل » ند عد بام :

د کرت ابا ری فیت نی برد" الامور الاضیات وكيل

وکل اجتاع من خليل لفرقة وکل الذى بعد الفراق قلیل

مل الله ما منح سیدنا من ال سیق عليه مالألأت الفور ء ورست ف
أما کنها القور .

أتبت مسل ار اب

(1) لله : ذکرت :

سے عاج ۱ وت۲۳۳

الرمادی فص فرنسا :
قامت قواءعے ئا تطعامتا غضاً وقام العرف بالندیزۂ'
ولامری» ایس :

نشی بأعراف الجياد کنیا إذانحن قناعن شواء هطب
ف القاموس : الشنيقو” « كيزون » هكذا جاء فى شعر أمئّة بن ألى الصلت
لكثير عراة :

فیاعز إن واش وشی لی عندک فلا تکرمیه أن تقولی له أهلا

کا لو وشی واش ہمز عندنا لفلا تزحرخ لا قر يبأ ولاسهلا

فی القاموس : ˆ

عم الم المكسور أو من يليك ۳ احبر عل غير استو ام وعشمته أن اه -
انظر أيضاً عثل .

فاد -

إذا نزل الأضياف كان عذورا . على الى حتى نستقل عراسو“
٭ وأسيافنا يقطرن من نجدة دما( » .
E"‏ عم ا ب 3 ب د +
(فائدۃ) : ماجاء على فمل صايل وزير وصثبل . انظر القاموس ف
مادة « صئبل ٤‏ ۔
للفرزدق :
قاصیحوا تقد أعاد لله امتهم إذام قریش وإذاما مثلهم أحد

)١(‏ اشاحد س 154 ۔
(۲) انظر هذا ابیت مم آیات غيره فى الأفاقی ج٣‏ ص۳٢۱‏ .
(۲ ) انظر اڈساٹس ج٣‏ س ۲٩‏ .

أنجمل نہبی ونہب العييد ام (أنظر التصر یح ج ۲ ص -16).
ومکره أشوك لا يطل :( ی مادة هم حرل 6 ص ۱۱ من اللسان )

حكة ۱
إذا أحیت أن تيا اة حلوقة فيا
فلا تغضب ولا تحقد ولا تأسف عل الديا
حکنة آخری
قال أعرابى وا ماف لکرم أن نا يكف" عنك ر » وي مافی الاثم
أن کن عاك شر“

ومأذا عسی الواشون أن يتحدثوا
أجل صدق الواشون أنت حبيبة
لابن الروی :
ولو بستطیم لتقتيره
ولان شپید : .
گلفت بان حتی ودنا أجلی
وعاقی کری_ عن ولحت به
لاں محمد عبد ای الاشبیل :
لا مدع تك عن دن آشدی تقر
ع القلوب عروا عن كل فائدة
أبعضهم :

ری ظاعری للتأس فی حسن صورة

سوی أن بقولوا إننی للك عاشق
إلى وین ۸ تصف منك الللانق
ويس ٠‏ اف 7 شالك

لا وجدت لطم الوت من أل
ويل من الب أو ويل من الكرم

لم پرزقوا فى الماس ال تأییدا
لانهم کفروا باه تقليدا

وی کبد ملق على آله الكبك

ہہ ايم ۷ س

ولى ظاھر يس المدوّ و باطن
ولآخر :
فش أطاعك مین آرضاژه ظاعجرہ

مليمى لو بدری حفیقتہ بك

إن بت عندك فیا قال أو ٗی

لأعشى ر بیعة عدح عبد اللاك بن مروان :

وماأنا فى حق ولافى خصومتی
ولا مسل مولای من سوء عاجی
وفصلی فی الاقوام والشعر آنتی
ون" فؤادی بین جنې عا"
و ای وان فضلت وان وابته

تضم حق ولا قارع سق
ولاخائف مولاى من سوه ما أجى
أقول الى أعنى وأعرف ماآعنی
ما أيصرت عینی وما معت آذی
على الناس قد فضلت خير أب وان

ابیت بن السلكة فى فرسه ( التحام )

وكان نشی بقرمآء أو قری

کان قوام النحام ۷ ۱

على قرامآہ عالية شواها
لان اروی :
ات وحه کاخر الصلك فيه
كطوط الشپود ختلضات
لبعضهم یق راقص :
ترى ار کات منه بلا سكون

mmm‏ لم ياي a‏ ہے م یویند ب
سے بے تس س س

سے م ہا قر عن حم ہر

تو حل صحبي A‏ ار
کی لیر

کان بیاض غرتته مار

جات كثيرة مرت رجال
شاهدات أن لست بان الال

قتصها لتا کک

۱( أوردهاً الزعتصرى ف ر پیم الآہرار فى اه التى عند. الو ف س ۶ .

سس ۳ج نیت

شير الشمس ليس عستقر
¥ ى

لاع ابیة رفس ولدعا :
الشحیح ماه

دا اراد

4
أحية” بی

بضی :
لان اغد اقوام و ان کر موا
و یشتمُو وا فتری الا لوان" مسفرة
فول الٰتنی فق فى اقل

خبت نا حَرْب لم تپجھا بنانه
تحيف * الشّوی يمدو على أ رأسه
مأخوذ من قول القیلی :

فان تخنوفت من حنأم كذ
فانه إن قطست
لاسن :

تصفوا الياة لماعل أو غافل
ولمن بالط فى القائق نفسه
ریت أقل الناس عقلا ادا انتثی
یر ید تا الکاس الكفيه سقاعة

آحوده

لأعرانى :
قدست عللى أل الیل غاب
فا زال فى ألطافهم وانتقادم

قد ذاق طسم الفقر ثم نله
بذلہ بداله

حتی یذلوا و ان عزوا لاقوام
افو ذل“ ولكن عقو أحلام

وتر ران من القشر اسم
وق فیقوی عذوه سين قلعم

سينك ظضرب فا مقارء
عاد نشيطا بقطم أجوده
عا مضی مها وما یتوقم
سور ۳۳ 5

و سو ہا طلب الحال ف فتطمم"

اقلم عتلا دا كان صاحیا
ورڈ أخلاق الكريم کا هيأ

قصيًا سيد الدار فى زس ا حل
ولاهم حى حسدهم أل

ef
: لأعرابی آخر‎

مالت تودعنی والدمم يلها کایل نے الریجح القن

3 استمرت وقالت وهى با كية ياليت معرفق إباك لم تكن
لان ححاح :

نشة اش لا ساب ولكن ر تما استقبحت على أقوام

لایلیق الى بوج أبى یط ی ولا نور بہحة الإسلام

وسخ اثوب والعامة والیرڈو ان والوجه واقفا واغلام

عن نهاية الارب للنويرى"

هی بيت قالته المرب قول الاعشی :

2 د 5 017 س هرا ا ٦‏ ح 5 یی حم "یز کھ سم

تبیتون ف الشی ملاء بطونگ وجارايك' غر یبتن خانسا

تزيد الیل :

۳ سر سی 3 کر سم 8

با یی المّكداء بُدُوا فرسی إعا فعل" هذا الذليل

عووومٌ مشصل ما عودته دلج اليل وإيطاء القتیسل

۱ ۱ ۱ سب ٦‏ ای سے سس سے بو

کذا کذا فلیلب الل من عرف" من غانة غابة الدنیا إلى عرقه

( قائدة) :

التب : من السيّابة للوسعلى : والمتب : من الوسطی إلى البتصر . والیصی :
من الینصر إلى اتلنصر . والنواث : الذى بين کل أصبعين .

( قائدة أخرى ) :

قال ابن لكان فى ترجة النائی. الا كبر عبد اللہ : آخرج إلى مصر وأقام
بها إلى آخر عمرہ » وکان بقورّة عل الكلام قد تقض عال النساة وأدخل على قواعد
العروض شبها ومثلها بني رأث لة الیل + وذللک عمرفته وقوھ فطنته ؛ وله قصيدة تبلغ

ے وی ۔۔
ار بمة آلاف على روعتر واحد وهی فى فنون من الع + وقد استشهد کشاج بشعره
توق سنة ۲۹۳ أم .
ق تاریخ ابن زیاس ج ۲ ص ۲۱٤‏ للشپاب أحد العصورى ا لغ العأ نين :
نحو المانین من العمر قد قطعتيا مثل عقود ا ان
ما أحوجت یوما يميق إلى عصا ولا سی إلى ترجان
( لطیفة ) :
رأیت فى بعض الأوراق القدعة للثورة ورقة فها ما نصه :
ریت فى مموعة العلامة الدقق القهامة إراعي بن سلبان الب البق » جامع
الفتاوى الليرية الشهورة » وهو أیضا ناقل عن خط السلامة الطیرانی" مانصه :
نم الدین البادراتی“ صاحب الدرسة البادرائیة 1 بدمشق ا حيَة ؛ هو الشیخ نم الدین
عبد الله بن محمد البغدادی البادرانی رسول اتللافة إلى ملوك الاغاق بى مدرسة حستة
للشافعية بدمشق كانت دار الأمير أسامة ٠‏ وشرط على القیم فیها المزوبة » وأن
لا تدخليا امرأة فقال الساطان له : ولا صی" ؟ فقال ر بنا لا يضرب بعصوين - ولا
تم بناڑھا - دعا أ كابر دمشق ورؤساءها للاجتاع بها . فا استقر بهم اٹجلس --
التق السامری أذنه وقال منشداً حذین البيتين :
منزل رائق لشرب الكؤوس وماع الجنوك لا للدروس
ومناغاة کل" ظبی غرير لا مناقاة هؤلاء التيوس
( لطيفة آخری ) : ۱
نظ ببض أدباء هذا العصر أبياتاً على لسان العامة اللنوی الشيخ حمزة فت اللہ
يشكو من سفرة سافرها على إحدى سفن كوك بالتيل ء وکان الشيخ مولا باستمال
الغريب فى شعره » فقال خاطباً کبیر الإدکلیز عصر :

. ۱4۹ هذه الدرسة مذ كورة فى تليه الطا لب وزرشاد الدارس سس ج ۱ س‎ )٩(

س ڑا س
ا تا اقیصل ارجی زواجره صوب الفين وئوب السوس سر بله
أشكوك كركك کیینکف عن سکب اذ کان كلا وكل مل کلسکله
أباننى وال جرش حشوها ضجر إن کی شق خشب الك قلق
تف ما َة شو أساودها ضرعن متّی صلا لا حراك 4
29 والّاب فی وعثآہ وخدها خير لمتلوط ییفی ترحاه
( برقة آحزان ) الأغانی ج ۱۲ س ٢٢‏ بیتان فما برقة آحزان » وانظرص +م
وق ج ۱۶ ص ٦۹‏ بيت فيه برقة رحرحان .
لیت لاح وليت الراح قد جلا فى جبهة الأسد أو فى قبة الاك
کی لابقيل ذاحسن سوی آَسّد ولايطوف بکاسات سوی ماك
لسیف الدن ان اشد ص + من دیوانه :
إذا غات أن تلق دليلا إلى آفدی شققوَ آثار الحداية من كاف
غل يلاد الشرق عنك س فإنيا ‏ بلاد بلادال وشرق بلاقاف
ذ کر أيضاً فى روضة الأداب ونزدة الا ياب رقم ۳۲۲ مجاميع ول ظهر ص ٠٠١‏
وف ص ۱۰۰ قول آخر:
لبنك أن لى وللا وعبداً مواء ق القال وف العام
فهذا سایق من غير سین وهذ؛ عاقل من غير لام . ام
(قواند ) من کتاب البدیم فى تقد الكعر للأمیرأسامة بن منقذ :
أنشد فى باب التحنيس ألا لذی الرمّة :
کن البرى والماج عیجت متونه | على عشر نى به الیل" البطحا
وأنشد فى جنیس العکس اعبد الله بن رَواحة الأنصارئ عدح النی- عليه الصلاة
والسلام -- قال وهو أمدح بيت قال المرب :
تحمل الناقة الأدماء جرا . بالیرد کالبدر 5 نوه اللا

— ان سب
وف باب آلمکس نسب للرشيد :
لاف كتوم لاسرارک ودمعى بسری عوم مذيم
فاولا دموعی کتمت لفوی وولا اوی ۸ تمض لى دموع
وقال فى باب الاحتراس ۶ وقد عابوا على ذى الرفة فى قول :
ألا با اسلى نادار على الیل ولا زال منہلا عرعائك القطر
فعابه من لايعرف فى النقد شیٹاً وقال - کانه إا دعا علہپا بالهدم وقال النقاد :
« إنّه لا مطن عليه لته قد دعا ما بالسلامة فى أول اثبیت > .
ورد فى باب التنكيت للمتنی :
لوعرٴ کض‌ف سطور کتایه أحصى محافر مهره میاتہا
وقال : عا قصد المات دون المینات » والمینات أشد شيا باغافر بدلیل قوله :
أل حرف من اسه کتبت سابك اليل ف الملاميد
لان الات ف الكلام أ کثر من المینات لژنها تقم زائدة وأصليّة > والمینات
لا تقم إلا أصلية فإحصاؤہ للا كثرآبلغ ام .
وروی فى باب التقسم ق « سيف ٭ :
خير ما استعصمت به الكفة یوما فى سواد اتلطوب عضب صقيل
ضر سال الکرام من وى انظ مغن وللمتاءأ رسول
وروی فى باب التطريز لأبى تام :
قلنسوة على راس صلیب مساحتہ جريب فى جريب
کان یدی وهامته ونع قريب من قريب من قريب
وأنشد فى باب الفسير لبعضہم فى ناعورة :
وکر ع سقت الریاض بدرها فرت تنوب عن الغام الحامم
بلباس عزون ومدمم عاشق ومسير مشتاق واه جارع

سس س
وآنشد لابن ححاج قياب الاستطراد : ۱
وكأنى أقرا حرف أبى عرو على القوم سورة لام
محنة تصتم أبن عرو بن حى فى دماغ الأعشى بتسل القطانى
وأنشد فی باب التوشیح لابن الس :
آزژیون أتاك فى طبقه كالك فى ره وف عبقه
قد نفض الماشتون ما صنم ا( هجر بألوانیسم على ورقه
وأنشد فى باب اثقشعیب فى طیلسان :
هو ی ولسکن البلی أول به می فا ببق عليه ولا یذز
قد کان أخضر ما زلنا به ترفو حت أسود من صد! الا"
وأشد فى باب التجاعل ليشار ( حقق ) :
وقفت وقد فقدت الصبر حتی تبيّن موق آئی الفقيد
وسكت ف“ عذال تقالو ارسم الدار كا السید
وأنشد فى باب الكتاية والإشارة لعنترة :
بطل کان ثيابه فى سرحة بحذینمال“''السبت ليسبتوأم
قال : أشار بقوله : کان ثيابه فى سرحة إلى طول قامته » ويقوله : محذى
نمال السبت إلى أنه ملك » و يقوله : لیس بتوآم إلى أنه قوی شدید .
وأنشد أيضاً فى هذا الیاب :
ومن بعص أطرا ف ازجا فإ نه يطيع العوالى ر کیت کل لهذم
قال : هذا قوم“ من لم بطم السوط أطاع السیف .

سصے-حجوو- ا دنت و .ساس

یھ

)١(‏ انار فى أوائل مادة ( صل ] عن انان أن المرب عدح برقة التعالہ ويها من فاس
الو +

(*) لطسن قوطم أومثل قوشم

سس هو سے

وأنشد فى باب البالشة ازهیر :

کان فاة المین فى کل منزل ‏ نزان به حب الفنا ل مت

ال :تم السکلام عند قوله : حب الفتا ‏ ثم قال : لته اھ رةه

ونسب لهأمون فى باب الاغراپ :

وشفلت عن فهم الحديث سوی ما کان منك فانه شسفل

وأدم هو دیق نظری أن قد فیمت وعندک عم

وقال فى باب النلط : اعل أن الغلط هو أن یناط فى اللفظ وما پنلط فی لأمتی ء
مثل قول زعير :

فتحج لك غلان أشأم كلهم کاجر عاد ثم ترضم فتفط

أراد أحر مود ء وهو عاقرالناقة ء وقد احتج له بض الملاء تقال : أراد عار
الأخرى لأنبما عادان کا قال اللہ تما ی : « وأنه أهلك عاداً الأولى » قدل على أن
مود عاد أخرى ء وكقول بعص العرب ق ا حاسة :

و یضاه من نسج ان داود نثرة ‏ یرتہا يوم اللقاء لاب

و إا الدرع من نسج داود لا سلیان » ومنه قول رب" بن المجاج :

3 وم تذق من البقول الفستتاً »
والفستق ليس من البقول عا هو ر » ومته :
٭ مثل التصارى کتاوا المسيحا ٭

والتصارى ل تقتل السپح و لھا قالوا : قتلته المهود . وقد احتج 4 ابن جنی
ققال : ان النصاری لما قالوا : إن السیح قعل وصلب جازآن ینسب الهم قتلہ » کا
ال الله تعالی : ( فا لک فى الناضين فتین ) أى فرقة يقولون إنهم سامون ء

(243 ءاد : شك ضرف وعتم آم ۔
(۳) الييت لآ تميق لا لرؤية .

سے ور
وفرقة-تقول نهم مشرکون . وقال تمانی : (آتریدون أن تہدوا من آضل- الله )
فنسب إلهم الحداية لأنهم سوم مہتدین . ومن ذلك قول الراجز :
[ وأبیض اخلس من ماء اليلب ] والسيوف لاتسل من ماء الیلب لأن
ايلب جاود تتغذ منها دروم منسوجة وم الشاعر أنها حديد ۔ ومن ذللك
قول الفرزدق :
وما رلت بيبا لا وارّقتی صوت الدجاج وضرب ؛النوافیس
غلط مرتین لان الدجاج لا پصیح |عا تصيح الديوك . والأرق : أؤل اللیل
والدبوك نصیح آخره .
وامرڑ القیس :
فاسوط أطوب وللسارق درة وللضرب منه وقع أحرج عيدب
فهذا غلط فی صفته لأنه لو کان حاراً لكان ذلك زدیا فى صفته ,
وأنشد فى باب الشو لاعنی :
اس فرشا الأسود یقودها أسد تصیر له الأسود الا
قال: قال الصاحب ان عبّاد رحەاللہ : السحب كيف حلص من هذه الأحة .
وف هذا الباب للعنی :
ولا الضف حتی يتبع الضف ضفه ولاف ضف الضعف بل مۂلالف
قال : قال الصاحب بن عباد : هذا البيت یصلح أن يكون مسألة فى ذوفنطس
وفيه لأمتنى :
عست فما لم تكلم عبابة عت فكان السظم عم على عفار
قال : قال الصاح أبن عباد رجه اله تمالی : هذا البيت بصلح أن یکون
تاووسا فى كيار القابر لكثرة مافيه من العظام .
وی هذا الباب يُرروَى لأبى تمام بعد أن ذ كرمن شلشل ومن سلسل ومن قاقل:

بت ۱ سس
وقر ی کل" فر ية کان يقر بها ری لانحف منه قری
قال : جم الغثاثة وارنائة والتقل وا رکا کة .
وأنشد فی باب التفر يط للنابعة :
رقاق النعال طیب حجزاتہم محيون بار بحان يوم السباسب
بسونون أجسادا طویلا نعیمها مخالصة الأردان خضر النا کپ
تیم پیش الولائد منہم وأ كسيةالإضر قوق المشاجب
قال : هذا كله فاسد ء لن العامة و الصمالینک بحی بسضهم بمضا ذلك اليوم
بر تمان ۔ والبيت الثانى فاسد لأنه لافضيلة فى کونہا ماوٴنة کل جاتب منپا ون
ولییت الثالث فاسد لأنه لانکون الثياب إلا فرق المشحب ولا کون على غیرہ .
باب التكلف والتصتف . قال : وهو الكثير من الیدیم کالتطبیق والتجنیس
ى القصد لأنه يدل عل تکلّف الشاعر لذلك وقصده إليه » و ذا کان قلیلا نسب
إلى أنه طبع فى الشاعر ء ولهذا عابوا على ألى عام لانه كثير فی شعره 5 م هم
استحستوہ فى شعر غيره لقلته وقالوا : إنه عنزلة نة تحن فنا كرس صارت
خرس . والشیة تستحسن فى الفرس فإذا کثرت صارت بلقا . وا+عودة استحسن
فى الشمر ء فإذا کثرت صارت قطملاً ء وشذ؛ قالوا : خير الامور أوسطيا » والمستة
بين السيئتين » والفضيلة بین الرذیلتین .
سی HF‏ 49
اب القوة وال رکا كة : هو أن یکون العنی متتاولا واللفظ متسداولا >
کال کزات المستسملة » والألفاظ الهملة ء فیکون الشعر رکیکا ء والقسج ضمیفاً >
کقول اسری الفیس :
الا إننى بال على جنل بال یقود بنا بال ويتيسنا یال
ومن السجب أن صاحب الصناعتين س له من محاسن الشعر وله بالسماف

ولا خلف بین الما والجاهل فى رکا کته .
(۱۱)

بیس YF‏ ہمہ
وق هذا الباب . روی رمأ النسوی :
اموک بائل وذاتالطوق والححل
نري وذرى عذلی فزن المذل کاقتل
وروی فى باب الخالفة لامریء القیس - وفترها بانحروج عن مدهب الشعراء
وترك الاقتضاء لا بارهم :

اغ متى أن حبك قاتلی وأنك مهما تأمری القلب يغمل

قال : وهذا الافظ ساف - لأنه توعد وا حب لا بوعد حبيبه » وکذات
قوله أيضا ‏ بمد قوله آغرلك منی أن حبك قاتلى سب :

وان تك قد ساءتك منى خليقة فسلى ياب من يايك تنسل
لان اجب لا يخير حبيبه بين فراق ووصال .
وفى عذا الباب روى لأب صخر الحذلى :

وماهر لا أن آراها فاءة بہت لا ہی دی ولا أمٴ

وأنسى اففی فيه أ کون آنیتها ‏ کا قدتتسى لے شار يها را
لم أنشد بمده لاخر :

وما هو الا أن آراها غاءة ات حتی ما كاد أجيب
وأنشد فى هذا الباب لكثير :
على ان أبی العامی دلاص حصينة أحاد القیون سردها فاجادها
قال له لا قلت فى کا قلت فى سلمان بن عبد اليك :

فإذا جى" كتبية سلومة شهباء يخثى ازاندون لزا“

كنت للقدّم غير لابس نة بالسيف تفر بُحلا أبطالها !

(+) ف الاصل : عاف .
(۲) أنظر ایشا قول مس : راء فى الأمن فى درم مضاعقة .

بس ۹۷۳ سد

قال : إنى وصفته بالفرق » ووصفتك بالحزم » قال : كلا ولسكنك وصفته
بالإقدام ووصفعنی باجین . ۱

وفی هذا الباب . ومانوا على النظی قوله :

أيامن وجهه أسد وسار خلقه بثر

قال الاد : هذا عحيبة من عحائب البحر .

ويه :

بانت سماد فی المینین مول وكأن فى فصر من عيدها طول

قال : وهذا ردیء لاه استطال وقت وصافا .

باب القلب ‏ وهو أن يقصد شیثا ويكون القتضی بضد ذلك الثىء ء کا قال
أمرو الفيس :

إذا قامتا تضوع السك مہا نسم الصبا جامت بريا القرقل

عانوا عليه تشیيه املك بالقرتفل وقالوا : إنما يشبه الترتغل بالسك لانه أجلء
مته » وقد حرج النقاد له وحها غير ذلك فقالوا : انه أراد قوله : تضوع » أى مثل
السك » کا قال أيضاً : ( وجدت بها طيباً و إن لم تطيّب ) أى مثل الطیب » شم"
كأن قائلا قال ما ذلك ؟ قال نيم الصبا ٠‏ أو یکون نسم فاعلا » والك عفعول
محذوف الباء » تقد برد تضوع بالك منہما ندیم السا رل قوم : الرواية بالفتح من
مم الك ء وهو امد > کون تاه أن جاو دتما تتضوع بریم اس .

باب التقصیر . وهو أن تقض السارق من كلامه ماهو من عامه : کا
قال عنتره :

وإذا سکرت فانتی مستبللک مالی وعرضی وافر ۸ يكم

وإذا حوت فاآقصرعن‌ندی وکا علت ثائق ونکٹی

. لط الصواب : أكقر قل‎ )١(

سا ج۹ سب
أخذها حتان فنقص منهما ذ کر الصحو فقال :
ففشرہہا فتفرکنا مرک وأندا ماینهنهتا القاء
باب الكشف . وهو آن يكثف المتبم معتی الیتدم إذا کان فيه شىء
من الفاء » کا قال ارو القیس بن حجر :
کیںکر القاناة البیاض بصفرة غذاها تمير الاء غير ا حلل
فكثفه ذو الركة بقوله :
کلاء فى برج صفرآء فى دعج اكأنها نضة قد سسّہا ذهب
باب السابق واللاحق والتداول وافتتاول . وهو أن يأخذ الیبت فیتقص من
لنظه أو بزید فى معتاه أو حر" ره فیکون أولى به من قائله سکن الأول سابق والاخر
لاحق » مثل قول على بن الهم :
وک وقفة لاريح دون بلادها وك عقبة للطير دون بلادی
أخذه الشيخ أبو العلاء ر-مه الله فقال :
وسألت کم بین العقيق إلى ا می قرجت من بد النوى التطاول
وعذرت طيفك فى اللغاء لانه يسرى فیصیح دونتا عراحل
وق هذا الیاب . ومنه قول طرفة بن العبد :
أذ غيل فإذا ما شروا وهبوا كل أمون وطور
: 3 راحوا عبق السك .يم بلحغون الأرض هداب الازر
آخذه عنترة فقال : ۱
وإذا شربت فإنتى مستپلك مالی وعرضی وافر لم يكلم
وإذا هوت فا آقصر عن ندى ٠‏ وک عست شال وتکرنی
فاحترس ما طمن به على الأول وهو آنهم لا يشر بون فیسطون من غیرعقل .
وأنشد فى هذا الباب لأشجم :

روم الو دی جفر ولا یصتعون کا بصنم

د و س

وکیف تالون غایاتہ
ولیس بأوسسهم ف الغتی
فا خلفه لامری مطلب
شپته قبل طيايره

وهم ىسون ولا جم
ولکن ممروفه اوسم
ول مرک دوه مطمم
می جشته فهو مستجمم

وروی : أن حسفا قال : ما مدحت باأحب إلى من عينية آشجم

ستی هذه القصيدة . وروی ف عدا الباب لس :

حملها شادن غرير
كانه عامل إلينا
وأنشد فيه لضر یر :
السّٹو يصفر وافزار وإنما
لو كنت أجهلما أقو ل لسری
وأنشد فى باب التضمين :
عبد الغ طبیب رب معرفة
لولا تطبیه قينا لما وجدت
ومثلد :
افول تمان وقد ساق طبه
ابا مذر أفنيت فاستبق مضنا
وأنشد فى هذا الباب لان الست :
خلیل" بال أصيحاق وخلیا
و یا رب لات ولا سقط أليأ
وفيه ابا :
أ کتاب دوان ارسائل مالم

- و
كأنه عَصّن خبزران

حبس افزار لأنه بعك
جهل کا قد ساءلى ما اع

أحيا وأيسٌ ماقاسيت ما قتلا
لما اناا إلى آرواحنا سيلا

تفوس ننیسات إلى بان الأرض
سنا یلگ مض الشرٌ آهون من سض

قفا نيك من ذ کری حبیب ومنزل
سقط اللوی بین الدخول وحومل

ونم بل م بأ ہل

مب 4 ہہ
وقفت على باب الوزیر کان کے قنا نبك من ذ کری حبیب ومتزل
وارزافع لا تستبین رسومپا شا سحتها من جنوب وشمال

وقال فی باب ال" والعقد . ومنه قول أمير للؤمنین على“ عليه السلام للا شست
ان قيس : إنك إن صبرت جری القضياء عليك وأنت مأجور : و أن جزعت جری
التضاء عليك وأنت مأزور » وإنك إن ۸ نسل احتسابا ساوت غقلة كا تسلو البهام .
عقده أبو عام ال :

وقال عل فى المراء لاشمت وخاف عليه بمض تلك الجرام

أتصير للباوی سياء ٩‏ وحسبة فتؤجر ام دساو ساق الماع

وقال عبد الله بن الز يبر لما قتل مصعب أخوه : إن النسلے والسلوة راء
الرجال . و ان ازع والهلم ار بات المحال . عقاءه أبو تمام فقال :

خلقنا رجالاً لالد والاسی روتلك الفواق للبکا ولا آتم

وقال فى باب البادی والمطالم اُجسوا على أن أحسن الا جداءات قول اعری

القَیّس ن حجر الکندی :
٭ قفا تيك من د کری حبیب ومئزل *

فقالوا : لانه وقف واستوقف ٤‏ وی وبکی ۳ » وذکر البیب والزل
ق‌نصف بیت.اه - آخرالنتخب من کتاب البديم فی تقد الشمر للا مير آسامة ن‌مرشد
ان منقذ وقد تقل من نسخة قدعة ولسکنها كثيرة التشر یف .

وی دت مہ دسو ہو تس سل سل ہے لیا ببس سب

)١(‏ اء ٤‏ عزآء»اء

. له > واسنی‎ )٢(

ےس ۴ سب

سامة ن متقذ فى ضرسه :
وصاحب لاأملٌ الدهر حبته
با إن رأبت له شخصا نم ذ وقعت
ولان منقد :

كشب العذار عل حيفة خدہ

بالغت ی استخرأاحه فوجہدتہ

شق لتفمی و یسمی سی نهد

200 م‎

عي عليه افترقنا فرقة الايد

سرا ممير ناظر التامل
لارأى إلا رأى أهل لوصل

ولنشيخ أحد اللوانى الدمیاطی المتوق سنة ۱۳۰۸ فى شرح الضریی" على

لحضری" على اللامية انتظمت

عقود در زهت ف ذلك اليد

مدحمه أنه أھل لكل علا ول أعرض آبیت السن بالستدی
(فائدة) فى الجزء الراہم صفحة ۱۶ه من تفسيرأبى حيان : « وقرأ لأشپب
المقیل فاجنح ( بض النون ) وهی لنة قيس وا ُھور ( بفتحها ) وهی لغة تم ۔ وقال
ان جنی : القياس فى فمل اللازم ضر" مين السكلمة فى الضارع وهی آقیس من یقیل

بالكسر 6 اه .

من طراز ا جالس للشهاب اطفاجی"
لان سار 3 عصاه
كأنها وھی فى کی آهش بها على ثمانين عام لاعلی خی
کات قوس رام وهی لی وتر آری عليها سهام الیب وارم

ولان رشیق :

ارب إلا أقوى على دفع الأذى

. رواه ف طراز اغجالس : ۸ ألقه مذ تصاحبنا غین بدا لناظری اغ‎ )١(

مالي ہمثت عل ألف سوضة
لان شرف :

ای وان غر یل للنی لاری
تعلدتنی اقيالى وهی مذرة
افيس إن انقطے :

كرابت مثل الشمس عند طللوعھا

و لس

حرص الفتی خلة زیدت إلى العدم
کاننی صارم ۴ کف میرم

ی خسن أو كدنوها لفروب

قال بعض الأدياء : ص هذين الوقتين لانه يتمكن من النظر الا فیہما ٠‏

ولان وهيون :

دای إلى الذهر فلتكره سحٌت4

ليعض المرب عن أمالى القالی :
اخ فى کایام اخیاۃ اخاوه
. ادا عبت منه له فہحرته

لای الحسين ال ار :
رعا تارم المروءة قوما
(عا تلف ارجال الروء!
جمد و“ حسو ل :

ملس فوق لاری می
إن غلط الدھر فيك یوما
گنت لنا مسحداً ولکن
قلا تقاخر يما تقفی

ذتب السام إذا ماأحج البطل

تکون ألواناً على خطوبها
دعتنی إليه خلة لا آعیها

یقصر الال عا |
ت قسیحان من أراحك منها

بأمور

: للغصإ 1 و Ah‏ لنفيسة
فليس فى الشرط أن تقيسه
قد صرت من بعدم كتيسة
کان افرا عرة عریسة

۹۹۹) --

ٹیر الان بن عم

حر کچ سے

ف عوادة

3 ۾ كذ راصت اود حي

خافمن عرك آذنه إن عصاها

راح بعد الجاع وهو دول
فلیدا 5 تقول بقول

وق العنی لملى بن عبد الرسے بن يونس الم من شعراء اليتيمة :

غنت فأخقت صوتبا فی عودها
غيداء تأس عودها فیطیمها
آندی ءن التوار صبساً صوتها
فاا الصوتان حين ازجا
وللانطا کی :

و ربط حب الترنام مته
على القریض عليه لفظ محستة
ماحث أوتاره فى وجه تائية
نحنو عليه له أم تخاطبه
ون هفا عركت آذانه شفقا
لليحترى :

دنوت واضماً وعلوت مقدراً
كذاك الشمس تبعد أن تسای

ويظل صباغ الیاه مخده
ارياد الأ :

شتی آت فى ذعی وعهدی

فكا نما الصوتان صوت السود
بدا و بتیعها اتباع ودود
وأرق من شر الثنا للمیود
ماه انیا واینة الغنقود

أحلى من الیسر وافی بعد إعسار
فینبری خی نېا بإجھار
إلا استقاد ارات وأوتار
سرا فیدر بالنجوی باظیار
عليه من و ة التقصان والسار

ویدیو الضوه منہا والشماع

احسدار

سا صقر تارة ولورد

وذمة واشدی أن لا تضاری

سس ۹۷۷۷۰ سے
وش اصلحیه ولا تحاف على زغب مصخرة صنار
فإنك کل غیت صوتا دکرت أحبى وذکرت داری
فا مقتلوژه طت ماه لأنك با حامة ی جوارى
لخر :
تحامق مم النوک إذا ما لقيتہم ولاتلقهم بالمقل إن كنت ذاعقل
رظ إذا لاقت ين يي مخلط فى قول حیح وق ضل
فی رأيت الرء يشق کیا کان قبل اليوم يسعد بالمل
وأحسن مها ول نيل ب بن علق لی س رواها 4 التبر ری" فى شرح الجاسة
(ج ٣ص‏ ۸ ) :
ولدهر آئواب فكن فى ثيابه ‏ کلشته بوا اجد 2
وکن أ كيس الكيسى إذا كنت فم وان كنت ف اتی فكن ات
وق كتاب أنس الوحید فى ا حاضرات ( آخر ص ۵۱-۵۰ ) لبعضهم
وأنزلنى طول النوى دارغریة إذا شثتلاقیت امرأ لا شا كله
أحامقه کیا يقول سحیّة ولو كان ذا عمل اسکنت أعاللہ
لان الدعان : ۱
إن مدحت ا ول بہت أقواما ناما فسابقوق إليه .
هو قد د لی عل لنة الم ش فالی آأدل غیری عليه
للحافظ أبى بكر محمد بن عبد اللہ بن المر نی" الأشييل” الانداسی" وقد کتب
انتابا فأشار أحد من حضر أن بتر به :
لا تشده ما لر عليه فتفاه حبوب هذا الوا
فكأن الذى تنن عليه جدرئة بوجتة حستاه

( عن ص ۲۱۲ من السکناش رقم ۳۱۶ -- أدب) .

سپ چا سے

ی ص ۲۸۷ من كناش الشيح یوسف اخسینی رق +٥۸‏ ~~ أدب لبعضهم
دو و پیت فى أصول وهو معنی شیم :

قد بالغ فى حديئه الین مرن قال رأيت مثله ہالمین

ما ينظر مثله سوى ذى حول من حیث ری الواحد کالائنین

یعضهم : ۱

اضق التبر إن آردت وصالا ليس بالشر تلتق الشعرتان

تأدرد ادییة
حق لت » وأقللت حتی أ كربت » ومته أخذ آبو تمام قوله :
على أن إقراط الیاء استالی إليك ول أعدل بمرضی مدلا

عر

0م بالتتفیف عنك و سصهم عقف فى الحاجات حتى بعلا *
تأدرة اة
عنده و کتب إليه :
أودعنى الم فلا کم مقول یی على مقتل
أنت وا علعنی سوقة ‏ والسیف لا يبق على الصیقل
وال ذلك بأ المسين بن سعد » قصجب من . رکه رل
بن انين يكتب شمر ابن عشر وتلا : ( وآئیناہ اک میا ) . ام
( فائدة) : الد ء وهو وصف ء بقال : رحل ند 2 وأمرأة ند أ ورل
جر ۽ و اشد :
وکانت من الزوجات بوامن غیم ور تاد فيها المين متتجعاً دا
ویقال : مز لة مره ؛ قال الشاع:

سے ٩۱ ٩‏ يب

بل اه قد کان یش مک
سد الاعر اپ :
یارب ز وجنی مورا کیيرة

دی تا می من شبأما

کے سے : سے عرس
وقال مصرس لا ر بع ألاسفتی" :

کان على ذى القن“ عیا بصيرة
يحاذر حتی بحسب الداس كلهم
لمبد الله بن مالك المطایی" :
ول گنت عن التصیح منه
اطاف ية یت عها
دشاده حیدی فه !ا

ان

اروت

ومثله لدريد بن الصمّة :
أعرتهم أعرى .مرج الى
فا عصوانی كنت منهم وقد أرى
وهل آنا إلا من غَزِية إن غوت
لبعض الأعراب :

تك
ہ gf”‏ فل سے

نمرصن ری الصید ثم رمیننا
ضعاف يقتلن ارحال بلا دم
وین ملعى ق التلاد ول يعد

() وروی : ظا سظ لى .

- سے ص

+ سیت و با بر 2 ۔ حم کچ
فلا حر لى يأرب فى الفتیات

ا ۳ # لس يصب
واطعمي من علكمهاً عرات اه

ناه أو منظر و تاظر ه

کنی نظر ومستم سیم
و فلت له ری اما 55-75
ألى وعمی ر تاها جع

3¥

فل نیلوا ال شد الا تی اعد
ليم أو تی غير متسد

ب > اج مل

غوت وان رشد عر يه آرشد

سیر

من ائبل لا بالطائشات افو اط
فیاععباً فقاتلات ال ماش
هوی الس شیء کاقتیاد اط انش

“شح ۷۲۲ یت

شوه ۳

کت اک الما اقا اة
دی 2 وم اسب ية

غاضت بشاشته واعتاص حامله

مثل" المبائم قد هان أسسفارا
وصواح الروض منه وا کتمی عار

وقال عبد المز بز بن حاتم بن النمان بن الاحمر وکان يهاجى الفرزدق :

أننى قدی ار عنه حین أقرضه
کے أصطى شب عری وأغرفه
متشه غرالب امال" مشیر
ولای حية القیری .
ولا ات الا اش واہ ودھا
شر بنا کر نی من هواها مسکدر
ومنها. ۱
إذا ما تقاضی الرء يوم وليل
لان ألو يه :
إذالم يكن صدر الجالى سيدا
و قائل مالى رأيتك راجلا
للحسين اليم
فبخديك ٹریم ریاض

فا بشمری من عيب ولا ذام

من موج محر غزبر زاخر طام
چس ره

ملبوسة آنا رصق وشکای

وتكديرها الشرب الذىكان صانيا
وکیف یاف ار نی من کان صاديا

فاضا شی لال التقاضيا

فلا شير فيمن صد رته ا جالس

ب معان ار فہا الضمير
و ند یئ للد موع بس

انداداه

قال مرو بن جابر ان فما :
أ کاشر أقواماً على سر بتضة

وأضحك فى وحه المدي” الکاشر

ےہ n E‏
آریه كذا کی مايرينى وأیتفی به فی غد وان ا مدود المواثر
کلانایری أن ليس فیالصدرریبة على حدق بين الشراسیف واغر

وله سا :
أ كاد م وأعل أن كلانا عل ماساءصاحبەحر يص
الکٹر مد الأستان عند التبے کشر کشر کشراوقد کاشره ام .

رو بة
وکل معدود إلى أن ینفدا وغارة الاحیاء مهواة الردی
والدھر ما صلح یوما أضدا وعاد مبليه على ماجددا
ولاآری‌الانسان متروکاسدی و سل الله وإن طال الدا
لكل شیء منتهى وأمذا

قال فتى من ان موارج :
أرب إلى مور ذویکا إذ ظرقوا الدنيا وعموك
سيروا على اسم الله ق سیله على يتين الوعد من رسو
إلى به مصدق وقیسله للتا موز من مثيك
أو ندرك التفضیل من تفضيله
ما وعد اللہ من الور العين ‏ ومن واب السفين الشاربن
خير من الأهل الا عوتون ‏ وسخطوت مرة ویرضتوان
لأعرابى> يصف النخل :
اما تراها والى استوائهيا وحسنہا فی الین واعتلائها
لا ترهب الذيب على أطلائها وین أحاط اللیل من وراتہا

یں عد ¥

ہے ۹۷۵ س

( وما قیل فی الاعتدار عن فرع ) قول رجل من بلحرث بن کیب :

لسمری ما صير الفتی عن آموره
قد مجزع افرء اليد وتيت
ساورہ الایام ا بنو به
وله با

وعیرغونا أن جزعتا وم نکن
صسيرنا فا م تر الصير نافماً

يحم إذا ما لاس حل عن الصير
عزعة رأى المرء نائية الدهر
فیقوی على أس و يضعف عن مس

لنجزع لو أنا قدرنا على الصير
جرعنا وکان اه أملك لاعذر

مذ سن حازم البامی يصف دعوة دعاها ٠‏

وساترة م تشر لاش تبتغى
سرت یت اه کاب وم" تخ
29 وراء اللیل واللیلٴ ضار ب“
إذا ردت ۸ بردد الہ وقد
تسم الموات دوها
و یف لأرجو اله حتى 53
وقال خراش بن مر الى :
دا غيل صر المرء قيا یتو به
وما بلغ الإانسار:_ قدر اجپاده

س کر

أيواب”

( وما قل فى شدة اللوف واطذر )

قول عبید بن أيوب :

اد لشفت ی لو ہر“ جامة
و جات خلب دا الاسام وراش

32 تجلا وا يفل با لا قاطم

ورد ول سر شا القيد منم
شمانه فيه سر نم وهاجسم.
عل أهليا واش رأع وسایم
إذا قرع الابواب" منهن قارع
آری مجميل اسر ما ال صانم

فلا بد من أن يستكين و رها

لقلت عدو أو طیسة معشر
تقالو فلان أو فلانة فاحذر

سے ٦اا‏ ۔
فن قال غير قات هذا خديسة ومن قال شرا قلت نصح فشر
وأصیحت كالوحثى بتبم ما خلا ويترك موطوء الب لاد الدعر
وقول ابت" :
قد خقت حت خلت أن لبس ناظ” إل أحد غيرى فکدت أطير
ولیس فر لا بری محدث ويس يد لا إل تیر ام
ولد عبل سبحو مالك بن طوق العتأبى :
الئاس كلهم یندو لحاجته من بین دی فرح فيه ومهموم
ومالك” ظل مشغولا بنسبتہ ‏ برح منها بناہ غير سرموم
یی وتا خرابا لا آنیس ها مابين طاو إلى عمرو بن كلثوم
وقال سکن الدارمی وا مہ ر بیعة بن عامس ١‏
إن أدع مسكينا فلست کر وهل‌تنکرن الشمس ذرشماعا
لعمرى ما الاعماء الا علامة مار ومن خير التار ارتفاعها
وقال أبو لياس الاعرانی :
ابتست طيبة بالقلاء ولا یسلی التلاء عثلها أمتالى
وترکت أسواق القبام لأحلها ‏ إن القباح و إن رخصن غوالى
وق کتاب البديم للا مير أسامة بن منقذ :
و آن عين زهیر آبسرت حستا وكيف یقعل ف أمواله الكرم
إذا لقال زهير حين بیصره هذا الجواد على ااعلات لاهرم
ولصی الدین الل :
نبى الله عن شرب الدام لأنها حرمة إلا على من له .عل
وقد جاء فى القرآن إثبات نفعها ولسکن فيه من تواسپا إثم

(5) انظر أينا قول مضرس بن رسی الأسدی وقد سے ق هذا للم .

000
وذاك بقسدر الشار بین وعقلهم ففى معشر حل وق معشر حورم
ولوشاء محر عا على كل معشر تقال رسول الله لایغرس الكرم

سأمسجاقه الشعراء « | تر أنهم فى کل واد بهیمون » وأنهم يقولون مالا يفملون »

وصق الدين هو القائل :
محن الذين أنى الكتاب خبّرا بعقاف آنفسناوفق الألسن
ولیشار :
وخذی ملاس زینة ومصتنات ف أثر
وإذا دخلت تقس باثمر ان امس أ

الله ثق إن عز ماتینی وقل ‏ إذا الله سنی عقد اس تیسرا

وکنت إذا ماجقت ت اجان مجلسی وأظهرن متی هيبة لا جا
محاذرن منى غيرة قد عرقہا قديما فلا يضحكن إلا تبسا
راهن إلا أن مخالسن نظرة . خر عسین أو بقلن . مسا
کواظم لا ينطقن إلا ور " رجیعة قول بعد أن تتفیما
ون انا ماقلن شیٹاً پسره أست الرضا فى تفسه ومحرما
احور ا جواب اد .

فى الاغای ٠١‏ ص ٠١١‏ لاعر ای

ا ياحمامات اللوی عدن عودة نی إلى أصواتكن حزن
ضدن ظا عدن كذن عتنی وكدت بأسراری من" آبین
دعون بأصوات المديل 6 ا شرن جیا أو د“ جنون
فم تر عيتى مثلین جساتا یکین ول تدمع هن" شسٹون

)۱۷(

ہس پا پا سمدم
وال افاحظط

سج ود سم 17 - جر 7( ۳
لااعرف شترا سل قول آی نواس
۳ ا ہے گر اس ےر س
ودار نداس عطلو هأ وأدلحوأ ‏ مها
سے

ہے ت ر ا سد ڑل حم 2 1 3
رام سی ال سے کے چ کر یعدم و( La‏ 2 أ ہر سي أن گر
خاس ,ای فحد دبعهدمم 3 ای على أمثال لت ابس

5 7 5 س ۾ “AFT Rae‏ # و ال حر م

the 8‏ 5 ر ت و سس عر لصنس لله اس لخي

ر 1 ۳ سے ا س ا 0 سے رھ
دار" عَلَينآ الكل فى عتحدية یبا بأنواع تاور فارس

ی کسی سے س ۰ سے ۳ سے" لوا 1 2 ۴۷ 1
ارا کئ ری" وف جنبانها ‏ مها تدریها بالقسی افواری
ے ہے ۳۹۳ 1 ل م و سر فس م
خير مازوت عليه جيوبا وللماء مادازت عليه اقلانس

قال ال ماس : فأنشدتها آبا شیب القلال فقال : باآبا عمان لو قر هذا الشعر
لطن" ء فقلت : ويلك !

() الو اضر لآ شام ء کر می ۳۰۷ س ۳۰۸ طا ان الأئیر و اعتزاتی السفدی ق
هس هنه الامات . وافظر السدة لابن رشيق ج ۱ س ۲۰۶۹ .

. السکاسل » فا لت شاأنهم‎ )۷(

() فى الوساطة س ۱۹۸ آنذ بی نواس قوله : ولم آدر من هم الخ من قول افندل :
وا آدر من ألق علیه رداده . فى ظھر س ٤‏ ۷ من دیوان این سناء للات : آلا آن شراب الدام

مم الناس ۔ وغیرم فهم جنول ووسواس .
فالیت ای سل کسری مصور فیس بزاله قدهر فى بده کاس

(:) ف الكامل : وايئة .

. آیاتاً لان تمد یں ف سور القوارس ف الكاس‎ ۲۲ ٩ انار ق ساعد التنسيس س‎ )٥(
مقلمات ف قصوبر الاوك ق الكؤوس والسیے ف ذف . فض‎ ٠٤١ سلْة النکت 4 :۱ س‎
. ا ام #مقدى عن التورية والاستشدام س ۸ء س بيان له فى تصاوبر السکاس‎

: ول :یو نواس ينآ ف حذا للمی‎ )٦(

تا على کسری معاء سد أمة حوآ ده أ عفوثة ٹس وم
فاوردگ کسری یساس اټ رو حه زذاً اسان دوت کل لیم

ہے ۷۷۴ سب

ما تفارق از ار ارف حیثٴ کنت اه .

وق زهر الآداب قال على" بن المباس التو نی ء قال لی البستری : أتدرى من
أبن أخذ الحسن قوله : وم آدر من هم ام ۱

فقلتلا . قال : من قول أبى خراش :

ول أذر من الق عليه رداءه ولسکنهقدسل عن ماجد تن

فقلت المعنى مختدف ء فقال : انا تری حدر الکلام واحدا وان اختلف
انی اھ .

وکان السبس فى نظ هذا الشمر أن أيا نواس مر" بالمدائن مم بعض آصایه »
وعدلوا إلى إبوان _كسرى فرأوا فيه آثاراً تدل على اجتاع کان قوم قبلهم فأقاموا
بد يشر ون » وسألوا آبا واس وصف الال ققال هذه الأبيات .

قال از جَاجی فى أماليه فى تقسیرها مانصسه : الدار منزل القوم مبنية کانت
أوغير مبنية » ويقال : دار ودارة ۔

والبسایس : القفار واحدها بت ومثلها السباسب » واحدها سیب ء
وأصلها الصحراء الملساء . والسحدية : کاس مصتوعة من السلحد ء وهو الذهي .

وقوله : قر ارتا کشری نصبه على الظرف » يريد أن هكان فى قرارة الکاٴس
وهو أرضها صورة کسری ؛ وگ جدباتها » وهی توا ها صور نله ۽ وی 5
الوحش ء وصور فرسان بایذیہم ټی و تشاب يرمون تلك الها ء وهو معنیتذ ریما
بالقسبى” القوارس ء وال ريئة : الشی" الذى ری ء یعنی أنه صب تفر فى الکا س
إلى أن بلغت صور حاوق الفرسان ء وهو موضم الازرار » ثم صب الماء مقدار رؤوس
الصور » وهو الذى تجتازه القلانس ٠‏ انتھی كلام از جاج .

وقال غيره فى معنى : أقنا بها بوما و ہوم ونالتا : أنہم آقاموا بها سبعة أیام

)١(‏ افر الماشية الحندية قدمامبی على الث ف مبحت الواو ۔

ے ماس
أن تمد خسة آیام من اليوم الرابم 4 ولامحسب ا امس إذهو يوم الترحل اه .
ورواه الزجاجی ء ول أدر ماهم بدل من" هم .
وروی ا حصری فى زهر الآداب : ول أن منم . وروی أيضا : فلاراح بدل
فللخمر اد .
وقل ارفا » معتی أبيات ألى نواس قال :
ومواسومّة کسانها ‏ بفوارس من الفرس تطفوق الدام وتفرق
أقابل منم كل شاك سلاحه وف يده سهم إل مفوق
کان" الياب الستديت قلادة عليه وتوريد الدامة يمى
اہی من كتاب البديم لأسامة بن منقذ .
وكذلك ق ص ۱۳۱-۱۳۰ من « جواهر الکنز » لابن الأثير ا حلی :
حلبة الكيت وسط ص ۷ ييتان فيهما صورة کسری و بهرام فى السكأس .
وق ص ۱۱2 قصيدة لابن مكانس فيها أبيات ق تصو بر السكأس .
انجموع ۷۹۸ شعر ص ۹۷۸۹-۰ : مقطوعان فى تصاو بر الكأس ۱
ولأبى تام غالب بن رباح الام الأندلسى” :
وکاس تری کسری بها فى قرارة غريقاً ولكن فى خلیج من الجر
وما صورته ارس عا به ولکنہم جاءوا باخنی من السحر
أشاروا عا کانوا له فى حیاته وی إليه بالسحود ولا تدری
وانظر نفح الطيب طبع ( أورية ) ج ۲ ص YAY‏ .
وقد أخذ ان آلعتز معتى ألى نواس فى تساو ر الكأس فقال :
ووم فجي الاجن ماخ عزالیه بطل وانبمال9©

43 «الز ال والرال » چم مزلاء وخ عصب الاء من الزاوية وحوها اھ .

(۲) افظر صف الایات بش اختلاف فى ٭ فصول العاثيل » لان از س ٠ه‏ س وم
وہدحا آیات لہ ق هنا ال . واظر ف اليتيمة ے ۰ س ۱۹۸ آیاتاً قببناء فى قدح آزرق فيه
سور ۔ وحاضرات الراغب ج ١‏ س ۸۶۰ بيان للسرى ف تصاوبر الكأس .

س 5 کر .
اعت سروره وظللت: فيه ر م اماالات ري بال
وتاق سل للتدیل مته ئن كقائل اليف الطوال "
غلالة خم طیقت بور وون الدع سنج بخال
بدا والصبئخ تحت الیل باد طرف ابق موی الجلال
بكأس من" زجاح فيه امد اليح الاب ترجال
2 5 - ۴ سر ر ر مج عم 1
اقول و قد اخذت کاس دہ وفتل السوع ریات اخُحالِ
فى مستوفی الدولوين فی آخر ص ۳۰ بیتان فى صورة کسری فى الکاس .
وق ص ۰ مته بيتأن للصفدی“ فى تصاو بر الكأس .
انظر أیضاً متل هذا النشیه فى التشببات الشرقیة لان عون ظهر ص ۳ وهو
فی الادب رقم ۳۹۲ .
وانظر الینیمه ج ۱ص ٩۲‏ : صور الفوارس ف کووس الراح . وانظر عیون
التواریخ لاہن شا کر ج ۱۲ص ۲۰۲ + ص ۲۲۹ .
وأخذہ أو الاس الناشئی فقال : وود معنى زد" :
وم۔دامة لا بيتش من ربه a‏ حباہ۔ مها بة مود یف
۱ ۱ کے ا ارمح ال Mm‏
فى کاسپا صور نظن تنا عرباً برزن من اطیام وغیذا
وإذا لام أثارها تست ذهباً ودا تراما وفریدا
کانمن لمن ذاك مد“ وتان ذا لتحورهن عقودا
5 ر2 الى ۳
وقد تن البيت الاير من ایات ألى نواس ابو اسن ار از قال

5-5

ف ہوم نورود : 7 ۱
کتبت بها فى يوم لهو وعامتی تمارس من أبطفه ما عازن
وعتدى رحال لأمسحون ر جلت اکم عن هأعوم والطیالس

. <1 توب تد » آی مصيوغ بالزعفران‎ « )١(

سے یر[ سن
فلار اسح ماثکت عليه حيو ا ولشاء ما دارت عليه القلانس
قال الصفدی۴۳ : انظر إلى هذا الرجل كيف تلاعب بالکلام وقل المنى
بصن التوطئة له من وصف الكأس الذ كور فى الأبيات السينية الشهورة حتی كأن
البيت لم يقله أبو نواس الا فى الصفاع”' يوم النودوز » فتقل الراح من اسم اخ مر
إلى جم راحه وص الید ۔
وفى معتى قول ابن الممتز ماق ابملال ذى اة" :
وقد لاح للساری الندی کل السری على أخريات الليل قتق مشبر
کلون الصان الأبيض البطن قاعا تايل عنه الل واللون أشقر
( للخنتا: فى آخها )
إذا الْقَوْمٌ مڈوا ادم إلى المخد مد إليه يدا
فال الذى فوق اید
كانت اتلنساه كثيرة الدح لأخا فقيل ها قد فضلته على أبيك فقالت
هذه الأبيات :

۳

8 الخد ثم مَغى مدا اه

جوی اب ناڈ و اون" ثلآءة ال

3 انظرى « معلا لم لبدور » ٭ چا س۲ ۹۳ء دا المتضمين یا مه ء وما قبل ف هنا لی إل
س ۱۳۶ . وق آو س ۱٦١‏ صورة كسرى فى الكأس ف بين .

1 ار انی اخنام» عن التورية والاستشدام » آستنئی س ۴٣‏ ۔

(۳) السفدی عل لامة الحم ج ١‏ أول س ۳۹۳ : آیات فى الصقح ف النیروز .

وافظر اٹک وک الثاقب» ق السلوی س ٩۰۱‏ . ۱

و «آلف امہ ج ٢‏ س ۱۳۲ : قول يضهم أن السقم كلة مولدة .

وھ سح الاعمی» س ۰۳۹ : التمافم بالاقطاع فى آئنیروز عصر وحو نیروز اققبط ۔

و ان إلأس» ج ۱ عن + ۵ ۷ : بجان فى الصفاع ق‌النبروز. و « مد افحر » س٠‏ ۷۸: الصا
فى النیروز القعلي کصر .

(ے) صاوراث: ای جداولان اد -

(ه) «الضره ارقام اقرس فى عدوہ عن الثابية 1ه .

نس پا ٩‏ سے

سا ےہ 4 کر ہے ارس سس *
حی اذا زت العلوب وف ارت هناك الْعُدْر بالٹذر
سے تج تر خیرم کم 2 جا و سب 1

ف التاس یا قال الجیب ها لا آذری
رر تصحة وجەوالده ‏ و تی كَل َال تجری
أذل اد أن ياو ولا جَلال' ان والكير
وا کان وقد برزا صتران مد عطا إل ونر ام
قبل ر ر : من آشمر الناس ؟ قال : أنا لولا انساء .
قبل : بم فضلتك ؟ قال بقوفا :
إن الزمان ومایفتی له جب أبق له ذَنبًا واستوصل اراس
إن الجديدين فى طول اختلافهما لا یفسدان ولسکن یفسد الناس
وق مستوق الدواوین لبعضپم :
نم الام الفجل لكنه. أ کله من شه قى
مافیه من عيب سوی أنه يحول ابر إلى اراس
للبياوق المتوق سنة ۱۰۶۲ فى ( نظارة ) :
رب صديق عاب نار قوی بها الناظر من ضعقه
اسکتة مسدط فة
ذ كر الملامة شراب الدن القراق بيتأ من حر التقارب وهو :
حبیب بقلی ملیح جيل بذیم ظریف رشیق عر یز
وذ كر أنه بتفررع عنه بتقدیم ألفاظه وتأخیرها أر يمون ألما وثلائمائة وعشرون
صورة » ولم يذ کر الكيفية 5
فلا ورد القاهرة ذو الفضائل الباهرة شمس الدين ان ساعدة الاتصاری سكل عا

ےمم تتعجد.۔ ‏ بص

. #سفحة الوحه» رخ جاده أ د من !لان‎ )٩(

س ار سب
جاک ذلك » غل ما أشكل وین ماأعضل ء وها تحن قدم مقدمة یقرب بها
القامى و یسمح بها المتعاصى ء وهی أن اللفظ إذا کان على حرف واحد 1 يمكن قلبه
مثل ( ك ) فإذا کان على حرفين مثل : ( كل ) حصل منه بالفلب صورتان وذلات
بان تجعل الأول ثانياً والثانی أوّلا وھا هنا : ( 1 - کل ۲ س للك ) . وإذا كان
على ثلاثة أحرف مثل : ( کلم ) حصل منه بالقلب ست صور لان کل" حرف منہا
عکن أن تمسلء ابتداء تلك السكلمة » وعلی کل" من الأحوال الثلامة فإته يمكن وقوع
الحرفين الباقيين على وجھین فإذا ضر بت الائنین فى الثلائة حصل ستة وهاهی :
١ (‏ کر ۲۰ کل »۳ لک لمك ,هاس مكل ٦٦‏ س ملك ) .
و ذا كان على ار بعة أحرف مثل : ( كلة ) حصل منه بالقلب أر بعة وعشرون
صورة لأن کل واحد من الأحرف الار بمة عکن جل ابتداء لتك الكامة وعلی
كل من الأحوال الاز بمة فإنه یکن وقوع المروف الثلاثة الباقية على ستة صور
فإذا ضر بت الأربعة فى الستة يحصل أر بمة وعشرون وہا هی : ستة مجحل السکاف
أبتداء ء ۱ ۔- کلة ١‏ س کے ۲ ساكل 4 کیل » ه -- کتمل
--٦‏ کتلء وستة يحل اللام ابتداء ۰ ۱ -- لكةء » سس ےڑک ۳-- لك
۾ - لسع ء ه لحك ٦٦‏ - لمك . وستة سل للم ابتداء ٤‏ ~~ مكلة »
۳ سب ملكة ,. ۳ س مکیل »غ س ملتك ع ه س مشکل ۽ ٩‏ س متلاك ۔ وستة
يمل الا ابنداء ۱۰ -- تک »۷ 7 تکل ۽ + تلم ےک تلك »
ه - مكل ٦٦‏ - تملك . و اذا كان على خسة آحرف مثل : ( کلت ) حصل
مته بالقلي مأنة وعشرون صورة ؛ والقاعدة فى هذا الباب أن تضرب عدد آحرف
اللفظ الذى “ريده فى عدد الغلبات التى #صل فى اللفظ الذى نمته ای أَقلٌ سنه
حرف يحصل عدد تقلبات ذلك اللفظ » ولا كان الافظ للذ كور وعو که )
مركا من خسة آحرف وعدد التقلبات فیا قبله وهو الرباعى” آر بسة وعشرون کان
عدد تقلباته هو ماثة وعشرين حاصلة من ضرب خسة فى آربمة وعشرين ويفا

سس شر عمس
الضابط يظهر لك أن تقلیات اللفظ السدامیٴ مثل : ( انها ) سبعالة وعشرون
وهی حاصلة من ضرب ستة وهی عدد الأحرف فى مانة وعشرين وهی عدد التقلبات
فى اتخاسى وأن عدد التقلبات فى اللفظ السباعى” مثل : ( كأنهما ) خسة آلاف
ور مون وهی حاصلة من شرب سيعة وهو عدد الاحرف یق سبعانة وعشر بن
وهی عدد التقلبات فى السداسى” وأن عدد التقلیات فى الط اثیانی أر سون ألنا
وثلاعانة وعشرون وهی حاصلة من ضرب المانية وهی عدد الأحرف فی خسة
آلاف وار بعين ومی‌عدد التقلبات فی‌السباعی . إذا عرفت هذا تبين لك سر ماد كه
الملامة القرای لن البيت الذ كور مركب من غانية أجراء افرش البیت عازلة
الكلمة وافرض أجزاءه بمنزلة أحرفها . وحيث إن الكلمة التی يفرض ترکها
من تماقية أحرف يخرج من تقليبها بالتقدیم والتأخير أر بمون ألفا وثلائمائة وعشرين
صورة يخرج من تقلیب أجزاء البیت المذ كور صور بذلك القدار وهی كلها موزونة
غير آن معتاها متحد ولا يتيسر هذا المدد مم الوزن الا فى عر التقارب وللتدارك .
من القصيدة الاتية : ۱
و ها[ يتين وها الأخيران يخر من کل منهما ذلك الماد وهی :
يقول أناس ألا لم بغر محال السادة إلا الى
فقلت القت عرض ینقضی وجل الى فيه شیم" ورئ

1 8 ۳ 1 : # ع 00
و حازم أغبياء الورى وکان مم فيه ورڈ رروی

= دک 0 5 وی ۓ(۳)
وک من غنیر غذا بر ؛ بقل به سد دګ دوی

وک ناله امون“ مالم يكن 4 فى للکارم رن ریا

( روح : موی .

(ہ ‏ ربا : يرا بدا

(۳) حوی : شغ .

- امون : اقل‎ ft}

ڑھ) زف وری : حرج النار .

۸۷۴۰ س

وان أ“ الشہم غقر” فقد غدا آخراً ف النظام الاو بر

ول یالف السعد إلا فى له فى سماء الال رق

لو ےہ ری .. اله ھ٭ سم

عل رضى ‏ زی وف سرك سج تيب حی

ع 22# مومس US‏ ث٭ه لت 1 ا

إیوطی جی تق نق ول صى
u © 4‏

تنبيه : اع أن هذين البيتين الأخيرين عکن إبصال عدد الصور التى تخرج
منهمأ إلى سبمائة ألف وة وعشر ن ألف صورة وسبمالة وستين ؛ ويان ذلك
أن کل واحد منهما مخرج منه (۲۰ × 4٠‏ ) فإذا رفمت کلةمن أحدها وَوَضسّہا
فى البيت الآخر وأخذت منه كلة وَوضعتها فى الأول حصل من كل من البيتين مثل
ذلك المددء فإذا فسات ذلك إلى أن تتم الکلات الان من كل بيت حصل من
کل بيت (۲۰ × ۶۰ ) مان مات ء فإذاجعت ا حیم حصل ( )۷۲٥۰۱٦۶‏ وهو
جوع ماینشاً عن البيتين من الصور ء هذا إذا فعل ما ذکرنا وأما إذا أخذ من
آحدها کلتان ذأ كثر إلى السبع ووضعت ق الآخر » وقعل ذلك فى الييت الآخر
حصل آ کثر من خلت ء وإعاذ كرنا هذه للسألة وان كانت قليلة افدوی لان
الشاعر الظالم فضلا" عن البارع یتیسر لہ نظ نظیر ذلك لمدم عسره لينتبه المطالم لسر
النات وأنها مع كثرتها وكثرة موادها » بحيث تسبى اساب --- قد ترکبت من
احرف الهساء وليتمرن على تقلیب ال کلات فان فى ذللك فاندة عظيمة المدوى
نوی الأدب لا سيا من یمانی‌منهم التاری الى ؛ وقد كنت رأيت فى بع ضكتب
اللطائف أن بعض آفاضل القسطتطينية العلية - دخل عل أحد مأوك نی عمان
( أيد الول سبحانه وأید دوتیم مدى الزمان ) وکان قد قدم إليه تار بخ اوسه وحل

ا و وی و و م هه عد 5-5 م شيعي

. الروى : آخر القافية کالیاء مم أنه حلية النظم‎ )١(
وطى : اين ۔‎ )۷(

(۳( سی ت ب

(4) کی : كاف .

سس هايگ ٩‏ سب
القصود منه ( قطي الأرض ) فأطلع عليه ذلك الفاضل تجاباً به قحب هو أن بشارژه
۱٩ ۶ ۳‏
فى ذلك وأن يتلا التقصير من حیث لا بشعر فقلب ذلك القظ حالا قرج مسه :
(طيق الرضا ) وأظير أنه قد استحضر عليه قب بہا-لیفة لأعظم وأجزل الب وأعظٍ .
NEY‏
ونظیر ذلك ما رأيته قدعا فی بعض التوار يخ أنه کان وقم تزاع بین فرقتین تم
صار الصلح على حالة آرضت آحد الفریقین دون الآخر مل بمض آفاضل الفریق
الذى لم یسر“ء الال تارا لتك القضية صورته ( لا خير فیا وقع ) فقلب حرف الننی
۲ ۸ ۱۱
فل 5 ۷ ۱
العلامة عمد من سعيد الشهیر بالیوصیری نار البردة فى تقلیب الاحرف يطول سردها
قانشار ها إن شثت فى سفينة الراغب فى الصحیفة ( ۱۳۰ ) .
و ها يتين من محر المتدارك :
إأعا الم 6 آمریه ول 5 hl,‏ وتلا دای اا لام“
شاع“ باه جارك خاو ناک شاک صابر طاهر
ومته ایض :
ہے ۔ س + .. آ اھ
اسلكن؟ نہ من قد غداحالیا بالملی وهو من اجلها ساهد

اله 35 گر
ماحد عاد زاهتد راشد نأق_ د حأمد هايد رأقد

ومنه با :
ما أمتطى صيوة الْعزُ غير آعریع فى أ کتساب السلی سرمدا مجهد

5 5 جج خی ۴ 5 كر هوا تئر
سید ال حید مۂ مصفد ا سنك عرشد محمد

ی

)٩ (‏ حط : سیب ۔
(۲) شاعر : عاقل ٭
لوق خافر : موق بالمهد وحم .

سس کار ا سمب
الاحاقات

اطين : حذف بای الہ ساکتا ستفعلن پتسیر متقعلن
فيغل إلى مفاعلن ونحو ذللك .
الاضمار : آسکان ٹانی الام متح رکا لا يكون إلا فى متفاعلن
فیصیر متفاعلن
الوقص : حذف انی ال متحرکا لا يكون إلا فى متناعان
فيمير مان
اال : حذف رابع ا زہ ساکتا مُنتفعان يصير مُنْتمان
وتحو ذلك
القبض : حذف امس المزء سا كنا لا يكونإلافىفمولنومفاعيلن
فيصيران فمو ل ومقاعان
العصب : إسكان حامس ا لز تحر لا يكون الا فى ننأعلن
العقل : حذف خامس اکن متس رکا لا يكون الا فى ماعن
الكف : حذف سابع الجزء ساکتا کذف نور مفاعیلن
المین -- یدخل (۱۰) آبمر : البسيط > والرجز » والرمل ء والنسرح ء
والسر يم » والدید » والفتضب ء واتلفیف »
رات ء والتدارله ۔

العلى سے بدخل (ه ) مر : اارجز؛ و البسیط و القتضب »والسر یم »والمقسرحم
القيص سب يدخل ( ۶ ) آبحر : الطویل ء وهر ج ء والتقارب ء والمضارع .

A .-‏ سب

الک يدخل ( ۷ ) آحر : الرمل > وألطزج > والضارع 4 وا حفیف ؛
۱ وائدید » والطويل ء وا جتث

الوقس - یدخل ( ١‏ ) يمرأ واحداً : وهو الکامل .

یار -- يدخل ( ١‏ ) بحرأ واحداً : وهو الکامل .

العقل س يدخل ( ١‏ ) مرا واحداً : وهو الوافر .

العصب -- يدشل ( ١‏ ) حرا واحدا : وهو الوافر .

ال حاف الزدوج
الط مع اتلین هو خبل : لا یکون إلا فى مستفمان ومفعولات فیصیران
تمان ومفلات فیقلان إلى فملتن وقملات
الطی مع الاضمار هو خزل : لا يكون إل فى متقاعلن فيصير مُتغملن فیتقل

او فک مم هن عوشکل : لا يكون إلا ف باعل ومستفم أن فیصیران
فعلات متفم ل .

اللكنسم السب هونقص : لا یکون إلا فى لین فیصیر اعت فیتقل
إفى مفاعيان

الیل : يدخل ( غ ) أيحر : البسیطء والرجز » والسريم » وللضرح -
اتفزل : یدخل بحرا واحداً : وهو الکامل.
الشكل: يدخ ل( 4 ) أبحر : ا جنث ء والرمل » وللدید ء وانلفیف
التقص : بدخل بحرا واحداً : وهو الرافر .
( قائدة عروضية ) الأمر الهملة التى ل تنظ منہا العرب :
( ۱ ) الستطیل مفاعيلن فموان ‏ سرات :
لقد هاج اشتیاق غر بر الطرف آحور آدیر السدغ مته على سنك وعتير

ہہ ۱۹۰ ہے
( ۲ ) للمتد فاعلن فاعلانن ٤‏ سات :
صاد قلی غرال احور ذو دلال كلا زدت حیا زاد منی تفورا
( ۳ ) التوفر فاعلاتكت + مرات : ۱
ما وقوفك باترکائب ف الطال ماسوالك عن حبيبك قد رحل
ما أصايك با نوادی سدم آن صيرك بافژادی ماقمل
٤ (‏ ) التند قاعلا مستفعلن ۲ رتان ‏
كن لاخلاق التصابی مستمریا ولأحوال الشباب مس لیا
(ه ) النسرد مفاعیلن مفاعيلن فاع لاتن ۲ مرستان :
على العتل ضیل فى کل شان ودای کل من شنت أن دای
)٦(‏ الطرد فاعلاتن مفاعیلن مفاعیان ۲ مرٴتان :
ما على مستهام ريم بالصد فاشتی ثم أبكاق من الرجد
ومتلها الفتون السيمة ومنها :
(۱) « محر السلسلة » فعلن فعلائن مغاعلن فاعلاتان ۲ مرتان :
يا سعدلك السعد إن مررت على البان ‏ عرسج قضيا البدر فى النازل قد بان
( ۲ ) ومنھا آلدو بيت : فعلن متفاعلن فولن فمل مر“تان :
دو يتم عروضة رامل فلن مفاعان ضمولن فيل
وله خس أعار يض وسبعة أضرب :
)١(‏ تامة ثقيلة وا ضر بان : الأول مثليا ووز نه :
ققان متفاعلن فمولن فان ء و بیته :
الوأ ومقاظم يشير الشحنا والقلب یذوب من سقام وضنی
والثانى مذیل يصير فعان فيه فتلان » و یبته :
عودوا وتعطفوا على قلب كتيب لو حیب لبان فيه حزن ووجیب

نس 4 سد
( ۲ ) المروضة الثائیة تامة خفيفة ینقل فیها فيان إلى فان وها ضر بان :
الأول متلها ؛ و ببته :
ما آشوقی . نسم رتد يشق کدی إذا أتى من تجد
والافی : مذيل کقوله ( على آروضة مصرعة ) :
خالى بوصال سیدی نم الال جیدی على وسالہ جید حال
( ۳ ) محذوۃ حيحة وها ضرب مثلها کقوله :

فيه رشأ إذا تمنی من قامتہ النصون تحنسل
( ± ) الراہمة مجذوۃ محذوفة وضر بيأ مثلها ؛ و بيته :

لله ساهد الى ما أحسنها مم الدی
(ه ) الخامسة مشطورة محمیحة وضر سا مثلها کقوله :

اه لا خالنع مرن الى بصالم
( فائدة ) الفرق ہین وزن کان وکان و بين ا حنث أن ضر به فسلان وضرب
ارگ فاعلان ھ .

قول البهاء زهیر : ( يا من لعبت به الشمول "ام ) من الضرب الثالث من
الدو يبت ولا عيرة پقول من سکلف مجعلیا من الوافر 1ه ۔

( فائدة ) قاعدة فى رس ا مروف عند الغاربة :

حروف ینفق انا تطرفت ف‌ها مر تھا حیث أتت

( فاده ديه ) قلت من خط صاحبتا الادب محمد شکری الک ما نصه :

آعرانی" كان ينشد عالا من علماء البصرة ء وکا آنشده قصيدة كتا أولا
فأولا فاستطال الاعرایی ذلك وتضحر منه قال : ۱

. ۱۳4 انظر كديا فى وزن هذه لیات فى سبسة افرجان من‎ )١(

سس 88 8 سد
ام بیه افيه تک لظ اوتیله<)
ققال الما[ وهذا ما یکتب أيضاً وکتبه ۱ .
ابر
( تر 5د ) قبيلة الأستاذ ( الشتقيطى ) وکان والده للرحوم آجد بن ممد قبل
أن یل بسد طلبه ام منفردا فى حَيّمة مع تلاميده ( بالدال المملة ) وهی مراد فة
للتلاميذ بالمحمة لنتان فصيحتان » وکان کل من يأل عنه س رجه اللہ -
يقال له : تسال عن التلاميذ تلاك خیسّہم ء فهذا آشبه بما بطلق على واحد من
السادات چصر : السادات ١ه‏ . مستفاداً من ملاء شيا“ الأستاذ محمد مود
ان التلامید الثر رکری ااشنقیطی ١ھ‏ .
وللادیب الذ كور :
قلت تا لت عن شيب رأسی قبل ذقنى وقد أطالوا ال کلام
و تام قليلا رایت إن هذا لا وجب استقهاما
شاب من قبل ليتق ارأی إذ قد عاش من قبلها سشرين عاما
يقولون من نار نكوكن خده وقد قیل من ماء فیاسد ماقاوا
فلو كان من نار لما اخضر روضه ولو کان من ماء لما احترق الخال
ولآخر :
وإذا رأيت صعوبة فى مطلب فاحل صعوبته على ادیتار
وایمثه فى كل الأمور فانه حجر يلين سار الأححار

20 روى القرفورى ف التذاكرة الخاطية أن هذه النادرۃ وقمت مم الأصمعى فى س ۷۸۱ هلا
عن شرح افطرزی على القامات المريرية . هو فيه فى آخر س ۳۹ واللفظ بختلف و عله مر یف
من ألنيشة ۔

(؟) #ملامة أحبد تیمور باشا قر کان الٹیخ الشتقيعلى أستاذم .

سس 8۳پ لا

لأبى الحسن أحمد بن فارس :

إذا كنت فى حاجة مرسلاً وأنت بها کلف مئرم
فأرسل حكيا ولا توصه وذاك الحكي هو افرم

من أرجوزة
للادیب الأريب تمد شکری آفندی الى س المتوقق بعد الشروق فی
م الل اء ٦‏ بح شای سنه ۱۳۳۳ ھ الموافق ۲ مارس ستة ٩٩۱6‏ ه سس
"عنها فوائد شتی اقتصرنا منها على ماسیذ کر :
مكسورٌ واو بذء لفظ یوجد فيه حى فى الكامل الميته
بأنه يقلب همزا کاوشلح والوزر قل إزر كذلك قل إشلم
¥ جد 2
إن کسرت عين ثلانى الفمل أو ضمت السكين فبها کلی
کنات الائے الثلاتى الاحرف ربيعة قد جوزته اتف
فى اکم ول کی وت عل ديق فى يى وقد تم
تشرب ماق جانب القراة مایق فى الحوض من الشراة
تنوير سقط الزند فيه حررا جره التانی ترام سُلرا
¥ 15 ¥
وکل امم وزنه فول بافتح کاثثور لا يحول
خلاف سوح وقدوس وقد يفتح کل منہا کذا ورد
وفشل شین زول دويبة فغيرة ماحصاوا
وقتل عرا وفلل سکن الین بکسر قبل
سيان فى أرعة فى مكل ودل وشبھ وسکل
. نظیرها الب ومشل" يدل والشکل إنه قول فصل
¥ د ©
i‏

س ۹ سس
بکسر مم مفتل ویفتله . لكل ال وهاك أمثله :
مقرعة ومٹ۳ل وططرد مقتصه ومیضم ومبرد
نة محرفة | ومطرقه | خفة ده ومنطقه
وبالشنوذ جاء ضم مُنضل ‏ ومدعن وسعط ومكحل
ومتصل وی دق الضم والسکسر قد حکی به ياشهم
منقبة البيطار فيها الم تتح الشذوذ با نم
والكسر وألفتح فی مسفاة مطهرة کذا وف از واه
¥ ¥ ¥
وس رکا قد جلا قاعل جما فذه جلا
قل تبم وحرس وحفد وخدم وخول وأصد
ودوح وسلف وخبلل وظر×. وطلم وقل
وعسس وغيب وفرط وهل وغير هذا غلط
نظلنہا من فظ أبن مالك بعدارك . لكل سالك
اول من نظ ابن مالك قوله :
قد جلا جما بال كذ مفلا الح
عستيل افشہر ليلة املإل تار بخ ما يكنب قدموا الثيال
إل اتصافه خاون أو خلت وببقين بدہ وتيت
والشاء للكثير ثم التون فلقليل پنہا تنکور:_ °
. وان من آم حروف الجر لذا مر عند خت فادر
أ حروف القسم الباء شم فصل ومضمر وظاهر تقم
غزالة للشمس قى ارتفاعها وجوانة عند الغروب فیا

. مدارة النواس كذا بالامل‎ ء١‎ )١(
. أهدرةء هكذ! ماعیة الأصل‎ )۲(

بے ۹ سے
اتنبى اراد من هذه الارجوزة ۔
وله ایا ۳

حَنبٌ کی وحسب لثل والقدر واطلف لشر الل
والنين ال وأما الت لرآى والقل آنی باطن
والیْل" ميان ثم الیل" لقلب والسان فا نوا
الوط ظرف وسطه لاواسطة واسطة الرأى فياك ضابمه
والقبض للصدر ثم الیش فلات القبوض ‏ لا ينض
غرب لسپم صائب رميته ‏ مجهول رام غرب وقيته
+ ¥ 4
و له أدضا :
فى ستة حصر بیوت المرب یننی بحفظها حليف الأدب
مل وخيمة مرت اشعر وقنة بالنون بيت من حجر
خباء صوف قبة من الأدم ملوب البجاد فاشکر من نظم
( وله فى رس المزة ) :
لاف اکتب حمزة توسطت إن فتحت أو سكنت فتحاً تلت
أو فتحت بعد سکون إن يصح وف الأخير رسيا ياء امح
بالواو إن مت وجاءت يعد ضم أو تلو فتح أو سكون “ركسم
وان تكن عيب م فجت أو سكنت بالواو أيضا رسمت
0 ۰ ت أو الفتم سكون الكسر
مكسورة بألياء سجسےے لصذر ا و الفتح
وان نكن مضمومة أوسکنت عقیب کر رمھا ياء ثبت
قاعدة لکل هرة أتت سأكنة بسد التى حرکت
ترس یمد هزة ركه صورة حرف جنس تلك افرکه
و ترس اطمرة لیس ال ان 1 ی ار سم حاەدت قباد

سس 1۱6 سد

أو إن تسكن مضمومة أو فتحت
أو إن تكن مطلقة فى الرکه
وبعضپم رها بنبرہ
أو حرف مد قد أتى من بیدھا
واشترطوه غير و یا ا کلم
أعنى ضمیر اثنين إلا أن يتف
بالااف ارسم هر تطرقت
سم وأو بعد ضم تسکت
وإن نكن من بعد سا كن أتت
و بالضمیر غير « یا 6

لکن یکون اطرف ذا جانا

وقد أتت من بعد واو سکتت
من بعد ياء | تكن رکه
صنيرة إن شت فاقف أثره
جانا حرکتپا لا ضصنها
أو الطاب أو یر فا

لس فرفا رمیا کان الأخف
إن خلتها من بعد فتح قد أتت
اء عقیب السکسر با علب
فهمزة عرسم هذا قد ثبت
لدی صاف حرف فارسم

کت الأرجوزة
( ولشکری آقندی أيضأ) :
مضارع حل کسر بضد حرم وذی اجل کال ین أو نموه انها
وضم الذى للنك” جاء وما آنی نی از ول اضعم أو ! کسر متا
فى هدرن البيتين ز يادة على ما فى قول القائل :‏
مضارع حل | کسر وض إذا یی عسى ازول افهم وکن متأملا
و ان جا ععنی الفك فاضم ولا نزد کذاالکسرف صدا لرام کلا

¥ ل

( وله آیضاً ) :

وفصیلا مته تام لام لد

وإذا السامین أمغى ان خاض

و إذا ما قارب المام فصیلا

حول قد جاز ذا أن تقولا
ثالثا فابن لبون ع المقولا

ہس 6۷ 1 سد

راسا حق وموفب خاسا جَذْع لا تبغ عن هذا حؤولا

لہ

ادا تم نيا ابا باع سے أت رلا
ٹامنا میم سدیسا تاسما بازلا ولتدع لى بلغت سولا
( وله أيضأ) :

البعد با تدره وزن كرما والبعد لوت بوزن ف
(فائدة)

سے وخ و ی
عر 1 1 قله ۱
3
و J‏ عر أ
و ٠‏ ابه
2 22 ۳ ءعما لا
%9 » ہے کرآمة
ےم لہ ہد
« عر صحو به
کے |
کر عو 2
جو و afl f‏ متسذبة

( فائدة أخرى ) قل : عن فاعل

إن رمت الضبط لما تاو

زفر جشم کم جح
وجسی بلع مضر هبل

صداق و محلة وفر إنضة

ه إلى فمل عم" زحل
قزم دلف عمی عل
رمتسم با ذکروا هدل

وہ * }1
وار حباء م عقر عاری

. علائق : جم علاقة ! ه من شرح البخارى‎ )١(

سس پر 0 4 ہہ
منتخبات من کتاب تصحیح التصحيف و حریر التحر رف
للعلامة الصغدى وهو موجود فجزءين التصو بر الشمسی باطرانة ال کية ‏ * بالقاهرة .
( مارآیته مذ أوّل آمس ) عن کتاب ما تلحن فيه العامة لاز بیدی : «یقولون :
مارأیته منذ أوّل آمس ‏ یمتون الیوم الڈی قبل آمس . والصواب : ما رأيته مذ
ول من آمس ء قال ان الدسكيت : تقول : ما رأيته مذ أمس » فان ۸ ره ہوم
قلت : مارأيته مذ ول من أمس ء قال هد بن حى : فان ۸ تمہ بومين
قلت : ما رأيته مذ ول من أُوّل من أمس » قال : والمرب لا تزید على هذا » وقال
ال کیدی : فاا قول العامة مذ ول أمس فهو عنزلة مذ آمس لن أول آمس صدر
النہارء فک نه قال من صدر نهاره ء فاذا قلت أول من أمس کان معناه النهار
الذى فيه قبل امس ۔
( مجلس ) عن كتابماضف فيه الکوفیون : «حذثنا عون بن مد الکندی
قال حدثنا د ن عر ارجا قال : مف ان الأعر ی فى شعر الكيت وأنا
حاضر فأنشد :
فيلو من بق سد علوم جار من خر ة ذى القبول
قلت له : إعا هو -- فیاتوا » فلوی شدقه ء تقلت : إن عد هدا ألبيت
ذ کر ألبيت :
وقالوا والأيامن متام یایند البیت من القيل“
فقال : « لا يلتفت إلى هذاء ثم بلعنی أنه کان ینشد ہکا قلت له » .
( مجلس ) عن كتاب التصحيف للسکری : قال أبو عر الجرى فى مجلس

(۱) أعاد السفدی ذکر هذا ہوا روى فيه : وقالوا بالأيأمن منتهام ۔ والأول صح فبا يناه

لس ۹۹ہ
الاعسی مایق شىء من العر بية والغریب الا أحکتہ ء فتال له الاععبی" : كيف
تنشد هذا آلییت :
قد کن مبأن اوجوہ تسا فلان حين بدأن التظار

أو حين بد ؟ فقال : حين بدن ء فقال : أخطأت » فقال : حين دان ۽ فقال +
أخطأت نما هو حین بدون ء من بدا يبدوء إذا ظھر .

( وفيه ) عن كتاب التصحيف للمسكرى : « أخيرق اطرانی" عن الهم
قال : فى لا نصار تر ید بن جشم بن اللحزرج بن حارية ء ولیس فی العرب “ريد بتاء
فوقها نقطتان إلا هذا » وريد وحيدان فى میرۃ ‏ وهم الذين تنسب الهم الرحالة
التريدية » قال علقمة بن عبدة :

ع فسكلها بألتر یدیات معكوم 8
م قال الجهمى : و بیت أب ذؤيب :
كأنما شیت برود بنى زر یذ لأذرم

بياء تحتہا نقطتان ء قال الجهمى : وف فيها الاصعسی قال : برود بنی ترید
« بتاء فو قها نتعطتان 6 .

( وفیه ) تقلا عن درّة الشواص للحريرى : « و یفولون : تتوق فى الثىء »
والأفصح أن يقال : تأنق ء کا وی للمنصور رهه اللہ تمالی :

تاقت فى الاسان لم آل جاهداً إلى أين أبى ليلى قصيره دما

فوالله ما آمى على فوت شکرہ ولكن فوت ارأی أحدث لى تَا

(وفيه) قلاعندرة الو اص للحر بری : « و يقولون : التوضى والتباطى وَالتيرٌ ی
والنهرتى » والصواب فيه أن يقال : التوضؤ والتباطؤ والتبرژ والتهرژ . وعقد هذا
اباب آن كل ما كان على وزن تفعل أو تفاعل مما آخره رة كان مصدره على
التفعل والتقاعل وہمز آخره .

سای ہے

( جلس ) وفيه نقلا عن کتاب التصحيف للمسكري : « أهدى سید بن
الماص هدايا لأحل الدينة وقال لرسوله : لا تمذرق عند أحد الا عند على بن
أبى طالب وقل له مافضّلت أحداً عليك ف المدية ء إلا أمير الؤمنين عنان ء فقال عل
-. ما قال له ارسول ذلك -- : مد مات عم أميّة وصالفعنی » والله لان وليتها
لأنفضنيا تقض الفگاب الترارت الوذمة ‏ فقال الأصمعى : الراب : جم ثرب ء وقال
شمبة : ما ”معت إلا القراب بالتاء ‏ فسا کا إلى أبى عرو فك آتہ کا قال شعية ۔
قال أبو حل : والصواب ماقاله شعیة » والتراب :۱ وش ء وهذه کروش" تر بة .
قال : والوذمة : ذوات زوائد . وقال التوازی : سمف الأصسی وأحاب شبة
وسمست أبن در ید يقول : التراب : الوذمة مقلوب » وأحاب الحديث قلبوه فهو
الوذام التر بة > 6 سیر قددته مستطيلا فهو وذم . وكذلك اللج
وافکروش وهنا اراد(

)تدم تین اسان لست الصواب :را ند سا
ومعاوية بن حدم تاب کان قد ول مصر ف أيام معاوية » قال الصفدی :
« قلت : الأول بانفاء العحمة مفتوحة وکسر الال » والثای بنے الخاء المهملة وفتح
الدال مصنرا 6 ۱

(وفيه ) قلا عن تثقیف اللسان السغبل ء والخواليق فى ذیل السرة ء وما
تلحن فيه العامة لاز بیدی » والدرة للحر بری والعبارة له : « ینشدون قول الشاعر .

کضرار الستاء قلن لوجھبا حسداً ونيا إنه لئے

بالذال السحمة ء وهو غلط ء انا هو بالدال لاشتقاقه من الدمامة ء وهی القبح ء
و إلى هذا أشار الشاعر إذ بشباحة الوحه تتعاتب‌الضر ابر ٤‏ ۔

( الذات ) وفيه نقلا عن ذيل الدرة للجوالیق . ومن ذلك قول التصکامین فى

ةنلاا عدون ف کتب‎ )١(

صفة اللہ تمالی الذات قال ابن البرعان : وذلك جھل منهم لا رصح إطلاق الذات فى
اسم الل تما ی لان أسياءه جلت عظمته لا يصح فيا إلحاق تاء التأنيث ء وطذا امتتم
أن يقال کیہ : علامة وإن کان اع العالمين ء فدات سی صاحبه تائیٹ قوللك -
ذو الندى عمنی صاحب ء وقوم : الصقات الذاتية جهل منهم أيضاً لن النسبة إلى
ذات ذووی آخبرنی بذلك أيو ز کر اء عنه 4 ۔

قال الصفدی : « قلت : أمااين الجواليق” فهو معذور فى خلطه لائه قر
ان البرهان وغيره عن قول : إن المتكلمين يطلقون الذات فى أسماء الله تعالى ء وقد
غلل وم يعرف مصطلح القوم قى ذلك » و ما أراد الحتكلمون بالذات القيقة من
کل" شی. » فقولم : ذات زيد ء أى حقيقته » ولهذا تسمعهم يقولون : ادوا
فى ألذات والصفات ء والعطف يدل على المثايرة ولا ر شون ذلك إلا نهم لخدا
فى الحقیقة وفى صفاتہاء © إنه ادا توارد قوم واصطلحوا فیا ينهم على ألفاظ اوها
عن أصل وضميا إلى ماأرادوه ما لمترض أن بعترض علیہم فى ذلك لائه لامشاحة
فى الاصطلاحات » ققد اصطلح النحاة على أشياء خالفوا فا موضوع اللنة فقاو :
لاس والفعل وا حرف > وخالفهم فى ذلك بسض أرباب للتطق تھالوا : : الاسم والکلية
اد . وقال الدحاۃ : البتداً وافیرء فقال الطقیون : للوضوع وا حمول . وقال النحأة :
الشرط والجزاء ء وقال النطعیّوز ن : القدم والتا 4 والاصطلاح والتواضم لا یعاب
قهما أحد ولایتلط »اللهم إلا إن وقم ال فى القواعد ال استقرت » وهذا أمر ظأهره
نعم برد على آر باب المقول قولم : : ا حسوسات لأنهم أخطأوا فى هذا التصريف
إذ صل الفعل آحس بکذا قاسم الفمول مته ( مس ) بض للے وفتح الا
و شنید السین 6 .

وفیه تقلا عن ما تلحن فيه المامّة لار بيدئ : « لا مجوز أن تلحق الا لف واللام
ذو ولا ذات فى حال إفراد ولا تثنية ولا جم ولا تضاف إلى الضمرات ء و اما مم
أا مضافة إلى التلاهر --- إلا آنك"" لا تقول : الذو ولا الذوان ء ولا الذات

99 لله : ألا ری أت :

چ
ولا الذوات » ولا ذوك ولا نوم » ولا ذوعا ء ولا ذوهن ء ولا ذوائها ء ولا تقول :
عررت بذيه ولابذيك ؛ وقد علط فى ذلك أهل الكلام وأ كثر ا حدثین من الشسراء
والكتاب والفقھاء » وكذلك زعم أبو جفر ابن النحاس عن أحابه » فأما قوم
فى ذى رعين » وذى أصبح وذ ى کلاع : الأذواء » وقول الکیت :
فلا أعلى بذلك آسقلیہم ولكتى أريد به الذوینا

فليس من كلامهم للعروف » آلاتری أنك لا تقول : عؤلاء أذواء الدوار »
ولاعررت بأذواء الال ء و کا أحدث ذلك سض أعل النظر » كاله ذهب إلى
جمه عيل الأصل » لأن أصل ذوء ذوا » لمعه ع لأذواء مثل : قفا وأقفاء » وكذلك
الذووق کان الكيت جعه مفردًا وأشرجه خرج الأذواء فى الانفراد » وذلك غير
مقول لأن « ذو » لا تنکون إلامضافة » .

قال‌الصفدی: 8 قد تقدم فیالکلام عل ھذات 6 فیصدرعذا !طرف مافیه مقنع 6 .

( مجلس ) وفيه نقلا عن کتاب التصحیف للسکری » وکتاب ماع فيه
الكوفيون ء والعبارة عن الأخير : سنا اماعم بن ال قال حدثتی أبو اسباس
مد بن اسن الأحول قال . أملى اللحیانی" آراجیز للعرب فر منها :

رة الف رئم اننم عوامة وسط المطئ الوم
وکل" نضاح الغا عم

ققال له آعرایی حاضر : ]ما هو : رتم نسم ء فقال الحیانی" : بل رثي ء
فيا ارت ؟ قال : : يرتم الأرض : بدقها ٤‏ وار هذا شدیداً » أى دقه دقاً شدیدا
فتال اسان - : فا“ يكون أراد أنه 3 بالدم ء قال الأعرابی : با رجل ء ۸ یصفها
جهد ولا اضر ر » وا عا وصفها بوم ونشاط قا يصتع ثم هن » .

قال الصقدى : « قلت : بريد أنه له بالقاء ااثلئة وهو بالتاء المثناة من فوق >
و یقال : رغه ادماه » واف رئے » قال الشاعر :

(۱) لله : ألا يكون ء أو افلا یکون ‏

سے و ۹۳ سم

إن بشر" وا ترسم بشرا وى وجهه عذاب السموم
حاد عنه عبّيدة ن هلال م عرو الا أف دم
( وفيه ) تقلا عن كتاب ما حتف فيه الكوفيون : ( حدئنی يمقوب بن بیان
قال حدثنی عل بن السین الإسكاق قال : آنشد ان الأعرانى :
يشتد حين يريد فارسشه شد المدابة غمها انرب
فأنشدت البیت أبا تح فقال : : أخطأ وه إکا هو عه الكرب ء غررته الماء
فظن اجداية الأنثى من ولد الظبية » أو مأ مم قول عنترق :
وکا التفتت يميد جدایة ‏ رشأ من الغزلان حرا أرثم

( وفيه ) نقلا عن تثقيف اللسان لاصقلٌ : ویقولون : ما ألقاه فى افرط >
والصو اب ف الفرذ سكا اا ریا ا لال رس سل
قال بشار :

إذا جتتهفی الفراط آغلق بابه ‏ فل تلقه الا وأنت كيين

( فهرست ) وفيه تقلا عنه أيضاً : ھ و يقولون : فهرسة السکنب فیحملون التاء
فيه للتأنيث و يقفون عليه بالماء ء والصواب فهرست بإسكان السین ء والتاء في
أصل » ومعتاه جِلة المدد بالفارسية » .

( وفه ) نقلا عن تثقيف اللسان للصقل : و و شولون : کت فلا نه اسر
کان فلان الوق عنها » فيجممون بین الم واللجین » لأن بقوطم التوقی عنہا یل
آن الزوسيّة قد انقطعت بینپما بالوفاة ء وأمبا الآن ليست فى عصمته » و ما كانت
زوجته فی حياته » فلامعنی ازيادة کان إلا الى ء ام اللحنفلالہم حالوا ب «كان»
بين الضاف وللضاف إليه ء و نما تدخ لكان فى مثل هذه المواضم فی ضرورة الشعر
لإقامة الوزن » کا قال الشاعر

سراة بی أبى بكر تاع على كان الطیمة الخياد

او

( کشاج ) وفيه تقلا عن تثقيف السان الصقلى : « ویقولون : گناج »
والصواب گناج ( بفتح الكاف ) حی لنا الشیخ أبو بكر عن أبى القاسم
ابن أبى مخلر الثياتى قال کشا لشب له جمت أحرفه من صناعته » أخذ الکاف
م نکاتب » والشین من شاعر » والالف من أديب » وا لے من منج » وللم من
مغن » قال : ۲ طالب الط بعد ذلك حتی مر فيه وصار أ كبر علمه فر ید فی امہ
طاء من طبيب ء ثم قدمت على ساثر حروفه لتلبة الطب عليه فقيل طکشاج ؛
ولكنه | یس رکا سار کشاج » .

( مانى ) وفیه هلا عن تثقيف اللسان لاصقلح : « يقولون : ماق الوسوس ء
والصواب مان ( بتشدید التون ) اسم فارمی- » فأما المنوئ الذى تنسب إليه
الاتو ية فاه مان بصنقیف التون وألف بمدها ٠‏

( احق ) وفیه نقلا عن تثقیف اللسان للمعَلٌ : « الق النی قال فيه الأعشى:

وبات على النار التدی والجلق

هو بفتح اللام لن فرسه عضه فى خده فصار أرمكالملقة ء وقيل بل ١‏ كتوى .
لمو ة کانت به » ۔ ۱

( السیح الدجال ) وفيه قلا عن ما تلحن فيه العامة لار بیدی وتثقيف اللسان
لصتل والمبارة له : « و یقولون : السيخ الدجال ( بالطاء معجمة ) والصواب ( بالحاء
غير معجمة ) على وزن جرح » وقد رزوی مسیح على وزن سکیت إلا أن رواية
السضیف أ كثر وأعرف » ۱

( المرّق ) وفيه قلا عن تثقيف اللسان للمقل> : ھ والمرق بن المضرب بن
كسب بن زهير بن أبى سی يقال ( بکسر الزاى وفتسها ) والكسر أبين » لأنه
بقال : اما می الف قول :

آنا الق آعراض اللثام کا أن الخرق اعراض اللثام أبى

( جلس ) وفیه قلا عن کتاب التصحیف لامسکری : « قال الاعمی

وه
حدئنا سفیان قال : حضرت آباعمرو بن الملاء عند الأعش فدث بحديث ن
ابن مسمود قال : کان رسول الہ صلی الله عليه وسل یتخولنا بالوعظة ء ققال
أو عبر : نما هو يخر ( بالنون ) فقال له الأعش : ومايدريك ؟ فال
أبوعمرو ول ٹن شثت لأعامنك أن الله ۸ يلمك من هذا كبير شیء ء قال :
فال : عنه ء فقیل : أبو عرو بن الملاء ؛ فسکت » ثم قال الا سی : قد طله"
آو عرو ء يقال : يتخولتا ویتخوننا جیما ء فن قال یتخولتا يقول یستصلحا
بفلان فلان ۰ . . . . . .”گخفیل . ومن قال یتشوننا قال: يهد نا وأنشد :
لاینمش الطرفت الا ما تن“ داع يناديه باسم للاء مبنوم
اتہی مانقل منه .

من کتاب ھ المباب » فی شرح أبيات الآداب لسن بن على بن صا المدوى
وکتاب الاداب هذا س لستاء الملك أبن ٹمس الللانة .

وقد یرت انا قراءة العباب باسكندرية فى رمضان سنة ۱۳۳۹ م
ونسخته من کعب شزانة ا مجلس البلدى وهی فى مجلدين .

( قال فى قوله :

إنٌ ریا كناك بالأمس ما کا ن سيكفيك فى غد مایکون

ما نصّه ) : هذا البيت یمزی إلى على" عليه السلام » وفبله :

فم ذا الم والمتا والشجون والنین الذى تلاه أنين

والذى قدر الأمور حکے وهو فیا قضاه عدل مبین

سمدت أعين ونامت عيون فى امور کون أو لا تكون

(۱) ياش بالأصل . ۱
)٣(‏ أى : اللامة تور باشا رجه اقه ۔

۷ں ہے
سل الأعر للڈی قسم الرز ق وهون فکل“ صعب یہون
ان ربا كفاك آخ٠‏ .
وقال فى قول النابنة الل ساني :
وجملتنى ذنب ری" وترکته کذی الم یکوی غيره وهو راقم
ما نصّه : الم ال کور فى البيت : داء يصيب الابل فیسکوی أحد الوبل غير
الذى به الملة فتش" رائحة السك فبا واللہ عل .
وقال فى كلامه على بیت أبى ریب : وتجلدى الشامتین ال ما نصه : قال
ی كتاب حلية الخحاضرة : والعجب لاه كيف ۸ يقولوا : آشعر بيت قالته
العرب قوله :
والتفس راغية إذا رغبتها وإذا ترد إلى قليل تقنم
وأنشد - أى الشارح - أبياتاً لملقمة بن عبدة منها :
ومن تعرض للفربان پزجرھا على سلامته لابد مشؤوم
فقال : العرب كانت تتشاءم بالغر بان وأمثالها > وهذا من خرافاتہم » وقد
روى عن عكرمة قال : كنا حلوسا عند ابن المباس وابن عر فطار غراب ييح
قال رجل منهم : شير شير ء ققال ابن عباس : لا خيرولا شر" » وقال الشاعر
فى مثل ذلك
ما فرق الأحياب بسد اللہ الا الإبل
والناس يلحون غرب البین لا جهلوا
وما على ظهر غراب البین يطوى”" الرجل
ولا إذ صاح غراب فى الديار ارتحلوا
وآنشد الشارح أیضا لأبى الحسن على بن تمد الوزير لسر الدولة الوز ر الملی :

(5) لعل : قطوی الرحل -س پنظر .

سے ۳ے ٩۳‏ دم

لا تزتل آئی آفول يك اخسا الست آسخوہہا لكل الکلاب

وأورد نبذة من الثنی قال فيها :

وقد ألى فى لفتهم من الٹنی : الألييان : ( النوم والدکاح ) ۰ ال کذبان :
( الطن والسراب ) الأعذبان : ( الجر والریق ) ۔ الأصفران : ( الذعب والزعفران ) ۰
الابیضان : :( الشجم وااسیاب ء وان وللاء ) « الاسودان ۰ : ( اسفین" واللیل > ۳
والمّر) س قلت أنا : ( والميّة والحئش ) من قوله صلی الله عليه وآله وسل : اناو
الاسودان ولو ی الصلاة ٤‏ وقياسه الااسودن والسماع الاسودان س ولمله على لغة من
يأتى بالقی بالألف فی حالاته حو : ( إن هذان لساحران ) والله عل ۰

لمران : ( الرمح وا ) - الأزعران : ( الشمس والقمر) - ال کان :
( اة والنفس ) . الا“عمان : ( الرأى والفؤاد ) ٠‏ الأبتران : ( العبد والتیر) ۰
الأفضلان : ( المدل والنظر ) ول جد فی النِخة التی نقلت منها هذا تفسیر الأفضلون
لانبا كانت سقيمة » ول‌کنه مذ كور فى شمر اتلوارزی" فى الصاحب أبن عباد من
قصيدة آوطا :
بنك الأهتيان اللات وافعمر - ما سار الأسيران : الشمس والقمر
فطال عبر ستاك للستضاء به ما عم الأیان : الکتب والسير
اذا آبو قاسم جادت لتا بده لم محمد الاخوان : البحر وللطر
له مناقب لا حصی عاستا أويحسيالاً کثران: الزملوالشجر
لكيده النصر من دون السام وین ترد الأشسسان : الترك واتزر
ماسار موکبہ إل ويخدمه فى ظله الأسنيان : الفتح والظٹر
فان ام على طرس أتامله أغضى 4 الابپحان : الوثى والزهر
داست یلها صيد اللوك کا یقبل الا کرمان : الرکن وا محجر

وچ سے
والبيت الذى فيه الأفضلان هو هذا :
يفدى الوری كلهم كاف الكقاة فقد صنعا"؟ به الأفضلان : المدل والنظر
وهی ترو على ثلاثين بیتا عل هذه الوتيرة .
( دجم ) الأخران : العرب والعجم ٠‏ الأشبران : الطبل وال - الرجبان :
رجب وشعبان . الصفران : محرتم وصفر ۰ الاقطمان : السیف والقل ۰ الرافدان :
دجلة والفرات - للصران : البصرة والكوفة ۰ اائنان : الو ع والمری - الایہمان :
السیل وال الماع . النحسان : زحل والریخ . السعدان : الزعرة والشتری .
الارذلان : اتلوف والذر ۰ الأمران : الفقر والمرم ‏ القرنان والمضدان والبردان
والآردان : الغداۃ والعشى” - القر يتان : مكة والطائف . السكران : مكة ومنى .
العمران : أنو بكر وعمر رضى الله عنہما ۰ المراقان : بنداد والكوفة ۰ الستان :
السبطان صل اللہ عليهما وعلی أيبيما وآمپما وجدها وأولادها ۔ السجّاجان : رو بة
وأبوه ٠‏ الفراتان : دجيل والفرات ٠‏ والأجدّان : الیل والهار ٠‏ الأجوفان + البطن
والفرج ٠‏ الخرمان : مكة والمدينة ٠‏ كذا الجلتان : القدر والرحى . ا خافقان : الشرق
والغرب ٠‏ اوفقان'' : الوجه والقدم من الامرأة ۔ كذا الأصنران : القلب واللسان .
الأخشبان : جيلا مكة . الأخصيان : الميد والجار ۔ الأخبئان : البول والنائط .
الأ کرمان أيضا : الدین والمرض - هذا ما آردنا إنرادہ من المثنى .
وقال فى قول ای نواس :
وما جهلت مکان الامريك به من الوشاة ولكن فى فى ماه
مأ نصه : هکذا وقم فى نسحة الكتاب ء وأما الحفوظ فى دوان اسن ن
هاف فهو :
- وما سیت مکان الأمر بن به ۔
(0) کذا وله :ما
(+) له الو ان و لیستق .

4 سس
إلى أن قال : وأحسبه أخذ قوله : ولكن فى فى ماء من قول النابغة :
و غير الماء حلق شرق كنت کالتصان بالاء اعتصاری
وقال : لما کان يوم اتلندق وقد اقتحم عمرو بن ود اطندق لی الدینة وقد حاف
لا سل ولا أفر خقتلہ على عليه السلام وقال :
55 تقتحم الفوارس هكذا عى وعنهم خيروا آص ای
اليوم عتعنی القرار حفیظقی ومصمم فى الام لیس با
إلا ان ود حين سد“ ألية وحلفت فاستسوا من الکذاب
الا یس ولا يبلل فالتققى رجلان بضطر بان أىّ ضراب
فصددت سین رأيته متقطرا کاجذع بين دکادك وروای
وکنفت عن أثوابه ولو اتی كنت القطر بزنی أثواتى
انتہی المتتخب من کتاب العباب شرح أبيات الاداب :

زقی الاغای اس ۱۲ص ۱۵۰)

تزوج قيس بن عاصی النقری منقوسة بنت زيد القوارس الضبی -- وأتته
فى الليلة الثانية من بتائه مها بطمام قال : فأين1 كيل ؟ ‏ فل تمل ما يريد »
فأنشاً بقول :

أنا ابىة عبد الله وابنة مالك ويا ابنة ذى البردین والفرس الورد

اذا ما صنعت الزاد فالعسی له أ كيلا فإتى لست ! كله وحدی

أا طارقا أو جار بیت فإنق ا خافملامات الذحادیث من عدى

و إلى لبد الضيف من یرذا وما بى إلا لت من شم العبد

قال ٠‏ فأرسلت حار ية لحا مليحة فطلبت أ كيلا وأنشأت تقول له :

ای الرء قيس أن يذوق مه غير أ كيل إته لكريم

(۱) آله : شد . (15)

س ۰چ سم
فبوركت حيایاخا ا جودوالندی و بورکت میتاً قد حوتك رجوم
( وق ج ۱۸ ص ۱۵۳ منه ) : یکر بن التطاح :
أ کذب شی عتك ىكل مااری وأسمم آذی منك ما ليس تسم
فلا كبدى تیل ولا يك رحة ولا عنك إقصار ولا فيك مطح
اقيت أمورًا فيك ۸ ألق مثلها وأعظ منها فيك ما آتوقع
فلا تسألیی فى هؤاك زيادة تأييره مےسری ‏ أدناہ يقتم
وق( ج ۱۸ ص ٠١‏ ) لأبى عيينة أو أخيره :
ضيّمت عهد فی للهدك حافظ فى حفظ جب وف تضييمك
وتات عنه فاه من حيلة إلا الوقوف إلى أوان رجوعك
متخشعاً ذرى عليك دموعه أسفاً و سحب من جود دموعك
أن تقتليه وشهبى بنواده فیحسن وجيك لا حسن صنيعك
وق هذا ادص ١4‏ لأف عرینة :
ألا فى سيل اللہ ماحل“ بى منك وصيرك عنی حیث لاصبر لى عنك
وترکك حسمى بد أخذك مپجتی ضئیلا فلا کان من قبل ذا ترى
فيل حاک ق الب یھکم يتنا فأخذ لى حق ويتعغتى منك
وق ( ج ۱٩‏ ص ۷۱) : لأبى حفص الشطر جى على لسان علية بنت الهدی
فى استسطاف ارشید أخمها :
لو کان عنم حسن العقل صاحيهہ من أن یکون له ذتب إلى أحد
كانت عليّة أربى الناس كلهم من أن تسکافا وء آخر الأبد
ما آحجب الشیء ترجوه فتحرمسه ‏ قدکنتأحسبآیقدملات دی
وقد روی ابیت الآخیر ند بن عبد الاك ال یات ومعه بيت آخر فى ( ج ٢‏

ص ٠‏ )وخا :

س #11 سب
ما جب الثیء ترجوه فتحرمه قد كنت أحسب أنی قد ملات بدی
مالی إذا غبت لم آذکر بصالمة وإن مرضت فطال القر لآ
وق ( ج ۲۰ ص 2۳ ) لمبد اللہ بن عمد للعروف بابن البواب فى الأمون :
آییخل فرد ان فرد صناله على" وقد آفردته بپوی فرد
رأى اللہ عبد الہ خير عباده فلکہ وله اص سس
إلا اھ الأمون لقاس عصمة مميزة بين الضلالة والرشد
وق هذا الجاء صھھ س أن حار ية غنت محمد بن عبد اللہ بن طاهر ومای
لڈسوس سحعاضر :
ولست باس إذا غدوا فكوا «موعى على ادن من شدة الوجد ۰
وقولى وقد أزالت بمیتی حولم بواکر دی لا يكن آخر المهد
فزاد مأتى علمهما قوله :
وقت أفاجى المع والقلب حار بفلے موقوف على الضرٌ والجهد
ول دى هذا الأمير بده على ظللم قد لج فى المجر والصد
فى حأوة الذ! كرة وخاوة احاضرة لاصفدی

ليعضهم :
قول الماذل فى عشقه وفوله زور وبمتام

ماوجه من أحببعه قبلة قلت ولا قولث قرآن

ولآخر :
شيب وسدی شالب من سنا البدر أوے
كلا شاب نى بيض ال وجیه

للہاء زیر آنشدها النمیری فى جوعة ص ۱۷ :

— ۱۳ ۷ سم
امعم ما صدف وکن حقك عوی
إن اللیح ملیح مب ق کل لون ام
آنشد السخاوى مد من محمد ن ید السلاوی الخر ی فی رحجته قول
فى المزلة :
قالت الڈرنب السبوق کلام فيه ذکری لغ الألياب
آنا أجرى من الكلاب ولکن خیریوی أن لا ترانی الکلاب ام
أنشد ان خلكان فى ترجمة ان الدهان س ملائة آبیات بتشتی بها تروی
للشریف ضیاء الدین ( ج ١‏ ص۳۲۳ ) وهی :
ابانة اوادی الق سفكت دی بلحاظها بل یاقتاة الأ ع
لى أن أبث إليك ماآقاہ من ألم الحوى وعليك ألا تسمعی
كيف السبیل إلى تتاول ححاجة قصرت یدی عنها كر ند الأقطم
أنشد ان نبانة فى جع الفراند ص۵۲ للم بن الوليد قوله :
أ کرم بشیی وکره أن یفارقنی اجب اشیء على البقضاء ردود
وروى ف الكتاب المذ كور لان المعتزقى اليل ( آخر ص ۷ه ) :
صییتا عليها ظالین میاطنا فطارت بها أيد سراع وأرجل
قال : قوله : ظالمين من أحسن امشو لا يعطيه من ز یادة الوصف .
ومن يك وجده وجداً سميحاً ف بھ نج إلى قول الفتی
له مرن ذانه طرب قدیم وسکر دام من غير دن

أظرحنه الأ یات آیضا فى س ۱۸۰ منطيقات الطاء رقم ١٤‏ تار وقھا: (أغ الأرى)
بدل آ م اهوی .

r —‏
خاطب الناس بالڈی عرقوه لاتکن متكا ما آلقوه
وتجاهل مع الجهول وس لم فى الكلام مازینوہ
وإذا كنت مبصرا بين لی فاكم اتی حیث 1 يعرفوه
ھا سادت الرجال ذا وببذا استحن ما كشفوم

مسالة مموءة

من ترجمة اطر ری صاحب المقامات فى تار يخ ابن الفرات ج٢‏ ص۷۱ ۲٣١‏

قال ار ری : ذکر میخنا التصالى أنك ذا قلت : ما أسود زيداً وما أسمر
عمرا» وما أصغر هذا الطاثر وما أبيض هذه ا حامة ء وما هر هذا الفرس » فسدت
کل مسألة منها من وجه وععت من وجه فتفسد جميعها إذا أردت با التسحب من
الألوان » ونصح كلها إذا أردت بها السب من سؤدد زيد » ومن حر رو
وهو الحديث بالليل خاصة » ومن صفیرالطاثرء ومن كثرة بيض ا حامة » ومن حمر
الفرس » وهو أن ينتن فوه .

أحمتك

فى شرح فصیح تعلب للهروى رتم ۱۷۵ لغة ص ۸۸ :

ما أتاك فى الشعر من قوله ده فهو باللكسر -- ينی کسر الج وقتح الدال
وهو ضد افزل ومعناه أجدا متك ونصبه على الصدر . ۱

و إذا أتاك وجدكك فهو مفتوح اجى مکسور الدال » وهذه الواو مس ء فانلاك
ضر الدال ومسناه الجلف" ده الذى هو أبو أبيه أو حظه ٠‏

1 أنظر فى الكناش رق ۹۶۷ أدبوسط ص هم : قائدة فى نمو قوطم : (حبوت

إلى الأر سين » وأخذت بستق الستين ال . ولتصحح فإنها محرفة وهی منقوله من
السواع للحفاجى .

قال القاضی جار بن هبة الله : قرأت القامات على ا حریری“ فلا وصلت
إلى كوله :
إأهل ذا الى وق شرا ولا اق ما بقيتم ضرا
قد رقم الیل لذى اکفھرا -: إلى درا ٤‏ شا مه
قرأت سغباً مُشقاء وکنت آظن" كذلك ء ففکر ار بر ثم قال :
لقد أجدت ق التصحیف و انه لأجود » فرب شمث مقبر* غير محتاج ء والسخب
لمحتت موضم الحاجة ء واولا أنى قد کتبت خطی إلى هذا الیوم على سبعائة نسخة
قرعت عل“ لثيرته کا قلت 1ه .
لابن فارس : ٠‏ ۱
ى هیفاء جدولة ري تمزی اترک
رتو بطرف فان فار اضف" من حجة موی"
ولسيف الدولة الحداق

أنشدعا له فى مستوق الدواوین :
تتاعض الناس للمسالی لما رآوا حوعا نہوضی
تکھوا المكرمات كذا تكلف العظہم بالعروض
فی کتاب لان سعید الخ ب“ !مه و رایات المبرز ن 6 أختصره من کتاب
( للغرب )لآ عید الله جمد بن عبد الله اسي صاحب دعوة بنی عيد الؤمن
يمخاطب الامام الغزالى » وقد ودعه بالمشرق :
اعذت باعضادم اذ توا وخلنك القوم إذا ودعوا
فک نت تنبی ولا تنتهی ونیم وعتا ولا نسم

۳۵ سے
فياحجر الشحار حتى متی ‏ تسن الحديد ولا تقطم
لاگلای :
قد قلت سين آفاض آحد سیبه لا شقوة التشنبین بأد
پشرون مشن جاده وعبیده أفيقدرون على اتباع السؤدد
لابن شكرة افاشی :|
قالوأ التحجى وستساو عنه قلت لمم هل يحسن الروض مالم يطلع الزعر
هل التح طرفہ الساجی فأتركة أم هل تزحرع عن ألخاظه ا مور
لعلى بن امسن اللجام المراتى -- فى أبى بھی الجادى :

تكذب الكذبة جملا ثم تناها قری
کن ذکوراً بآ بھی إا كنت كنويا
لأبى القامم على ابن أ-مد بن میروك الزوزف :
له آنف سکی خرطوم فيل إلى شفتين مثل الكليتين
فلا ترركت مردته فالی رأیت القبح إحدى اللحیتین
كان آو على محمد بن عیسی الدامتانی أقام فى الکتابة مسين سنة یتصرف

ولا يتعطل حتی قيل فيه :
وقالوا الیل #سال حیض لاه الہ من حیض بغيض
فان يك عكذا فأو عل من اللا یلسن من ایض
لأبى بکر الموارزى فى علوى ناصى” :
شریف فله فسل وضیع دقء النفس عند ذوى اجلود
عواث فى شریتتا وقتح علينا للنصاری والیبود
کان اللہ لم يخلقه لا لتسطف القلوب على يزيد
ولای نصر محمد بن الخبار العتى :

اوج سے
لله یسم آنی لست ذا بحل ولت مطلبا فى البخل لى عللا
لکن طاقة مثل غير خافیة وال بعذر فى انقدر النی جل
متتخيات من یمه آلدهر لاثما لبي
لای فراس فى طمنة أصابت ده :
ما رأثت آثر استان ام ظات تقابله وجه اس
حل السنان به مواقم لميا شی اططلافة لاح البائی
حسن الثناء بقح ماصئم تا وم الطمان بصحن خد الفارس
وکتب إلى والدته وهو أسير پالروم :
ولا السجسوز ‏ بج ماخفت أسباب الله
ولكان لى عما اا ت من افد تمس أيه
سکن أردت عرادها ‏ ولو انجدبت إلى الد
است گنیج ای ازن من بسدی
فها التق والدین مج سوعان فى نفس
لازال طرق منبجا فی کل غادية تمي
ا متا لا ری وت بنضل الله في
ا أمَنا لا تياسی لله آلطسافے فيه
أوصيك بالصير ايل فته خير اوصیه
لاہن لنکات ف مبرمان انحوی :
صداع من كلامك يعترينا وما فيه لمستمم يان
مكابرة ومخرقة ویپت تقد أبرمتنا يا مارمان

55

سس ۷ 8 سد

کسوة الکسة
فى جوع مخطوط کالتذ كرة رقه ۱۷۲ أدب زانة الحسينى” بالقاهرة بیتان
يا حسن اسب أبله و بر جرد ولا شبية رد إطراق
قکسوه أسود والقلوب تود لو مت علیہ سوادها الأحداق

فى 5 اب الشنون به :على غير أهله

لار حا :

کم من موخر غاية قد آمکنت افد ولیس غد له ہوانی
حتی إذا نت وفات طلاپا ذھبت علا قسه سحسرات
تأتى السکاره حین تآی هة وأرى السرور تحىء ف الفلتات
فی الأغانى لاسحق الوصل" وهو ما کان یتظمه و ینسبه للاعراب :
لفط ادور عليك حورًا عیتا انسین با جع السکتاس
فاذا بسن فن کٹل غمامة أو أقحوان ارمل بات
ا تلاك 1 اما اشر بين المشر والعشرینا
وکامہن إذا بن لحاجة ‏ ینپضن لتقأ من رین
مت ينقضى تمر الما ققش مارب ا ع 5
اوت قوس الق ق‌الشر فاستعذ رب البرایا من جھول وعالم

ہہ پا ۷ کے سم
ولو عضو ما أنكروه لأيقنوا بأن نمم الدحر خدعة حالم
تأمل رو يدأ باان ودی هل ری عل صفحات الأرض غير معام
فسر لسپی أوفاتخذ لك سل لترق إلى أبراجه باللالم

لای عل الفارسي” والنسخة کتبت سنة ۰ ل وهى حفوظة مخزانة کتب

والسادس ناقص من أوله ۔
فاحة الکتاب

( استشيد فیپا) بقول زهير ول بصرح با مه بل قال : قال الشاعر :

ومن هاب أسباب التية یلقها ولو رام أسباب السیاء بس

هکذا .هذه ارواية .

( وقال قبا مانصّه ) : وحجة من قرأ علیهم -- وهو قول حمزة أمهم قالوا ضما
الحاء هو الاصل ء وذلك أنها إذا انفردت من حروفب تتصل بها قیل تم" فاوا ,
والواو هى اللفة القديمة ولفة قريش + وأهل الحجاز ومن حولم من فصحاء الین .

وقال سد ذلك : وة من ضم کے إذا لقيها سأ كن سد ھاء المسكسورة
أن يقول : إلى لما احتحت إلى الرکة رددت ارف إلى أصله فضسمت وترکت
ا ماء على كسرها لأت لم تأت ضرورة تحوج إلى ردّها إلى الأصل » ولان افاء یا
تبعت الیاء لاا شبهت مھا وم تیمها لے لبمدها مها > فال أو سا : وهی لمة
فاشية باخرمین ٠‏

( وقال فى مبحث -- عليهم أيضاً ) : وأهل الحجاز يقولون : مررت مهو قي :
ولو مال و يقرأون : فنا بهو و بدارهوا الأرض .

مسب )۷6 ۳ سیب

( وقال فى هذا البحث أيضاً ) : قال أب على : الحجّة ان قرأ علیہم بكسر
الحاء أن ا ماء من خرج الألف ؛ وهی فى انلفاء نحوها : فسکا أن الكسرة أو الياء
إذا وقصت إحداها قبل الألف آمیلت الألف نحوها وقربت منہا کذلك إذا وقعت
قبل الهاء قرت ا ماء منها بإيدال تمتها كسرة كإمالتهم الألف نحو الياء ٠‏ و
ب کد شا بالألف آنهم قد قالوا : أخذت أَخذه ( مال ) وضر بت ضر به ( مال )
فأمالوا الفتحة التى قبلها حو التكسرة كا أمالوها إذا كانت قبل الألف نح والكسرة
اقیل الأئف نمو الياء ۔ فإن قلت : له لاشی» فى قوط : ضر بت صَربه - يوجب
الإمالة من كسرة ولا ياء ولا غيرها ما بوجب الإمالة فكيف استدلات بقوام :
ضر بت طٌ به على ما يوجب کسر الماء فى عليهم ٤‏ ولس فى ضرا به ثىء يوجب
الإمالة ؟ قيل : : إن ذلك يشبه من الإمالة ما أميل لغير سبي موجب للإمالة کقولم

1 : الحجاج ( مال ) والناس ( عمال ) وكقوطم : + طلا (عا! ےہ

چو قبل هذا ا حد آمالوا فى قولم : : ضربت صر به » ألا ری أنهم
إذا جاورت الباء والکسرة حرفا سوی الماء .

( وآنشد قول الشاعر ) :

٭ قالت سلیی اشک لتا سویقا ٭

تمد قال ما نمته: « لأن هذا تا أن يكون على سب ء أو على ل يك » ووجه
الت : وهو أن محرى الوصل فى قوله : اشتر لنا مجری الوقف ٤‏ .

( وقال ) : وتلحق هذه الحاء التى هی بدل من‌الیاء فى الوصل ایا ء وذْلك قوله
تعالى : « قل هذه هی سبيل» فإذا وققت قلت مہ تحذفھا کا حذقتہا فى عليه و به
فى الوقف ء وهذا على لنة أهل الحجاز . فا بنو تم فإنهم يقولون فى الوقف هده
فإذا وصلوا قالوا : هذى فلانة .

( وقال فى کسر الماء من مثل عليهم ما فصه ) : :وما ب كد کسی اء أن
أناسا من بكر بن وائل قالوا : پکے وفضل فضل أحلامكم فکسروا شیا ما بافاء من
حیث احتمعا فى امس وعلامة الصمير ۰

چپ سے

( وقال فى موضم آخر ) : ألا تری أن الضعة وا د قد يشان فلحقھما
الاو والياء قن |شباع الضعة قول الشاعر ‏ أنشده أحد بن ي :
و نی حواث ما یسری الموى بصری من حوث ماسلكوا أ نی فأنظور

ومن إشباع الكسرة :

لا نزنا نبا ظل أخبية وفاز لاقوم بالل الراجیل

فلو أتيت ما لہا فى مض الأحوال کان ذلك کالنقش لا قصد من
الستفیت بحذفهما ء وقد جرت النتحة فى ذلك مجری أختيها » قال ان هرمة :

وأنت من الغوائل حین رى ومن ذم الزجال تزاح

وقال ف موصم آخر: كا أن الذين قالوا شعير ورغيف ورجل جثبز وماضغر
لهم وشهد ولعب أتبمو القدحة النکسرة فى جميع ذلك تقر يها منها -- إلى أن قال:
وأما قوم : مار ومغير فليس على حد شعير ورغيف ولکن على قوللم :
مُنتن ومنان ٠‏ وجو زك فى جیتلت" ء وقال فى بش آخر : قأما اطراده فلا يستقيي
بدلالة أن نحو مغيرة ومتتن لا بطرد » و تھا يقتصر به على ما جاء .

وقال ف موضح آخر + فأما قول تمضپم : ردت وَرَدناً » ریدون رددت
ورددنا » فن الدادر الذی إن لم بستد به کان کذا مذهبا قلته فى الاستیال وأنه
غير قوی فى القیاس فهو کالقارب للتجدع .

وقال فى موضم آخر : ومن ذلك أنهم قد احتماوا من أجل إتباع المركات
مارفضوه فى غیرہ » وذلك قوم : بمخطف" ويك ء فکسروا الياء فى المضارعة
إتباعا لما بدھا واولا ذلك لم تکسر الياء لن من يقول أنت ئل " لايقول
هو یل ٤‏ فاا ماحکاه من قوم هو بد با فلیں کا يترض به لشذوہ فا
الكسرة فى مخطف لاستحیاب قال باع » کاأن" من قال بيجل” استحاز
اللکسر قی الياء مع امتناعہ فى سا ليعوطل بذلك إلى قلب الواو ياه فكذلك
کسر فیا ذکرنالیصل به به إلى ال تباع

سس ۲۲ نت

قال أو اسن :من قال يتف کسر اطحاء لاجتاع السا كتين ثم کسر
الياء أتيع الكسرة السكسرة وهی قبلها كا اتبمها إياها وهی بمدها و إتباع الآخر
الاوّل فى کلام المرب كثيرء ویتبعون الكسرة الكسرة فی هذا الباب بقولون
تا وفتحوا بریدون افتتحوا.

وقال فى موضم آخر :.قال : ومن کلام أهل بنداد -- الکسانی والفراء -
تحن يناك به طرح حركة الحاء على الباء » وهو يريد تحن جثناك بها » قال
بو عل“ : وهذا الذى حكاء أبو عثيان عن السکسانی والفراء ليس ہلسم فى
, الاستمال ء ولا التحه فى القياس » وذلك أن حركة ارف التی هى له أولى
من الجتلية يدل ال .

وقال : وقد قال قائل فى قوم : از“ ن الدون ء إنما جملت حرکته تابمة
رکة الب لأنہا قد كانت تتحرك بہذہ الجركات فزیدت الي فتبعته نلک - ولیس
هذا عستقے لالوم قد اوا ذلك باعیبی۱3) و محذف مته شیء : ألا تری أن
الحمزة فى خفیف امریء المسكن الفاء يكون بين بين » ولا يحذف لتحرك ماقبلياء
قيقول : إن المين قد تحرکت ذف ا مزۃ وجرى الإعراب علیہ ا كا جرى على
الباء من الب » و بدل عل ضف اعتبار ذلك أنهم أتبموها القاء فيا حكيناء
عن ابن أبى إسحق » مع أنها لا يجوز أن تتحرك بحركة إعراب فتحریك النون
من اينم على حد تحر يك الفاء من للرء . على أنهم قد قالوا مد" غذفوا وغدو فأ توا
وم یلوا به ماضلوا يفم » وهو مثله فى الزنة وی أن ص مرة وان" أخرى ء
ومأ ثبت ما ذ كرناء من قوم فى فى يدل على فساد قول من قال : إن هذه الم
معر بة من مكانين ء ألا ترى أنهم أتبحوا حركة البتاء کا آتیموا حركة الإعراب
فى هذا وق تثنية انم فى قوله اما وال رک التى تقبع ال ركة عل ضر بين » أحدها
إتباع حركة ليست للاعراب نحو مغيرة ومتان وير وظلات ؛ والاخر : إتباع
حركة ليست للاعراب حركة إعراب » وذلك مثل : امرو واہنم

جو عکذا رسم بالنسدة

نت ۱۳۱۳۱۲ ہہ

سورة السقرة
( وقال ) : إن تأسأ من النسو بين يمون أنه قد ری الأسما, الق لس
عصادر ری الصادر فيقولون جبت من دنك يتك وينشدون
۶ و سذ عطأاتك انانه ارتاما ٭
فیسرونه مجرى الإعطاء . وقال لبید :
٭ با کرت حاجتها الدجاج ۶
وفسروه على با کرت حاجتی الپافاضیف إلى الفعول کا يضاف الصدر الیه .
( وقال ) : بنو کے یقولون : هيت العروس إلى زوجها فى مسنی دللنپا » وقیس
يقولون : أهديتها حسلوه عنرلة الهدية .
(وقال فى تفسير الهدی ) : وحی أ-مد بن بھی عن بیش البغد اديين : يقال :
هذى بيت الله ء وهل الحجاز مخقفون ونيم تقل » وواحد الیدی هدية » وقد
فری بالوجهين تی یبا الهدی یله والیدی مله .
(وقال فى الکلام على لأپیمن ) : وروی المز دی آوعبد الله عن ألى عبیدة
قال : لام جد مثل هذا البتاء إلا آر سة أشياء : مبيطر ؛ ومتیار « مسيطر 6
مبيقو » ومهیمن . قال أو ع" : ولیست الياء للتصغير إعا هی الى لفقت فل
فا لقته بالار بمة بحو دحرج » و إن کان اللفظ فيه قد وافق اللفظ .
(وقال ) : قال مد من ر بد ری و عمان قال آخبری الاخفش قال : کان
أبوحية الغیری يمز کل واو سا كنة قباها ضمة و ینشد :
٭ لب القدان بل مو ّى ٭
وتقدير ذللك أن الرکة لا كانت تل الواو فى موی صارت کا نپا علہہا ء
والواو إذا ركت بالضءة آہدلت منوا ا مز » ثم قال بمده : ومئل ایدام من الواو

س ٣۳۳‏ سم
السا کنة الضموم ماقیلہا الممرة استجازتهم الإمالة فى مقلات ومطیام حیث كانت
الكسرة کانہا على ال فصار مثل قفافب وصفافی ) .

۱ ( وقال ) : قرأ حر : فزادم اللہ ميضاً ( بکسر الزای ) » وكذلك شاء وخاء
وطاب وخاف الخ هكذا بہذم الملامة وقد قال عنہا بالکسر » وقال بعد
ذلك : إنها لامقتوحة ولامكسورة وقد عبرعته بالإضجاع ؛ ولا خی أن الإضجاع
هو الإمالة .

( وقال ) : حکی مد بن السری عن سض أهل اللفة فى كذب المتيق أرك.
مضر تتصب به » وأن الین رفم به » وقد تقدام ذ كر وجه ذلك .

( وقال ) : حدثنا إسماعيل بن مد قال حد ثنا مد بن عیسی العطار قال حدثنا
گٹیر بن ہشام قال حدئناعیسی بن إبراہے عن الک بن عبد الله از ری عن سام
عن أبيه قال : مر عر بن اتفطاب على قوم کر مُون رشا فقال : بنٹس مأ رميم ١‏
قالوا : با أمير الؤمنین ء ]نا قوم متعلمین ء فقال : واقه لذنيك فى لتك أشد على" من
ذنیک فی رميك ء معت رسول الله صلی اللهعليه وسل یقول : « رحم الله رجلا أصلح
من اسایه » ۔

(وقال ) : وأما قوشم : « ويعبدون من دون الله مالا يضرعم ولا ينفعهم >
و پقولون : هؤلاء شغماؤنا عند الله » فا یمنون بقولم عمد الله فى البمث + لان
منهم من قد کان معترفا بالبمث والنشور کالاعشی فى قوله :

عم منك تی ساب إذا الندمات فضن النبارا
وقول زهیر "
بو خر فیوضم فى کتاب فید خر لیوم الحساب أويسجل فینقم

( وقال ) : قأما حركة البناه فلاخلاف فى جو بز ٍسکانها فى نحو ماذ کرنا من

قول العرب والتحو بين ء وأما حرکة الاعراب فختلف فی ممويز إسكانها » قن

تسس f‏ ہہ
الاس من ینکره فیقول : إن إسكانها لامجوز من حیث کان علا لا عراب ء
وسیبو به مجوز ذلك ولایفصل بين القبیلتین فیالشعر » وقد رى ذلك عن المرب ء
و إذا جاعت الرواية لم رد بالقیاس لمن ماأنشده فى ذلك قوله :

سے لق سے

وقد بدا هتت من للرر
وقوله :
٭ فالیوم شرب غير مستحلاب ٭
وقال :
٭ إذا أعو حح قلت صاحب قم ¥
ومر ماجاء فى هذا النحو قول جر بر :
سیروا بی الم قالاحواز مزل ونپر ترا ولا رفک الم
ومن ذلك قول وضاح العن :
أعما شری شهد قد حلط بالللجلان
فاسکن الفتحة فى مثال الماضى » وهذه الفتحة تشبه التصبة کا آن الضية
فى صاحب قوم نشبه الرقنة » جاز إسكان حركة الإعراب کا جاز حر يك إسكان
الیتاء قشيه ما دخل عل امرب من ار کارت ۹2 عا يدخل عل البنی ء كاشهوا
حرکات البتاء ممرکات الاعراب » فن ثم“ أدغ نحو : رد وف وعض ونحو ذلك »
كا آدغوا نحو : يك و شد » وذلك أن حركة غير الاعراب لما كانت اقب على
للینی کا اقب حرکة الإعراب على العرب أدغوا المعرب ء وا لرکات التساقبة
على ذلك نحو حركة الهمزة إذا سکن ماقبلها حو : اض ب أخاك ونحو حركة الثقاء
السا كنين وحرکة النونين اتخفيفة والشديدة ء کا غشہوا تعاقی هذه المركات

(۷) نیخة من ا مرک عکذا بماعبة الأصل .
(*) أله 2 ساق .

س چم ٹچ لہ
التى للبناء على آواخر الکلم بتعاقب حرکات الاعراب حتی آدغ من ادخ حو: رد
واستعد ۰ کا يدعم نحو : بر وستمد . كذلك شبهوا حركة الإعراب بالبناء
فی حو ما دکر نا فاسکنوا .

وأما من زعم أن حذف هذه ال رکه لا جوز من حیث كانت علا للا عراب
فلیس قوله کستقي , وذلك أن حرکات الاعراب قد حذف لأشياء ؛ ألا ری نبا
تحذف فى الوقف وتحذف من الأسماء والأفمال المتلة ء فلو كانت حركة الاعراب
لا جوز حذفها من حیث كانت دلالة الإعراب 4 ير حذفها فى هذه للواضم ‏
فإذا ما“ حذفیا فى هذه الواضم لعوارض تعرض جاز حذفها أيضاً فى ما ذهب إليه
سیبو به وهو التشبيه محرکة البناء ء وا امم ہما نپا یما زائدان ء وأتباقد سقط
فى الوقف والاعتلال کا سقط الى للبناء للتحفيف . فان قلت إن سقوطها فى الوقف
ها جاز لأنّهإذا وصلت السكلمة ظهرت ال رکة و یستدل علیہا بالموضم » قيل: وكذلك
إذا أسكن تجو هنك استدل عليه بالموضم فإذا فارقت هذه السفة التى أشببت لا
سيم ظهرت کا تظهر التى للإعراب فى الوصل .

وما ندل على أن هذه ارک إذا أسكنت كانت مرادة کا أن سرك الإعراب
عرادة قوم : رى وضو الرجل فأسكنوا ولم رجوا الياء وافواو إلى الأصل حیث
كانت عرادة . كذلك تسکون حركة الإعراب آتا كانت مرادة وان حذفت
لم عتتم حذفها مزل إثبالها فى الجواز کا كانت ال رکة فيا ذ كرنا كذلك

فان قلت : إن حرکات الاعراب ندل على الى قإذا حذفت اخعلت الدلالة
عليه . قیل : وحرکات البناء قد ندل على للمنى وقد حذفت » ألا ترى أن تحر يك
المین بالكسر ق نحو : صرب يدل على معنى وقد جاز إسكانها ء فكذلك جور
إسكان حركة الاعراب ء وکذلك التكسر فى مثل حذرة والغم فى تجو حدر .
(۱) ق دخة عليه هكذا يماشية الامل .

ز ۲ ثمله : ناه
(۱۱۵

س ٩۴‏ ۳ سد

( وقال ) : فان قلت : قد قال سیبو یه : باغتا أن قوسا من أهل الحجاز من أهل
التسقيق تون تبث و بريثة قال : وذلك ردىء » ونعا استردأه لان" الغالب فى
استعمال التخفيف على وجه البدل من الممز وذلك الاصل کالرفوض فردؤ عنده ذلك
لاستمالم فيه الأصل الذى قد رکه ساترم > لالأن البىء الحمز فيه غير الأصل ء
ولا لأته بحتمل وحھین کا احتمل عصة وستة .

( وقال فى السكلام علیجبریل ومیکال ما نصّه ) : وهذه أسماء معر”بة فإذا نی
ہا على ما فى أينية العرب مثله کان أذهب ف باب الصریب . یقوی ذلك تنیيرم
للحروف للفردة التی ليست من حروفیم كتشييرم ا حرف الذی بین الفاء والباء ق
قلبهم إا إلى الباء احضة ء ۳ و الفاء احضة کقوطم : الب ند والفرند » وكذلك
تيرم ارک الى ليست فى كلامهم کا لح رک التی فى قول السجم : دور دور وا وب
مخلصونها عة .

( وقال بمد الكلام على من قرأ يبسط و بسطة بالسين والصاد ما قصه ) : قال
أو ع“ : وجه من أبدل من السين الصاد فى هذه المواضم أن الصاد حرف مستعل
یتصمّد من‌النسفل قأبدل من السین حرفا من خرجھا فى تصنّد الصاد فتلاءم الحرفان
وصار کل واحد ملا وف صاحيه فى النصند » فزال بالابدال ما کان یکره من
التصمّد عن التسفل » ولو کان اجتماع المرفين علی‌عکس ما ذکرنا ء وهو أن یکون
التصمد قبل النسقَل | یکره و يبداوا » ألا تری أنهم قالو! : طمس الطر یق وطمي ء
وقسّوت وقست » فلم یکرهوا التسقل عن تصمد کا کرهوا بسط حتى قالوا :
بط فأبدلوا .

( وروی قوله : و قط بینهما للرنی" لوا عكذا ) :

وبلتی بینها ااری لوا کا ألغيت فى الدية او ارا
وقال : ( إن من الناس من يحرى القوافى فى اللانشاد ریا کلام فیقول ) :

سد ۴اچ کا د
واسال عصةلة البكرى” 3 فز"
ال اللوم عذل والتاب

تھی ۔ وقد قال ذلك فى آثناء کلامه على مبحت من الوقف .

( وقال فى آثناء كلام ) : لما كانت هذه الحروف التی انى موضوعة على
الوقف کا أن أسماء المدد كذلك وصلها » وهو ینوی الوقف علپا ء ولولا نيته الوقف
لم بجز تبيين النون ء ألا ترى أن أيا عثيان يقول : إن تبیین التون عند حروف ال
لحن فسلی هذا إئبات الماء » وهذا أيضاً ینبغی أن یکون مولا على ما رواه سیبو به
من قوطم : ثلائه یه وترك القياس عليه لقلة ذلك وخروجه مم قلته عن ااقیاس ء
و ذا جاء الشىء خارجاً عن قياس الجهور والكثرة فى جنس ۸ ينيغ أن جاوز به
ذلك الجفس - وحروف النپتی وآ ماء العدد کاثقبیل الواحد ليبا جیما مبنیان
على الوقف وليس غيرعا كذلك » وسيبويه لا يمتد پہذہ الشواذ ولا يقيس علیہاء
ومن رأی مخالفته جاوز يذلك باب العدد والتبحى ۰( وأول‌هذه السيارة ) ( وعل هذا
المسلك تحمل تبيين أنى عرو النون فى یاسین والقرآن کا كانت هذه اروف ال ) .

وقوله : فملی هذا إثيات اطاء » بريد من ثبت هاء الوقف فى الوصل .

سورع آل عر أن

( قال ) : ان عاس : : شم الراء الأول من الا ار الک ۰ انتهیی

أى وضع فتحته مقاوبة علامة للإثهام بالكسر .

( وقال ) : قال أبو زيد : الم الملامة تسكون على الثشاة ء و يحمل عليها لون
خالف لونها تصرف به . قال أبو على" : ققوله این من هذا ء وهذه الملامة
ما الفارس“ ہوم اللقاء ليُعرف بها قال :

فتسرتفوى أتى آنا ذاکم شاك سلاحى فى الوادت ميل

سس يرا کے نب
سورة الا نعام
(قال فى حذف اون من مثل تضریوتی ) : وقد جاء حذف هلم النون
فى کلامپم قال : ۱
5 لوت الذى لا وہ یی ملاى او با تخوفینی
وروا أن افطل نشد :

تد گرونا أذ اتن آذ لا یضر معدماً عدا مه

ودم سض الیصر بين ى حذف هذه النون أنها اغة لتطفآن .
سو رن الإعراف

قال فى الكلام على قوله تمالی : « وهو الذى يرسل الرياح بش" بين یدی
رجته » ما نصه : ومن قرأ افر مخ دشرا فافرد ووَصَتَه باجم فانه حله على المنی ء۔
وقد أحازء أنو ال حسن » وقد قال : فمها ائنتان وأر بمون حاوبة سوداً .

سود اللإتفال

اسآ رت وال :موه فو ات و
اقالوا حو وى ˆ ء کا قالوا فى السب إلى آية وروی » و إذا ثبت آن العين باء ببذه
الدلالة عات ت أن اللام با بنا ء ولا یس أن تسکون واوا 1

وأما قوم : اطراء فی صاحب الات فليس من الية » ولكنه من حورت
مه لما فى جو نم وأؤعيته » وعلى هذا قالوا : أرض تحيأة للت بها حیّاتِ ۔
ولو ء وكذلك اسلواء لیس من الحية .

اس 8٣پ‏ سے
سورة التو ره
5 5 8 ت گا سس 2 ۳

أل سے بيو ار : جر ع ۳ e‏ 5 ا چ مم
هید ای امج دارد اجو المد ذو المبة ألا صلم
وقال + ذا غفیف ال ۸3ک
وقال : وحام الطانی راب الى

وقال تذهل الشیخ عن بنیه وتیدی عن خذام المقيلة العذراء
سوره و نس
( وقال ) : ومن ذلك قوطم ۳ آاش 4 قول حکاه أبو ا حسن والفراء ۲
والقول فيه ۔ انه کان أى میڈ عو تت أطمراة القیت کسرتہا عل البأء
و کثر ا کلام بپاف‌کرهت حركة الياء بالكسرة کا کرهت فى قاضین وغازن
و شوه فاسکنت والتقت مم التنو ن و کل وأحد عنما سأ كن شقذفت لاء ل توا
السا کنین فإذا وقفت عليها قلت : أَيْش فأسکنت » ومن قل جل قأبدل من
التئو ن أليأء فال ای
سورة آلڑمی
قال : وآمامن آسکن فقال : رض" لک فان آیاالحسن نزم أن ذلك
٢‏
مد وع هدا وله :
ومطورای مشتاقان لا أرقا
فل هذه اللئة تحمل ولا ليا على إحراء الوصل مجری الوقف .
( كال ی قولة ضا : ی > وعر یی" 4 قال ابو عل : الاتجنی الذى لا بفصح
من المرب کان أو من اسجم » ألا ترام قالوا : زياد الامجم لافة كانت فى لانة

۳1

١

ےچ لہ
وکان عر بیا ء وقالوا : صلاة النهار ماه ء أى شض فیها القراءة ولا تبين ء والسحاء
جیار لأُنہا لاتبيّن عن فسا کا یبین ذو القييز » قال آو بوسف : هی التفلتة
لا جیاع الناس عل تضمين السالق والقائد ٠‏

ويجمم الأم على عم . وأنشد أبو زيد :

بقول اتا وأغض العجم تاطظا إلى ربنا صوت الخار اليجدع

فالسجم جم آعم وللنی وأبقض اسم صوت ا مار لأن" الضاف فى أفعل
بمض للضاف إيه وصوت ا مار لیس بالج قإذا ل سخ مل هذا الكلام على
ظاهره علمت أن التقدير فيه ماوصقناه » وتسمى العربُ من لا ین كلامه من
أى صنف کان من الناس أعيم » ومن ٗ قال أ بو الاخرر:

سلوم لو آصبحت وسط الام بالروم او بالتراك أو بالدیم

ققال : لو كنت وسط الأعم ولم بقل وسط السَحم لأته جمل کل س ۸ يبين
کلامه اأعحم ء فسكأنه قال لو كنت وسط القبیل الأعجم ٠‏

[ والعحم خلاف المرب ] » ویقال : السجم والسَجم » کا يقال : المرب
والعرّب ء والسحمی" خلاف المرب وهو منسوب إلى السحم » کا أن المربی
منسوب إلى المرب » فا عا قو بل الاعجمی" فى الاية بالر بء وخلاف المرب
السجی لأن الأعجمى فى أنه لايبين کلامه مثل السجی عندم ون حيث اجتمعا
فی آنہما لا يبينان قو بل به العربى ف قوله : أأعجمى وعربى » وينبغى أن یکون
الأعجمی الياء فيه للنسب » نسب إلى الأعحم الذى لا يقصح ء وهو فى المنی
كالمجمى ؛ و إن کانا يختلقان فى النسية فيكون الأعجمى عربيا » ویجوز أن
يقال : رجل أعجمى ء فيراد به ما براد باعج بغیر ياء الفسب » كا يقال : آجر
وأحری ‏ ودوار ودواری .

وقوله سیحانہ : « ولو بر لناه عل عض الأعجمين ٤‏ مما جم على إرادة بأء
السب فيه مثل النميرون والهییرات ء ولولا دلگ س مج جر جعه بالواو والتون س

سس پا پچ مہ
ألا ترى أنك لا تقول فى الاجر ذأ کان عيقة : أهرون فإمما جار الاعصون
کا ذ كرنا :
ِسشمّمی ؛ وقد استعمل هذا الوصف استعال الأسماء من ذلك قوله : لأعجم طمطمء
وقوله : وط الأعجم . فیجوز لذللك أن يكون من باب الأجارم والأباطح .
عليه السلا.
اللام

قال : والس الذی هو : الصلح ء يذ کر و یونت » فن التأنيث قوله عزوجل :
« وإن جنسوا للم فاجنح ها . . 6 .

قال الشاعر :

فان الس زائدة نوالا وإن نوی ا حارب لاتووب

قال : وقرأ مز والسکسانی : والو تر ( کسر ) ء وقرأ الیاقون : والوتر
( ہفتح الواو 1 ۴
المجاز يفتحون بقولون : ور فى الفرد » ویکسرون الوتر فى ال » ومن
بر قیس وس بسوونهما فى الكسر » فیقال فى الوتر » النی هو ال فراد
حہم من فیس ونيم نیہ 201 قف 2 ٥‏
3 نے 2 هس ۱ ۳ 7 م ید
اورت ‏ فإعا آو بر إيتاراً أى : جعت آمںہی ور قال : ويقال فی الفحل :
مره فأنا اه وثراً وترة . قال آبو بكر رحمہ اللہ : قوم :وترته فى القحل »
۱ 29.7 در bh‏ ی هک
ھا هو آفردته من أهله وماله . قال : وقال الفراء : انوھ الملل ۲

ارس

اہی

EF اوران‎ ¥ ٩

سی مسر س ولله ا سوچ وك ل کے اله اس ۶ €

( ما حمل اه من حور د ولا سا دية ۳ وصياة ۷ حا م ولكن الد ن
توا تون على الله اذب وأ کاخ لا اقلونَ ) .

قال فى القاموس : من معاى البحر الشق" ء وشق الأذن ء ومنه البتحيرة »
وکا وا دا نصحت الناقة أو الما عشرة أ طن روھا ور کوھا ری 3 وحر موا ليا
إذا ماتت على نسانهم وأ کلھا الرجال » أو التی خلیت بلا راع ء أو الق إذا
ر ع + :
عت هة بان واتلاسن ذ كر حروه فا كله الرجال والنساء ء و ان كانت أتى
هروا اذنہا . کان حراما علہم مھا وابنها ور کو ہہا ء فإذا ماتت حلت للنفساءء
أو هى ابنة السائية وحکیا مك أمبا» أر هی فى الشاء خاصة إذا تحت خسة أبطن
بحرت ء وهی الم ز بر 2 أيضأ -- اہم آثرو خر .

( وقال فى « س ى ب ») : والسائبة : اایمله ء والعبد تق على أن لا ولاء له
ویر يدرك اج نتاحه فيسيب 3 بتراه ولا کرک الاق ۲ كانت سیب ف
ار حل ادا ددم من سفر نعیل > 54 دا ہته من مثقة أو حردب قال : هي ایک
او کان يمزع من تلهرها شار أو عظيا ء وکانت لاعتم عن ماه ,۷ کل ولا رک 5

( وا دق « + صل » ) : الم صله : الناقة التى وصات بین عشرۃ بن »

1 71 ۱ مر _ 4
وحديا قيل وصلت أخاعا فلا يشرب لين الام إلا الرجال دون الأساء و جری مجرى
الساسة 5 5 الم اة ال ماد اه نت آد! ولت الا تی‌فحی لم ٤‏ ادا وللت د ۶
حملوه لافته, , ۾ ان ولدت ذ كرا وأثى قالوا : وصلت آخاما 0 دوا الد کر

نت fF‏ —
لأفتہم ء أو هی شاه تلد ذ كرا ثم نی فتصل آخاها فلا یذ بحون أخاها من أجليا .
وإذا ولدت ذ كرا قالوا : هذا قر بان لم نا
: س ك £ ۱
(وقال فى « ح م ی » ) : الاي الفحل من الوبل يضر ب الضر اب العدود
أو عشرة أبطن تم هو حا م ی ظهره ترآ فلا ینتفم منه بشىء ولا عنم مین سا
قال اللہ تسا لی :
( قن اعتدی عر فاعتدوا عليه عثل ما أعتدى علي ) .
قال فى اللسان : سما اعتداء لأنه حآزاۃ اعتداء ء فسعی" عثل اه لأن صورة
العسلین واحدة و ان کان ا رها طاعة والآخر معصية .
سے سے 1
۱ 5 ج 1 ير ٠‏ تر حم
من هذا » والاول ظز ء والتای حرا لیس بل ء و إن وافی الافظ اج مثل قول :
«وحز اه سيثة سیثة مثليا » السيئة الاولی سيئة ء والثانية مجازاة » وان ميت سیثة
ومثل ذلك فی کلام المرب كثير : يقال : انم الرجل“ يأ 1غ ء وأئمه اللہ على
۲ 8 ٔ۴ و کا سے عم ۰
إعه + ای حار أ عليه با که ا اما
قال الله تعالى : ( ومن قل ذلك يلق امام ) أى جراء لا مه . اه . ۱
(زفائدة جليلة ) فى الأقمال التى یأی الأعس منها على حرف واحد““ ۔
۳ 5 . ۳۹ سو و 5 E‏
ذ کر الملامة اللضرى فى حاشیته على أبن عقيل عند قول التاظم (واعر وا
() ق اسب الٹاتی من نی الٹاتی س .۶ ۱.۷ - ۱۷٩‏ : أن الأمات التغلومة فى آفبال
الأس عن حرف واحد الى أوها :
( إلى أقول كن ترجی وفایتہ ) می للبطليومى' أزاغير الریاض ألزية ف النة لبق س ۱۷۱ :
أقال اس على حرف واحد وققه اة الصاحی من ۸۷ : ما جاه من أصال الآ على حرف
واحد . وأمال ابن الشجری ع ٦١٣س‏ ۳۸۸ : إن عنداً الكرعة ا حسناء إن فعل أسي على حرف

واحد أ کد بانون إل ۹ وأقال الا من حرف واحد۔*٭ آلف اء € ج ۱ س ۱+4 .
اللیثٹ الابس س ۸ ۔

سے سپ لے
مضارعاً إن عر ا ) صفسة ۳۳ : أبياناً لابن مالك ذ كر بها عشرة آفسال ياتى الاس
منها على حرف واحد ء وقد ذ کر نا هذه الا ضال هتا مم زيادة علیهاوهی :
و - ] » من َأى وابا وعد | لیا .
۲ سات » من أل یاف ات و يعض العرب یقول: ت بار بد حذف اشمردالتا نیة
تخفیفاوهرة الوصل ۰" استشناء.
۳ الاك ء من وق یی .
ور » من وج بجی » أى قطم .
۵ سح من الوحی جعت الكتابة .
5 یم ء من الوخی وهو القصد من باب وعی .
۷ سد ع من ودی يدى » أى دفع الدية ديا ؛ دو .
۸ و 6 من رأى ری افلال 3° ر من وّری انقینح أیآفسدہ » وزنه كوعى.
۰ س ٤‏ من ومی زیڈ رأس عرو » حلقه بللوسی .
۹ -۔ شش 6 من شی بشی وشیا ۔
۱۲ ص من وصى زید الشیء بالٹی٭ وصیه ء أى وصله" .
٣‏ س ع » من وعى یی » أى حفظ ۔
۶ د فاه من وق نی ۔
هس قء من الوقایة2'

)١(‏ آنظر « شراب الراح » رقم ۹۹ سرف وما كتيتاء بالفهرس أمامه ای يفي هل افصرف ۔

(*) یق « مطالم الدور * يم ۱ سس ۷۶ : تأحرة صلق ۸8 ق 5 من سفر الدسادة خر
س ۰ ۱۶ : پیٹ قیه ق یوخ شاهداً حا .

ق ٭ عون التوارخ » لابن شا کر ج ۱۲ آوله سس ۹۷ : تادرة الصاحب بن عاد ق قوله :
ته وقول الندم : وه آم

وانظر حدم التاحرة فى « آنی الوحيد » س ١ء۷‏ : اق الاستة ا نطوعلة من « شم الطیب >
آو اخر ظهر س ۱۰۸ : الغز فى 1 من وأى اراعی وتراجمالنة الطبومة وق الننة المتيقة تاحرۃ
الساحي ق الصقدی على د لامية ا یج ١ »‏ سی ۳٣٣‏ ۔ تمه

ست o‏ مس
٦‏ - لت ء من وک زید القربة .

۷ سل » من ول یل .

۸ -- م » من أوى برع أو وی بھی م بازید برأسك » أى آشر به .
۹ ن ء من وف ينى » أى تأى .

۰ ہھ من وهی ہی » أى سقط وضعف .

وکلها مکسورة إلا (2) من رأی بری فإِنها باقع اھ .

هه e‏ ر ۔سوییجہیجسسسچے ے۔ - سس ی

سد قورع السفیری مر ۲ ع له : ققام نال الأ الق جامت على حرف واحد وتزاد فا أا ۽ وحوظ ب
اتمار ف می ۲۳۱ : من الجموعة رقم ۲۱۱ جاسم تلائة أبيات فى أشاكء الثم من حرف واحد
قفا زیاد: ما هنأ .
السبرای على هویه ج » س ۴٦٣۹‏ : أقعالہ الأمر الى يا ت على حرف واحد متسل : هه
وق ۰٦‏ هس ۰۰۷ : کون الصل ۷ يكون على حرف واحد وشىء نیم الُمرعلى حرف واحد .
. اظر فى « مروج قلحب »اج ۲ س 58+ : ناحرة وثمت لی خلیقة الجحى مم الا کار
نا اذ يده الآعر من وق وأسرع فى کلانه ,

و

قال الشیخ آو عبد الله الاندلسی" اشواری" فى تسمية حروف السج : .

الالف : الواحد من كل شىء ء والرجل الذی لا زوحة له » وفمل ماض

الباء

ألجاء

اء

أنكاء

ادال

لار كن من الدنیا إلى آلف شن یصاحب حقیراً هان فى الزمن

. الشیخ الكثير الجاع :

واحرص على امد حرص الباء جين بری
عذراً تقتسه بللتظر ا لن

: الآنية التی تحلب فہا الناقة .

وکن جواداً کرم الكف ذاهيّة کالتاء فی التوق بروی القوم باللین

: اللین من كل شىء .

: الیل السكبير ۔

وکن لدی الطاب مثل ا لیے جد به طول السیر فلم یتسب ول یہن

- المرأة الستَة ء وا فاء : قبيلة من مدحح قال الشاعر :

طلين الثار فى کم وسا
لا خدعتك حاء لا حياء ها فاما هی كاطضراء فى الامن

: شعر الاست » وعرف آلدیك » وقعل آمر معناه : محل ء قال السکیت :

لا خير فیمن ها وجه بری سفھا كائبا فی أنتبا تمن

: للرأة السميئة ٠.‏

وإما ان فى دال منسمة ‏ حبيبة زانہا مت عل لسن

الذال

الراء

الزڈی

الشين :

الحماد *

الماح :

الین :

سے ۳۳۹ ۔۔

: عرف الذياك ‏

لا تخل نفسك من جد. تماز به فالديك لول وجود الذال لم يبن

- القراد الصغير يكون مع الذباب وجهم راہ وهی شحر 8

ولا تکن مثل را فی الذباب له ضر وان رمت منه النقم لم یکن

: اارجل السكثير الا کل .

واقتم ولاتك مثل الزای من رجل إذا رأى الا کلیسی سی مفتان

الزحل السکثیر الشحم واللحم .

و ان بصرت سين لا ذ كاء له فلا يغرنك عظ ا لق والیدن

ارجل الذى لا عل النکاح ( الجاع ) .

وانبض إلى اطیر مثل الشين لاح له وجه وفد" كثل البدز والنصن

الک اذا بمر”غ ف التراب»وطلب الإناث» والصاد الفر خ أيضا وقدور النحاس

کال حسان :

رت قدور الصاد حول بیوتتا وكن مم الدعر مثل الصاد مده
عفر التراب ولقط ا لحب فى الرمن

' المدهد وللرأة ااسکیورة الثديين ۔

واطلباتفسك عذراً فهو أخلص من بدی سليان ضاد الطير من محن

: ارحل إذا شاب ولا ی عن الجاع وستام الہمیر ومبیط اوادی .

واحذر فوادك من حب الفساء فک حلین لیا ۳ شی سن ان

: للرأة العظيمة الثديين » والابل المقطرة .
۱ ول کش ی قام زاهدد ٹاڈ عدوا دع فلت سجن
> اسم سنام الابل ۔

وکن من الناس مثل المینی إبل أعلا وأطيب ما فا فلا مهن

س ۳۳
امین : اج بل والغي قال الشاعر :
کی بين حفتی غراب أصاب جامة فى يوم غين
لا تطردن عن الأبواب من طبع كالغين إن شردت بوماً و تكن
القاه : ز یذ الماء.
ولا تكوان فی دياك ذا عل كلفاء فی البحر لا ببق لمتحن
القاى : السععنی عن الناس ۰
والزم غتی التفس إن القاف شر‌فه غناه عن ما بأیدی الناس من من
الکاف: ارجل الصلح بین الناس -
ڈوو یی راقب ای فى سر وق علن
اللام : الشجر إذا قطر ء وقيل ذا تقطر آیام ار بیع » وقیل ال ذو السنامین .
وأعا عل ال مقصدہ یکن كلام غضيض التبت والفش
اليم : ویقال مب الرجل إذا أصابه الوم وهو البرسام .
فإن دنياك مثل الم تسكن من صبا الیها و ان أمسى أغا قطن
نون : اموت اذ کر والدواة والقل والسيف .
والتون فى البحر نجى عبد خالقه من الوك ولا الأمر فى الزمن
لاء : أثر اللطمة فى خد الصی . ۱
ودب تفس ولا اللط فى أدب لم يزه يلاء خد الشادن الحسن
الواو : الل إذا کان ذا سنامین وعمود اخ یمة .
نبنی البیوت على واو ونهدمها وأ كثر الناس لا یدرون ما الواو
ولا تکوتن متل الواو ذا کر ہا عقل وحسب کل مهن
لام آلف:شرالك النسل وهو الشسم :
وأصير على المهد صبر اللا پصلب إن وطیته ومتی جاذبته يلن
الياء : لمم لا فضل من الات فى شرع الثاة د ويا » ۴ نذأ وتلفف ونعحب ۔
لا ركان ب ديا » لا أمان به واطلب جناب کر بم النفس موعن

سا ۳۳۵ نت
وقال الأديب الأريب والعالم الفاضل الشیخ مد ال ماوطى ير والدة الشيخ

د الشناوی ء وکانت بلغت مائة وعشر بن ونيفا وآربی ولدها على النسعین . بپذه
القصيدة امونية وظرف ماشاء :

رٹ مسیل الدمع کالنبل الداوی
عل حرنه قامت قیامة دممسه
ولاغرو إذ كدت الأميرة عنده
فلو أله فى الغرب تبدو حزونہ
هام إذا ما فام فاه قصاحة
وقام بأقوال ها الشرع مستدا
أعيذك من متل المزاء لها
فواحسرتا ما آجز الطب دوتها
وواحسرتا لا رایت مریرها
لقند فارقت ملا مو عليهم
عقيلة آقوام كرام آماجد
أظن ا ا لجنات تخضر فرسة
تقد أصبحت فى لے طير ولنة
عليها من الرهن أوسع رحة
وتنم فى الفردوس فرشا ونعمة
وتختال فى الور انی هی مثلها
فلو شاعا الاستاذ والكل حوطا
لقال على حم السرور متو‌ها
وقال وى الأحثاء برد موز

ہ۹ ٣ت٤‏ ۳,۸

جفن الوليد الفرد یتمه الداوى
فاعرق كات اليه المذاوی
فقمت به جلا وولدا ومرباوی
ولكنه لفضل آصیح شرقاوی
وال فى کل الملوم کا اراوی
فلا شك من جاراه ف المز محاوی
وفد اك رب المرش من کل میتاوی
فل یفن مشروب ومسحون شعراوی
پسیر به قوم من نزن عیأوی
قراق التی کات على رغبة الٹاوی
فا جد حتحوت وما جد منشاوی
قحا با فرحة ار حین تاوی
قل تمزعج یوما مج بن وبتاوی
لیصبح هذا ام فی اطلر متاوی
ما ۔ہما احل العايش بداوی
وتدرلك معتى المز حسا ومعناوی
بمهر جة السےم لا الول اغاری
ما قد حوت آمام نلت الملا ا اوی
for ٠.‏ رم Fy or‏

۱۳۱۳

سم + T2}‏ رس
ولا احثفوا بدقن الشيخ زین الرصنی - وقف الاستاذ الشيخ هرم فتم الله
على قيره وانشد مرتحملا :
سق اللہ من صوب افیا أعظا هوی بها ر کن بيت الل إذد 4 این

فلا غرو إن انت وجوه علومتا مشوهة فالیوم فارقھا زین
35 ¥

۲ آنشدنی شین الادیاء عبد الخليل آفندی رادة وأنا بالمدينة المتورة لیعضہم :
أفى ای آنی لا ال ائ توح بطانا آلفات السارح
وعضی عنیرات الايالى وم أبت على كور فتلاء المرافق لاقع `
کاف لم ارکب برکی مقارق جتادیها معرور يات الرادح
ول آرد الاسدام وهنا وقد خقت وکاد الدجى یثنی حداد الناصع
وأنشدق لغيره :

وأى فتساة مکنت طرف ناظر من ا قد جادت لا عالة بالل
فلا تسألوی سد عما وراء دا فلابد بعد المصر من وَحِبّة ااشمس

وو کچ نهد
مقتطفات من الشعر

قال ان قاضی ميله رجه الل :

حیث التق أسد العرين وظبية تحت اللساف وصارم وسوار
قالت أرى سنى ويينك تالا ولقد عیدتك للدخيل ناه
اآمنت نشر حدیئا ؟ فأجیتها هذا الى تطوى لہ الأسرا”
وقال عفا اللہ عنه :

اسعی جد لا تكون أديياً أو أن بری فيك الورى تہذیبا
ان كنت مستویا فنعلات كله عوج و ان أخطات کت مصیا
کالنقش لیس بسح معنی ختمہ حق یکون بناژه س مقاويا

ڑپ أ اڈنفور له أجد يمور باتع 5 چ زر دب سد د الأبيات ق ١۔‏ سڈ یق آج پاء رنڈ الد
الو دی اہی س ۳۸۲ رس

{FF ۱۲ ۱ ۰ ۹۰ ۸ ¥ ¥ 8‏ وا و A ١۷۹٦‏ ا

واختاها وها الواو والياء السا کنتان ا جانس فما حركة ما قبلهما

فرج هذا القيد الواو ,اء التحرکتان مطلقاً

0
۲

۲۸ ۲۷ ۲۱ ٢۵ ۲۶ ۲۲ ۲۲ ۲۱ ۰

لے سام

أو الا کنتان بدو مجانسة ما قبلهما میا فانم برا

جوم جه ی مجم جوز قدو دوه عجوم روج Û‏ لف ڈادووینور ہیی۔

مت ہے پہہے چان وو ب« رے مص مج زمه د سح س س م سا سو ہک
هی اسان لأدنى

ایك
و سمله
سوج وم تہ ماد مەه ۰ 1 اه بی لاضران

س ٩‏ چک س

تلاته رهت ہم مصرنا
م ( وسف الصدیق ) ذاك الذى
7 صلاح الدن ذا ( وسف)
و (وسف) هذا الجا من
هو الأمير للسلٰ س قلرہ
أبقاه رب العرش فى عرة

ومرتجی الود ممن لاخلاق له

فى عصرنا وق المصور اللخوال
ببصمة خص وفرط اال
آذاق اماب الصايي التکال
4 | کتست مض رداء السکال
على ذوى امد کریم اشلال"
منتم البال حميد الال
لا وم فى واحد منهم اذا صنعا
وجالی مجلا عن قدره ارفا
وداخل فى حدیث انين منذعا
وداخل الیبت تطفيلا شير دعا
وطاف النصر من أعدائه طيعا

لا قتل مپلہل مجير بن الحرث بن عباد قاثلا : بو بشنم نعل کلیب - قبلغ
الرث ذلك وکان اعنزل اقرب فقال من قصيدة :

قربا عربط العامة منى لقحت حرب وائل عن حيال
قربا عربط العامة مى إن ہیم الكريم بالشسم غال
ومنها وله : ۱

م أكن من جناتہا عل الله وی مرها اليوم صال
ومنها : ۱

لا مد أغنى قتيلا ولا رخط كليبي زاحرو! عن ضلال

( السامة : فرس ا حرث ) وهذه الابیات وكثير من القصيدة س ایتها فی سرح
السیون شرح رال ان ز دون - عند د کر عیلمل والارث ء وتلکك الس حَة عط
اتلم وم نذ كر فی النخة الطبوعة عصر « الف ۹۲ ش » .

وھذا ألبيت ت الأخیرفی ج ٢‏ ص 5ه؟ من کامل ابد
( + )

الكتب الى اصدر پا اللمجنة
من الو لفات الخطيه
بقل العلامة ا حقق المغفور له أحمد ٹیمور باشا
(۱) کتاب ضبط الاعلام .
(۲ ) لسب العرب .
(۳) تاريخ الاسرة التیمور بة .
(: ) الأمثال العامية « الطبعة الأولى » مشروحة ومرتیة على الحرف الأول من للثل .
(5) الکنایات المامية . جزء متم للأمثال العامیة .
( > ) الرقیات -- للرسالة والقالة .
(۷) أوهام شعراء المرب ف المانی .
(۸) رسالة لتویة ف الرتب والألقاب -- ارجال الجيش واهیثات المدية والقدية منذ
ضیڈ۔ أمير الژمتین عبر الفاروق .
(۹) الاثار التبوية -- وهی البسوث النفيسة التی كتبها الفقيد قبل وفاته عن آثار
الرسول اکر عم صلوات اللہ وسلامه عليه « طبعة أولى ٤‏ .
9 النذ كرة التيمور ية مسج الفوائد ونوادر السائل دائرة معارف تى أ الوضوعات .
(۱۱) آسرار العريية 8 مسجم لغوى تحوى صرف » محتوى على ذخائر من أسرارالعر بیة
مستقأة من وادر الؤلفات وآفوال الاعة فى الکتب ا حخطوطة والطبوعة .
(۱۲) السیاع والقياس رسالة مع ماتفرق من أحكام السیاع والقیاس والشذوذ
وما إلا من الباحث اللغوية التادرة فی ذخائر الكتي الخطوطة والطبوعة .
(۱۳) دیوان حلية الطراز للشاعرة الوهو بة التفور ما السيدة عانکة التیمور ية مضا
إليه دراسات وأثية 7 الكاتية المرحومة الاْة 9 سی 6 و حوبت ضافیة 2
الکتاب والكاتبات بعد إضافة مالم يسبق نشرہ ۱

سے 6۳ ۲ منت
(۱8) شفاء الروح للكاتب القصمى السكبيرالاًستاذ مود تیمور عضوم اللغة المر ية .
(۱۰) الأثار التبوية ( طبعة ثانية ) مضافاً إليه مالم يسبق نشره وجوعة من لفراجم
الوافية والبحوث الشائقة .
)١١(‏ کتاب الامثال المامية طبمة ثانية ء شاملة كاملة مضافاً إلمها ما م یسبق نشره
مشروحة ومرتبة على ارف الأول من المثل .
ال لفات التيمورية الجديدة

بیان المؤلفات التیمور ية التی أعدتها اللجنة لطبمھا وتشرها وهي من خطوطات

الفقید الكر عم الغٹورلہ أحد تیمور باشا والتی أخذت اللحنة عل عاتقها نشرعا تباعاً :

١‏ - للم الكبير للألفاظ العامية المصرية یکشف عن أصول الکلیات العامة
ومعانپا و حل معقودها و وضح غامضها ویبین عرادفیا من الصحي× خاصا
بلغة عامة المصريين المستعملة الأن .

کا لہ أعلام لهند سين ی الإسسلام والتصو ر وا مائیل عند المرب مند عون التاعلة
ومن أ حکوا منهم براعة الفن فى السحت والتقش واٹرسے والدهان .

۳ س آوالملاء المری طيمة ثانية مضافاً إليه ما م يسيبق طبعه من الزيادات التی
تركيا العقید النقور له أحد تيمور باشا -- وقد طبمعته إحدى افیثات قبل
تأسيس الاجنة .

٤‏ س الموسوعة التیمور ية وهی جوعة كبيرة وافية فى الفنون والعلوم والآداب داثرة
معارف فی آم الموضوعات -- تصدر فى عدة أجزاء -- وهی حوث شاملة ‏
تفتقر إلها المكتبة المر بية الحديثة .

ه س الأعلام والأناب والبلدان .

#88 لد
٦‏ سم راجم أعان القرن الثالثك والرانم عشم مس مع زبادات ۸ سبی نشرعا
کتہا میک عله قبل وقاته .
۷ سب أيات العای والعادات ف الشعر المر بی .
م - الأسلحة النارية فى اليوش الاسلامية وما يعلق بالات القتال والجناعات
وأسعاء فرق السكر من الانسان وشراذم اليوش وحرکاتہا وآماء العاراك .
۹ ۔۔ أمعاء الأطعمة ماهو عر ی منپا وما هو مولد أو دخیل ۱
۰ س أنعاء السقن وما یتبعھا من البحوث الحاصة بها .
۱ - يال الظل والالعاب واأعاثيل فى الجاهلية وصدر الاسلام .
؟ # الغحة فى بلاغة الإمام على بن أبى طالب ۔
تطلب مؤ لفات اللجنة
من دار السکتاب المری بشارع الجيش بالقاهرة والاسکندرية ومن مكتية
الى با ماهر چ ۽ ومن مكتبة إلى بشداد ۽ ومن اکتبات الشييرة گ مسر
وساثر الاقطار أأعر بية واللإسلامية ومن دار اللحنة رم ۳ شارع المبدولى وار
تليقون : ۲6۷۹۳ ومن فرعھا عيدان طلعت حرب رمم ۲ عارة وقف الكرمين
الشرینین ٩»‏ سکرتیر اللحنة العام
اھر ریسم ا متسرىق